04 / 12 / 2011, 52 : 02 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 16 / 09 / 2010 | العضوية: | 38770 | العمر: | 45 | المشاركات: | 13,856 [+] | بمعدل : | 2.67 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 1559 | نقاط التقييم: | 23 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه التليجراف: فوز الإسلاميين فى الانتخابات ضربة لثوار 25 يناير الأحد، 4 ديسمبر 2011 - 10:35 عبود الزمر كتبت إنجى مجدى فى مطلع تقرير لها عن عبود الزمر العقل المدبر لاغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، قالت صحيفة الصنداى تليجراف إن المحتجين الشباب الذين أطاحوا بنظام مبارك كانوا يريدون لبلادهم الحرية وقت أن خرجوا متحدين رصاص القناصة، لكن بدلا من الحرية ها هم يفسحون الطريق أمام المتطرفين الإسلاميين الذين يريدون تأسيس نظام دينى متشدد "حسب قول الصحيفة". وتحدثت الصحيفة البريطانية عن الزمر بصفته العقل المدبر لاغتيال السادات وأحد الأصدقاء المقربين لزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهرى، حتى أنه مازال يتحدث بإعجاب عنه إذ كان زميلا له فى السجن ويصفه بأنه "طيب ولطيف جدا". وأشارت الصحيفة إلى أنه حتى الأسبوع الماضى كان الإسلاميون مثل الزمر يقبعون على الهامش، لكن النتائج الأولى من الانتخابات البرلمانية أظهرت نجاحا بارزا للأحزاب الإسلامية ومن بينها حزب الزمر. واعتبرت التليجراف نتائج الجولة الأولى بأنها ضربة ساحقة للثوريين، الذين ملئوا ميدان التحرير فى يناير وفبراير ليجبروا نظام مبارك على الرحيل. فلقد خرج هؤلاء من أجل مزيد من الحرية، والآن ها هم يواجهون احتمالات ببرلمان أغلبيته من الإسلاميين الذين سيعملون على إقصاء الكثير من حقوق المرأة وغيرها من الفئات فى المجتمع. وترى أن دخول شخص مثل الزمر، الذى لم يعد مجرد أحد العناصر الإسلامية المسلحة فى عهد السادات، وإنما هو أحد الراديكاليين الإسلاميين الذى كان معتقلا بتهم العنف، وهذا سبب كاف لثير مخاوف هؤلاء الثوريين. وفى مقابلة مع الصحيفة يقول الزمر: "نريد الانضمام إلى تحالف". ويضيف: "يجب أن يتعلم الناس أن يثقوا فى رؤيتنا الإسلامية". ويركز ريتشارد سبنسر مراسل الصنداى تليجراف الضوء على الخلفية الخاصة بسجن الزمر والجماعة الإسلامية، فلقد أمضى قرابة ثلاثة عقود فى السجن بتهمة قتل السادات، والآن يرأس مجلس شورى الجماعة الإسلامية المسئولة عن الهجمات الإرهابية ضد السياح وغيره من الأهداف المدنية فى البلاد فى التسعينيات. ويتوقع الزمر أن يفوز حزبه، البناء والتنمية، بـ7% من المقاعد فى البرلمان المقبل. كما تدعم الجماعة الإٍسلامية حزب النور السلفى الذى حقق مكاسب ليست بقليلة فى الجولة الأولى. وترى الصحيفة أنه بالنظر إلى النسبة التى حققها الإخوان المسلمين من خلال حزب الحرية والعدالة مجتمعة مع الأحزاب الإسلامية المتشددة، فإنه إذا ما تكررت هذه النتائج فى المرحلتين المتبقيتين من الانتخابات البرلمانية، فإن الإخوان قد يشكلون تحالفا مع منافسيهم الراديكاليين وهو الأمر الذى من شأنه أن يمثل قلقا. وتتوقع الصحيفة أن قضية التعاون فى مكافحة الإرهاب مع الولايات المتحدة وإسرائيل بالتأكيد لن تكون مثلما كانت من قبل. وتختم مشيرة إلى أن شعبية مثل هذه الجماعات تعد منذرا للقلق. كما أنه من الصعب تصور السلفيين والأحزاب المتطرفة التى قد تحقق مكاسب تصل إلى 25% من الأصوات، ذات معارضة هادئة إذ أنه بعد 30 عاما فى السجن من الصعب أن نرى الزمر يتعامل بهدوء. اليوم السابع
hgjgd[vht: t,. hgYsghlddk tn hghkjohfhj qvfm ge,hv 25 dkhdv
|
| |