أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات القرانية > ملتقى علوم القراءات والتجويد

ملتقى علوم القراءات والتجويد يختص بتبيان احكام التجويد ... وشروحات لعلوم القراءات الصحيحة والمتواترة ... ودروس القرآن الكريم .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالباري الثبيتي 3 جمادى الآخرة 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بندر بليلة 3 جمادى الآخرة 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالمحسن القاسم 2 جمادى الآخرة 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ أحمد الحذيفي 2 جمادى الآخرة 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالباري الثبيتي 2 جمادى الآخرة 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ياسر الدوسري 2 جمادى الآخرة 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ ياسر الدوسري 2 جمادى الآخرة 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بندر بليلة 2 جمادى الآخرة 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: دروس من الحرم 04 | ( الصوم حِكَم وأحكام ) لمعالي الشيخ أ.د.عبدالرحمن السند | الخميس 18-09-1445 (آخر رد :شريف حمدان)       :: دروس من الحرم 03 | ( الصوم حِكَم وأحكام ) لمعالي الشيخ أ.د.عبدالرحمن السند | الأربعاء 17-09-1445 (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع شريف حمدان مشاركات 4 المشاهدات 2704  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 01 / 11 / 2010, 20 : 07 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 66
المشاركات: 191,426 [+]
بمعدل : 31.09 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19387
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 191,426
بمعدل : 31.09 يوميا
عدد المواضيع : 94980
عدد الردود : 96446
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد
إتحاف الصحبة برواية شعبة
وهي نظم لرواية شعبة عن عاصم من طريق الشاطبية،
نظم: أحمد بن نواف المجلاد القطري الضرير،
وهذه النسخة بخطه.
بسم الله الرحمن الرحيم
لَكَ الحَمْدُ يَا رَبِّيْ هَدَيْتَ إِلَى العُلَا،
وَأَزْكَى صَلَاةٍ لِلنَّبِيِّ وَمَنْ تَلَا.
وَبَعْدُ فَخُذْ نَظْمِيْ حُرُوْفاً لِشُعْبَةٍ،
كَمَا جَاءَ عَنْ حِرْزِ الأَمَانِيْ مُسَهَّلَا.
فَإِنْ يَخْتَلِفْ مَعْ حَفْصِنَا صَاحِبِهْ أَبُحْ،
وَإِنْ يَتَّفِقْ مَعْهُ فَإِنِّيْ سَأُهْمِلَا.
فَيَا رَبِّ أَنْتَ اللَّهُ حَسْبِيْ فَوَفِّقَنْ،
وَيَسِّرْ لِيَ الأَمْرَ العَسِيْرَ تَقَبَّلَا.
بَابُ هَاءِ الكِنَايَةِ
وَسَكِّنْ يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهِ،
وَنُؤْتِهِ مِنْهَا يَتَّقِهْ هَكَذَا انْجَلَى.
وَفِيْهِيْ مُهَاناً فَاقْصُرِ الهَاءَ نَاصِراً،
وَخُذْهُ تَمَهَّلْ يَا أَخِيْ لَا تَعَجَّلَا.

بَابُ الهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَةٍ وَالهَمْزِ المُفْرَدِ.
وَتَحْقِيْقُ أُخْرَى الهَمْزَتَيْنِ بِكِلْمَةٍ،
وَفِي نُوْنَ فِي أَنْ كَانَ شَفِّعْ لَهُ وَلَا.
وَآمَنْتُمُوا طَاهَا وَفِي الشُّعَرَا كَذَا،
فِ لَعْرَافِ أَيْضاً فَاسْأَلَنَّ لِتَجْمُلَا.
وَإِنَّكُمُو فِي العَنْكَبُوْتِ لَه اسْأَلَنْ،
فِ لُوْلَى وَإِنَّكُمُو فِ لَعْرَافِ فَاسْأَلَا.
أَإِنَّ لَنَا أَيْضاً بِهَا فَاعْلَمَنْ كَذَا،
أَإِنَّا لَدَى فَوْقِ الحَدِيْدِ مُرَتَّلَا.
بِثَانٍ وَفِي لُؤْلُؤْ فَأَبْدِلْهُ كَيْفَ جَا،
لِلُوْلَى وَإِبْدَالٌ بِمُؤْصَدَةٌ كِلَا.
وَتُرْجِي لِيَا فَاهْمِز وَضُمَّ بِهِ كَذَا،
بِمُرْجَوْنَ وَاوَ اهْمِزْ لَدَيْهِ وَحَصِّلَا.
بَابُ حُرُوْفٍ قَرُبَتْ مَخَارِجُهَا.
وَذَالَ اتَّخَذْتَ ادْغِمْ لَهُ كَيْفَمَا أَتَى،
وَيَاسِيْنَ نُوْنَدْغِمْ لَهُ وَتَأَمَّلَا.
حُكْمُ عِوَجاً وَأَخَوَاتِهَا.
وَبَلْ رَانَ مَنْ رَاقٍ وَفِي عِوَجاً فَقُلْ،
وَمَرْقَدِنَا أَدْرِجْ لَدَى الوَصْلِ وُصِّلَا.
وَهَا لَفْظِ أَنْسَانِيْهُ بِالكَسْرِ عَنْهُ خُذْ،
وَمَعْهُ عَلَيْهُ اللَّهَ فِي الفَتْحِ فَاقْبَلَا.
بَابُ الفَتْحِ وَالإِمَالَةِ.
سُوَىً وَسُدىً فِي الوَقْفِ أَضْجِعْهُمَا لَهُ،
وَأَعْمَا فِ لِسْرَى أَضْجِعَنَّ لَهُ كِلَا.
رَمَى قُلْ لَهُ أَضْجِعْ وَرَانَ لَهُ كَذَا،
وَأَدْرَى وَهَارٍ مَيِّلَنَّ لَهُ وَلَا.
وَمُجْرَا لِرَاءٍ افْتَحَنَّ وَمِيْمَهَا،
بِضَمٍّ نَأَى الإِسْرَى لِهَمْزٍ فَمَيِّلَا.
وَحَرْفَيْ رَأَى كُلّاً بِلِضْجَاعِ قَدْ رَوَى،
وَقَبْلَ السُّكُوْنِ الرَّا أَمِلْ لَهُ وَتَحَمَّلَا.
وَذُوْ مُضْمَرٍ أَيْضا لِحَرْفَيْ رَأَى أَمِلْ،
وَخُذْ بِهْ وَأَعْمِلْ لَهْ رُفِعْتَ إِلَى العُلَا.
وَإِضْجَاعَ رَا كُلِّ الفَوَاتِحِ فَاحْفَظَنْ،،
وَهَا يَا لَدَى مَرْيَمْ وَهَا تَحْتُ مَيِّلَا.
وَفِي طَا بِإِضْجَاعٍ وَيَا مَيِّلَنْ بِهَا،
وَذَاكَ لَدَى يَاسِيْنَ فَافْهَمْ وَأَعْمِلَا.
وَحَاءَ لَدَى حَا مِيْمَ أَضْجِعْهُ يَا أُخَيّ،
وَفَتْحً بِبَاقِيْ البَابِ فَاعْلَمْ لِتَعْمَلَا.
بَابُ يَاءَاتِ الإِضَافَةِ.
وَأُمِّيْ وَأَجْرِيْ سَكِّنَنَّ لَهُ كَذَا،
مَعِيْ كُلَّهَا أَيْضاً وَبَيْتِيْ لَهُ انْجَلَى.
وَلِيْ دِيْنِ أَيْضاً فَاعْلَمَنَّ وَخُذْ لَهُ،
وَلِيْ نَعْجَةٌ مَا كَانَ لِيْ قُلْ لَهُ اعْتَلَى.
وَوَجْهِيْ بِتَسْكِيْنٍ وَطَاهَا وَلِيْ يَدِيْ،
بِإِسْكَانِهِ اليَا فَادْرِيَنَّ وَأَعْمِلَا.
وَعَنْهُ بِعَهْدِيْ الظَّالِمِيْنَ بِفَتحِ يَا،
وَمِنْ بَعْدِيَ الصَّفِّ افْتَحَنَّ وَهلِّلَا.
وَفِي يَا عِبَادِ الزُّخْرُفِ افْتَحْ لِيَائِهَا،
وَفِي الوَقْفِ أَسْكِنْهَا لَدَيْهِ تُجَمَّلَا.
بَابُ يَاءَاتِ الزَّوَائِدِ.
وَآتَانِ نَمْلٍ فَحْذِفْ اليَاءَ إِنْ تَصِلْ،
وَفِي وَقْفِ نَيْضاً فَاحْذِفَنَّ تَكَمَّلَا.
بَابُ فَرْشِ الحُرُوْفِ، سُوْرَةُ البَقَرَةِ.
وَهُزْواً وَكُفْواً فَاهْمِزَنْ وَاوَهَا وَقُلْ،
وَعُرْباً لِضَمِّ الرَّا فَسَكِّنْهُ تَنْبُلَا.
وَحَيْثُ أَتَى خُطْوَاتِ فَالطَّاءُ سَاكِنٌ،
وَرَا جُرُفٍ أَيْضاً فَكُنْ مُتَأَمِّلَا.
وَجُزْءً وَجُزءٌ ضَمُّ لِسْكَانِ قَدْ بَدَا،
وَنُذْراً كَذَا فَاضْمُمْ لَدَى السَّاكِنِ انْجَلَى.
وَنُكْراً لَدَى السَّاكِنْ فَضُمَّ لَهُ وَقُلْ،
لَدَى تَعْمَلُوْنَ الغَيْبُ فِي الثَّانِ وَاعْتَلَى.
وَجِبْرِيْلَ فَتْحُ الجِيْمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا،
وَعَى هَمْزَةً مَكْسُوْرَةً فَتَعَقَّلَا.
وَمِيْكَالَ مِيْكَائِيْلَ فَاقْرَأْ بِهِ وَأَمْ،
يَقُلُوْنَ ثُمَّ اقْصُرْ رَؤُوْفٌ بِهِ تَلَا.
وَفِي البِرَّ أَنْ فَارْفَعْ مُوصٍّ كَذَا اقْرَأَنْ،
بُيُوْتِ بِكَسْرِ البَا وَكَيْفَ تَنَزَّلَا.
وَغَيْنَ الغُيُوْبِ اكْسِرْ عِيُوْناً كَذَا خُذَنْ،
وَفِي العُرْفِ قُلْ أَيْضاً شِيُوْخاً فَكَمِّلَا.
وَفِي تُكْنِلُوا كَافاً لَهُ افْتَحْ وَشَدِّدَنْ،
بِمِيْمٍ وَيَطَّهَّرْنَ قَدْرُهْ مَعاً تَلَا.
بِإِسْكَانِهِ دَالَاً وَصِيَّةٌ اقْرَأَنْ،
وَيَبْصُطُ ثَانِيْ بَسْطَةَ الصَّادَ عَوِّلَا.
مُصَيْطِرْ لَدَى جَمْعٍ بِصَادٍ بِهِ أَتَى،
نِعِمَّا مَعاً عَيْنٌ بإِخْفَائِهَا انْقُلَا.
وَقَدْ قِيْلَ إِسْكَانٌ يُكَفِّرُ نُوْنَهُ،
وَقُلْ فَاْذَنُوا بِالمَدِّ وَاكْسِرْ مُكَمَّلَا.
سُوْرَةُ آلِ عِمْرَانَ.
وَرُضْوَانٌ اقْرَأْ غَيْرَ ثَانِ العُقُوْدِ قُلْ،
وَفِي بَلَدٍ مَيْتٍ مَعَ المَيْتِ قَدْ تَلَا.
بِمَا وَضَعَتْ سَكِّنْ لِعَيْنٍ وَضُمَّ سَا،
كِناً فَاعْلَمَنْ جَوِّدْ بِهِ فَتُكَمِّلَا.
وَقُلْ زَكَرِيَّا عَنْهُ بِالهَمْزِ كُلِّهِ،
وَنَصْبٌ لَدَى الأَوَّلْ نُوَفِّيْهِمُ انْجَلَى.
وَتَبْغُوْنَ عَنْهُ تُرْجَعُوْنَ وَحَجُّ قُل،
وَمَا تَفْعَلُوا لَنْ تُكْفَرُوْهُ كَذَا تَلَا.
وَقَرْحٌ بِضَمِّ القَافِ وَالقَرْحُ فَاعْلَمَنْ،
وخَاطِبْ لَهُ مَا يَجْمَعُوْنَ مُسَلْسَلَا.
وَلَا تَكْتُمُوْنَهْ غَيِّبَنَّ لَهُ بِهِ،
وَقَبْلَهْ بِغَيْبٍ أَجْرِيَنَّ بِهِ انْقُلَا.
سُوْرَةُ النِّسَاءِ.
سَيَصْلَوْنَ فَاضْمُمْ يَا وَيُوْصَى بِهَا فَقُلْ،
وَفِي الكُلِّ فَافْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ عَلَا.
وَإِنْ تَجْمَعَنْ أَيْضاً أَحَلَّ فَقُلْ بِهِ،
وَأَحْصَنَّ فَاقْرَأْهَا يَكُنْ بَيْنَكُمْ جَلَا.
وَفِي يَدْخُلُوْنَ اضْمُمْ لِيَا خَاءً افْتَحَنْ،
وَفِي مَرْيَمٍ غَافِرْ مَعاً قَدْ تَجَمَّلَا.
وَقُلْ سَوْفَ يُؤْتِيْهِمْ بِنُوْنٍ فَخُذْ بِهِ،
وَأَتْقِنْ لِهَذَا ثُمَّ أَعْمِلْ وَعَوِّلَا.
سُوْرَةُ المَائِدَةِ.
وَسَكِّنْ مَعاً شَنْآنُ أَرجُلِكُمْ بَدَا،
رِسَالَتَهُ اجْمَعْ ثُمَّ تَحْتُ تَقَبَّلَا.
وَعَقَّتُّمُ التَّخْفِيْفَ تَا فِي اسْتَحَقَّ ضُمْ،
وَحَا فَاكْسِرَنْ أَيْضاً لَدَيْهِ تُفَضَّلَا.
وَفِيْ الأَوْلَيَانِ الأَوَّلِيْنَ لَهُ خُذَنْ،
وَأَعْمِلْ بِهِ أَيْضاً وَكُنْ مُتَعَمِّلَا.
سُوْرَةُ الأَنْعَامِ وَالأَعْرَافِ.
وَيُصْرَفْ بِفَتْحِ اليَاءِ والرَّاءَ فَاكْسِرَنْ،
وَفِتْنَتُهُمْ فَانْصِبْ نُكَذِبُ قَدْ تَلَا.
نَكُوْنُ فَقُلْ أَيْضاً وَلَا يَعْقِلُوْنَ خُذْ،
لَدَيْهَا وَفِي الأَعْرَافِ وَجْهاً مُجَمَّلَا.
وَقَبْلَ سَبِيْلُ المُجْرِمِيْنَ فَذَكِّرَنْ،
مَعاً خُفْيَةً ضَمٌّ بِكَسْرٍ تَعَدَّلَا.
لِتُنْذِرَ بِالغَيْبِ وَبَيْنَكُمُ ارْفَعَنْ،
وَكَسْرَنَّهَا خُلْفٌ بِهَمْزٍ تُقُبِّلَا.
مُنَزَّلٌ النُّوْنُ بِتَخْفِيْفِهِ شَدَا،
وَحَرَّمَ فَاضْمُمْ وَاكْسِرَنَّ وَقَدْ جَلَا.
وَرَا حَرَجاً فَاكْسِرْ وَيَصَّاعَدُ اقْرَأَنْ،
وَنَحْشُرُ مَعْ ثَانٍ بِيُوْنُسَ قَدْ بَلَا.
وَفِي فَوْقِ فَاطِرْ قُلْ يَقُوْلُ كَذَا بِهَا،
بِنُوْنٍ لَهُ اعْرِفْ وَاقْرَأَنْ بِهْ لِتَجْمُلَا.
وَفِي يَحْشُرُ الفُرْقَانِ بِالنُّوْنِ قَدْ وَضَحْ،
مَكَانَاتِ مَدَّ النُّوْنَ فِي الكُلِّ مُعْمِلَا.
وَإِنْ يَكُ نَنِّثْ ثُمَّ ثَقِّلْ تَذَكَّرُو،
نَ كُلّاً لَدَيْهِ يَعْلَمُوْنَ فَرَتِّلَا.
بِرَابِعِهِ فَاعْرِفْ وَيُغْشِيْ فَشَدِّدَنْ،
كَمَا فَوْقِ إِبْرَاهِيْمَ تَلْقَفْ مُثَقَّلَا.
بِكُلٍّ وَضَمٌّ يَعْرِشُوْنَ مَعاً فَخُذْ،
بِكَسْرٍ وَأُمِّ اقْرَأْ لَدَيْهِ مُكَمَّلَا.
كَطَاهَا بِثَانٍ مَعْذِرَهْ رَفْعُهُ وَرَدْ،
لَهُ رَتِّلَنْ وَاقْرَأْ بِهِ حَائزَ العُلَا.
وَقُلْ بَيْئَسٍ خُلْفٌ وَخَفِّفْ لَهُ بِيُمْ،
سِكُوْنَ وَشِرْكاً قُلْ بِشُرَكَا تَنَزَّلَا.
سُوْرَةُ الأَنْفَالِ.
وَمُوْهِنُ بِالتَّنْوِيْنِ كَيْدِ بنَصْبِهِ،
وَبَعْدُ وَإِنَّ اللَّهَ مَنْ حَيِيَ انْجَلَى.
وَفِي يَحْسَبَنَّ الغَيْبَ خَاطِب بِهِ وَخُذْ،
وَفِي السَّلْمِ فَاكْسِرْ سِيْنَهُ مَعاً اعْتَلَى.
سُوْرَةُ التَّوْبَةِ.
عَشِيْرَتُكُمْ بِالجَمْعِ أَعْمِلْ يَضِلُّ قُلْ،
صَلَاتَكَ فَاجْمَعْهَا كَهُوْدَ أَخَا العُلَا.
وَفِي التَّاءِ فَاكْسِرْ أَنْ تَقَطَّعْ فَضُمَّ تَا،
يَزِيْغُ فَخَاطِبْ عَنْهُ وَارْوِهْ مُحَمْدِلَا.
سُوْرَةُ يُوْنُسَ وَهُوْدٍ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ.
يُفَصِّلُ فِي الأُوْلَى بِنُوْنٍ فَقَدْ ظَهَرْ،
مَتَاعَ بِرَفْعٍ يَا أَخِيْ فَتَأَمَّلَا.
وَيَا لَا يَهِدِّيْ اكْسِرْ وَنُنْجِيْ فَثَقِّلَنْ،
بِثَانٍ وَيَجْعَلْ نُوْنَهُ قَدْ تَعَمَّلَا.
وَمِنْ كُلٍّ التَّنْوِيْنُ كَالمُؤْمِنُوْنَ قُلْ،
بِحَذْفٍ فَعَمِيَتْ فَاقْرَأَنَّ بِهِ وَلَا.
ثَمُوْداً مَعَ الفُرْقَانِ وَالعَنْكَبُوْتِ جَا،
وَيَعْقُوْبَ فَارْفَعْهُ وَقُلْ سَعِدُوا وَلَا.
وَإِنْ كُلّاً التَّخْفِيْفَ فِي النُّوْنِ قَدْ حَكَوا،
وَيُرْجَعُ فِيْهِ الفَتْحُ وَالكَسْرُ أُعْمِلَا.
وَغَيَّبَ عَمَّا تَعْمَلُوْنَ هُنَا وَآ،
خِرَ النَّمْلِ فَاعْلَمْهُ وَلَا تَكُ غَافِلَا.
سُوْرَةُ يُوْسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
وَفِيْ يَا بُنَيَّ اكْسِرْ هُنَا ثُمَّ مَا بَقِيْ،
وَدَأْبَاً لِفِتْيَتِهِ وَحِفْظاً تَوَصَّلَا.
وَيُوْحَى إلَيْهِمْ ثُمَّ يُوْحَى إِلَيْهِ بِهْ،
لَهُ فَاقْرَأَنْ وَالجَأْ إِلَى اللَّهِ وَاسْأَلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ الرَّعْدِ إِلَى سُوْرَةِ النَّحْلِ.
وَزَرْعٌ نَخِيْلٌ غَيْرُ صِنْوَانُ نَوَّلَا،
لَدَى رَفْعِهَا خَفْضٌ لَدَى شُعْبَةَ اعْقِلَا.
وَفِي تَسْتَوِيْ الثَّانِيْ فَذَكِّرْ وَيُوْقِدُوْ،
نَ خَاطِبْ كَذَا عَنْهُ تُنَزَّلُ قَدْ تَلَا.
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ قُلْ قَدَرْنَا فَقُلْ بِهَا،
وَنَمْلٍ كَذَا أَيْضاً لَهُ قَدْ تَكَمَّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ النَّحْلِ إِلَى سُوْرَةِ مَرْيَمَ.
وَفِي وَالنُّجُوْمُ انْصِبْ لِرَفْعٍ وَبَعْدُ قُلْ،
بِكَسْرٍ وَيُنْبِتْ قُلْهُ بِالنُّوْنِ تَفْضُلَا.
وَفِي نُوْنِ نُسْقِيْكُمْ مَعاً فَافْتَحَنْ وَيَجْ،
حَدُوْنَ خِطَابُ انْقُلْهُ أُفِّ فَأَسْجِلَا.
يَسُوؤُوا بِقَصْرٍ ثُمَّ فَتْحٌ لِهَمْزِهِ،
بِحَرْفَيْهِ بِالقُسْطَاسِ رَتِّلْ لَهُ وَلَا.
تَقُوْلُوْنَ فِي الأُوْلَى تُسَبِّحُ ذَكِّرَنْ،
وَسَكِّنْ لَهُ جِيْماً بِرَجْلِكَ وَانْجَلَى.
خِلَافَكَ فَافْتَحْ مَعْ سُكُوْنٍ وَقَصْرِهِ،
وَمِنْ لَدْنِهِ لِلْضَّمِّ أَسْكِنْ لَهُ حُلَى.
مُشِمّاً وَنُوْنَ اكْسِرْ وَهَا أَيْضاً اعْلَمَنْ،
بِوَرْقِكُمُ الرَّا سَكِّنَنَّ تَقَبَّلَا.
لِمَهْلِكِهِمْ لَامٌ بِفَتْحٍ كَنَمْلِهَا،
وَنُوْنَ لَدُنِّيْ خَفِّفَنَّ مُوَصَّلَا.
وَسَكِّنْ وَأَشْمِمْ ضَمَّةَ الدَّالِ صَادِقاً،
وَعَنْ بَعْضِهِمْ رَوْمٌ بِهِ قَدْ تَعَمَّلَا.
وَفِي حَمِئَهْ فَامْدُدْ وَيَا بَعْدَ مِيْمِهِ،
جَزَاءً بِرَفْعٍ ثُمَّ تَنْوِيْنَ نَهْمِلَا.
وَسِيْناً لَدَى السَّدَّيْنِ سَدّاً بِكُلِّهِ،
فَضُمَّ وَفِي الصُّدْفَيْنِ فَانْطِقْ بِهِ اعْمَلَا.
لَدَى لَفْظِ آتُوْنِيْ فَقُلْ وَصْلُ هَمْزِهِ،
وَفِي الثَّانِ قُلْ أَيْضاً بِخُلْفٍ تَجَمَّلَا.
وَفِي الطَّوْلِ قُلْ أَيْضاً لَدَى أَدْخِلُوا فَصِلْ،
لِهَمْزٍ وَخَا فَاضْمُمْ لَهُ مُتَبَذِلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ مَرْيَمَ إِلَى سُوْرَةِ الحَجِّ.
صِلِيّاً جِثِيّاً قُلْ عِتِيّاً فَضُمَّ مَا،
يَجِيْ أَوَّلاً فِيْهِنَّ نِسياً كَذَا تَلَا.
وَمِتُّمْ وَمِتْنَا مِتُّ فَاضْمُمْ لِكَسْرِهَا،
وَمَنْ تَحْتَهَا فَاقْرَأْ تَسَاقَطْ فَثَقِّلَا.
بِسِيْنٍ وَقُلْهُ يَنْفَطِرْنَ هُنَا كَذَا،
لَدَى مَوْضِعِ الشُّوْرَى فَيَسْحَتَكُمْ تَلَا.
وَعَنْهُ بِقَالُوا إِنَّ فِي النُّوْنِ ثَقِّلَنْ،
حَمَلْنَا وَتُرْضَى آخِراً فَتَأَمَّلَا.
وَأَنَّكَ لَا فَاكْسِرْ لِهَمْزٍ وَيَأْتِهِمْ،
وَقُلْ رَبِّ فِي الأُخْرَى وَفِي الأَوَّلِ انْجَلَى.
وَقُلْ أَوَ لَوْ فِي الزُّخْرُفِ اقْرَأْ وَخُذْ بِهِ،
للِتُحْصِنَكُمْ نُوْنٌ وَحِرْمٌ فَرَتِّلَا.
وَعَنْهُ بِنُجِّيْ المُؤْمِنِيْنَ كَذَا خُذَنْ،
وَلِلْكُتُبِ افْرِدْ عَنْهُ لَا تَكُ مُهْمِلَا.
وَفِي بَيِّنَتْ فَاطِرْ بِجَمْعٍ وَوَحِّدَن،
لَدَى فُصِّلَتْ ثَمَرَتْ وَكُنْ مُتَعَقِّلَا.
سُوْرَةُ الحَجِّ وَالمُؤْمِنُوْنَ.
لَهُ اقْرَأْ وَرَتِّلْ وَلْيُوَفُّوا نُذُوْرَهُمْ،
وَعَنْهُ سَوَاءً رَفْعُهُ قَدْ تَكَمَّلَا.
وَفِي الجَاثِيَهْ أَيْضاً وَفِي تَا يُقَاتَلُو،
نَ فَاكْسِرْ وَقُلْ تَدْعُوْنَ أَوَّلَ نِنْجَلَى.
وَلُقْمَانَ قُلْ أَيضاً وَعَْظماً فَقُلْ لَهُ،
مَعَ العَظْمَ أَيْضا مَنْزِلاً قَدْ تُحُمِّلَا.
وَعَالِمِ رَفْعُ الخَفْضِ عَنْهُ وَخَفْضَهُ،
بِرِجْزٍ أَلِيْمٌ قُلْ مَعاً فَتُنَبَّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ النُّوْرِ إِلَى سُوْرَةِ القَصَصِ.
وَفِي الخَامِسَهْ لُخْرَى بِرَفْعٍ تُحُمِّلَتْ،
وَأَرْبَعُ لُوْلَى فَانْصِبَنَّ لَهُ وِلَا.
وَغَيْرَ أُولِيْ فَاقْرَأَ وَدُرِّيءٌ انْطِقَنْ،
يُسَبَّحُ لُوْلَى تُوْقَدُ انْطِقْ مُكَمَّلَا.
كَمَا اسْتَخْلَفَ اضْمُمْهُ مَعَ الكَسْرِ مُوْقِناً،
وَفِي يُبْدِلَنَّ اقْرَأْ لَدَيْهِ وَقَدْ حَلَا.
وَثَانِيْ ثَلَاثَ اقْرَأْ وَيَجْعَلُ فَارْفَعَنْ،
وَمَا قَبْلَ صَرْفاً غَيِّبَنَّ بِهِ قُلَا.
يُضَاعَفْ وَيَخْلُدْ رَفْعُ جَزْمٍ وَوَحِّدَنْ،
بِمَا قَبْلَ قُرَّهْ قُلْ وَيَلْقَوْنَ قَدْ عَلَا.
وَكِسْفاً لَهُ فَاقْرَأْ كَمَا فِي سَبَأْ نَزَلْ،
فَثَقِّلْ لَهُ نَصْبٌ بِمَا بَعْدَهُ كِلَا.
وَتُخْفُوْنَ غَيِّبْ تُعْلِنُوْنَ كَذَا لَهُ،
وَآتُوْهُ فَاقْرَأْهَا حَمِيْداً مُحَصِّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ القَصَصِ إِلَى سُوْرَةِ ص.
وَفِي الرَّهْبِ فَاضْمُمْ عَنْهُ فِي الرَّاءِ ثُمَّ قُلْ،
لَدَى خَسَفَ اضْمُمْ وَاكْسِرَنَّ مُحَصَّلَا.
يَرَوا كَيْفَ خَاطِبْ ثُمَّ بَيْنِكُمُ انْصِبُوا،
وَقَبْلُ بِتَنْوِيْنٍ وَمُنْجُوْكَ رَتِّلَا.
وَقُلْ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ ثُمَّ يُرْجَعُوْ،
نَ فِيمَا هُنَا أَيْضاً وَفِي الرُّوْمِ يُجْتَلَى.
وَلِلْعَالَمِيْنَ اقْرَأْ وَضُعْفٍ ثَلَاثَةٌ،
بِفَتْحٍ لِضَمٍّ ثُمَّ آثَارِ أَعْمِلَا.
بِتَوْحِيْدِهِ فِيْهَا وَيَتَّخِذَ ارْفَعَنْ،
وَقُلْ نِعْمَةً عَنْهُ لَدَيْهِ تَهَلَّلَا.
لَدَى الوَصْلِ فَمْدُدْ فِي الظُّنُوْنَ وَفِي الرَّسُوْ،
لَ ثُمَّ السَّبِيْلَ قُلْ مَقَامَ هُنَا تَلَا.
وَفِي الرِّيْحَ رَفْعٌ صَحَّ مَسْكَنِهِمْ جَرَى،
بِجَمْعٍ يُجَازَى يَا أَخِيْ فَتَعَمَّلَا.
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ ثُمَّ وَاوَ التَّنَاوُشِ اهْ،
مِزَنَّ عَزَزْنَا خَفَّ تَنْزِيْلُ رَتِّلَا.
وَمَا عَمِلَتْهُ الهَا بحَذْفٍ وَفِي الكَوَا،
كِبِ انْصِبْ بجَرٍّ يَسْمَعُوْنَ قَدِ اعْتَلَى.
وَعَنْهُ لَدَى اسْمِ اللَّهِ رَفْعٌ وَرَبَّ رَبّ،
بِرَفْعٍ لَهُ أَيْضاً بِهَا قَدْ تَوَصَّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ ص إِلَى سُوْرَةِ الحَدِيْدِ.
غَسَاقٌ مَعاً فَاقْرَأْ مَفَزَاتِ فَاتْلُوَنْ،
وَيَظْهَرَ فَاقْرَأْ بَعْدُ رَفْعٌ تَنَقَّلَا.
فَأَطَّلِعَ ارْفَعْ ثُمَّ أَرْنَا لَهُ فَقُلْ،
وَفِي تَفْعَلُوْنَ الغَيْبُ يَنْشَأُ قَدْ تَلَا.
وَفِي جَاءَنَا فَامْدُدْ لِهَمْزٍ لَهُ فَقَدْ،
تَوَاتَرَ هَذَا الوَجْهُ خُذْهُ لِتَنْهَلَا.
أَسَاوِرَةٌ فَانْقُلْ وَمَا تَشْتَهِي ثَبَتْ،
وَتَغْلِيْ وَخَاطِبْ يُؤْمِنُوْنَ مُعَلَّلَا.
وَفِي نَتَقَبَّلْ يَا وَضُمَّ بِهَا وَجُدْ،
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ بَعْدُ بِاليَا وضُمَّ لَا.
وَقُلْ قَاتَلُوا أَيْضاً وَأَسْرَارَهُمْ بَدَا،
وَنَبْلُوَ يَاءٌ قَبْلُ فِعْلَانِ يَا كِلَا.
نَقُوْلُ بِيَاءٍ مِثْلَمَا لَاماً ارْفَعَنْ،
وَفِي المُنْشِئَاتُ اقْرَأْ بِخُلْفٍ لَهُ حَلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ الحَدِيْدِ إِلَى آخِرِ القُرْآنِ المَجِيْدِ.
وَمَا نَزَّلَ اقْرَأْ ثُمَّ صَادَيْنِ خَفِّفَنْ،
وَضَمَّ انْشُزُوا فَاكْسِرْ مَعاً خُلْفَهُ جَلَا.
وَنُوْرِهْ بِنَصْبٍ قَبْلَهُ عَنْهُ نَوِّنَنْ،
كَذَا بَالِغٌ أَمْرَهْ بِنَصْبٍ تَهَلَّلَا.
وَفَوْقَ التَّغَابُنْ تَعْمَلُوْنَ فَغَيِّبَنْ،
وَضُمَّ نَصُوْحاً نَصْبِ نِقْرَأْهُ وَانْقُلَا.
وَنَزَّاعةً فَارْفَعْ شَهَادَاتِ وَحِّدَنْ،
مَعَ الوَاوِ فَاكْسِر أَنَّ عَنْهُ وَقَدْ عَلَا.
وَعَنْ كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ،
وَفِي أَنَّهُ لَمَّا بِكَسْرٍ تَأَصَّلَا.
وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ عَنْهُ تَحَمَّلُوا،
وَوَالرُّجْزَ كَسْرَ الضَّمِّ عَنْهُ خُذُوا وَلَا.
وَهَمْزَةَ أَدْبَرْ فَاحْذِفَنَّ وَدَالُهُ،
بِفَتْحٍ وَقَبْلُ الذَّالَ فَامْدُدْ فَتَجْمُلَا.
وَيُمْنَا لَهُ أَنِّثْ سَلَاسِلَ نَوِّنَن،
وَكِلْتَا قَوَارِيراً وَوَقْفاً سَلَاسِلَا.
بِمَدٍّ وَخُضْرٌ فَاخْفِضَنَّ لِرَفْعِهِ،
وَعَنْهُ جِمَالَاتٌ بِجَمْعٍ تَنَزَّلَا.
وَنَاخِرَةً بِالمَدِّ خَفِّفْ بِسُعِّرَتْ،
وَفِي فَكِهِيْنَ امْدُدْ وَتُصْلَى تَنَقَّلَا.
وَفِي عَمَدٍ فَاضْمُمْ بِعَيْنٍ وَمِيْمِهِ،
وَتَمَّ بِفَضْلِ اللَّهِ يُسْراً فَحَمْدِلَا.

Yjpht hgwpfm fv,hdm aufm










عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 01 / 11 / 2010, 23 : 10 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1262
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد

جزاك ربى الفردوس الأعلى آخي في الله
رفقك الله.









عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 11 / 2010, 40 : 06 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عادل نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


جزاك ربى الفردوس الأعلى آخي في الله


رفقك الله.

سعدت بكم
وشرفت بمروركم
اخي ******
ابو عادل









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 02 / 11 / 2010, 08 : 02 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,862 [+]
بمعدل : 10.64 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6801
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد
بوركتم عمي عبد الجواد علي هذا الموضوع الطييب

جهد مشكور عليه

اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 04 / 11 / 2010, 13 : 03 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 66
المشاركات: 191,426 [+]
بمعدل : 31.09 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19387
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نصر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بوركتم عمي عبد الجواد علي هذا الموضوع الطييب

جهد مشكور عليه

اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا
سعدت بكم
وشرفت بمروركم
اخي ******
ابو حبيبه









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى علوم القراءات والتجويد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018