04 / 01 / 2014, 18 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.91 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح وقعة قيسارية . قال ابن جرير وفي هذه السنة أمر عمر معاوية بن أبي سفيان على قيسارية ، وكتب إليه : أما بعد ، فقد وليتك قيسارية ، فسر إليها واستنصر الله عليهم ، وأكثر من قول : لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، الله ربنا وثقتنا ، ورجاؤنا ومولانا ، فنعم المولى ونعم النصير . فسار إليها فحاصرها ، وزاحفه أهلها مرات عديدة ، وكان آخرها وقعة أن قاتلوا قتالا عظيما ، وصمم عليهم معاوية ، واجتهد في القتال حتى فتح الله عليه ، فما انفصل الحال حتى قتل منهم نحوا من ثمانين ألفا ، وكمل المائة الألف من الذين انهزموا عن المعركة ، وبعث بالفتح والأخماس إلى أمير المؤمنين عمر ، رضي الله عنه . قال ابن جرير : وفيها كتب عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص بالمسير إلى إيلياء ، ومناجزة صاحبها ، فاجتاز في طريقه عند الرملة بطائفة من الروم ، فكانت :
,rum rdshvdm >
|
| |