أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 27 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: أول خطبة استسقاء للشيخ خالد المهنا 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 27 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: أول خطبة استسقاء للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - وماتيسر له من سورة الرعد - مسجلة فى 15-12-2008 نادرة جدا جدا جدا (آخر رد :رفعـت)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع حنان مشاركات 1 المشاهدات 1985  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 06 / 06 / 2009, 29 : 03 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
حنان
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية حنان


البيانات
التسجيل: 05 / 12 / 2007
العضوية: 1
المشاركات: 1,967 [+]
بمعدل : 0.32 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 404
نقاط التقييم: 30
حنان is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
حنان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

ابن بطة في كتابه إبطال الحيل في صفة المفتي والفقيه الذي يُسأل - (1 / 6)
حدثنا أبو الفضل شعيب بن محمد بن الراجيان الكفي ، حدثنا علي بن حرب ، حدثنا الحسين بن علي الجعفي ، حدثنا ليث ، عن مجاهد ، قال :
« إنما الفقيه من يخاف الله عز وجل »
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
« ألا أخبركم بالفقيه ، كل الفقيه ؟ من لم يقنط الناس من رحمة الله ، ولم يؤمنهم من مكر الله ، ولم يرخص لهم في معاصي الله ، ولم يدع القرآن رغبة عنه إلى غيره »
و قال عبد الله بن مسعود :
« كفى بخشية الله علما وكفى بالاغترار بالله جهلا »
عن أبي علقمة الليثي ، قال : كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعري رحمه الله :
« إن الفقه ليس بكثرة السرد وسعة الهذر وكثرة الرواية ، وإنما الفقه خشية الله عز وجل »
حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن السري الكوفي بالكوفة ، حدثنا إسحاق بن يحيى الدهقان ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن مسعر ، عن أبيه قال :
« قلت لسعد بن إبراهيم : من أفقه أهل المدينة ؟ قال : » أتقاهم «
حدثني مروان بن محمد ، قال : سمعت بعض القرشيين ، قال :
« إن كمال علم العالم ثلاثة : ترك طلب الدنيا بعلمه ، ومحبة الانتفاع لمن يجلس إليه ، ورأفته بالناس »
حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر العمراني ، قال : قال أبو حازم :
« لا يكون العالم عالما حتى تكون فيه ثلاث خصال :
لا يحقر من دونه في العلم ، ولا يحسد من فوقه ، ولا يأخذ على عمله دنيا »
حدثنا ابن صاعد ، حدثنا علي بن مسلم ، حدثنا سيار ، عن جعفر بن سليمان ، حدثنا مطر الوراق ، قال : سألت الحسن عن مسألة ، فقال فيها ، فقلت : يا أبا سعيد ، يأبى عليك الفقهاء . فقال الحسن : ثكلتك أمك يا مطر ، وهل رأيت بعينيك فقيها قط ؟ وقال : أتدري ما الفقيه ؟ الفقيه : الورع ، الزاهد ، المقيم على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا يسخر بمن أسفل منه ، ولا يهزأ بمن فوقه ، ولا يأخذ على علم علمه الله إياه حطاما
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي ، حدثنا عمرو بن الهيثم ، حدثنا أبو حمزة ، عن الحسن ، قال :
« الفقيه : المجتهد في العبادة ، الزاهد في الدنيا ، المقيم على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم »
حدثنا هشام صاحب الدستوائي ، عن رجل ، عن الحسن ، وقد أتاه رجل فسأله عن مسألة ، فأفتاه . قال : فقال له الرجل : يا أبا سعيد ، قال فيها الفقهاء غير ما قلت ، قال : فغضب الحسن وقال : ثكلتك أمك ، وهل رأيت فقيها قط ؟ قال : فسكت الرجل . قال : فسأله رجل فقال : يا أبا سعيد ، من الفقيه ؟ قال : « الزاهد في الدنيا ، الراغب في الآخرة ، البصير في دينه ، المجتهد في العبادة ، هذا الفقيه »
حدثنا حنبل بن إسحاق ، حدثنا أبو عبد الله ، حدثنا سفيان بن عيينة ، قال : سمعت أيوب ، يقول : سمعت الحسن ، يقول :
« ما رأيت فقيها قط يداري ولا يماري ، إنما يفشي حكمته ، فإن قبلت حمد الله ، وإن ردت حمد الله . قال : وسمعت الحسن يقول : ما رأيت فقيها قط . وإنما الفقيه الزاهد في الدنيا ، الراغب في الآخرة ، الدائب على العبادة ، المتمسك بالسنة »
عن وهب بن منبه ، قال :
« الفقيه ، العفيف ، المتمسك بالسنة ، أولئك أتباع الأنبياء في كل زمان »
عن يوسف بن أسباط ، قال سفيان الثوري :
« الفقيه الذي يعد البلاء نعمة ، والرخاء مصيبة ، وأفقه منه من لم يجترئ على الله عز وجل في شيء لعلة به »
عن الحارث بن يعقوب ، قال :
« يقال إن الفقيه كل الفقه من فقه في القرآن وعرف مكيدة الشيطان »
عن أبي الدرداء ، قال :
« لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يمقت الناس في ذات الله ، ثم يرجع إلى نفسه فيكون لها أشد مقتا »
عن أبي قلابة ، عن أبي الدرداء ، قال :
« إن من فقه المرء ممشاه ومدخله ومجلسه »

قال أبو الدرداء :
« إنك لا تفقه كل الفقه حتى ترى للقرآن وجوها ، وإنك لا تفقه كل الفقه حتى تمقت الناس في جنب الله عز وجل ، ثم ترجع إلى نفسك فتكون لها أشد مقتا منك للناس »
وقال : سمعت الفضيل بن عياض ، يقول :
« إنما الفقيه الذي أنطقته الخشية وأسكتته الخشية ، إن قال قال بالكتاب والسنة ، وإن سكت سكت بالكتاب والسنة ، وإن اشتبه عليه شيء وقف عنده ورده إلى عالمه » قال الشيخ أبو عبد الله : أنا أقول - والله المحمود - هذه صفة أحمد بن حنبل رحمه الله ، فيا ويح من يدعي مذهبه ، ويتحلى بالفتوى عنه ، وهو سلم لمن حاربه ، عون لمن خالفه ، الله المستعان على وحشة هذا الزمان .
وعن يونس ، عن الحسن ، قال :
« إنا لنجالس الرجل فنرى أن به عيا وما به عي ، وإنه لفقيه مسلم . قال وكيع : أسكتته الخشية »
حدثنا عيسى أبو معاذ ، عن ليث ، قال :
« كنت أسأل الشعبي فيعرض عني ويجبهني بالمسألة . قال : فقلت : يا معشر العلماء . تزوون عنا أحاديثكم وتجبهوننا بالمسألة ؟ فقال الشعبي : يا معشر العلماء ، يا معشر الفقهاء لسنا بعلماء ولا فقهاء ، ولكننا قوم سمعنا حديثا فنحن نحدثكم بما سمعنا ، إنما الفقيه من ورع عن محارم الله ، والعالم من خاف الله عز وجل »

عن مالك بن مغول ، قال :
« استفتى رجل الشعبي فقال : أيها العالم أفتني . فقال : إنما العالم من يخاف الله »
عن ابن جريج ، عن عطاء ، وأبي الزبير ، عن جابر ، أنه تلا : « وما يعقلها إلا العالمون فقال :
» العالم الذي عقل عن الله أمره فعمل بطاعة الله واجتنب سخطه «قال عبد الله بن مسعود :
« ليس العلم للمرء بكثرة الرواية ولكن العلم الخشية
»
حدثني مقاتل بن محمد ، قال :
« خرجنا مع سفيان بن عيينة إلى منى في جماعة فيهم أبو مسلم المستملي ، فقال سفيان في بعض ما يتكلم به :
العالم بالله الخائف من الله وإن لم يحسن : فلان عن فلان ، ومن لم يحسن العلم والخوف من الله فهو جاهل وإن كان يحسن : فلان عن فلان . المسلمون شهود أنفسهم عرضوا أعمالهم على القرآن فما وافق القرآن تمسكوا به ، وإلا استعتبوا من قريب » قال أبو مسلم : ما أحسن هذا الكلام يا أبا محمد . قال : إنه والله أحسن من الدر . وهل الدر إلا صدقة
وسئل عبد الله بن المبارك :
هل للعلماء علامة يعرفون بها ؟ قال :
علامة العالم من عمل بعلمه ، واستقل كثير العلم والعمل من نفسه ، ورغب في علم غيره ، وقبل الحق من كل من أتاه به ، وأخذ العلم حيث وجده ، فهذه علامة العالم وصفته قال المروذي فذكرت ذلك لأبي عبد الله . قال : هكذا هو .
قيل لابن المبارك : كيف يعرف العالم الصادق ؟ فقال :
« الذي يزهد الدنيا ، ويعقل أمر آخرته . فقال : نعم كذا نريد أن يكون »
حدثنا معمر ، قال : سمعت الزهري ، يقول :
« لا نثق للناس بعمل عامل لا يعلم ، ولا نرضى لهم بعلم عالم لا يعمل »
حدثنا أحمد بن مسروق الطوسي ، قال :
سمعت إبراهيم بن الجنيد ، يقول :
عوتب بعض العقلاء على تركه المجالس وقيل له : ما بالك لا تكتب الحديث ؟ فقال : قد سمعت حديثين فأنا محاسب نفسي بهما ، فإذا أنا علمت أني قد عملت بهما كتبت غيرهما . قيل : وما الحديثان ؟ قال : « من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه » و « حب الدنيا رأس كل خطيئة » وأنا أستغفر الله من اعتذاري إليه ، وأشكره على ما قد عرفني من زللي . فانصرفوا وهم يحلفون بالله ما رأينا أفقه منه ، ولا أشد محاسبة منه لنفسه . قال : فرجع إليه رجل منهم فقال : أوصني . قال : عليك بتقوى الله ، وصدق الحديث ، وترك ما لا يعنيك . ثم قام فدخل منزله
وعن الحسن ، قال :
« كان الرجل إذا طلب بابا من العلم لم يلبث أن يرى ذلك في تخشعه وبصره ولسانه ويده وزهده وصلاحه وبدنه ، وإن كان الرجل ليطلب الباب من العلم فلهو خير من الدنيا وما فيها »
عن أيوب ، قال :
« ينبغي للعالم أن يضع التراب على رأسه تواضعا لله عز وجل »
حدثنا أبو معمر القطيعي ، قال : سمعت سفيان بن عيينة يقول :
« العلم إذا لم ينفع ضر »
حدثنا محمد بن الحجاج ، قال :
كتب أحمد بن حنبل رضي الله عنه عني كلاما . قال العباس : وأملاه علينا . قال : لا ينبغي للرجل أن ينصب نفسه - يعني للفتوى - حتى يكون فيه خمس خصال :
أما أولاها : فأن يكون له نية ، فإن لم تكن فيه نية لم يكن عليه نور ولا على كلامه نور .
وأما الثانية : فيكون له خلق ووقار وسكينة .
وأما الثالثة : فيكون قويا على ما هو فيه وعلى معرفته .
وأما الرابعة : فالكفاية ، وإلا مضغه الناس .
وأما الخامسة : فمعرفة الناس « قال أبو عبد الله رحمه الله : » فأقول - والله العالم - : لو أن رجلا أنعم نظره ، وميز فكره ، وسما بطرفه ، واستقصى بجهده ، طالبا خصلة واحدة في أحد من فقهاء المدينة والمتصدرين للفتوى فيها لما وجدها . بل لو أراد أضدادها والمكروه والمرذول من سجايا دناءة الناس وأفعالهم فيهم لوجد ذلك متكاثفا متضاعفا . والله نسأل صفحا جميلا وعفوا كثيرا .

حدثنا ابن أبي أويس ، عن أخيه ، عن أبيه ، قال :
أدركت الفقهاء بالمدينة يقولون : لا يجوز أن ينصب نفسه للفتوى ، ولا يجوز أن يستفتى إلا الموثوق في عفافه وعقله وصلاحه ودينه وورعه وفقهه وحلمه ورفقه وعلمه بأحكام القرآن والمحكم والمتشابه والناسخ والمنسوخ ، عالما بالسنة والآثار ، وبمن نقلها ، والمعمول به منها والمتروك ، عالما بوجوه الفقه التي فيها الأحكام ، عالما باختلاف الصحابة والتابعين ، فإنه لا يستقيم أن يكون صاحب رأي ليس له علم بالكتاب والسنة والأحاديث والاختلاف . ولا صاحب حديث ليس له علم بالفقه والاختلاف ووجوه الكلام فيه ، وليس يستقيم واحد منهما إلا بصاحبه ، قالوا : ومن كان من أهل العلم والفقه والصلاح بهذه المنزلة إلا أن طعمته من الناس وحاجاته منزلة بهم وهو محمول عليهم ، فليس بموضع للفتوى ، ولا موثوق به في فتواه ، ولا مأمون على الناس فيما اشتبه عليهم.
« قال الشيخ أبو عبد الله بن بطة رضي الله عنه : »

قد اقتصرت يا أخي - صانك الله - من صفة الفقيه على ما أوردت ، وكففت عن أضعاف ما أردت ، فإني ما رأيت الإطالة بالرواية في هذا الباب متجاوزة ما قصدنا من جواب المسألة . نعم ، أيضا وتهجين لنا ، وسبة علينا ، وغضاضة على الموسومين بالعلم والمتصدرين للفتوى من أهل عصرنا ، مع عدم العالمين لذلك والعاملين به . فأسأل الله أن لا يمقتنا فإنا نعد أنفسنا من العلماء الربانيين والفقهاء الفهماء العارفين ، ونحسب أنا أئمة متصدرون علما وفتيا ، وقادة أهل زماننا ، ولعلنا عند الله من الفاجرين ومن شرار الفاسقين ، فقد روي عن الفضيل بن عياض رحمه الله قال :
« إنا نتكلم بكلام أحسب أن الملائكة تستحسنه ولعلها تعلن عليه . وروي أن قائلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله . من شر الناس ؟ فقال : » اللهم غفرا ، شر الناس العلماء إذا فسدوا « . وروي عن علي رضي الله عنه أنه قال : » يوشك أن لا يبقى من الإسلام إلا اسمه ، ومن القرآن إلا رسمه ، مساجدهم يومئذ عامرة وهي خربة من الهدى ، علماؤهم شر من تحت أديم السماء ، من عندهم تخرج الفتنة ، وفيهم تعود . وقال عيسى ابن مريم عليه السلام : يا معشر الحواريين . الحق أقول لكم : إن الدنيا لا تصلح إلا بالملح ، والطعام لا يطيب إلا به ، فإذا فسد الملح فسد الطعام وذهبت المنفعة به . وكذلك العلماء ملح الأرض ، لا تستقيم الأرض إلا بهم ، وإذا فسد العلماء فسدت الأرض . وقال سفيان بن عيينة : قدم عبيد الله بن عمر الكوفة ، فلما رأى اجتماعهم عليه قال : « أشنتم العلم وأذهبتم نوره . لو أدركني وإياكم عمر لأوجعنا ضربا » . هذا رحمكم الله قول عبيد الله بن عمر رحمه الله لمن اجتمع عليه من طلبة العلم وهو سفيان الثوري ، وابن عيينة ، وأبو إدريس الخولاني ، وحفص بن غياث ، ونظراؤهم . فما ظنك بقوله لو رأى أهل عصرنا ؟ فنسأل الله صفحا جميلا وعفوا كبيرا . فيا طوبى لنا إن كانت موجبات أفعالنا أن نوجع ضربا فإني أحسب كثيرا ممن يتصدر لهذا الشأن يرى نفسه فوق الذي قد مضى وصفهم ، ويرى أنهم لو أدركوه لاحتاجوا إليه وأمموه ، ويرى أن هذه الأفعال منهم والأقوال المأثورة عنهم كانت من عجزهم وقلة علمهم وضعف نحائزهم . الله المستعان ، فلقد عشنا لشر زمان .

wthj hgtrdi ,hgltjd hg`d dEsjtjn










عرض البوم صور حنان   رد مع اقتباس
قديم 06 / 06 / 2009, 11 : 04 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
افتراضي

موضوع غاية في الأهمية اخت " حنان " وفقك الله لكل خير وجزاك الله الجنة على جهدك الطيب ومواضيعك القيمة
اسأل الله ان يجعلها في ميزان اعمالكم .. يوم القيامة .. اللهم امين









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018