15 / 10 / 2009, 32 : 09 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | موقوف | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 11 | العمر: | 42 | المشاركات: | 0 [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 40 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام قيادي حوثي بارز يكشف مخططاً لتكوين دولة فارسية داخل اليمن أضيف في :14 - 10 - 2009 شبكة الدفاع عن السنة / المختصر / كشف قيادي بارز من عناصر التمرد والإرهاب والتخريب الحوثية مخططا لإقامة دولة فارسية شمال اليمن تمتد من صعدة شمالا حتى ميدي بحرا من جهة الغرب ومأرب شرقا وبدعم غير محدود من دولة من أجنبية. وأوضح عبد الله المحدون أبرز القادة الميدانيين للحوثيين والذي خاض الحرب ضد الحكومة خلال الحروب الخمسة السابقة وسلم نفسه للحكومة اليمنية، أن قائد التمرد الحوثى عبد الملك الحوثي وعد عناصره في بداية الحرب السادسة في آب (أغسطس) الماضي أن تكون هي الحرب الأخيرة و لصالحهم ، حيث سيتم السيطرة على مساحات جديدة شاسعة من ميدي غرباً إلى مأرب شرقاً إضافة إلى مدينة صعدة شمالا (للإعلان عن دولة فارس شمال غرب اليمن). وكشف عن إصابة الإرهابي عبد الملك الحوثي بإصابة بالغة جعلته طريح الفراش لتلقي العلاج» قبل أسبوعين نتيجة قصف الطيران لمنطقة»ضحيان» ، مضيفا أن المتمرد عبد الملك الحوثي لم يستطع أحد من القيادات الميدانية التواصل معه، بينما كل الأوامر تصلهم فقط من المحيطين به منذ أسبوعين. وقال إن التواصل بين المتمردين يتم عبر هواتف الثريا وبالأجهزة اللاسلكية وعبر الشفرات والرموز والألغاز التي تدرب عليها المختصون بالتواصل والتنسيق. وأشار إلى أن الحوثيين يستغلون اتفاقيات الهدنة والوساطات لإعادة تجميع قواهم، بعد تلقيهم ضربات موجعة كما حدث في الحروب الخمسة الماضية وشارك هوفيها. وقال إن المترديين يختبئون في الجبال والكهوف التي استمر حفرها لسنوات بطرق هندسية عالية، تبدأ بحفرة عمودية ثم يتم الحفر أفقياً ثم يتم الحفر يساراً ثم يميناً ، ولا يصل القصف إذا ما أصاب الحفرة سوى البارود، لوجود مسافة بين الحفرة التي هي بداية الخندق ونهاية الخندق حيث يختبئ المتردون. وحسب موقع وزارة الدفاع اليمنية فإن المحدون كشف أن المتمردين الحوثيين يمتلكون صواريخ مشتراة بأموال»إيرانية»، لافتا إلى أن الصواريخ(قصيرة المدى) بدأت تتدفق في الحرب الثالثة التي اندلعت مع نهاية عام 2005م واستمرت إلى شهر شباط (فبراير) 2006م، حيث تصل كقطع يتم تركيبها، أو بالأصح تجميعها وتركيبها، على يد خبراء منهم حوثيون درسوا وتدربوا في إيران ولبنان ويعتمدون على «دسكات» وبرامج من أجل تركيبها. المصدر: الاقتصادية الإلكترونية
rdh]d p,ed fhv. d;at lo''hW gj;,dk ],gm thvsdm ]hog hgdlk
|
| |