14 / 09 / 2011, 40 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 16 / 09 / 2010 | العضوية: | 38770 | العمر: | 45 | المشاركات: | 13,856 [+] | بمعدل : | 2.63 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 1562 | نقاط التقييم: | 23 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه فلول الثورة الليبية: مذيعة "القذافى" رفعت السلاح فى وجه الثوار ثم أعلنت توبتها الأربعاء، 14 سبتمبر 2011 - 15:31 العقيد معمر القذافى كتبت سماح عبد الحميد نظم الشعب الليبى عدداً من المظاهرات فى الساحات الرئيسية فى بنغازى وطرابلس، خلال الأسبوع الماضى، كان آخرها يوم الجمعة تحت شعار "لا للمتسلقين". وشهدت ليبيا بعد نجاح ثورتها حالة تحول غريبة لبعض الشخصيات المشهورة سواء من الإعلاميين أو السياسيين، فمن سبحوا بحمد القذافى ونظامه أمس لعنوه اليوم، بعد نجاح الشعب الليبى فى صناعة ثورته وفرض إرادته، معلنين انضمامهم لثوار 17 فبراير. هالة المصراتى مذيعة العقيد أحد أبرز الشخصيات التى استفزت الشعب الليبى فقبل سقوط القذافى بيوم واحد فقط، ظهرت هالة على شاشة قناة الجماهيرية الليبية رافعة السلاح فى وجه المشاهدين، لتؤكد أنها ستدافع عن نظام العقيد حتى آخر قطرة من دمها وأن أى من الثوار سيكون مصيره الموت فى حالة اقترابه من القناة والعاملين فيها قائلة "أنا بحمل سلاحى يا قاتل يا مقتول اليوم". إلا أنه بعد سقوط القذافى وتمكن الثوار من القبض على هالة المصراتى تحولت تماما لتؤكد أنها معهم وتعلن انضمامها لثورة 17 فبراير، واصفة القذافى بالطاغية ورافعة شعار "لا للفساد ولا لكل طاغية على أرض ليبيا الحرة". يأتى إلى جانب هالة المصراتى، عبد السلام جلود، الرجل الثانى فى نظام العقيد معمر القذافى وأبرز المشاركين فى الانقلاب العسكرى الذى أطلق عليه العقيد اسم ثورة "الفاتح"، ورغم أن جلود حاول القفز من قارب القذافى فى اللحظات الأخيرة، معلنا انضمامه للثوار قبل سقوط العقيد بأيام، إلا أن بعض الليبيين رفضوه تماما، معتبرين أنه كان أحد الأركان الرئيسية فى هذا النظام المستبد الذى جسم على صدورهم طيلة 42 عاما. ينضم إلى قائمة المتسلقين أو قائمة العار، كما وصفتها بعض الصفحات التى أسسها الشباب الليبى على الموقع الاجتماعى الفيس بوك، على التريكى وزير الخارجية الليبى السابق، والذى أطلق عليه لقب الحشرى، خاصة بعد تصريحات مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الانتقالى الليبى الذى هاجمه فيها لحضوره اجتماع جامعة الدول العربية الذى تم فيه الاعتراف بليبيا قائلا، إنه "حشرى" غير مرغوب فيه من الثوار ولم يتقبله الشعب الليبى. وينضم إلى هذه القائمة يوميا شخصيات أخرى ممن قرروا الانقلاب على القذافى وركوب موجة الثوار، مبررين ذلك إما بأنهم كانوا مخدوعين فى العقيد أو متخوفين من الانقلاب عليه حتى لا يواجهون مصيرا داميا بقتلهم أو تهديد أمن أُسرهم. ورغم قيام هؤلاء بالاعتذار للثوار ولعن القذافى، إلا أن الشعب الليبى لم يتقبلهم حتى الآن، مصرين على استمرار التظاهر من أجل الوقوف ضدهم، مؤكدين أن على هذا الشعب أن يحمى ثورته التى حماها بنفسه قبل أن يتم سرقتها.
tg,g hge,vm hggdfdm: l`dum "hgr`htn" vtuj hgsghp tn ,[i hge,hv el Hugkj j,fjih
|
| |