15 / 05 / 2013, 56 : 06 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,329 [+] | بمعدل : | 31.11 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19377 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه أ ش أ تبنت 37 دولة حتي الآن، من بينها مصر، مشروع القرار القطري السعودي المتعلق بسوريا، والمزمع التصويت عليه، الأربعاء، في الجمعية العامة للأمم المتحدة. ومن المتوقع أن يحصد مشروع القرار، الذي خضع للتعديل 5 مرات علي الأقل، أغلبية كبيرة في الجمعية العامة، رغم الانتقادات الحادة التي وجهتها روسيا والصين وعدد آخر من بلدان أمريكا اللاتينية لمشروع القرار، الذي يعترف بالائتلاف الوطني للثورة السورية، بوصفه الممثل الشرعي للشعب السوري، ويدعو صراحة إلى انتقال سياسي شامل في سوريا وبناء نظام سياسي ديمقراطي بقيادة سورية. ويحمل القرار، بشار الأسد، مسئولية الوضع الخطير الحالي في سوريا، حيث «تصاعد العنف والقتل في معظم الأراضي السورية، واستمرار الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من قبل السلطات السورية، باستخدام الأسلحة الثقيلة والطائرات الحربية وصواريخ سكود علي المناطق المأهولة بالسكان، مما زاد بشدة عدد الضحايا، وتسبب في تشريد المدنيين داخل سوريا، وتدفق الآلاف من السوريين إلى الدول المجاورة؛ هربًا من العنف الذي يستهدف الأطفال والنساء بعد تعرضهم لمجازر مخيفة، مما يهدد بانهيار الدولة السورية، ويعرض أمن وسلام واستقرار المنطقة للخطر». ويعرب مشروع القرار عن «القلق البالغ إزاء التصعيد المستمر للعنف في الجمهورية العربية السورية، ولا سيما استمرار انتهاكات واسعة النطاق والمنهجية الجسيمة، وانتهاكات حقوق الإنسان، وانتهاكات القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك تلك التي تنطوي على استمرار استخدام الأسلحة الثقيلة والقصف الجوي، والاستخدام العشوائي للصواريخ البالستية والذخائر العنقودية، من قبل السلطات السورية ضد الشعب السوري، وفشل حكومة الجمهورية العربية السورية في حماية سكانها». كما يعرب مشروع القرار عن «الغضب إزاء التزايد السريع في أعداد القتلى الي 70 ألف ضحية علي الأقل في سوريا، حسبما ورد في تقرير مفوض الأمم المتحدة العليا لحقوق الإنسان في 12 فبراير 2013». ويعرب مشروع القرار كذلك عن «التصميم على التماس السبل والوسائل لتوفير الحماية للسكان المدنيين السوريين»، وكذلك عن «قلق الأمم المتحدة البالغ إزاء تهديد السلطات السورية باستخدام أسلحة كيماوية أو بيولوجية». ويحمل القرار ترحيبًا بالتحقيق في جميع مزاعم استخدام هذه الأسلحة في سوريا، كما يرحب «بالقرارات ذات الصلة الصادرة جامعة الدول العربية لمعالجة الوضع في الجمهورية العربية السورية»، ويشير إلى جميع اجتماعات مجموعة أصدقاء الشعب السوري، ولا سيما الاجتماع الوزاري الرابع الذي عقد في المغرب، في 12 ديسمبر 2012، حيث اعترف المشاركون بالائتلاف الوطني عن الثورة السورية وقوات المعارضة بوصفها الممثل الشرعي الشعب السوري.
hgHll hgljp]m jw,j hgHvfuhx ugn rvhv dujvt fhgluhvqm llegWh avudWh gs,vd
|
| |