07 / 07 / 2015, 00 : 09 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.85 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح اعتقادهم في النبوة النبـوة عند المورية مكتسبة اكتساباً، ليست هبة من الله سبحانه وتعالى لأحد من خلقــه اختصـــه واختــاره لها، فالإنســان باعتقــاد المورية يستطيع أن يصبــح نبيّاً بعـد الارتياض والمجاهدة، ومن ثم زاد (نوبل درو علي) عدد الرسل بإدخال بوذا وكونفوشيوس وزرادشت، وجعل نفسه آخر الأنبياء (2) . موقفهم من ختم النبوة: لقد قلل المورية المعاصرون من منزلة صفوة الخلق صلى الله عليه وسلم، واعتقدوا بعدم ختم النبوة بمحمد صلى الله عليه وسلم، واعتبروا شريعة محمد صلى الله عليه وسلم حلقة من حلقات تتابع النبوة، حيث ادعى التناسخ بين الأنبياء، وكل واحد منهم ينسخ من سبقه. يقول (نوبل درو علي): إن أول شخص تناسخ فيه روح عيسى هو النبي محمد الفاتح (3) . وقد جعل من معاصره (غارفي) شبيهاً بالنبي يوحنا (يحيى) الذي بشر بمجيء عيسى فقد جعل من (غارفي) مبشراً بمجيئه، فيقول: كان يوحنا المعمدان مبشراً بمجيء عيسى ومنذراً للأمة، ليهيأهم بقبول تعاليم عيسى الإلهية، وفي هذه الأيام جاء بشر هيأه الإله العظيم واسمه ماركوس غارفي، وقد علم أمم الأرض وأنذرهم كي يستعدوا للقاء النبي القادم، الذي سوف يأتي بتعاليم الإسلام الصحيحة الإلهية واسمه نوبل درو علي (4) .
tvrm hgl,vdm hujrh]il td hgkf,m
|
| |