07 / 01 / 2016, 05 : 06 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,574 [+] | بمعدل : | 30.81 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19404 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح أحبتي في الله أشرف رحله إلى أشرف خلق الله - صلى الله عليه وسلم - شرف عظيم بأن يذهب العبد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ويسأله في مسألة ما . فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : إن وفد عبد القيس لما أتوا النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( من القوم ؟ أو من الوفد ؟ قالوا : ربيعة . قال : ( مرحبا بالقوم أو بالوفد غير خزايا ولا ندامى ) فقالوا يا رسول الله : إنا لا نستطيع أن نأتيك إلا في الشهر الحرام وبيننا وبينك هذا الحي من كفار مُضر فمرنا بأمر فصل نخبر به من وراءنا وندخل به الجنة ....) . وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : نهينا أن نسأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن شيء فكان يعجبنا أن يجيء الرجل من أهل البادية العاقل فيسأله ونحن نسمع فجاء رجل من أهل البادية فقال يا محمد أتانا رسولك فزعم لنا أنك تزعم أن الله أرسلك ؟ قال صدق قال : فمن خلق السماء ؟ قال الله . قال فمن خلق الأرض قال الله . قال فمن نصب هذه الجبال :وجعل فيها ما جعل قال : الله . ... الحديث . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لئن صدق ليدخلن الجنة ) . وبذلك ابتدأت رواية الحديث تأخذ في السعة والانتشار . وهذا مما يدل على أهمية السنة والتمسك بها فعندما استغرب هذا الرجل وشك ذهب يقطع القفار ويسأل ويتأكد فعندما أخبره النبي - صلى الله عليه وسلم - بذلك اطمئن وازداد بذلك تمسكا وثباتا . ولا تنسونا من صالح الدعاء
hgvpgm Ygn hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl
|
| |