الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | حاتم السلفى | مشاركات | 2 | المشاهدات | 850 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
01 / 06 / 2011, 32 : 06 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام قال تعالى ( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل ) البقرة 188 عن إبن عمر رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لعنه الله على الراشى والمرتشى ) رواه أحمد وأبو داود والترمزى وإبن ماجه وصححه الألبانى فى صحيح الجامع ( 5114 ) والأرواء ( 2621 ) وأكل الحرام ( 457 ) المحلــل والمحلــل لـه وهـــــــــــــــو التيس المستعـــار قال تعالى ( …… حتى تنكح زوجاً غيره ) البقرة 230 عن على رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لعن الله المحلل والمحلل له ) رواه أحمد وأبو داود والترمزى والنسائى وصححه الألبانى فى صحيح الجامع ( 5101 ) ورواه الترمزى من حديث بن مسعود وجابر وعن عقبه بن عامر رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ألا أخبركم بالتيس المستعار ؟ هو المحلل فلعن الله المحل والمحلل له ) رواه بن ماجه والحاكم وحسنه الألبانى فى صحيح الجامع ( 2596 ) والأرواء ( 1897 ) إذا طلق الرجل زوجته ثلاث طلقات فتصبح لا رجعة لها إليه حتى تنكح زوجاً غيره مسلماً بدون إتفاق وإذا أراد هذا الزوج الثانى أن يطلقها لسبب ما أو مات حينئذ يجوز لها أن ترجع لزوجها الأول بعد العدة ، أما ما يفعله بعض الناس الآن لإتيانهم بمحلل ويعقد عليها ثم يطلقها زواجاً شكلياً فهذا هو المحذور بل هو التيس المستعار وهو زنى أذى الجــار أخرج البخارى ومسلم فى صحيحيهما أن النبى صلى الله عليه ومسلم قال ( لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه ) وهذا لفظ البخارى ( 6061 ) وإيذاء الجار يكون بالمعاملات السيئة أو بالإطلاع على عوراتهم أو التجسس عليهم أو نشر أسرارهم أو السخرية منهم أو إيذائهم بالأصوات العالية المزعجة أو برمى القمامة أمامهم أو الزنى بنسائهم أو السرقة منهم فهى أعظم من غيرهم وغير ذلك كما قال صلى الله عليه وسلم ( لأن يزنى الرجل بعشر نسوة أيسر عليه من أن يزنى بإمرأة جاره ولأن يسرق الرجل من عشرة أبيات أيسر عليه من أن يسرق من بيت جاره ) رواه البخارى فى الأدب المغربى وصححه الألبانى فى السلسلة الصحيحة ( 65 ) أذى المسلمين فى حياتهم ومماتهم قال تعالى ( والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما إكتسبوا فقد إحتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً ) الأحزاب 58 أخرج البخارى فى صحيحه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : ( إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس إتقاء شره ) فتح البارى 10/452 وكذلك قال صلى الله عليه وسلم ( لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا ) ( رواه البخارى – فتح البارى 3/258 ) قال بن النحاس ( فى تنبيه الغافلين عن أعمال الجاهلية ص 233 ) سب الأموات لغير مصلحة مثل أن يكون مبتدعاً فيسبه لبدعته تحذيراً منه لئلا يقتدي به وسب الأموات حرام ) الإسبــال الإسبال يكون فى المنطال والسراويل والقميص أو أى ثوب للرجل قال تعالى ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) النور 63 وهذا منتشر بين المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله فإحذروا فإن الإسبال من كبائر الذنوب بل من أعظمها أخرج مسلم فى صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : المسبل إزاره والمنان ……… ) النووى 1/569 واخرج البخارى ومسلم فى صحيحهما ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا ينظر الله إلى من جر إزاره بطراً ) قد يتحجج بعض الناس أنه لم يجره كبراً فعن أبى هريرة رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما تحت الكعبين من الإزار فهى فى النار ) رواه النسائى وصححه الألبانى فى صحيح الجامع ( 5595 ) والصحيحة ( 2037 ) تغيــر خلــق الله قال تعالى ( ……………. ولأمرنهم فليغيرن خلق الله ) النساء 119 عن إبن مسعود رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمنتمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله ) رواه البخارى ومسلم فى صحيحهما وغيرهما وعن إبن عمر رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لعن الله الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة ) رواه البخارى ومسلم وغيرهما الواصلة : هى التى تصل شعرها بشعراً آخر وما يسمى ( بالباروكة ) النامصة : هى التى تنتف شعر حاجبها قال الشيخ أبى إسحاق الحوينى والشيخ مصطفى العدوى النمص هى نتف شعر الحاجب وقال غيرهم هو نتف شعر الوجه المتفلجة : هى التى تبرد أسنانها لتفرق بينهن تقصد الجمال الواشمة : هى التى ترسم على جلدها صوراً أو رموزاً بواسطة غرز الإبر فيه ووضع مسحوق خاص فمن فعل ذلك فى نفسه أو فعله لغيره فكلاهما ملعون ومن أراد الزيادة فى هذا فلينظر ( فتح البارى بشرح صحيح البخارى 10/372 – 380 ) فما بالك بالرجال الذين يذهبون للحلاقين لنتف شعر وجوههم وحواجبهم فالله المستعان الصلاة بدون وضوء تام عن عبد الله بن الحارث رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ويل للأعقاب وبطون الأقدام من النار ) رواه أحمد والحاكم وصححه الألبانى فى صحيح الجامع ( 7133 ) وصحيح الترغيب ( 1/268 ) وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ويل للعراقيب من النار ) رواه مسلم ومن حديث عائشة منع الولى فضل ماله عن معاوية بن حيدة رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يأتى رجل مولاه فيسأله من فضل هو عنده فيمنعه إياه إلا دعى له يوم القيامة شجاع أقرع يتملظ فضله الذى منع منه ) رواه النسائى وحسنه الألبانى فى صحيح الجامع ( 7575 ) والصحيحة ( 2438 ) من رواية أحمد الزواج من زوجة الأب بعده قال تعالى ( ولا تنكحوا ما نكح أباؤكم من النساء إلا ما قد سلف فإنه فاحشة ومقتاً وساء سبيلاً ) سورة النساء 220 روى النسائى فى سننه ( 6/109 ) وغيره عن البرد بن عازب قال : يمقت خالى ومعه الراية ، فقلت أين تذهب ؟ فقال أرسلنى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رجل تزوج إمرأة أبيه من بعده ، أن أضرب عنقه أو أقتله ) صححه الجوينى فى (جلسات من إملاء النسائى 35 ) عدم الرحمة والمغفرة بالغير عن جرير رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من لا يرحم لا يرحم ومن لا يغفر لا يغفر له ومن لا يتب لا يتب عليه ) رواه الطبرانى فى الكبير وصححه الألبانى فى صحيح الجامع ( 6600 ) والصحيحة ( 483 ) وعن ابى سعد رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من لا يرحم الناس لا يرحمه الله ) رواه البخارى ومسلم قتـال المسلمين بعضهم بعضاً ومحاسبة الشخص بخطأ غيره قال الله تبارك وتعالى ( ولا تزر وازرة وزر أخرى … ) سورة فاطر الأية 18 عن إبن عمر رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا ترجعوا بعدى كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض ، ولا يؤخذ الرجل بجريرة أبيه وبجريرة أخيه ) رواه النسائى صحيح الجامع 7277 وقال صلى الله عليه وسلم ( ألا لا يجنى جان إلى على نفسه ، لا يجنى والد على ولده ولا مولود على والده ) أخرجه بن ماجه السلسلة الصحيحة 1974 بيع الذهب والفضة نسيئة روى الإمام مسلم فى صحيحه ( عن أبى المنهال قال : باع شريك لى ورقاً بنسيئة إلى الموسم أو إلى الحج فجاء إلى فأجبرنى فقلت : هذا أمر لا يصلح ، قال : قد بعته فى السوق فلم يذكر ذلك على أحد فأتيت الداء بن عازب ، فسألته ، فقال قدم النبى صلى الله عليه وسلم المدينة وعند بيع هذا البيع ، فقال ( من كان يداً بيد فلا بأس ، ومن كان نسيئة فهو ربا ، وأنت زيد بن أرقم ، فإنه أعظم تجارة منى ) فأتيته فسألته ، فقال مثل ذلك ( صحيح ومسلم 5/45 ) الورق : هو الفضة ، نسيئة أى مؤجل بالدين وروى الإمام البخارى فى صحيحه " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الذهب بالورق ديناً " ( فتح البارى 4/382 ) الحلف الكاذب عن سلمان رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم أشميط زان وعائل متكبر ورجل جعل الله بضاعته لا يشترى إلا بيمينه ولا يبيع إلا بيمينه ) رواه الطبرانى فى الكبير والبيهقى فى شعب الإيمان وصححه الألبانى فى صحيح الجامع ( 3072 ) وفى رواية ( والبائع سلعته بالحلف الكاذب ) وأخرج مسلم فى صحيحه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال ( إياكم وكثرة الحلف فى البيع فإنه ينفق ثم يمحق ) صحيح مسلم 5/75 ترك الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر عن أبى بكر رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوعلى يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه ) رواه أبو داود والترمزى وإبن ماجه وصححه الألبانى فى صحيح الجامع ( 1973 ) وعن أبى بكر ايضاً أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الناس إذا رأوا المنكر ولا يغيرونه أوشك الله أن يعمهم بعقابه ) رواه أحمد وصححه الألبانى فى صحيح الجامع ( 1974 ) والصحيحة ( 1671 ) وأخرج الترمزى فى سننه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال ( والذى نفسى بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقاباً منه فتدعون فلا يستجاب لكم ) صحيح الترمزى 1762 الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر بشروط 1. وهى الإستطاعة على إنكار المنكر باليد مع الأهل والأولاد والزوجة والحاكم مع رعيته 2. فإن لم يستطع فبلسانه مع المسلمين والنصح لهم بالحكمة والموعظة الحسنة 3. فإن لم يستطع فبقلبه وهذا أضعف الإيمان . ذو الوجهين أخرج البخارى ومسلم فى صحيحيهما أن النبى صلى الله عليه وسلم قال ( ….. وتجدون شر الناس يوم القيامة عند الله ذا الوجهين الذى ياتى هؤلاء بوجه ويأتى هؤلاء بوجه ) مختصر مسلم 1744 واخرج البخارى فى الأدب المفرد وأبو داود وغيرهما أن النبى صلى الله عليه وسلم قال ( من كان ذا وجهين فى الدنيا كان له لسانان يوم القيمة من نار ) حديث حسن ( صحيح الأدب المفرد 983 sgsgm fuq hglpvlhj hsjihk fih ;edv lk hgkhs8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
01 / 06 / 2011, 44 : 11 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حاتم السلفى المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
02 / 06 / 2011, 05 : 06 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حاتم السلفى المنتدى : الملتقى العام وجعله في ميزان حسناتكم يارب العالمين ، وفقكم الله الى صالح الأعمال ، ووفقكم الى ما يحبه ويرضاه ، وجمعنا وإياكم بجنة الخلد يارب العالمين | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018