24 / 06 / 2009, 44 : 11 AM | المشاركة رقم: 11 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 12 / 12 / 2007 | العضوية: | 7 | المشاركات: | 3,751 [+] | بمعدل : | 0.61 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 591 | نقاط التقييم: | 184 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب الجزء الأخير.. 95- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال: حدثني الحسن بن الصباح عن سفيان قال: قال الحسن: من رضى بما قسم الله له وسعه وبارك الله له فيه ، ومن لم يرضَ لم يوسعه ولم يبارك له فيه.. 96- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال: وحدثني الحسن عن سفيان قال: سمعت المفسرين من كل جانب يقولون في قوله: أغنى قال: أرضى قال سفيان: لا يكون غنى أبدا حتى يرضى بما قسم الله له فذلك الغنى.. 97- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال: حدثني أحمد بن إبراهيم قال: حدثنا أبو اسحاق الطالقاني قال: حدثنا زافر عن أبي رجاء عن عباد بن منصور قال: سُئل الحسن عن التوكل فقال: الرضا عن الله.. 98- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال: حدثني أسد بن عمار التيمي قال: حدثنا سعيد بن عامر عن جويرية بن أسماء عن نافع قال: اشتكى إبن لعبدالله بن عمر فاشتد وجده عليه حتى قال بعض القوم: لقد خشينا على هذا الشيخ إن حدث بهذا الغلام حدث ، فمات الغلام فخرج ابن عمر في جنازته وما رجل أبداً سروراً منه فقيل له في ذلك ، فقال ابن عمر: إنما كان رحمة لي فلما وقع أمر الله رضينا به.. 99- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال: حدثني علي بن الحسن قال: قال عبد الواحد بن جرير الدمشقي في زبور داود صلى الله عليه وسلم : طوبى لرجل اطلع الله من قبله على الرضا يستوجب عظيما من الجزاء ، طوبى لمن لم يهمه هم الناس وإذا عرض له غضب فيه معصية كظم الغيظ بالحلم.. 100- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال : حدثني عبيدالله بن جرير أبى عن زياد بن زاذان قال: قال عمر بن عبدالعزيز ما كنت على حال من حالات الدنيا فيسرني عليه أني على غيرها.. 101- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال: قال نصر بن على حدثنا أبي عن شداد بن سعيد الراسبى عن غيلان بن جرير قال: من أُعطي الرضا والتوكل والتفويض فقد كفي .. 102- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال حدثني محمد بن اسحاق الثقفي عن أحمد بن أبي الحواري قال: سمعت أبا سليمان يعني الدارانى يقول: ما أعرف للرضا حد ولا للزهد حد ولا للورع حد ما أعرف من كل شئ إلا طريقه، قال أحمد: فحدثت به سليمان إبنه فقال: لكني أعرفه، من رضي في كل شيء فقد بلغ حد الرضا ، ومن زهد في كل شيء فقد بلغ حد الزهد، ومن تورع عن كل شيء فقد بلغ حد الورع .. 103- قال أحمد : وسمعت أبا سليمان يقول: الورع من الزهد بمنزلة القناعة من الرضا .. 104- حدثنا الحسين قال: حدثنا عبدالله قال: وحدثني محمد بن اسحاق قال: قيل لبعض العلماء بما يبلغ أهل الرضا.؟، قال: بالمعرفة وإنما الرضا غصن من أغصان المعرفة.. تم الكتاب والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله وسلم تسليما .. منقول للفائدة .. جزى الله خيرا من قام بتلخيصه
|
| |