24 / 06 / 2008, 23 : 02 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | غفر الله لها | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 02 / 02 / 2008 | العضوية: | 124 | العمر: | 39 | المشاركات: | 286 [+] | بمعدل : | 0.05 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 235 | نقاط التقييم: | 59 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته اخواني واخواتي في الله في الحقيقة انا اول مرة بذاكر عقيدة او اقرأ فيها واناواي حاجة بتعلمها بتعلمها مع نفسي فلذلك هاحاول اخلص معاكم العقيدة وارجو من الله تعالي ايوفقني في ذلك وان يثبتني علي ان اتمه وادركها جيدا لذلك قولت استفاد وافيد وربنا يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال اولا العقيدة : العقيدة حُكم لا يقبل الشك، ورباط يُوثِّق صلة الإنسان بدينه أو فرقته أو مذهبه. والمبادئ التي يُؤمن بها الإنسان، ويدافع عنها. وقد ظهرت عقائدُ مختلفة على مدار التاريخ، واتخذ فيها الناس آلهة يعبدونها؛ فمنهم من عبد الأوثان والكواكب، ومنهم من عبد الملوك والشياطين، وكان كل فريق يتعصَّب لما يعتقده -وإن كان يعلم أنه لا يضرُّه ولا ينفعه- ويقول: إنا وجدنا آباءنا كذلك يفعلون. ومنهم من عبد الله الواحد الأحد على الحنيفية السمحة. والمسلم يبذل نفسه وماله، وكل غالٍ ورخيص فى سبيل عقيدته التى آمن بها وصدَّق بأركانها، ويُؤمن بأن عقيدته قولٌ باللسان، وتصديق بالجَنان، وعمل بالأركان. وأنها منهاج شامل يُجيب عن كل تساؤلات الإنسان. والعقيدة الإسلامية واضحة، وليس فيها طلاسم غير مفهومة، وليس فيها لَبْس ولا التواء، وقد وجد فيها الكثيرون من أتباع العقائد الأخرى ما يُقنع عقولهم، ويشبع أنفسهم التَّوَّاقة إلى المعرفة؛ فآمنوا بها، وسلكوا طريق الحق والرشاد، فارتاحت أنفسهم الحائرة، واطمأنَّتْ إلى ذلك النور المبين. أركان الاسلام : الإسلام والإيمان سأل جبريل -عليه السلام- الرسول ( عن الإسلام؟ فقال (: (الإسلام: أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا). فسأله عن الإيمان؟ فقال: (أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره) [مسلم]. وعندما أتى وفد قبيلة عبد القيس إلى رسول الله ( رحَّبَ بهم، ودعاهم إلى الإيمان بالله وحده لا شريك له، فقال: (أتدرون ما الإيمانُ بالله وحدَهُ؟) قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: (شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، وإقامُ الصلاةِ، وإيتاءُ الزكاةِ، وصيامُ رمضانَ، وأن تعطوا من المغنم الخُمُسِ) [متفق عليه]. والرسول ( في هذا الحديث يُعرِّف الإيمان بتعريف الإسلام. إذن إذا ذكر الإسلام مع الإيمان -كما جاء في حديث جبريل- قُصِدَ بالإسلام العبادات الظاهرة من صلاة وصيام وزكاة وحج..الخ، وقصد بالإيمان اعتقاد القلب بالله وملائكته ورسله وكتبه.. الخ، أما إذا ذكر الإيمان وحده شمل الإسلام، وإذا جاء الإسلام وحده شمل الإيمان كما في قوله تعالى: {فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين . فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين} [الذاريات: 35-36]. وان شاء الله هكمل معاكم اللهم اعنا على ذلك باذن الله تعالي جزاكم الله عنا خيرا
lk >>>>>>>>>>>>>>>>>hguJJJJJJJJJrd]m!!!
|
| |