13 / 09 / 2012, 47 : 04 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,306 [+] | بمعدل : | 31.12 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19374 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه أدان البطريرك الماروني اللبناني، بشارة الراعي، الإساءة للإسلام ونبيه، في الفيلم «المخزي»، معتبرًا أنه إساءة لجميع الأديان، وطالب بسحبه. وقال الراعي، في مؤتمر صحفي عقده، اليوم الخميس: "إن الفيلم يشكل إساءة ليس فقط للإسلام بل لجميع الأديان، والمسيحيون معنيون بهذه الإساءة، وسيعملون لسحب هذا الفيلم". واعتبر أن هذا الموضوع يجب أن يعالج على مستوى الأسرة الدولية، وعلى الأمم المتحدة اتخاذ موقف، خصوصًا أن هناك إساءات يومية للمسيح والكنيسة واليوم للإسلام ولنبيه. وأكد أن الفاتيكان والبابا في عمل دبلوماسي دائم مع الدول بشأن السلام، وبخاصة النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، والعربي الإسرائيلي، والمطالبة بحقوق الشعوب وممانعة كل ظلم. لافتا إلى أن الكنسية طالبت وتطالب باستمرار أن يكون للفلسطينيين دولة خاصة بهم، وبعودتهم إلى أرضهم لكي يستعيدوا تقاليدهم ودولهتم. ووصف زيارة البابا بنديكت السادس عشر إلى لبنان بأنها "زيارة رعوية وتاريخية عبر لبنان إلى بلدان الشرق الأوسط، حيث اختار شعارًا لزيارته (سلامي أعطيكم)، وأن الغاية من الزيارة السلام في الشرق الأوسط". وقال: "إن البابا اختار لبنان لأنه أرض لقاء وسلام، وليس أرض حرب وتنافر، حيث يفضل العيش المشترك على أساس الميثاق الوطني، وحيثما التقت المسيحية والإسلام بالاتفاق على جعله دولة مدنية ديمقراطية تفصل بين الدين والدولة". ورأى في زيارة البابا "دعوة إلى السلام في الشرق العربي الذي تسود فيه حاليًَّا لغة الحديد والنار، ولغة الحرب، وزيارته دعوة للسلام في الأرض المقدسة لحل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني والإسرائيلي العربي، ودعوة للسلام بالبلدان العربية، بالإضافة إلى أنه دعوة إلى السلام في الشرق الأوسط بمساعدة الإسلام واليهودية، بفصل الدين عن الدولة لكي تتأمن الديمقراطية، وقبول الآخر المختلف واعتماد قاعدة التنوع في الوحدة". واعتبر أن زيارة البابا دعوة للمسيحيين المشرقيين لترسيخ وجودهم التاريخي في لبنان والشرق الأوسط، وللتفاعل الحضاري مع محيطهم، والعمل على حفظ هذا الوجود ودوره ورسالته، ودعوة من أجل ربيع حقيقي في الشرق الأوسط، تحققه المسيحية والإسلام إذا التقيا فعلا، وإلقاء السلاح جانبًا، ووقف دورة العنف والحرب والجلوس إلى طاولة الحوار
hgf'vdv; hglhv,kd: hgtdgl «hglo.d» gh dsdx ggYsghl tr' fg g[ldu hgH]dhk
|
| |