03 / 03 / 2011, 12 : 04 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 16 / 09 / 2010 | العضوية: | 38770 | العمر: | 45 | المشاركات: | 13,856 [+] | بمعدل : | 2.67 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 1559 | نقاط التقييم: | 23 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه تقصى الحقائق: 120 شاهداً أكدوا قيام قناصة الشرطة بضرب المتظاهرين بالرصاص الحى من أعلى الجامعة الأمريكية ووزارة الداخلية.. وشاب تلقى 14 رصاصة بعد تفاديه محاولة دهسه بسيارة أمن الخميس، 3 مارس 2011 - 14:24 رئيس لجنة تقصى الحقائق المستشار عادل قورة كتب محمود سعد الدين أكدت لجنة تقصى الحقائق برئاسة المستشار عادل قورة، فى بيان يتضمن معلومات هامة عن واقعة معركة الجمل وإطلاق الرصاص الحى والقنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين بطريقة عشوائية، أن اللجنة استمعت إلى أقوال 120 من شهود الوقائع التى حدثت فى القاهرة والجيزة والذين أكدوا أن قناصة الشرطة أطلقوا الرصاص الحى على المتظاهرين من على أسطح مجمع التحرير وفندق رمسيس هيلتون ومبنى الجامعة الأمريكية وديوان وزارة الداخلية القريب من ميدان التحرير. وأكد البيان، أن مؤيدى النظام السابق وراء وقائع واقعة الجمل، حيث وصلوا إلى ميدان التحرير ورشقوا المتظاهرين بقطع من الطوب وكسر الرخام ***وها بسيارات نصف نقل من منطقة شق التعبان فى جاء آخرون من ناحية ميدان الشهيد عبد المنعم رياض يمتطون الجمال والجياد يحملون عصى غليظة وقطع حديد وأسلحة بيضاء انهالوا بها ضرباً على المتظاهرين، فأصابوا وقتلوا وأحدثوا الرعب بينهم، وقد أمكن احتجاز بعضهم وتسليمهم للقوات المسلحة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم، وجارٍ الاستعلام عن هوياتهم، وأضاف البيان أن الشهود أدلوا بمعلومات وأسماء عن المشاركين فى ذلك الاعتداء وترتيبه وتمويله. وفى إطار عمل اللجنة فقد سألت عدداً من أطباء مستشفى القصر العينى التعليمى، فشهدوا أنهم شاركوا فى علاج المصابين فى موقع الأحداث، حيث قدم أحدهم عدة صور فوتوغرافية لمصابين وقتلى بأعيرة نارية ومطاطية وتلاحظ أن إصاباتهم جاءت فى الرأس والرقبة والجزء العلوى من الجسم، وأكد أحد الأطباء فى شهادته أنه شاهد إحدى سيارات إسعاف القصر العينى الجديد "الفرنساوى" فى ميدان التحرير محملة بالبلطجية، فيما قال شهود عيان آخرون إنهم حال وقوفهم فى مساء يوم 28 يناير على كوبرى 6 أكتوبر من ناحية ميدان التحرير شاهدوا سيارة أخفى راكبوها لوحاتها المعدنية على الكوبرى إلى جوار الطريق وبها عدد من البلطجية يحملون قطع حديد وأسلحة بيضاء ومعهم جراكن محملة بالبنزين فتوجهوا نحوهم يستطلعون الأمر خشية قيامهم بإشعال النار فى السيارات التى كانت تقف حينئذ فى ذات المكان وعلموا أنهم هم الذين أحرقوا مبنى مقر الحزب الوطنى الذى كانت تلتهمه النار فى ذلك الوقت وعند نزع أحدهم الغطاء الذى كان يستر لوحة السيارة وقام بتصويرها، وأضافوا أنهم شاهدوا فى ذلك الوقت سيارة مدرعة بها ضباط أمن مركزى وأربعة من رجال الشرطة يطلقون الأعيرة النارية تجاه المتظاهرين أمام فندق رمسيس هيلتون. وأكدت اللجنة، أن أشرطة الفيديو التى وردت إليها وأذاعتها وسائل الإعلام المرئية تتضمن صوراً لسيارتين مصفحتين للشرطة تنحرف الأولى عمداً لتصدم أحد المتظاهرين وتسير الأخرى للخف لتصدم آخرين، كما شوهد سيارة ثالثة تحمل لوحات معدنية رقم 20 هيئة دبلوماسية قيل أنها خاصة بحراسة السفارة الأمريكية تنطلق مسرعة فى اتجاه شارع قصر العينى وتصدم من تصادفه فى طريقها كما جاء فى أحد أشرطة الفيديو، وأضافت اللجنة أنه جارٍ الاستعلام من السفارة الأمريكية ووزارة الخارجية عن ظروف وأسباب وجود هذه السيارة بين المتظاهرين. وفيما يتعلق بأوامر إطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين، فقد أكد 2 من رجال الشرطة السابقين الذين استمعت اللجنة لأقوالهم، أن إطلاق الأعيرة النارية لا يكون إلا بأمر من وزير الداخلية، وأكدت اللجنة أنها طلبت من وزارة الداخلية موافاتها بالتعليمات الدائمة والخطة الأمنية التى وضعها اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية السابق لمواجهة المظاهرات وتحديد المختص بإصدار الأمر للقوات بإطلاق القنابل المسيلة للدموع والأعيرة المطاطية والنارية، وموافاتها أيضاً عما إذا كانت صدرت أوامر فى هذا الخصوص بمناسبة المظاهرات التى جرت فى يوم 25 يناير حتى يوم 11 فبراير وما إذا كان قد صدرت أوامر بانسحاب الشرطة يوم 28 يناير من عدمه. وأوضح البيان، أن اللجنة انتقلت إلى مستشفى القصر العينى التعليمى لتسجيل الشهادات من الأطباء والمرضى الذين مازالوا تحت العلاج، حيث تشير شهادات أطباء مستشفى الطوارئ إلى أنه بدءاً من الساعة 3.30 عصر يوم الجمعة 28 يناير استقبل المستشفى أعداداً كبيرة من المصابين بإصابات متعددة وحتى قبل الغروب بقليل بدأت تتوافد حالات الاختناق بالغاز والحالات المصابة بالرصاص الحى والخرطوش المتشظى، وبعد الساعة الثامنة مساء استقبلت المستشفى خلال ساعة واحدة 100 مصاب بانفجار فى العيون ونزيف فى الصدر وتهتك بالرئة، كما بلغ عدد المصابين بالمستشفى خلال عشر ساعات حوالى 200 مصاب، كما أفاد مستشفى الطوارئ بالقصر العينى التعليمى أن كل حالات الوفاة والتى بلغت 32 حالة كانت نتيجة طلق نارى وأن الضحايا من المصابين والوفيات قد تركزت أيام 28، 29 يناير، و2، 3 فبراير 2011. وعن شهادات شهود العيان من المصابين بالمستشفى، فقد جاء بالبيان أنهم ذكروا أن تشكيلات كاملة من الأمن المركزى أمعنت فى ضرب المتظاهرين بميدان التحرير، فضلاً عن قيام قناصة من الأمن بملابسهم الرسمية فوق مبنى الجامعة الأمريكية وبعض المبانى المحيطة بإطلاق النار عليهم وظهر فوق كوبرى الجلاء تمركز بعض القوات التى عمدت تفريق المتظاهرين بالقنابل المسيلة للدموع والدهس بالسيارات والضرب بالرصاص الحى بقصد القتل الذى يصل حد الإبادة، حيث أطلق على أحد الشباب 14 رصاصة حية دفعة واحدة بعد تفاديه محاولة دهسه بإحدى السيارات، فضلاً عن سقوط أحد المتظاهرين قتيلاً على الأرض فى حين أنه كان يحمل لافتة سلمية على رأسه. وأكدت اللجنة، أنه تم تكليف لجنة من الفنيين بالمركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية لتفريغ أشرطة الفديو التى وردت إليها من هيئة الاستعلامات ومن القنوات التليفزيونية ومن الأفراد بشأن أحداث 25 يناير. نقلاً عن اليوم السابع
jrwn hgprhzr : 120 agi] H;],h rdhl rkhwm hgav'm fqvf hglj/hivdk fhgvwhw hgpn lk Hugn hg[hlum hgHlvd;dm ,,.hvm hg]hogdm
|
| |