الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | صقر الاسلام | مشاركات | 3 | المشاهدات | 860 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
25 / 06 / 2009, 30 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بـسـم الـلـه الـرحـمـن الـرحـيـم والصلاة والسلام على خير الأنام محمد علية أفضل الصلاة وأتم السلام وآله وصحبة الكرام الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ما تعاقب لليل ونهار السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,أمــا بعــد أخوتي الكرام وحاملي مشكاة الإسلام من محمد عبد الله ورسوله الهادي الإمام علية أفضل الصلاة و أتم السلام موضوع أحببت أن أخوض به و جمعتـ لكم بعض المقتطفات من هنا وهناك ببعض التصرف لخدمة هذا الدين ونسأل الله القبول لنا ولكم كل عمل صالح فلا تبخلوا علينا بما تجود به موسوعتكم العلمية النافعة لخدمة هذا الدين ونحن على الثغور وهؤلاء هم صمام الأمان ::نعم ::هم العلماء الربانيين ان الله جل في علاه أكرم هذه الأمة بقيام رجال من بعد رسوله صلى الله عليه وسلم انتصبوا للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قاموا في الأمة مقام النبي صلى الله عليه وسلم لذلك ثبت في الحديث الصحيح فيما معنى الرواية [أن العلماء ورثة الأنبياء] 0 في كل يومٍ يُقبل تشتد حاجة الأمَّة إلى العالم الرباني الذي وصفه الله بقوله {إنَّما يَخشى اللهَ من عباده العلماءُ} ووصفه بقوله {ولكن كونوا ربَّانيِّين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تَدرُسون}. ذلك أنَّ العلماء ورثة الأنبياء يهتدون بهم إلى الحق ويهدون بأمر الله وفضله ويُرشدون إليه، فهم منارات الهدى ومصابيح الدجى؛ فلولا الله من ثم العلماء لكانَّ الناس كالأنعام لا يعرفون معروفاً ولا يُنكرونَ منكراً ففضل العلماء على الأمَّة عظيم بفضل الله قال تعالى :{وجعلنا منهم أئمة يهدونَ بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يُوقنون} قال الله جل ثناؤه: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَاداً لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَـكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ} [آل عمران:79] ؛ وقال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ} [المائدة:44]. وقال -تعالى-: {لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ}[المائدة:63]. ومن تدبر هذه الآيات وجد الأمور الآتية: - في آية آل عمران ربط مولانا الحق بين الرباني ودراسة الكتاب وتعليمه. 2- وفي الأولى من سورة المائدة وصفهم: بأنهم علماء استحفظوا كتاب الله، وكانوا عليه شهداء. 3- وفي الآية الثانية من سورة المائدة وصفهم: بأنهم علماء يأمرون الناس بالمعروف، وينهونهم عن المنكر. إذاً فالرباني: هو العالم العامل الفقيه البصير بسياسة الناس؛ فيربيهم بصغار العلم قبل كباره. قال المبرد: «هم أرباب العلم سموا به؛ لأنهم يربون العلم، ويقومون به، ويربون المتعلمين بصغار العلم قبل كبارها». والمراد بصغار العلم ما وضح من مسائله، وبكباره ما دق منها. وقيل: يعلمهم جزئياته قبل كلياته، أو على فروعه قبل أصوله، أو مقدماته قبل مقاصده. ومن صفاته العالم الرباني: اعتقاد عقيدة السلف الصالح ومنهجهم، وتعظيم السُّنَّة ومحاربة البدعة وأهلها والتشريد بهم وبغضهم ومعاداتهم، فهو يوالي أهل السُّنَّة، ويعادي أهل الأهواء والبدعة، ويُجاهد في سبيل الله باللِّسان والسِّنان ولا يَخاف في الله لومة لائم. والعالم الرباني: يُعظِّم السلف الصالح ويُوقِّرهم ويُجلِّهم ويُثني عليهم بما هم أهله. والعالم الرباني: ينصاع للحق ويشكر من أسدى إليه نُصحاً ولو كان أصغر منه سنَّاً أو أقل منه فقهاً، ولا يضيق صدره به. والعالم الرباني: لا يتعامل مع مخالفيه من المسلمين كما يتعامل مع الأفاعي والعقارب، فيرخي العنان للسانه شتماً وقذفاً وسخرية وتفنُّناً في عبارات السب واللَّعن، بل يُنظف لسانه ويُطهِّر جنانه، ويسأل ربه المغفرة ويَخاف سوء الخاتمة. ومن الصفات البليغة في العالم الرباني من ما قال بعض المشايخ عن علمائهم وأقرانهم من أهل العلم في الوصف مع بعض التصرف و الإيجاز في البعض 1 - كان من أوعية العِلْـم ، ومن كنوزِ العمل 2 - ما رأيتُ أحداً أكثرَ حديثاً منه ، ولا أعلـمُ أَنِّـي رأيتُ له حديثاً لا أصلَ له ، وهو ثقةٌ جمع الحديث بكثرة و بأصله و إسناده 3 = شديد الخشية من الله في السر و تظهر في الجهر كنبات من بذره يثمر يعجب الزراع ويغيض الكفار 4 = يغتنم الخيرات أفاضلها ويقسم وقته ليصيب الأفضلية لكل منها وعلى رأسها تعليم الناس الخير 5 = : معرفة ثَمَرَةُ العلـمِ النافع في هديه وسمته 0 6 = كثرة موارده العلمية من المشايخ الثقات منهم من قال :سمعتُ من ثلاثمائة وسبعين شيخاً 7 = عدم التسرع إلى الفتوى فلا يُفتي إلا بما يتيقن صحته. ومن وصاياهم واستنتاجاتهم من معترك الحياة تعرفهم فهم لهم باع في العلم في طيات الوصية وتناقل عبر الأجيال من البركة ومنها ما يلي [تعلموا العلم ثم إذا تعلمتموه فاحفظوه فإذا حفظتموه فاعملوا به ثم إذا عملتم به فانشروه بين الناس] [إذا رأيتم أفعالي تغيرت وما أنا عليه من الطاعة تغير فانصرفوا عني ولا تسمعوا مني] وكان حريصًا على علمه فلا يحدث أي أحد فإذا كان من يسمع منه يقدر العلم ويعمل به فيحدثه وإلا فلا لذلك فكان لا يحدث سفلة الناس ولا يحدث النبط [غير العرب]، وقال إنما نزل العلم على العرب وغير العرب إذا لم يتقنوا العربية وسمعوا العلم قبل ذلك حرفوا العلم وقلبوه، وقال إبن قيم الجوزية : "لا يوصف بكونه ربانياً حتى يكون عاملاً بعلمه معلماً له)) ألا أنبئكم بالفقيه حق الفقيه من لم يقنط الناس من رحمة الله ولم يرخص لهم فيالمعاصي الله ولم يؤمنهم مكر الله ولم يترك القرآن إلي غيره ولا خير في عبادة ليسفيها تفقه ولا خير في فقه ليس فيه فهم ولا خير في قراءة ليس فيها تدبر)) الشيخ : هو العالم الرباني المتبع للكتاب والسنة العالم بأدلة التلقي والاستدلال عند أهل السنة العارف بلسان العرب وقال ابن الأعرابي: لا يقال للعالم رباني حتى يكون عالماً معلماً كاملاً. والخطيب في «الفقيه والمتفقه» (1/51) فقال: «فالعالم الرباني هو الذي لا زيادة على فضله لفاضل، ولا منزلة فوق منزلته لمجتهد. قال أبو عبيدة: سمعت عالماً يقول: الرباني العالم بالحلال والحرام والأمر والنهي العارف بأبناء الأمة وما كان وما يكون من أمورهم وواقائعهم». قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : " لايزال الناس بخير ما أخذوا العلم عن أكابرهم وعن أمنائهم وعلمائهم فإذا أخذوا عن صغارهم وشرارهم هلكوا " وسئل الإمام مالك فقيل له : لمن يجوز الفتوى فقال :" لا يجوز الفتوى إلا لمن علم ما أختلف الناس فيه ,قيل له : اختلاف أهل الرأي ,قال لا , اختلاف أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم من الناسخ والمنسوخ من القرآن ومن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وكذا يفتي " قال ابن رجب رحمه الله :" وقد ابتلينا بجهلة من الناس يعتقدون في بعض من توسع في القول من المتأخرين أنه أعلم ممن تقدم ، فمنهم من يظن في شخص أنه أعلم من كل من تقدم من الصحابة ومن بعدهم لكثرة بيانه ومقاله ومنهم من يقول هو أعلم من الفقهاء والمشهورين المتبوعين". قال الشيخ عبد السلام بن برجس : " إن من يستحق أن يطلق عليه لفظ "العالم " قليلجداً ولا نبالغ إن قلنا نادر وذلك لأن للعالم صفات قد لا ينطبق أكثرها على أكثر منينتسب إلى العلم اليوم ,فليس العالم من كان فصيحاً بليغاً ,وليس العالم من ألفكتابا أو نشر مؤلفا أو حقق مخطوطة أو أخرجها إن وزن العالم بهذه الأمور فحسب وللأسفهو المترسب في أذهان كثير من العالم ولذلك انخدع كثير من العامة بالفصحاء والكتاب غير العلماء فأصبحوا محل إعجابهم ، فالعالم حقاً من تضلع بالعلم الشرعي وألم بمجمل أحكام الكتاب والسنة عارفاً بالناسخ والمنسوخ بالمطلق والمقيد بالمجمل والمفسرواطلع أيضاً على أقاويل السلف ساؤل فضيلة الشيخ الجليل العلامة صالح بن فوزان الفوزان -حفظه الله، وذلك عندما سئل عن العالم الرباني: إن العالم الرباني يتصف بصفتين رئيستين: الأولى: خشية الله سبحانه وتعالى، ويعمل بعلمه، ويخلص لله عز وجل. والثانية: أن يربي الناس على الخير، ويتدرج بهم في العلم شيئاً فشيئاً، ولا يلقي العلم على طالبيه جملة واحدة، (انتهى كلام الشيخ صالح حفظه الله . وبعد كل هذا و نعلم أننا لم نأتهم حقهم ولو باليسير بل كل هذا كانما لوحة ارشادية لنقف لهم وقفة اجلال و احترام ونعرف قدرهم وفيها تحذير نقول لحوم العلماء مسمومة قال الله تعالى: (وَلَكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ). نعم قيض الله لهذه الأمة علماء ربانيين لا يسع المجال لذكرهم سواء من علماء السلف أو من علماء هذا العصر، فرحم اللهُ من مات منهم ومتع الله الأحياء منهم بالصحة والعافية وحفظهم ذخراً للإسلام، وقد رأينا كيف كان الأوائل يقدرون ويجلون العلماء والصالحين، ومن شواهد ذلك قول الإمام الشافعي - رحمه الله: أحب الصالحين ولست منهم لعلي أن أنال بهم شفاعـة وأكره من تجارته المعاصي ولو كنا سواء في البضاعة هذا ما يقوله الشافعي عن الصالحين، وهو من أئمة الإسلام رحمه الله !! ونرى في الآونة الأخيرة من يقدح في علماء الأمة، و ينتقصهم، ولا ينزلهم منازلهم التي أنزلهم إياها الباري وذلك استخلاصاً من الآية الكريمة {شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ...}. فهم بعد الله جل وعلا وملائكته الكرام في إقرار ألوهية الله سبحانه لأنهم خلفاء الأنبياء برسالتهم عليهم وعلى نبينا افضل الصلاة واتم التسليم . إن من أجل القربات إلى الله حُب العلماء والصالحين، والدفاع عنهم، والذود عن أعراضهم في كل محفل ومجلس، وتوقيرهم وإجلالهم عند مقابلتهم أو عند الحديث عنهم. لم لا؟ وقد أفنوا أعمارهم في طلب العلم الشرعي وتحصيله، ثم تدريسه لمن ابتغاه من أبناء الأمة. إن احترام كبار السن واجب علينا من باب التوقير فاحترام وتقدير الكبار واجب حتى ولو كان رجلاً عامياً أو أمياً، فكيف إذا كان عالماً فاضلاً له الباع الطويل في تدريس أبناء الأمة وفي التأليف والتصنيف؟ إن الأمة لا تزال بخير ما أجلت وقدرت علماءها، وإن الشر كل الشر في انتقاصهم وعدم إحلالهم المكانة اللائقة بهم، وبغضهم، ولا يبغض العلماء إلا من في نفسه خبث وقانا الله وإياكم خبث النفس. أما عن الحوار مع العلماء ومناقشتهم فيجب ألا يخلو من ما يسمى بالأدب مع العلماء ويجب أن يُعمل به سواء كان نقاشاً مباشراً أي وجهاً لوجه أو من خلال وسيلة إعلامية. نحن لا نقول عن علمائنا أنهم منزهون عن الخطأ أو معصومون، لا والذي رفع السماء بلا عمد، بل إنهم بشر يصيبون ويخطئون ولا معصوم إلا رسل الله عليهم الصلاة والسلام. نعم لنقاش بأدب ويكون بحق يستحق ان يكون مناظر طالب للحق هذه شروط أهل الحق لأهل السنة و الجماعة وقفه بتمعن لو قال طبيب ذو باع في الطب أو أي اختصاص مهم وقال من هو اقل منه في ألطلب والبحث والمصادر أيهما تتبع ويرجح قوله فأمور الدين أولا فيها الجنة والنار وهي أعظم ففيها نعيم مقيم والعياذ بالله من غير ذلك هناك منهجٌ عظيمٌ- ينبغي لكل طلبة العلم أن يقتدوا به- هو البحث عن الدليل وينشده مع احترام الأئمة، فلا هو بالذي يقول: هم رجال ونحن رجال؛ بل يحث عن الدليل وينشد الدليل مع احترام الأئمة، فأينما وجد الدليل ذهب إليه كان القائل به من كان، تكن قاعدته مناشدة الدليل مع احترام الأئمة 0 قال عليه الصلاة والسلام - إن الله قال : من عادى لي وليا فقد آذنتهبالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، ومايزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته : كنت سمعه الذي يسمع به ،وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته الراوي: أبوهريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامعالصحيح - الصفحة أو الرقم: 6502 قال تعالى (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ) (آل عمران:30) ونسال الله التوفيق والسداد وان ينفع بما جمعنا وينفع من كتب ونقل بما أوردنا والحمد لله والصلاة والسلام على الهادي الإمام عليه أفضل الصلاة وأتم السلام هذا والله اعلم . منقول من الاخ المقدام سامر hguhgl hgvfhkd wlhl hghlhk | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 06 / 2009, 24 : 08 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار.. و أدخـلـهـم الـفـردوس الأعـلـى مـع الأنـبـيـاء والصدقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن .. واجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابا فـي الـدنـيـا والآخـرة .. ووالدينا ومن له حق علينا الــلـهــم آمـــــــيــــــــن. بارك الله فيك أخي ****** صقر الاسلام جزاك الله خيرا واثابك الجنة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
26 / 06 / 2009, 07 : 05 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..أخي صقر | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12 / 09 / 2009, 00 : 07 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018