21 / 01 / 2012, 15 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,329 [+] | بمعدل : | 31.10 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19377 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه للخروج , متهم , له.. , من , موسى: , الأمن , المجلس , الأفضل , الجيش , الرئيس , العسكرى , انتخاب , انعدام , بين , توقيت , ثقة , حملة , حتى , سببها , عمرو , غير , في , والثوار , واحد.. , ندعو , ونائبه , كاذبون
قال عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، إنه من الأفضل انتخاب نائب الرئيس فى نفس توقيت انتخاب رئيس الجمهورية، حتى لا يُفرض "النائب" على الشعب من قبل الرئيس، وبحيث تكون السلطة الحاكمة كلها منتخبة. وحول أسباب شعور ميدان التحرير بأن "موسى" على خصام معه، قال: "زرت الميدان أكثر من مرة، وفى وقت مبكر من الثورة، وأزوره حتى الآن، ولا خصام بينى وبينه، ولكن بعض التنظيمات أو التجمعات الموجودة هناك لها انتقادات معينة بشأن منصبى الأسبق كوزير للخارجية، وأحب أن أسجل أننى أفخر بأننى كنت وزيراً لخارجية مصر، وأفخر بسجلى الذى تابعه وأيده الشعب المصرى فى تلك الفترة، وأيدته جماهير واسعة، مصرية وعربية. وأضاف "موسى" أن البعض اليوم إما غير عالم بهذا السجل، أو أملى عليه موقف ما، وقال "أنا لم أعمل وحدى مع النظام السابق فى فترة من الفترات، الكل عمل كوزراء وسفراء ووكلاء وزارات وأعضاء ومسئولين فى مواقع مختلفة، ولا تستقيم القطيعة الكاملة بين ما كان وما سيكون، والقطيعة يجب أن تكون مع الفساد وليس مع التيار الوطنى الذى استمر تياراً وطنياً طول الوقت، وإذا حصلت قطيعة بين التيار الوطنى والتيار الثورى بأى شكل من الأشكال فإن ذلك سيكون أمراً خطيراً. وحول مدى قربه من المجلس العسكرى، قال "موسى"، خلال حواره مع جريدة الحياة اللندنية اليوم، السبت، "أحدد المسافة مع المجلس العسكرى وفق مجريات الأمور.. أنا لا أجتمع مع المجلس العسكرى كل يوم أو كل أسبوع.. ربما آخر مرة التقيت منفرداً المجلس العسكرى وقيادته كانت منذ شهرين بعد الأحداث المشهورة، وطالبت بإنهاء الضبابية الموجودة، ووضع حد قاطع للفترة الانتقالية، وتاريخ محدد لانتخابات الرئاسة حتى تكتمل الأمور. وتلا ذلك بيوم واحد اجتماع عدد من الوطنيين المصريين مع المجلس، وهو الاجتماع الذى انتهينا فيه إلى موافقة المجلس العسكرى على نقل السلطة إلى سلطة وطنية منتخبة، وطبعاً فى ميدان التحرير تيارات عدة وليس تياراً واحداً". وحول ما يتردد عن الخروج الآمن للمجلس العسكرى، أكد عمرو موسى أن إدارة النقاش بهذا الشكل تنطوى على نوع من الاتهام والإثارة، مضيفًا بقوله "من الآن نتحدث عن مخرج آمن وكأن هناك متهمًا.. بالنسبة لى يجب أن تنتهى مهمة المجلس العسكرى بموعد غايته 30 يونيو المقبل.. ولا أرى أن المجلس متهم بجريمة.. هناك انتقادات وجهت للمجلس، وبعضها صحيح للبطء فى اتخاذ القرار، أو تردد فى قرار، أو خطأ فيه، وكان يمكن أن يتم بطريقه أفضل مما تم، أما أن يُتهم المجلس بأنه ارتكب جرماً يحتاج بسببه خروجاً آمناً، فهذا الطرح فيه التباس كبير، وأفضل أن نتحدث عن الدور الآمن والضرورى للقوات المسلحة بعد نقل السلطة، فى إطار تحديد مهام المؤسسات الرئيسة للدولة، وهو ما سيتعرض له الدستور بالضرورة". وفسّر "موسى" حمله "كاذبون" ضد الجيش وقال: إنها تعنى انعدام الثقة، بينما أفاد بأن الثورة كسبت نفسها عندما حمتها القوات المسلحة فى أيامها الأولى، حيث رفضت أن تقاومهم أو تطلق الرصاص عليهم، أما المجلس الأعلى فقد تلقى مهمة لم يكن ينتظرها، وسيشكر فى النهاية على إدارته للمرحلة الانتقالية حيث تنتهى فى آخر يونيو المقبل. وشكك "موسى" فيما يتردد حول أن "الشعب يريد إسقاط المشير"، متسائلاً: "هل الشعب فعلاً يريد إسقاط المشير؟، هل كل الشعب أو أغلبية الشعب تطلب ذلك؟، لا أعتقد ذلك، لكننا بحاجة لمناقشة مثل هذه الشعارات". وحول منافسه الرئيسى فى انتخابات الرئاسه قال: "لا أعرف بعد، لكنى يجب أن أحدد المنافس الرئيسى لأسباب تتعلق بمسار المعركة الانتخابية.. وليس ضروريًا أن يكون الإسلاميون هم أكبر المنافسين.. فالرئاسة مسئولية كبرى، واختيار الشخص المناسب للمنصب، إضافة إلى برنامجه وماضيه ومن هو، كلها ستلعب دورها بما فى ذلك موقعه الدولى والإقليمى.. إلى آخره". أضاف "موسى": "بعض الثوار يعتقدون أن دورهم انتهى، والآخر يرى أن الثورة هُزمت.. والصحيح فى رأيى أن نقول: إن هذه الثورة انتصرت.. صحيح لا تستطيع أن تقول إنها انتصرت نهائيًا.. لكنها بالقطع مستمرة ولم تهزم، وإن كانت لم تحقق بعد الانتصار الكامل.. عندما تقرر إعاده بناء بلدك فأنت تحتاج إلى الخبرات، ولا يستطيع شاب أن يخرج من ميدان التحرير إلى كرسى الرئاسة أو رئاسة الوزارة، وإنما من الآن وإلى أربع سنوات مقبلة يجب أن يُعد الشباب لأن ينخرط أكثر فى الحياة السياسية، ويدخل المطبخ السياسى ويعيش حالة اطلاع مستمرة على الأحداث وطنيًا ومحليًا، أى ينخرط فى عملية للتنمية على كل المستويات المصرية. اليوم السابع
ulv, l,sn: lk hgHtqg hkjohf hgvzds ,khzfi tn j,rdj ,hp]>> hgl[gs hgus;vn ydv ljil pjn k]u, ggov,[ hgNlk gi>> plgm ;h`f,k sffih hku]hl erm fdk hg[da ,hge,hv
|
| |