24 / 01 / 2013, 54 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,464 [+] | بمعدل : | 31.05 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19391 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الطب البديل رويترز أكدت دراسة أسترالية بحثت في معلومات جمعت على مدى 15 عامًا، أن تناول قرص أسبرين على الأقل أسبوعيًا يرتبط بالإصابة بضعف البصر، المرتبط بكبر السن. وكتب الباحثون في دورية جاما للطب الباطني، أنه حاليًا يجري استهلاك أكثر من 100 مليار قرص أسبرين سنويًا، ويشيع استخدام الأسبرين للوقاية من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وفي عام 2011 خلصت دراسة أوروبية إلى أن كبار السن، الذين تناولوا الأسبرين يوميًا أكثر عرضة بمقدار الضعفين، للإصابة بضعف البصر؛ مثل الضمور البقعي، مقارنة بأولئك الذين لم يفعلوا ذلك، مما دفع المشرفة على الدراسة الجديدة، جي جين وانغ، إلى محاولة تأكيد هذه النتائج. وحصلت وانغ من جامعة سيدني وزملاؤها على معلومات عن 2389 شخصًا؛ تتجاوز أعمارهم 45 عامًا، ومن بين هؤلاء قال 257 شخصًا أنهم تناولوا الأسبرين مرة أسبوعيًا على الأقل. وفي نهاية الدراسة أصيب 63 شخصًا بما يسمى الضمور البقعي الرطب، وهو النوع الأكثر حدة، وأصيب 5.8 % من مستخدمي الأسبرين بانتظام بفقدان الرؤية، مقارنة بإصابة 2.3 % من الأشخاص، الذين لم يتناولوا الأسبرين بشكل منتظم. وكتبت وانغ وزملاؤها "يرتبط استخدام الأسبرين بانتظام بزيادة خطر الضمور البقعي (الرطب) المرتبط بكبر السن، بعيدًا عن تاريخ أمراض القلب والشرايين والتدخين"، وعلى الرغم من ذلك حذروا من أنه لا توجد أدلة كافية تفيد بأن تناول الأسبرين يؤدي إلى هذه الحالة. وقالت وانغ: "ما زلنا بحاجة لجمع المزيد من الأدلة"، لكن في تعليق نشر مع الدراسة حذر سانجاي كول وجورج دياموند من أن الدراسة لها حدود، وأوضحا أن الدراسات السابقة خلصت إلى نتائج متباينة عند النظر في استخدام الأسبرين وفقدان البصر. وكتب الباحثان أن الأدلة ليست مقنعة بما فيه الكفاية لتغيير طريقة وصف الأطباء للأسبرين، وخاصة مع فوائده في الوقاية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية. وكتبا "في التحليل النهائي تتخذ أفضل القرارات في استخدام الأسبرين عن طريق الموازنة بين المخاطر والفوائد، وفقًا للتاريخ الطبي لكل فرد وتقدير حجم الاستفادة."
]vhsm: jkh,g hgHsfvdk dc]d Ygn qut hgfwv
|
| |