15 / 07 / 2013, 11 : 12 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.92 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام (مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمً) وفي بعض الأحيان التي يمُنّ الله بها على العبد، نستحي أن نشتكي لله من أمورٍ.. وهو الذي هدانا إليه.. ومنّ علينا بنعمة التعبّد له.. فكيف نشتكي من بعض العقبات الضعاف.. وكيف نظنّ به سوءًا أنه يعّذّبنا.. ونحن الجُناة المقصرون.. والعصاة المتكبرون.. الذين يعبدونه وهم بعبادتهم فرحون.. وهو الغني عن عذابهم الغني عن عبادتهم.. وهو الذي يستحي أن يرُدَ يد عبدٍ انبسطت بالسؤال خالية بلا إجابة.. ولا يستحي عبيده أن يقولوا مُنعَ عنّا العطاء وهُم لم يسألوه..
(lQ~h dQtXuQgE hggQ~iE fAuQ`QhfA;ElX YAk aQ;QvXjElX ,QNlQkjElX ,Q;QhkQ hggQ~iE aQh;AvWh uQgAdlW)
|
| |