الإهداءات | |
ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . ملتقى خاص بجميع تسجيلات تلاوات الفجر لكبار القراء |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | ابوالخير | مشاركات | 622 | المشاهدات | 136774 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
03 / 02 / 2013, 20 : 09 PM | المشاركة رقم: 401 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية .
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
03 / 02 / 2013, 20 : 11 PM | المشاركة رقم: 402 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . ياسلام ياسلام ياسلام الله ياشيخ انور الشحات محمد انور ما اجمل ان تسمع لكلام الله العزيز الكلام الذى ليس له مثيل انه لقران عظيم من صوت الشيخ انور الشحات انور انــــــــــــه لصوت الكروان وهو يغرد ما اعذب هذا الصوت بارك اللة فيه الله الله الله | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 02 / 2013, 44 : 05 PM | المشاركة رقم: 403 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 2 فبراير 21 ربيع النور من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام 47 هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة 117هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة 510 هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة 1173هـ (1760م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة 1266هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة 1322هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على 6 أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ محمد عبد الوهاب الطنطاوي ولادته : ولد القارىء الشيخ محمد عبدالوهّاب الطنطاوي يوم 3/10/1947م بقرية النسيمية مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية .. حفظ القرآن الكريم قبل بلوغه العاشرة من العمر. وكانت هذه هي أمنية والده المرحوم الحاج عبدالوهاب الطنطاوي, الذي وهب هذا الابن للقرآن ولذلك أسماه محمداً . ولما مرض الطفل محمد وهو ابن الثانية ذهب به أبوه إلى أحد الأطباء المشهورين بمدينة المنصورة فسأله الطبيب عن اسم الابن فقال الحاج عبدالوهاب: اسمه محمد عبدالوهاب وخير الأسماء ما حمّد وما عبّد, ويكفي أن اسمه (( محمد )) تيمناً وتبركاً بسيدنا رسول الله . ومن هنا يتضح أن الفطرة السليمة, والنزعة الدينية القوية موجودة لدى الحاج عبدالوهاب مما يؤكد أنه وهب هذا الطفل لخدمة كتاب الله عز وجل. بعدما بلغ الطفل (( محمد )) السابعة من عمره ألحقه أبوه بالصف الأول الإبتدائي بقريته (( النسيمية )) مركز المنصورة حتى يكون في صفوف المتعلمين المثقفين أصحاب الوظائف المرموقة في مجتمع ريفي يفخر بأبنائه ويعتز بهم وخاصة إذا كانوا رجال دين وأهل قرآن .. أقبل الفتى القرآني الموهوب محمد عبدالوهاب على حفظ القرآن بكل جوارحه وما وهبه الله من ذكاء وهدوء وتواضع ومقومات مكنته من كتاب الله عز وجل. أحب القرآن وأقبل عليه فاقترب القرآن منه وضمه إليه بحنان فاحتضن المصحف وقربه من قلبه وروحه فاصطفاه الله وأورثه كتابه. بعد حصوله على الشهادة الابتدائية بتفوق عام 1958-1959م التحق بالمعهد الديني بمدينة المنصورة ليتلقى العلوم الدينية ليكون من رجال الأزهر الشريف. ولأنه من حفظة القرآن حفظاً جيداً بكتّاب القرية استطاع أن يستوعب المنهج الدراسي بسهولة واقتدار فاهتم به شيوخه والمدرسون اهتماماً ملحوظاً , دون زملائه, لأنه يتمتع بمواهب متعددة ظهرت من خلال رغبته القوية في تلاوة القرآن بصوت عذب جميل, وتقديم الابتهالات والمدائح النبوية والقصائد الدينية. هنا لعبت الصدفة دوراً مهما وحاسما في تحديد مستقبله عندما علم أحد الشيوخ بالمعهد بكل هذه القدرات والإمكانات لدى الطالب الموهوب (( محمد عبدالوهاب الطنطاوي )) فأولاه رعاية واهتماماً خاصاً ونصحه بأن يستغل هذا كله في شيء واحد وهو تلاوة القرآن الكريم حتى يستثمر المواهب المتعددة والتي من المتوقع أن تؤهله ليكون قارئاً مشهوراً ونجماً ساطعاً في عالم القراء لأنه يتمتع بعدة مزايا منها جمال الصوت وقوة الأداء وشدة الالتزام بأحكام التلاوة والتجويد المتقن بالإضافة إلى التواضع الجم وحسن المظهر والاعتزاز بالنفس والتخلق بخلق القرآن والثقافة العالية والوقار المستمد من جلال القرآن الكريم . مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله الربع 177 .... الجزء 22 من الختمة الشريفه لكتاب الله العزيز من سورة فاطر الشريفه من الآية الكريمه 15 حتى الآية الكريمه 40 ثم ابتهال جميل للمبتهل الشيخ ضياء الناظر اتبعه بأذان الفجر الحاضر مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي والتلاوة التانيه لمولانا الطنطاوي ما تيسر من سورة يسن الشريفه من الآية الكريمه 77 حتى نهاية السورة الشريفه ثم صلاة الفجر وأم المصلين فضيلة الشيخ فايز عبد اللطيف علي امام وخطيب المشهد السكيني الشريف وتلا فضيلته في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة الزمر الشريفه من الآية الكريمه 53 حتى الآية الكريمه 70 ربنا يكرمك يافطوم يابنتي ويرحم والدك ويغفر له ويحسن اليه يارب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 02 / 2013, 15 : 06 PM | المشاركة رقم: 404 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 3 فبراير 22 ربيع النور من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام 47 هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة 117هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة 510 هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة 1173هـ (1760م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة 1266هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة 1322هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على 6 أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ انور الشحات محمد انور ما اجمل ان تسمع لكلام الله العزيز الكلام الذى ليس له مثيل انه لقران عظيم من صوت الشيخ انور الشحات انور انــــــــــــه لصوت الكروان وهو يغرد ما اعذب هذا الصوت بارك اللة فيه الله الله الله مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله الربع 178 .... الجزء 22 من الختمة الشريفه لكتاب الله العزيز من سورة فاطر الشريفه من الآية الكريمه 41 حتى نهاية السورة الكريمه ثم سورة ياسين الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الكريمه 27 ثم ابتهال جميل للمبتهل الشيخ محمد عبد القادر ابو سريع اتبعه بأذان الفجر الحاضر المبتهل الشيخ محمد عبد القادر ابو سريع كروان الاذاعة الشاب واحد افضل مبتهلى مصر على الاطلاق مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي والتلاوة التانيه لمولانا الشحات ما تيسر من سورةالحجرات الشريفه من الآية الكريمه 7 حتى الآية الشريفه 10 ثم صلاة الفجر وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض امام وخطيب المشهد السكيني الشريف وتلا فضيلته في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة غافر الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الكريمه 17 ربنا يكرمك يافطوم يابنتي ويرحم والدك ويغفر له ويحسن اليه يارب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 02 / 2013, 27 : 06 PM | المشاركة رقم: 405 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . مولانا الشيخ محمد احمد البسيوني والمبتهل الشيخ حسن قاسم | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 02 / 2013, 45 : 07 PM | المشاركة رقم: 406 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 02 / 2013, 31 : 08 PM | المشاركة رقم: 407 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . اتفضل ياحج رفعت ياراجل يابركه أهي شعائر الفجر ابتداء من يوم 1 فبراير http:// www.4shared.com/dir/I-WDa4w6/__online.html#dir=LYXz8caL 2 فبراير http:// www.4shared.com/dir/I-WDa4w6/__online.html#dir=OvyU7_Z0 3 فبراير http:// www.4shared.com/dir/I-WDa4w6/__online.html#dir=w7rarExA 4 فبراير http:// www.4shared.com/dir/I-WDa4w6/__online.html#dir=NeqM-7V1 أي خدمه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 02 / 2013, 47 : 09 PM | المشاركة رقم: 408 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 02 / 2013, 58 : 09 PM | المشاركة رقم: 409 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . 5 فبراير ..... 24 ربيع النور والقاريء مولانا الشيخ عبد الواحد زكي راضي والمبتهل الشيخ عصام مجاهد | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 02 / 2013, 58 : 11 PM | المشاركة رقم: 410 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابوالخير المنتدى : ملتقى تسجيلات الفجر اليومية . اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 4 فبراير 23 ربيع النور من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام 47 هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة 117هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة 510 هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة 1173هـ (1760م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة 1266هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة 1322هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على 6 أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ محمد احمد البسيوني الله الله الله مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله الربع 179 .... الجزء 23 من الختمة الشريفه لكتاب الله العزيز من سورة يسن الشريفه من الآية الكريمه 28 حتى الآية الكريمه 59 ثم ابتهال جميل للمبتهل الشيخ حسن عبد العال قاسم اتبعه بأذان الفجر الحاضر المبتهل الشيخ حسن قاسم كروان الاذاعة الشاب واحد افضل مبتهلى مصر على الاطلاق مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرائع وصاحب الصوت الشجي والتلاوة التانيه لمولانا البسيوني ما تيسر من سورةالشورى الشريفه من الآية الكريمه 7 حتى الآية الشريفه 10 ثم صلاة الفجر وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض امام وخطيب المشهد السكيني الشريف وتلا فضيلته في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة ق الشريفه من الآية الكريمه 16 حتى نهاية السورة الكريمه ربنا يكرمك يافطوم يابنتي ويرحم والدك ويغفر له ويحسن اليه يارب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لكتاب, الله, الثامنه, الختمة, الكريم |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018