أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع أبو عادل مشاركات 4 المشاهدات 1121  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 02 / 04 / 2010, 21 : 08 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1262
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام









الإسلام دين الله الذي ارتضاه لعباده من لدن آدم إلى أن تقوم الساعة. قال تعالى: (مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ{67}) (آل عمران/67). وعلى لسان سيدنا يوسف قال تعالى: (رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ{101}) (يوسف/101)، وتكرر ذلك على لسان نوح وهود وصالح وأيوب وجميع الأنبياء، والإسلام هو الاستسلام لله سبحانه وتعالى والانقياد إليه، وعن الإسلام قال الله تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً) (المائدة/3).


فقد ختم الله سبحانه وتعالى الإسلام الذي ارتضاه لعباده دينا ولم يفارق المصطفى صلى الله عليه وسلم الدنيا حتى بلغ الدين وتركنا على المحجة البيضاء الواضحة ليلها كنهارها، وترك فينا القرآن الكريم كتاب الله المعجز ومثله من السنة النبوية المطهرة, وقيض الله سبحانه وتعالى للقرآن والسنة من يحملهما وينشرهما ويذب عنهما، فجمع الصحابة رضوان الله عليهم القرآن الكريم كما علمه لهم المصطفى صلى الله عليه وسلم، ووحدوا بتوفيق من الله طبعته في نسخة واحدة كاملة ولا يوجد في الدنيا غيرها، حتى من ادعوا أن هناك قرآنا غيره لم يستطيعوا اثبات ذلك , وجمع التابعون السنة النبوية المطهرة ووفق الله علماء الحديث أن يمحصوا كل حديث، وكل راوٍ , وكل كلمة, حتى جمعت السنة النبوية المطهرة وذب الله عنها وخلصها من الوضع والوضاعين , وغدا علم السنة النبوية المطهرة وعلم الحديث النبوي من أدق العلوم في العالم بشهادة العديد من المستشرقين والعلماء المسلمين وغير المسلمين، وبعث الله لهذا الدين من يجدده ويعيده كما كان على رأس كل مائة عام، إلى أن جاء عصر التسجيل الحاسوبي والتصويري، والدين محفوظ بفضل الله ومن يدعي غير ذلك فهو يطعن في هذا الدين الذي ارتضاه الله لعباده دينا ووعد بحفظ كتابه.

و الآن نعود للموضوع أن المستقبل للإسلام وليس للغلو في الدين أو التفريط فيه، المستقبل لهذا الدين للعديد من الأسباب منها:

أنه دين التوحيد الخالص لله، شعاره لا إله إلا الله، أي لا معبود بحق إلا الله , فالله سبحانه وتعالى الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد فلا شريك لله في عبادته وصفاته وأسمائه وحكمه وشرعه، لا ملك مقرب، ولا نبي مرسل، ولا عبد مهما كان صالحا تقيا نقيا، الكل عباد لله، والله وحده عالم الغيب والشهادة , وهو مقدر الأقدار، ومدبر الكون، رب كل شيء ومليكه، سبحانه الذي أعطى كل شئ خلقه ثم هدى، الناس جميعا مشركون إلا من قال لا إله إلا الله , أي لا معبود بحق إلا الله، فمن عبد غير الله، واستغاث بغير الله، وطلب من غير الله تفريج الكروب وقضاء الحاجات فقد أشرك بالله , والله سبحانه وتعالى أغنى الشركاء عن الشرك، قال تعالى: (قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{17}) (المائدة/17)، فمن ادعى بعد ذلك أن هناك من يملك مع الله شيئا فقد أشرك وحاد عن التوحيد الخالص، وهذا دين الفطرة، ودين العقل، ودين العلم، ودين المنطق، ودين يجعل الخالق خالقا والعبد عبدا، ولكل أمام الله حدود , ولذلك كان التوحيد هو دين الفطرة والمستقبل له.

العبادات في الإسلام توقيفية: فلا عبادة إلا بنص صريح، والأصل في كل العبادات الحرمة والرفض ما لم يأت نص يحل ذلك، فالعبادات المقبولة في الإسلام ثابتة ومعروفة ومنصوص عليها بآيات قطعية الثبوت قطعية الدلالة وبأحاديث نبوية صحيحة ، وكل من أحدث عبادة فهي مردودة عليه ولا تقبل، فعن أم المؤمنين أم عبدالله عائشة – رضي الله عنها – قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) رواه البخاري ومسلم . وهذا يحفظ هذا الدين من الإضافات الدينية في العبادات ويجعله دائما غضا طريا كما تركه المصطفى صلى الله عليه وسلم، ويحفظ للدين تشريعه الإلهي بعيدا عن تشريعات الأهواء، ولذلك فهذا الدين سيظل بهذا الضابط هو الدين المقبول من كل العقلاء والعلميين، وبنظرة للعبادات التي اخترعها البشر نجدها عبادات منفرة، مصبوغة بالصبغة البشرية الممقوتة المحدودة الأفق ولذلك نراهم كل مدة يغيرون ويبدلون ويضيفون ويلغون كأن الدين لعبة في أيديهم.

والأصل في الأمور الحياتية في الإسلام الحل ما لم يأت نص يحرم، وهذا دليل سعة هذا الدين وإبعاد الحلال والحرام بعيدا عن أهواء العباد، لذلك سيظل هذا الدين هو دين الفطرة: (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ{157}) (الأعراف/157).

الإسلام دين العقل، فقد دعا القرآن الإنسان إلى الإيمان بالله والحياة الآخرة التي فيها نتائج المسئولية، والحساب والجزاء ، وسلك في دعوته إلى الإيمان بالله طريقين ليصل بهما الإنسان إلى معرفة حقائق الوجود:

أحدهما: العقل الذي خلقه الله تعالى في الإنسان , وجعله قوة نامية وبه يدرك حقائق العالم المحسوس، أما الطريق الثاني فقد جعله الله تعالى لإدراك حقائق عالم الغيب وما وراء عالم الشهادة مما لا يستطيع العقل وحده إدراكه لأنها من طبيعة مختلفة عن طبيعته , وذلك لئلا يدع الإنسان جاهلا غافلا عما وراء الكون، (أنظر المقاصد العامة للشريعة الإسلامية، يوسف حامد العالم، المعهد العالمي للفكر الإسلامي، ص227).

أي أن الإسلام جعل للعقل نصيبا في إدراك وحدانية الله، وقدرته وعظمته وساق الله تعالى الإشارات الكونية في القرآن الكريم وجعلها كما قال تعال (لآيات لقوم يعقلون) (ولعلكم تشكرون) (أفلا تذكرون) وقال تعالى (فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ{5} خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ{6} يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ{7}) (الطارق 5-7).

وقال تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ{12} ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ{13} ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ{14}) (المؤمنون/12- 14).

وقال تعالى: (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاء إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَامُهُمْ وَأَنفُسُهُمْ أَفَلَا يُبْصِرُونَ{27}) (السجدة/27).

وهكذا جعل الإسلام للعقل مكانا متميزا في الإيمان وإثبات وجود الله، ولذلك فالمستقبل لهذا الدين حيث الرشد للعقل العلمي البشري، وتوارى العقل الخرافي، لذلك فالمستقبل لهذا الدين، دين العقل.

وقد جعل الإسلام للعلم والعلماء مكانة عالية، وخاصة علماء العلوم الكونية كما قال تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ{27} وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ{28}) (فاطر/28 - 28).

فقد جعل الله تعالى علماء الماء والنبات والجيولوجيا والإنسان والحيوان هم أشد الناس خشية لله، ولا يتصف بصفة العالم إلا من خشى الله بعلمه , فلم يهمل القرآن علماء العلوم الكونية وجعلهم هم العلماء وبذلك نبذ الإسلام الجهل، والجهالة، ورفع من شأن العلم والعلماء، وقد وردت كلمة العلم ومشتقاتها أكثر من 240 مرة في القرآن الكريم، والعصر القادم عصر العلم ونبذ الخرافة لذلك فالمستقبل لهذا الدين فهذه ركائز النهضة في الأيام القادمة التوحيد الخالص والدين الصحيح، والعقل السليم ، والعلم النافع ، علاوة على حرية التفكير المنضبطة، وحقوق الإنسان المقننة , والمساواة بين البشر, وتأسيس الحياة الدنيا على الإيمان والعمل الصالح , وهنا سيخفي العلم والدين البدع والمبتدعين، المشركين والمغالين، والمفرطين خاصة الذين يتخذون من العباد مشرعين، ومعصومين. كما قال تعالى: (اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ{31}) (التوبة/31)، فلا مكان لرجال الدين المشرعين والتابعين الجاهلين , ولا مكان للمتخذين العباد زلفى إلى الله , وهنا تنقشع البدع، والدجل، والجاهلية والجهل ويظل الدين المحفوظ بفضل الله دين التوحيد الخالص وتعمير الكون بنواميس الله في الخلق , وهذا هو الإسلام الذي ارتضاه الله لنا دينا، وما عاداه لا قبول له عند الله، وإن رضي الله ترك هؤلاء في الدنيا يتخذون ما يرونه دينا إعمالا بحرية العقيدة والتعايش السلمي بين العباد، أما يوم الفصل فهو اليوم الذي يفصل الله فيه بين عباده (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ{25}) (السجدة/25). إنه يوم الفصل الأكبر بين العباد مؤمنهم وكافرهم ومتبعهم ومبتدعهم، فعلى العبد أن يبحث عن الدين الخالص القيم ليكون كما قال الله تعالى: (وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ{132}) (البقرة/132). فالمستقبل بإذن الله لهذا الدين، دين جميع الأنبياء والمرسلين، دين التوحيد الخالص الذي أكمله الله تعالى ببعثته خير المرسلين صلى الله عليه وسلم.

­­­­­الدكتور نظمي خليل أبوالعطا موسى.

أخبار الخليج – الملحق الإسلامي – العدد (11242) – الجمعة 5 محرم 1430هـ - 2يناير 2009م.



hglsjrfg ggYsghl prdrm ugldm>










عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 04 / 2010, 58 : 08 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
الحسيني الضبيلي
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: 23 / 12 / 2009
العضوية: 28872
العمر: 45
المشاركات: 190 [+]
بمعدل : 0.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 201
نقاط التقييم: 13
الحسيني الضبيلي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الحسيني الضبيلي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام
الاسلام قادم لا محاله فهو الدين الخاتم والذي سيعليه الله عز وجل









عرض البوم صور الحسيني الضبيلي   رد مع اقتباس
قديم 05 / 04 / 2010, 04 : 01 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1262
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام
جزاك الله عنا كل الخير وبارك الله فيك أخي الكريم الحسيني على مرورك الكريم.









عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
قديم 05 / 04 / 2010, 00 : 11 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.57 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2270
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
أللـهـم اغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر..

وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار..
و أدخـلـهـم الـفـردوس الأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن ..
وإجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابا فـي الـدنـيـا والآخـرة ..
ووالدينا ومن له حق علينا
ألــلـهــم آمـــــــيــــــــن. .









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
قديم 06 / 04 / 2010, 05 : 10 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1262
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : الملتقى العام
أشكرك أخي الكريم ابو قاسم على مرورك الراقي والرائع.









عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018