أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ بدر التركي 21 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ بدر التركي 21 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 22 جمادى الأولى 1446هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر بعد انقطاع عشرة أشهر للشيخ صلاح البدير 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد بن طالب 21 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالمحسن القاسم 21 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع الراجى حسن الخاتمة مشاركات 3 المشاهدات 630  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 26 / 09 / 2011, 00 : 01 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الراجى حسن الخاتمة
اللقب:
عضو ملتقى
الرتبة


البيانات
التسجيل: 02 / 08 / 2011
العضوية: 47440
المشاركات: 18 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 164
نقاط التقييم: 12
الراجى حسن الخاتمة is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الراجى حسن الخاتمة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الملك الحق المبين , وعد الصابرين بأن يوفيهم أجرهم بغير حساب , والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين إمام المتقين وسيد الصابرين , وأعظم المبتلين , وعلى آله واصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين , وبعد ؛

فيا إخواني المسلمين المصابين والمكلومين والمظلومين في سوريا , اعلموا – ثبتكم الله- أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسرا , كما قال ذلك نبيكم صلى الله عليه وسلم , واعلموا أن الله تعالى ما ابتلاكم إلا ليغفر لكم , ويرفع درجاتكم , فإنه (من يرد الله به خيرا يصب منه ) كما صح به الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم , وفي الحديث : إذا أحب الله قوما ابتلاهم , فالذي أريد أن أذكركم به هو أن تعتقدوا عن يقين لا شك فيه أن ما يحصل لكم من أمور فضيعة من قتل وغيره خير لكم كما قال صلى الله عليه وسلم : (عجبا لأمر المؤمن ؛ إن أمره كله خير , وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن , إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له , وإن أصابته ضراء صبر , فكان خيرا له) , وجاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : (إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة ) , فما يحصل لكم من بلاء عظيم هو خير لكم , لتمحص ذنوبكم , ويقوى صبركم , وتعودوا إلى الله , وتكثروا التضرع , كما قال تعالى : (فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ) , حتى إن المؤمن ليحمد الله على المصيبة , لما ترتب عليها من حصول زيادة الإيمان له , وذوق حلاوة المناجاة , والزهد في الدنيا والتوجه إلى الآخرة , وقوة التعلق بالله وحسن الظن به , وقد نزل بنبينا صلى الله عليه وسلم وعلى سائر النبيين قبله عليهم السلام ما لن يلحق أحد بعدهم ما لحق بهم , فصبروا واحتسبوا وعلموا أنه بما أنهم على طريق الإسلام أنه خير لهم وأن العاقبة لهم , والخزي على أعدائهم.

فالواجب على إخواننا في سوريا – أعانهم الله – هو حسن الظن بالله وانتظار الفرج , واليقين بالنصر العاجل – إن شاء الله - , وقد كان سلفنا يسمون البلاء منحة لا محنة ؛ لأنه دليل إرادة الله بالعبد الخير , وفي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( مثل المؤمن كالخامة من الزرع ، تفيئها الريح مرة ، وتعدلها مرة ، ومثل المنافق كالأرزة ، لا تزال حتى يكون انجعافها مرة واحدة ) يعني أن المؤمن ينوِّع عليه البلاء بخلاف المنافق يأتيه الموت من غير سابق بلاء , نسأل الله العافية , ولكم أيها الإخوة أسوة في أنبياء الله في أيوب عليه السلام ويعقوب ويحيى وزكريا وسائر أنبياء الله عليهم السلام , وأعظمهم بلاء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم , وقد قال تعالى : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ . أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) , وقال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) , وقال تعالى : (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ) ومن عظيم فضل الصبر أن الله ذكر فضله في القرآن في أكثر من مائة موطن , وقد أفرد له ابن القيم كتابا حافلا أسماه (عدة الصابرين ) فيه تسلية لكل مصاب , وأفرد الشيخ محمد بن عبدالوهاب بابا في كتاب التوحيد بعنوان (من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله ) وشرحه الشيخ عبدالرحمن بن حسن في كتابه (فتح المجيد) شرحاً عظيما فيه تسلية للمصابين , فحبذا الرجوع إليهما في مثل هذه المواقف العصيبة , حتى يوقن المسلم أن هذه المصائب رحمة من الله , فيزداد يقينه ويستمر صبره ولا يجزع فيضيع الأجر عياذا بالله , فاصبروا أيها الإخوة وصابروا , ونحن والله معكم بدموعنا وقلوبنا ودعائنا , ولكم أسوة في إخوانكم في فلسطين والشيشان وكوسوفا وغيرها من الأوطان , وسنة الله تعالى أن الفرج يأتي إذا اشتد الكرب , كما قال تعالى : (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاء وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ) , ويقول أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ) .

فاعلموا إخواني أن الله لا يريد هلاككم بل هو أرحم بكم من أمهاتكم ويريد دواءكم ومغفرة ذنوبكم , والتمكين لكم , ولا يكون التمكين إلا بعد البلاء , وعن بعض السلف : ( ما أخذ الله نعمة من عبد فأعطاه الصبر عليها إلا كان ما أعطاه أعظم مما أخذه) , وسأل رجل الشافعي رحمه الله فقال: ( يا أبا عبد الله ، أيُّما أفضل للرجل: أن يمكن أو أن يبتلى؟ فقال الشافعي: لا يمكَّن حتى يبتلى ، فإن الله ابتلى نوحاً، وإبراهيم، وموسى، وعيسى، ومحمداً صلوات الله وسلامه عليهم، فلما صبروا مكنهم، فلا يظن أحد أنه يخلص من الألم البتة). فالابتلاء والاختبار والافتتان من سنن المرسلين، وأتباعهم إلى يوم الدين، ولو عُفي أحد من ذلك لعُفي وكُفي أخلاء الله وأصفياؤه، ولن تجد لسنة الله تبديلاً، ولن تجد لسنة الله تحويلاً.

قال تعالى : (أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ. وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ) .

وخرج البخاري في صحيحه عن خباب بن الأرت رضي الله عنه قال: ( شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة في ظل الكعبة، فقلنا: ألا تستنصر لنا؟ ألا تدعو لنا؟ قال: قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها، فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل نصفين، ويمشط بأمشاط الحديد لحمُه وعظمُه، فما يصرفه ذلك عن دينه، والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئبَ على غنمه، ولكنكم تستعجلون). وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله: أي الناس أشد بلاءً؟ قال: ( الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صُلباً اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه من خطيئة ) . وقال مالك رحمه الله عندما ضرب وامتحن : (لا خير فيمن لا يؤذى في هذا الأمر) .

أيها الإخوة ولما علم السلف معنى البلاء وعلموا هذه الآيات والأحاديث كانوا يشكرون الله على البلاء , ويعرفون أنه من نعم الله عليهم لأنه خير لهم , بل كان بعضهم يتلذذ بالبلاء لأنه من أرحم الراحمين , فاصبروا وصابروا ورابطوا وابشروا , نسأل الله لكن النصر والتمكين , وعلى أعدائكم الهزيمة والخزي والتقتيل , والله الموفق والمعين وعليه التكلان وهو المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

أشهد الله أنى احبكم فى الله يا إخوانى و أسأل الله أن يجمعنا بهذا الحب فى ظله يوم لا ظل إلا ظله يا ذا الجلال و الإكرام هذا و ما كان من توفيق فمن الله واحده و ما كان من خطئاً او سهواً او نسيان فمنى و من الشيطان و الله و رسوله منه براء و أعوذ بالله أن أكون جسراً تعبرون به إلى الجنة ثم يرم به فى جهنم ثم أعوذ به أن اذكركم به و انساه و جزاكم الله خيراً على حسن قراءتكم للموضوع و أسأل الله أن ينفع به كل من قرأه و ارجو ممن قرأه أن ينشره على قدر إستطاعته لكى تعم الفائدة و له الأجر و الثواب ففى الحديث الصحيح قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) : " من دعا إلى هدى فله أجره و أجر كل من تبعه و من دعا إلى ضلالة فله وزرهم و ووزر كل من تبعه إلى يوم القيامة " أو كما قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

{من بركة العلم أن تذكر أهله}
مصدر هذه المادة :

vshgm Ygn Yo,hkkh hgl;g,ldk td s,vdh










عرض البوم صور الراجى حسن الخاتمة   رد مع اقتباس
قديم 26 / 09 / 2011, 12 : 01 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
مقلد سيد متولي
اللقب:
عضو ملتقى فضي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مقلد سيد متولي


البيانات
التسجيل: 20 / 07 / 2011
العضوية: 47158
المشاركات: 686 [+]
بمعدل : 0.14 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 231
نقاط التقييم: 12
مقلد سيد متولي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
مقلد سيد متولي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الراجى حسن الخاتمة المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
جزاك الله خيرا









عرض البوم صور مقلد سيد متولي   رد مع اقتباس
قديم 26 / 09 / 2011, 17 : 06 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.57 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2270
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الراجى حسن الخاتمة المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جزاك الله خيراً
أللهم
إرزقنا حبك وحب من أحبك وحب عمل يقربنا الى حبك
ووفقنا لشكرك وذكرك وحسن عبادتك
وإرزقنا التأهب وألأستعداد للقائك
تقبل الله منا ومنكم صالح ألأعمال









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
قديم 26 / 09 / 2011, 17 : 06 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الراجى حسن الخاتمة المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم نسأل الله ان ينصر الاسلام والمسلمين في كل مكان









عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018