أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - وماتيسر له من سورة الرعد - مسجلة فى 15-12-2008 نادرة جدا جدا جدا (آخر رد :رفعـت)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ياسر الدوسري 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع صقر الاسلام مشاركات 2 المشاهدات 2649  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 19 / 05 / 2009, 47 : 05 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
صقر الاسلام
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية صقر الاسلام


البيانات
التسجيل: 12 / 12 / 2007
العضوية: 7
المشاركات: 3,751 [+]
بمعدل : 0.61 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 591
نقاط التقييم: 184
صقر الاسلام has a spectacular aura aboutصقر الاسلام has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
صقر الاسلام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام

فضل الصدقه ,, قصص وفوائد ومعجزات




الضمان على أن الصدقة تغير حياتك إلى الأفضل :


فضيلة الشيخ عثمان الخميس كلمة في الصدقة



~~ من عجــــائب العلااااااج بالصدقة !! ~ " قصص واقعية " ~


هل تريد إنشراح الصدر, الراحة, الشفاء؟











اخترت هذا القسم ليطلع عليه الجميع ولتعم الفائدة للجميع ..
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ..
عن ابي امامه الباهلي - رضي الله عنه - قال النبي صلى الله عليه وسلم :



( داووا مرضاكم بالصدقه ) ..
وعن حذيفه بن اليمان - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال :



( فتنة الرجل في اهله وماله ونفسه وولده وجاره , يكفرها الصيام والصلاة والصدقة


والامر بالمعروف والنهى عن المنكر ) ..
س : كيف تعالج مريضك بالصدقة؟!,



وهل تريد ان يكون علاجك له بالصدقة علاجاً سريع الأثر عظيم النفع؟!
قد يسأل البعض بأنه يعالج مريضة بالرقيه الشرعيه فهل يتوقف عنها ويكتفي بالصدقه!؟
ج : كلا.. بل العلاج بالرقيه الشرعيه مع العلاج بالصدقه يعتبير من اقوى الاسباب الجالبه للنفع , و معلوم بداهه بأن العلاج بدوائين مناسبين ابلغ في النفع والفائده من العلاج بدواء واحد ,وكذلك العلاج بعدة ادويه شرعيه من رقيه وصدقه واستغفار ودعاء ونحوها ابلغ في النفع والفائده من العلاج بعلاجين وهكـــــذا...
إليكم بعض القصص العجيبة من الماضي والحاضر التي ان دلت على شي فأنما تدل



على عظيم اثر الصدقه الغيير للأفضل وفي العلاج من الامراض والاسقام :






قصص وعبر كانت الصدقة شفاء


علاقة الصدقة بالشفاء من المرض



القصة الاولى : حفر بئراُ لناس فشفاه الله من مرض شديد:
ان رجل سأل عبد الله بن المبارك - رحمه الله تعالى - عن قرحة خرجت في ركبته منذ سبع سنين وقد عالجها بأنواع العلاج وسأل الاطباء فلم ينتفع , فقال له ابن المبارك :







" اذهب واحفر بئرا في مكان يحتاج الناس فيه الى الماء فأني ارجوا ان تنبع هناك عين ويمسك عنك الدم "ففعل الرجل ذلك فشفاه الله تعالى ..
القصة الثانية : تصدق على أم أيتـام فشفاه الله من مرض السرطان:
يذكر ان رجلا اصيب بالسرطان, فطاف الدنيا بحثا عن العلاج, فلم يجده , فتصدق



على ام أيتام, فشفاه الله تعالى ..
القصة الثالثة : شفاها الله من مرض السرطان لسعيها على ايتـام :
وشيبه بالقصة السابقة تقول احدى الاخوات الجزائريات الفاضلات _ وهي مقيمة في السعودية _ : (أصبت بمرض السرطان منذ عدة سنوات وتيقنت بقرب الموت , وكنت انفق ما أكسبه من مهنة الطرازة على يتامى , وكل ما أنفقته عليهم رده الله لي مضاعفا ,وسخر لي المحسنين في الجزائر كي يعالجونني , ثم سخر لي هنا في السعودية من يهتم بي ويرعاني ومع اني لا أعرف احدا في المملكة الا اني وجدت اخوات صالحات , وقد واصلت علاجي الى ان شفيت تماما بحمدلله تعالى , ومع اني لا اعرف اي احد في هذا البلد الا ان الله تعاالى سخر لي كل شي ويسره لي بسبب انفاقي على هؤلاء الايتام).
القصة الرابعة : عقيمة تصدقت فرزقها الله بتوأمين :
ابتليت امرأه بالعقم وقد ايسها الاطباء من امكانية الحمل وانه لا علاج لها!!
فوفقها الله تعالى الى ان تتصدق على أمرأه فقيره, وبعدما تصدقت عليها طلبت منها



ان تدعوا لها بالولد الصالح , وما مضت ثلاثه اشهر الا وهي حامل بتوأم ولدين!!!!
القصة الخامسة : أنقذه الله من الموت بصدقتة:
كانت احدى الداعيات المشهورات تروي قصه في اثر الصدقه وتبدي عجبها



فقالت لها احدى الحاضرات :
( لاتعجبي!, والدنا جاءه محتاج في خيمتة فأعطاه حليب "في غضاره" وسقاه حتى شبع ,
وبينما كان يتنقل تعطلت به السياره وجلس تحت ضل شجره وقد شارف على الموت
واذا برجل يأتيه وقد أعطاه حليب وشربه, واذا بهذا الرجل هو نفسه الذي سقاه والدي )
ولعله ملك كريم تمثل في صورة شخص الذي تصدق والدها عليه,



والله على كل شي قدير.. ولا يضيع اجر من احسن عملا. .
القصة السادسة :رجع بصرها كما كان بسبب صدقت والدتها عنها :



كان صبي صغير يلعب مع اخته حاملا بيده سكينا , وفجاءه ضربها في عينها ,
فنقلت على الفور الى المستشفى , ولخطورة الاصابة حولت منه (الى الرياض) حيث الاطباء الاستشاريين , وبعد الفحوصات والاشعة قرر الاطباء ان اعاده (قرنيه) عينها امر ضعيف والامل برجوع بصرها ضئيل, وفي يوم تذكرت الام المرافقة مع ابنتها فضل الصدقة , فطلبت من زوجها ان يحضر لها تلك القطعه من الذهب التي لاتملك غيرها وتصدقت بها على الرغم من ضعف حالتها المادية ودعت ربها الكريم الرحيم قائله:



(ربي انك تعلم اني لا أملك غيرها فأجعل صدقتي بها سببا في شفاء ابنتي).
وفي الغد جاء الطبيب فعرضت عليه حالة البنت فكان قوله كسابقيه وانه لا أمل في الشفاء ,
وبعد ايام جاء طبيب آخر فعرضت عليه ففكر وتأمل وكانت المفاجئه ان اجريت العمليه ونجحت بفضل من الله تعالى , ثم عادت الطفله سليمه دون اي اثر على وجهها



وقد رجع بصرها بحمد الله تعالى- كما كان ..
القصة السابعة : شفى الله بنته بسبب الصدقه:
يقول الشيخ/ سليمان المفرج- وفقه الله- قصة أخرى يرويها صاحبها لي فيقول :
لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها فذهبت بها للمستشفيات و عرضتها على كثير



من الأطباء و لكن دون فائدة فمرضها أصبح مستعصياً وأكاد أن أكون أنا المريض بسبب مرضها الذي أرق كل العائلة و أصبحنا نعطيها أبراً للتخفيف فقط من آلامها حتى يئسنا


من كل شيء الا من رحمة الله إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج
فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم :



" داووا مرضاكم بالصدقة "
فقلت له قد تصدقت كثيراًُ! فقال تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك و فعلاً تصدقت



بصدقة متواضعة لأحد الفقراء و لم يتغير شيء فأخبرته فقال : أنت ممن لديهم نعمة


و مال كثير فلتكن صدقتك بحجم مالك فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز


و الدجاج و الخيرات بمبلغ كبير و وزعتها على كثير من المحتاجين ففرحوا بصدقتي ووالله لم أكن أتوقع أبداً أن آخر ابرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي


فشفيت تماماً بحمد الله ، فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء


و الآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات ليس بها أي مرض على الإطلاق


ومن تلك اللحظة أصبحت أكثر من الصدقة خصوصاً على الأوقاف الخيرية


وأنا كل يوم أحس بالنعمة و البركة والعافية في مالي و عائلتي
و أنصح كل مريض بأن يتصدق بأعز ما يملك ويكرر ذلك



فسيشفيه الله و لو بنسبة وأدين الله بصحة ما ذكرت والله لا يضيع أجر المحسنين.
القصة الثامنة : تصدقت بكل ذهبها فشفي ابنها :
دخل احد الشباب للمستشفى اثر مرض شديد الم به- نسأل الله السلامه



والعافيه لنا ولجميع المسلمين -
وبعد الفحوصات قرر الاطباء انه لا أمل في شفائه حيث قال الطبيب لأمه المرافقه :
(خذي اغراضه فلا امل في شفائه والعلم عند الله ) فتأثرت الام وتذكرت فلذت كبدها ومفارقته لها فقامت وباعت كل ماتملك من ذهب وتصدقت بثمنه , ولم تمضي سوى



عدة ايام حتى ابدى الطبيب لأمه ان هناك امل في شفائه , حتى تحسنت حالته شيئا


فشيئا حتى خرجت بعد ايام سليما معافى,


حمد الجميع ربه تبارك وتعالى على شفائه ولطفه ..
القصة التاسعة : اصيب بعين فشفاه الله سبحانه بصدقة :
ويقول الشيخ ايضا: وهذه قصة اخرى ذكرها صاحبها لي حيث يقول :
( ذهب اخي الى مكان ما ووقف في احدى الشوارع وبينما هو كذلك ولم يكن يشتكي



من شي اذا به يسقط مغشيا عليه وكأنه رمي بطلقه من بندقيه على رأسه , توقعنا انه اصيب بعين او بورم سرطاني او بجلطه دماغيه , فذهبنا به للمستشفيات ومستوصفات


عدة واجرينا له الفحوصات والاشعه , فكان رأسه سليم ولكنه يشتكي من الم اقض


مضجعه وحرم النوم والعافيه لفتره طويله, بل اذا اشتد عليه الالم لا يستطيع التنفس


فضلا عن الكلام )
فقلت له: ( هل معك مال نتصدق به عنك لعل الله ان يشفيك ؟!) فقال : نعم ,
فسحبت مايقارب السبعه آلاف ريال , واتصلت برجل صالح يعرف الفقراء ليوزعها عليهم , واقسم بالله العظيم ان اخي شفي من مرضه في نفس اليوم وقبل ان يصل الفقراء شئ !!!
وعلمت حقنا ان الصدقة لها تأثير كبير في العلاج ..
القصة العاشرة : اصيبت طفلته بحمى فشفاها الله بصدقته :
ويقول الشيخ ايضا: هذه قصة اخرى حدثني بها صحابها فقال:



(لقد اشتكت طفلتي من الحمى والحراره ولم تعد تأكل الطعام وذهبت بها لعدة مستوصفات فلم تنزل حرارتها وحالتها تسوء, فدخلت المنزل مهموما لا ادري ماأصنع !
فقالت لي زوجتي : "لنتصدق عنها ", فأتصلت بشخص له علاقه بالمساكين فقلت له :
"ارجوا ان تصلي العصر بالمسجد فتاخذ مني 20 كيس ارز و20 كرتون دجاج وتوزعها على المحتاجين "
واحلف بالله ولا ابالغ انني بعد ان اقفلت سماعه الهاتف بخمس دقائق واذا بطفلتي



تركض وتلعب وتقفز على الكنبات واكلت حتى شبعت وشفيت تماما


بفضل الله تعالى ثم الصدقة , واوصي الناس بالاهتمام بها عند كل مر ) ..
القصة الحادية عشر : أمرأه مصابه بمرض نفسي



انجاها الله جل شأنه بالصدقة :
وهذه امرأه مصابه بمرض نفسي قاهر , فقام احد اقاربها _ جزاه الله خيرا _



وتصدق بنيه شفائها على رجل صالح فقير يعول عائلتين وسأله الدعاء لها ,


فما هي الا ايام يسيره حتى يسر الله لها من ينتشلها مما هي فيه من البلاء
ويكون سببا في شفائها حيث يقول الاخ المتصدق:
(والله لم يعلم احد من عائلتها بصدقتي وانما جعلتها خالصه لوجه الله تعالى ,



ولكن الله تعالى احدث في عائلتها وبعض العارفين بأمرها من اهل الخير


استنفارا كاملا لرعايتها ولانقاذها من مرضها - ولله الحمد والمنه - )..
القصة الثانية عشر : لم يجدوا اثر لمرض بعد صدقتها :
وهذة امرأه اخرى اصيبت بفشل كلوي نسأل الله السلامه والعافيه لنا ولجميع المسلمين



من كل داء وبلاء وقد عانت الاخت من مرضها هذا كثيرا ، وطلبت من يتبرع لها بكليه بمكافئه قدرها 20 الف ريال , وقد تناقل الناس الخبر , ومن بينهم أمرأة فقيرة ,


وقد حضرت للمستشفى موافقة على كافة الاجراءات وفي اليوم المحدد دخلت المريضه على المتبرعه فأذا هي تبكي , فتعجبت وسألتها عن حالها ما اذا كانت مكرهة ؟!
فقالت : (مادفعني للتبرع بكليتي الا فقري وحاجتي للمال) , ثم اجهشت بالبكاء ,
فهدأتها المريضة وقالت: ( المال لكي , ولا اريد منك شيئا )



ولا تسأل عن فرحة الفقيرة بذالك !! , وبعد ايام جائت المريضه للمستشفى


وعند الكشف عليها كانت المفاجئة المدويه التي اذهلت الاطباء حيث لم يجدوا


اي اثر للمرض فقد شفاها الله تعالى وله الحمد والمنه ..
القصة الثالثة عشر : تصدقت فكان في ذلك شفاؤها من السحر:
لم ينتهي حديث تلك النساء عن فضل الصدقة حتى خلعت احدى الحاضرات



عقدها الغالي الثمن واعطته احداهن لتقوم ببيعه واعطاء ثمنه لعائلات فقيره,


فلما ذهبت به لبائع الذهب واراد وزنه اخرج (فصا)
في وسط العقد فأذهله مارأى وتعجب حيث شاهد شيئا من عمل السحر داخل (الفص) ,
فأخرجه وتعافت المرأه مما كانت تعاني منه ولله الحمد والمنه..
القصة الرابعة عشر : شفي ضرسها تماما بسبب صدقه:
تقول احدى الداعيات المشهورات : (كنت في الحرم منذ عدة سنوات , فــآلمني ضرسي
الذي اجلت معالجته وحشوه , وكنت سعيده بوجودي في الحرم واريد ان اشتغل بالقران ,
ولكن لو استمر الالم فسوف اذهب لطبيبه وسيضيع وقتي , فخطرت في بالي فكره ان ادفع هذا الالم بالصدقة , فتصدقت على واحده من البنات في الحرم , فو الله ماهو الا وقت قصير حتى سكن المي , ومنذ تلك السنه والى هذه الساعه لم احتج الى الطبيب لاجله



لانه لم يعد يألمني ابدا!!).
احببت نقل تلك القصص لما لها من روعه ألهيه ومعنى واضح جلي للصدقة التي من اعظم ثمراتها في الدنيا دفع البلاء.
قام بأعداده وجمعه / بعض طلبة العلم وفقهم الله, وحفظهم , وغفر لهم , وعافاهم ووالديهم وذرياتهم وجميع المسلمين بالدنيا والاخره .



اتمنى ان تعم الجميع الفائدة ..










مجموعة قصص عن الصدقة ( اعجتني )



في اكتتاب ..شركة اتحاد الاتصالات ....الكل تفاعل مع الاكتتاب ...صغار وكبار ...


أغنياء وفقراء .... طبعاً لابد وأن يحدث هذا التفاعل


فالـ 500 ريال ...ستصبح 2500 ريال ....وقس على ذلك كل زيادة ...


و أعلنت الشركة ان نسبة الربح 60% أو 70%....
أعرف واحدة جاءت لتسأل ...عن إمكانية وضع مبلغ 3 ملايين ريال ....



وتم رفض طلبها لأن الحد الأعلى 500,000
كان بودي لو نصحتها بالدخول في اكتتاب آخر ...في شركة عظيمة ...



طرحت باب الاكتتاب والمساهمة ولا ادري لماذا لم يتم الاعلان عنها في الصحف ؟؟؟!!!!!
ولم يتم الاهتمام بها ؟؟؟؟؟!!!!!
رغم أن نسبة الأرباح في هذه الشركة .... أكثر من 70 في المائة ....



بمعنى أن الألف ستصبح 7000 ...
لقد وضع الإعلان ...في القرآن ...في كتاب الله الذي تقرأه كل يوم في رمضان
هذا الاكتتاب ... اكتتاب .. ...لكنه سيكون ........مع الله عز وجل ....



هل تخيلت الموقف ؟؟؟؟ ربنا ........ يستقرضنا ...


و(من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاَ كثيرة )
ربكم يستقرضكم مع غناه عنكم ...ويعدكم أن يضاعف أجوركم أضعافاً كثيرة
الريال..سيتحول إلى 100000 ريال
.وصدقتك ...ستتضاعف....وصدقتك كمثل حبة أنبتت سبع سنابل ...



في كل سنبلة مائة حبة ..والله يضاعف لمن يشاء ..


وأسأل الله ان تكون منهم أنت ازرع البذرة والله عزوجل ينميها لك
في هذا الشهر الكريم كان الأولى بنا أن نصيح معلنين عن هذا الاكتتاب .....
عليك بالمساهمة ...وبسرعة فمن الذي طلب منا المساهمة
إنه .............. الله
أتعرف مامعنى أن يطلب منك الغني ...أن تساهم عنده ؟؟؟؟؟
منتهى التكريم والتشريف ... وانتظر الربح ....وابشر ..ومن أصدق من الله قيلا
في البنك ...عليك ان تعبأ الاستمارات .وان تصطحب معك بطاقتك الشخصية .....



وأن تتذكر رقم حسابك ..وتكتب الكثير من المعلومات ...ص ب ...الرمز ...وووووو
اما في الإنفاق ..........لا داعي لتعبئة استمارات ولا معلومات ...



كل شيء مدون عند الله ...المهم فقط أن تصطحب معك ...النية الصادقة ...
إذا جاءتك سكرة الموت ...وفي وقت الاحتضار ...والملائكة تملاً غرفتك لتقبض روحك ..ملائكة لا تيعصون الله ما أمرهم ...
وإذا مت ...ودخلت القبر ..وجاءك الملكان ينتهرانك ويريدان سؤالك ..تأتي الصلاة ..وتقول ( ليس من قبلي مدخل ...رفقاً به ..ثم يأتي الصيام ...ويقول ..ليس من قبلي مدخل ..رفقاً به ..وتأتي الصدقة عن شماله ...وتقول ..ليس من قبلي مدخل ) فالصدقة تاتي عن يسارك إذا اقبل عليك منكر ونكير يريدان إجلاسك وسؤالك
حينها يتمنى العبد امنية ....رب لولا أخرتني ...لماذا ؟؟ وماذا يود أن يفعل ......



( رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ )
يتمنى العبد أن يرجع ليتصدق ..وذلك من عظم شأن الصدقة
( ما منكم من احد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبين ربه ترجمان فاتقوا الله ولو بشق تمرة )
ويوم أن تتفاضل الأعمال..... ..تقول الصدقة : ( أنا افضلكم )
قصـــــة
إن راهباً عبد الله ستين سنة في صومعته ..جاءته امرأة ونزلت بجانبه وواقعها ست ليال بالزنا ..هرب وأتى مسجداً وآوى فيه ثلاث ليال وكان معه رغيف .



وفي المكان رجلان مسكينان ..فكسر الرغيف بينهما ...ومات فوضعت الستين سنة من العبادة ..والليال الست ..ترجحت الست ليال التي زنا فيها ووجبت له النار فما أنقذه منها


إلا الرغيف الذي وهبه للمسكينين




القصة الثانية :
واحدة جاءتها امرأة محتاجة ... وبحثت في أرجاء البيت ....فلم تجد سوى 12 ريال فقط ..وتصدقت بها وهي تتمنى لو كان لديها المزيد ..



تقول : لم يمض على خروجها وقت إلا ويبشرونني بالهاتف أن ابني ربح 6000 ريال
((إنما يتقبل الله من المتقين ))
القصة الثالثة :
((((واحدة تصدقت ...وطلبت من التي تصدقت لها ان تدعو لها بالولد الصالح ...



فلقد أيسها الاطباء من إمكانية الحمل ..وما مضت ثلاثة اشهر إلا وهي حامل بتوأم ولدين
نعم ...يقسم الرب عز وجل...ولسوف يرضى ...كل واحد منا سيرضيه الله
إن هو اتقى وساعد المحتاجين والفقراء
من عليه دين ...وأقساط ..يقضيها الله عنه وييسرها
من ليس لها ولد ...يرزقها من تأخرت في الزواج ...يزوجها
من تمنى صلاح أولاده ...أصلحهم
والتي تسلط عليها زوجها ...يسخره لها ويلين قلبه عليها
كل أمور الدنيا ...إن نحن تصدقنا وأعطينا ...يقسم ربنا انه سيرضينا ))) منقول سماعياً




جاء رجل يسأل صفوان ابن سليم لقد رأيت في المنام أن الله يبشرك بالجنة ..يقول ..قلت ..لم ؟؟؟ قال : لقد كسوت مسكيناً ثوباً
قال: ماقصة هذا الكساء ؟؟؟
قال : كنت في ليلة باردة ذاهب للصلاة رأيت المسكين يرتجف من البرد



فخلعت قميصي وألبسته إياه
القصة الرابعة :
واحدة من الأخوات خلعت خاتمها وتصدقت به ...وفي نفس الحفل ..فازت بطقم ذهب كامل
إن الله الغني خزائنه ملأى ينفق كيف يشاء ...ليس بحاجة لأموالنا ولو شاء لرزق الناس جميعاً واغناهم ...لكنه يختبرنا في هذه الدنيا بالمال الذي أعطانا إياه ...
قد لا يرجع علينا ما تصدقنا به ...لكن ليكن في يقيننا أنه محفوظ ...



وما نفعل من خير لن ينساه الله لنا ...وكل ذرة خير محفوظة عند رب لا يضل ولا ينسى
كما إن الصدقة تداوي المرض وتدفع ميتة السوء
إحدى الداعيات المشهورات ...كانت في الحرم منذ عدة سنوات ..
تقول : آلمني ضرسي الذي أجلت معالجته وحشوه...وكنت سعيدة بوجودي في الحرم



وأريد أن أشتغل بالقرآن ..ولو استمر الألم فسوف أذهب للطبيبة وسيضيع وقتي ..


فخطرت في بالي فكرة أن أدفع هذا الألم بالصدقة ...تقول ..وتصدقت على واحدة من البنات في الحرم ...فوالله ما هو إلا وقت قصير وسكن ألمي ..وإلى هذه الساعة ...منذ تلك السنة لم أحتج إلى الطبيب لأجله لأنه لم يعد يؤلمني أبداً




القصة الخامسة :
رجل عنده ناقة عظيمة الثمن وكان له جار( أبو بنات و محتاج )....فأعطاه الناقة
وكان الرجل يبحث عن المياه في السراديب ..وضاع ... انتظره أهله ....



سبع ليال فلم يعد ....فتوقعوا انه هلك
فوزعوا ماله ..وتذكروا الناقة التي وهبها أبوهم للجار ...واسترجعوها منه ..



فقال الجار ( أبو البنات ): لقد أعطاني إياها أبوكم ..دلوني على السرداب الذي وقع فيه ..وبحث عنه ...حتى وجده وقد شارف على الهلاك
فسأله متعجباً : كيف عشت هذه المدة من غير طعام ولا شراب
فقال : منذ ضيعت الطريق ..كان كل يوم يأتيني إناء فيه لبن بارد ..ومنذ ليلتين ..انقطع اللبن عني ..فأخبره الجار ...أنه منذ ليلتين فقط ...أخذ أبناءه الناقة التي كانت تسقي بناته لبناً ..وتسقيه هو أيضاً ...فانسحبت البركة حينما سحبت من الجار
كانت إحدى الداعيات المشهورات ..تروي هذه القصة وتبدي عجبها
فقالت لها إحدى الحاضرات لا تعجبي ...والدنا جاءه محتاج في خيمته فأعطاه حليب



( في غضارة ) وسقاه حتى شبع وبينما كان يتنقل ...تعطلت به السيارة ..وجلس تحت ظل شجرة وقد شارف على الموت وإذا برجل يأتيه وقد أعطاه حليب وشربه ...


وإذا بهذا الرجل هو نفسه الذي سقاه والدي
فلو أن للصدقة أحد هذه الفضائل لكان حري بنا أن نتصدق، فما بالك لو كانت هذه



الفضائل جميعا تأتيك من الصدقة ولو بريال واحد فقط ، لاتحقرن من المعروف شيئا فاحصد الأجور وأدفع عن نفسك البلاء.
فتصدق وحث غيرك على الصدقة فهذه الفضائل العظيمة جمعت لك في الصدقة



فلا تفوتك وتندم يوم لا ينفع مال ولا بنون. وملاحظة:
1- عندما تقنع أحد بتخصيص مبلغ من راتبه فسيأتيك مثل أجره لا ينقص منه شيء،



فقد تموت وهناك من يتصدق بسببك.
2-إذا أرسلت هذه الرسالة فقرر أحدهم أن يداوم على الصدقة فلك مثل أجره لا ينقص



من أجره شيئاً.






هذي 3 قصص عن فضل الصدقه
أسباب الرزق-1



( عبد الله ) موظف براتب شهري 4000 ريال، يعاني من مشاكل مالية وديون
يقول: كنت أعتقد أني سأعيش على هذا الحال إلى أن أموت وأن حالي لن يتغير..





وأكثر ما أخافه أن أموت وعلي هذه الديون التي كل فترة تزداد والمفروض أنها تنقص .. فهذه متطلبات الحياة والزواج .. على الرغم أني مرتاح مع زوجتي وتقدر ظروفي


إلا أن تلك الديون تنغص عيشنا ..، وفي يوم من الأيام ذهبت كالعادة إلى الاستراحة


"شباب مثل حالي وأردى " فعندما تسمع مصيبة غيرك تهون عليك مصيبتك ..


وكان في ذلك اليوم أحد الأصدقاء الذين أحترم رأيهم، فشكوت له ما أنا فيه ونصحني بتخصيص مبلغ من راتبي للصدقة، قلت له : "أنا لاقي آكل عشان أتصدق! "،


ولما رجعت البيت قلت لزوجتي هذه السالفة، قالت: جرب يمكن يفتحها الله علينا.


قلت إذن سأخصص 300 ريال من الراتب للصدقة .. والله بعد التخصيص لاحظت


تغير في حياتي "النفسية زانت ، ماتشكي "صرت متفائل مبسوط رغم الديون


وبعد شهرين نظمت حياتي، راتبي جزأته ووجدت فيه بركة ما وجدتها قبل ..


حتى أني من قوة التنظيم عرفت متى ستنتهي ديوني بفضل الله..،


و بعد فترة عمل أحد أقاربي مساهمة عقارية وأصبحت أ*** له مساهمين وآخذ السعي وكلما ذهبت لمساهم دلني على الآخر.. والحمد لله أحسست أن ديوني ستزول قريبا ..


وأي مبلغ أحصل عليه من السعي يكون جزء منه للصدقة.


والله إن الصدقة ما يعرفها إلا اللي جربها..


تصدق واصبر فسترى الخير والبركة بإذن الله.



(أبو سارة ) مهندس ميكانيكي حصل على وظيفة بمرتب شهري 9 آلاف ريال..


ولكن أبو سارة رغم أن راتبه عالي ولديه بيت ملك لاحظ أن الراتب يذهب بسرعة


ولا يعلم كيف، يقول : " سبحان الله والله لا أدري أين يذهب هذا الراتب ..


وكل شهر أقول الآن سأبدأ التوفير وأكتشف أنه يذهب " يطير " ..


إلى أن نصحني أحد الأصدقاء بتخصيص مبلغ بسيط من راتبي للصدقة ، وبالفعل


خصصت مبلغ 500 ريال من الراتب للصدقة .. والله من أول شهر بقي 2000 ريال


بالرغم أن الفواتير والمصاريف نفسها لم تتغير .. الصراحة فرحت كثيرا وقلت سأزيد التخصيص من 500 إلى 900 ريال وبعد مضي خمسة أشهر أتاني خبر بأنه سوف يتم زيادة راتبي والحمد لله هذا فضل من ربي عاجز عن شكره.. فبفضل الله ثم الصدقة ألاحظ البركة في مالي وأهلي وجميع أموري.
جربوا، فستجدون ما أقول لكم وأكثر.



أما ( أبو فهد ) الذي ليس لديه مشكلة مالية فلديه مشاكل في حياته ولم يرتاح فيها،


حتى نصحه أحدهم بكثرة الاستغفار والصدقة فخصص مبلغ من راتبه..


وفي بداية الأمر بعد التخصيص زادت حالته سوء لعله امتحان من الله وابتلاء،


وهو لا زال مستمر في الصدقة ..


ثم بعد أشهر قليلة تغيرت حالته إلى أفضل مما كان يرجو..
فهناك العديد من القصص اللي تبين فضل الصدقة وبالذات التخصيص



" أحب الأعمال أدومها "






أسباب الرزق-2



أروع ماسمعت من القصص في فضل الصدقة قصة معاصرة





هذه قصة أوردها لكم من صاحبها كما قالها وكما أوردها لي وقد ألححت عليه

أن يسردها كما عاشها فجزاه الله خيراً أضعها بين أيديكم لتقرؤها وتتعلموا من الدروس وهي كثيرة وقد والله توقفت عليها كثيراً وأستفدت منها كثيراً لا أطيل عليكم وأترككم معها ولي عودة هذه قصة واقعية وقعت لي وأنا من سكان جدة وكانت أحداثها في عام1419 هـ أقول فيها : مرة سافرت الشرقية لحضور معسكر للأنشطة الطلابية ، وكنت مولعا بهذه الرحلات .. وقد استمرت الرحلة 5 أيام وقد كنت لا اعرف اي شخص في هذه المنطقة أبدا .. كان معسكر جميل وقد قضيت فيه وقت ممتع ورائع ، وبعد الخمس أيام ..
جاء موعد سفري . وبالفعل ذهب بي شخص الى المطار .. و ودعني وذهب ..
نظرت في جيبي فإذا انا معي 50 ريال فقط ..
فقلت في نفسي أنا لن أحتاج إلى اية نقود الان ، رحلتي بعد قليل وسأذهب لأهلي ..
ولكن الأمر لم يكن بالسهولة التي تصورتها والمفاجأة الكبرى التي كانت بإنتظاري



أفسدت فرحتي بالرجوع إلى أهلي وبيتي ... حيث أني ذهبت ابحث عن البوابه التي تقلع منها طائرتي فوجدت أن رحلتي قد ذهبت وقد فاتتني الطائرة ..
ذهبت مباشرة لأستعلم عن اقرب رحلة ممكنة لكن المفاجأة صعقتني ..
عندما قال لي الموظف : لا توجد رحلة ممكنة الا في الغد .. حاولت بشتى الطرق لكن بلا جدوى ..عرفت انها مصيبة كبيرة ، لأن معنى هذا ان اجلس يوما كاملا في المطار



أو ارجع الى المدينة وانا ليس في جيبي الا 50 ريال فقط ..
أنا متأكد تماما ان الخمسين لن تسكنني في فندق ولن تأكلني وترجعني للمطار ..
ليس معي جوال أو بطاقة صراف ..لأني طالب والجوالات قليلة جدا ..
ولو كانت هذه الأشياء معي حينها لما وقعت في ذلك الحرج .
لكن قدر الله لي الأمر .. قررت بعد عناء وتفكير أن ارجع الى المدينة ..
ولست أدري هل هو القرار الصائب أم لا غير اني فكرت في الرجوع إلى المعسكر الذي
كنت فيه لعلي ألاقي فيه مقر لي ومأوى حتى اليوم التالي ..
ركبت سيارة أجرة وحاولت لأخفض الأجرة قدر المستطاع حتى لا اقع في مشاكل أكبر ..
فدفعت لشخص 30 ريال بشق الأنفس ليوصلني حيث أريد ..
عندما وصلت إلى باب المعسكر أو مقر الرحلة .. كانت الكارثة .. لم اجد احدا ابدا ..
التفت وناديت بلا جدوى ..علمت بعدها ان الكل ذهب في حاله ..
وليس باليد حيلة الا ان امشي .. مشيت ومشيت اتجول في الشوارع والطرقات ليس في الفكر شيء بل كنت مشتت الذهن تماما من وقع ما انا فيه ..
بعيد عن اهلي ... في مكان غريب ... وليس معي ما يسعفني لآكل او لأصل إلى بيتي ..
عندها عرفت قيمة الريال والله .. ولكني لم أيأس ..
كان الوقت عصرا .. فمشيت وجلست وأكلت وجبه ب 10 ريالات ..
وكأني اقول في نفسي ستفرج قريبا كيف ؟ لا ادري ..
بعدها دخلت إلى المسجد لصلاة المغرب .. وثقتي لم تتزعزع ابدا بالله بأنه كاشف الهم وعالم الحال ، صليت المغرب وجلست في المسجد إلى صلاة العشاء .. جلست والله استغفر الله (( واستحضر فوائد الاستغفار )) استغفرت كثيرا كثيرا ودعوت ..
وما زلت أتذكر احساسي الذي تغير تماما من عدم الاطمئنان
إلى راحة وسعادة وكأني صليت عند بيتي .. لا في مكان يبعد عن بيتي قرآبة 1500 كيلو متر ، خرجت بعد العشاء وثقتي بالله كبيرة ان يفرج عني ويساعدني .. وجدت مسكينا عند الباب .. كان يلح في السؤال وتأثرت من منظره .. غير اني اعرف تماما انه ليس في جيبي الا عشرة ريالات فقط .. فكرت لوهله .. هل اعطيه العشرة ريالات ..
ثم وبخت نفسي ولمتها وقلت كيف اعيش إذا .. وكيف أواجه مشاكلي أنا ؟؟
كيف افعل في مكان بعيد وظرف كهذا بلا مال .. والله العظيم كان ترددا كبيرا جدا جدا ...
ولا ادري كيف امتدت يدي الى جيبي وأخرجت المبلغ كله ودفعته للرجل دون أدنى احساس .. بل دون أدنى خوف من العواقب إلا ابتغاء أن تفرج من عند الله ...
وانصرفت في طريقي .. استفقت بعد حين وإذا بي قد فعلتها حقا .. لقد اعطيت الرجل كل ما أملك ،، وقد أكون انا أشد حاجة منه ،، لقد اعطيته كل المال الذي عندي ..
والله إن لها لحلاوة في النفس ، لكن مازال الشيطان بي وبتخويفي من عواقب الأمور ..



لكن سلمت امري لله ..
كنت أعرف تماما ان الحسنة بعشر أمثالها .. بل كنت أحسبها بعد ذلك ،،
أنا دفعت 10 ريالات للمسكين ، اذا سيعوضني الله عنها ب 100 ريال ،،،
وكنت أقولها ببساطة تامة . وثقة كبيرة لا ادري من اين اتت تلك الثقة لكنه قدر الله ..
استمريت في الاستغفار واستمريت في المشي ...قرآبة الساعة ..
وبينما كنت في أحد الطرق القريبه من مكان المعسكر الذي كنا فيه ...
إذا بسيارة تمشي خلفي .. وصاحبها يناديني باسمي .. نعم والله .. يناديني انا .
تعجبت .. ونظرت من تراه يعرف اسمي في هذه المنطقة ؟؟
وزالت كل التساؤلات عندما وقف صاحب السيارة بالقرب مني وقال لي انت مو فلان ..؟
قلت : نعم انا هو .. كيف تعرفني ؟ قال : اركب بس .. ركبت معه السيارة وانا مندهش .. وقال لي : أنا فلان كنت معاكم بالرحلة ألا تذكرني قلت بصراحة لم اتعرف على الكل لكن عموما اهلا بك ..قال لي : تصدق أنا أبحث عنك منذ العصر ..؟؟ قلت له ليش .؟



قال لي : يا أخي الكريم لك مكافأة 500 ريال باقية لك عندي ،،


وبحثت عنك لأعطيها لك وها أنا الان قد وجدتك ... فخذ هذه الخمسمائة ريال .
وعندما وضعها في يدي كدت اصعق من الدهشة .. ومن سرعة كرم الله ولطفه ..
وعظم ثوابه ورغم ان الأمر لم يستغرق منذ خروجي من المسجد الا ساعة واحدة ..
وجائني الثواب ليس بعشر أمثال بل ب 50 مثل .. نعم
لقد كنت اجلس بالقرب من الرجل وانا مندهش بل في شبه غيبوبة عما يقال ..
ولما افقت جلست اضحك .. فعجب من ضحكي وسألني عن السبب .؟
فقلت له لا شيء تذكرت امرا اضحكني .. ولما عرف قصة رحلتي الحزينة وكيف فاتتني طائرتي.. قرر ان يصحبني لبيته حيث انه كان من سكان المدينة .. وبت عنده تلك الليلة كاملة .. وأوصلني إلى المطار .. وودعني صديقي الذي لست أدري كيف عرفني أصلا غير اني متأكد من ان الله ساقه إلي ..
عدت إلى أهلي في جدة وانا أحمل في جيبي 500 ريال لا خمسين ريال ..






الصدقة ........قصص وتجارب واقعيه.


قصص عن الصدقة
القصة الأولى :
ذكرها القاضي أحمد قاطن في " دمية القصر " في ترجمة العلامة أحمد بن عيسى الكوكباني الشامي ، المتوفي في القرن الثاني عشر ، فقال : وأخبرني – أي أحمد بن عيسى الكوكباني – أن زوجته مرضت مرضاً شديداً ، فأخرج في مكيال شيئاً من الطعام ،





ونزل إلى الباب ، فأعطاه فقيراً ، ثم عاد إلى زوجته ، فإذا هي قد أفاقت وذكرت أنها رأت رجلين في الهواء في يد أحدهما حربة يريد أن يطعنها بها ، فحال بينها وبين الحربة مكيال ، ثم لم تر بعد ذلك شيئاً ، وأفاقت وعرفت من عندها ، هذا معنى ما أخبرني به رحمه الله ، وهو بمحل من الديانة والأمانة ..



والصدقة تطفئ غضب الرب فضلاً عن كونها منسأة في الأجل كصلة الرحم.
القصة الثانية :
ذكرها العلاّمة زبارة في " نشر العرف " في ترجمة الفقيه العلاّمة الحسن بن صالح العفاري ، قال تحت عنوان " أية غريبة " : ومن قرابة صاحب الترجمة الفقيه أحمد بن صلاح العفاري صاحب الغريبة التي ذكرها صاحب " نسمة السحر " ، ثم صاحب " نفحات العنبر " في ترجمة القاضي الحافظ محمد بن الحسن بن أحمد الحيمي الشامي المتوفي سنة 1115هـ ، وهي أن القاضي المذكور أخبر صاحب " نسمة السحر " فقال : إن رجلاً اسمه أحمد بن صلاح العفاري الفقيه من سكان قلعة شهارة ، أعرفه أنا وغيري بالصلاح والزهد مرض وأغمي عليه وأيس منه أهله ووجهوه إلى القبلة ، وقعدوا يقرأون القرآن حوله ، واتفق أن مسكيناً جاء إلى بابه ، فأعطته زوجته حباً في طبق ، ثم بعد مضي السائل أفاق الفقيه وطلب مأكولاً وكلمهم ، وقال : بينما أنا في شدة عظيمة لا أغفل إذ دخل عليّ من هذا الباب شخص كالجزار مشمر عن ساقيه وذراعيه ، وبيده سكين ، فأخرج من نطاقه مسناً وجعل يسن السكين ، ثم تقدم إليّ ليذبحني ، وقعد فوق صدري وأنا شاخص إليه ، وله هيبة ومنظر موحش ، فبينما هو في تقوية الذبح ، إذ انفلق السقف ونزل منه شخصان أبيضان في غاية الوسامة وطيب الرائحة ، وبيد أحدهما طبق فيه حب ، فكفاه عن قتلي وساراه بشيء ، وأشارا إلى الطبق ، وفهمت منهما أن الله زاد في عمري ببركة الصدقة ، فرد السكين ، وقالا له : أذهب إلى فلان جار لي ، ثم صعدا إلى السقف الذي نزلا منه ، وخرج ذلك الشخص ، فسمعت الصراخ في دار جاري " وهذه القصة من غريب المنقولات .
القصة الثالثة :
كان ابن الفرات أبو الحسن علي بن محمد الوزير المعروف في عهد العباسيين يتتبع



أبا جعفر بن بسطام بالأذية ويضطهده بالمكارة ، ويذل رجولته أمام الناس ،


وكانت أم أبي جعفر قد عودته منذ أن كان طفلاً أن تضع تحت وسادته التي ينام عليها


رغيفاً من الخبز ، فإذا كان من الغد تصدقت به على الفقراء ، فلما كان بعد مدة من أذية


ابن الفرات له ، دخل ابن الفرات على أبي جعفر مفزوعاً ، وقال له : لك مع أمك خبر


في رغيف ؟ فأجابه : لا ، فقال : لابد أن تصدقني ، فذكر أبو جعفر الحديث على سبيل التطايب بذلك من أفعال النساء فقال ابن الفرات : لا تفعل ( أي لا تتكلم بهذا ساخراً )


فإني بت البارحة وأنا أدبر عليك تدبيراً لو تم لاستأصلتك ، فنمت .. فرأيت في منامي كأن بيدي سيفاً ، وقد قصدتك لأقتلك فاعترضتني أمك بيدها رغيف تدافع به عنك وتدفعني بعيداً فما وصلت إليك بعد ذلك تصافيا وقال له ابن الفرات : والله لا رأيت مني بعدها سوءاً أبداً .
(( منقول من كتاب قصص وحكايات من اليمن للدكتور محمد غنيم )



قصص واقعية .... ....... داووا مرضاكم بالصدقة<<موضوع مهم
ومن القصص المعاصرة والتي تحكي مدى أثر هذه الصدقة
يحكى عن رجل كان عنده فشل كلوي فأحب أن ينهي معاناته من مسألة تنقية



الدم الشبه يوميه وذهب الى أحد الدول الآسيوية لزرع كلية له من متبرع
فأحب أن يشاهد المتبرع ليشكره على تبرعه له فتعجب من صغر سنه وقال له من الذي دعاك للتخلص من كليتك رغم صغر سنك فقال هي الحاجة ياوالدي فليس لي من مال



وأريد بالمال الذي ساتبرع بكليتي مقابله أن انفق علي وعلى عائلتي
فتأثر الرجل منه وقال له خذ المال ، وذهب إلى الأطباء وقال لهم دعوا كلية الشاب له
ثم رجع الى اهله وتاخرعن غسيل الكلى فترة لما حس به من تحسن ثم ذهب ليعمل فحوصات حتى يستكمل الغسيل فتفاجا بأن كليته رجعت لحالتها السليمة



وان الله سبحانه وتعالى قد من الله عليه بالشفاء .
يحكى عن رجل من أهل الجنوب يعاني من مرض السرطان اجاركم الله وهو من ذوي الفاقة
في ذات وهو يهم بالخروج من المسجد في احد الصلوات إذ بسائح خليجي يعترض طريقه
فقال له ماخطبك فرد عليه الخليجي انني في ورطة لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى
فقد فقدت محفظتي التي فيها مالي هنا ولا استطيع ان اتدبر اموري
فهل تستطيع ان تعطيني مبلغ 500 ريال استطيع بها أن ارجع الى مدينة جدة



حتى يتسنى لي الاتصال بالسفارة وتدبر اموري هناك
ومع ان الرجل ذو فاقة فضلاً عن امراضه التي يعاني منها فقد ابت عليه المرؤة والشهامة إلا أن يخرج كل ماعنده ويعطيها له ثم شكره الخليجي على جميل صنيعه معه ووعده بإعطاءه المبلغ حال وصوله الى بلده
بعد فترة وجيزة ذهب الرجل كالعادة يريد أن يرى الى أين وصل به المرض مبلغه منه فتفاجا الأطباء كلهم بأن السرطان قد اختفى تماماً من جسده
هناك الكثيرمن القصص التي يطول بنا المقام لذكرها عن الصدقة
من لديه قصة في هذا الشأن فليكتبها لعرضها لتعظيم هذا الشأن في قلوبنا.



الحمد لله الذي اكرمنا بهذه الصدقة والله انها رحمة لفاعلها قبل آخذها ولي موقف


وتجربة حقيقية وانا صغيرة في سن 12 سنة تقريبا كان والدي يعاني من ازمة قلبية وجلطة في الرئة وكان في العناية المركزة في المستشفى وكانت حالته خطيرة جدا وانني


قد سمعت الحديث الشريف ( داوو مرضاكم بالصدقة ) وكنت عائدة من المدرسة فرأيت امرأة جالسة ومعها ابنها وكانت تريد ثمن علاج ابنها لم يكن معى وقتها سوى مبلغ بسيط جدا لأركب موصلات لأن مدرستى كانت بعيدة جدا عن بيتي حوالي 5 كيلومتراعطيتها


هذا المبلغ كله ومشيت انا المشوار على قدمي المهم عندما وصلت كانت المفاجئة


قلت امي ان اباك تحسن جدا واحتمال ان يخرج غدا من المستشفى والله لقد ذهلت


وشكرت الله على هذه النعمة نعمة الصدقة .






قصص رائعة عن إحدى فوائد الصدقة
روى لي احد الأخوان من بلدة حريملاء إحدى قرى الرياض أن إحدى النساء من نفس البلدة أصيبت بمرض سرطان الدم ولحاجتها للرعاية استقدمت خادمة اندونيسيه وان



هذه المرأة صاحبة دين وخلق وبعد مرور أسبوع تقريبا على حضور الخادمة لاحظت


هذه المرأة ان الخادمة تمكث طويلا في دورة المياه أعزكم الله وأكثر من المعتاد


وتتردد كثيرا على الدورة أعزكم الله .
وفي إحدى المرات سألتها عن سبب بقاءها طويلا في الدورة ؟؟؟؟وعندما سألتها :
أخذت الخادمة تبكي بكاء شديد!! وعندما سألتها عن سبب بكاءها قالت :
أنني وضعت ابني من عشرين يوم فقط وعندما اتصل بي المكتب في اندونيسيا اردت اغتنام الفرصة والحضور للعمل عندكم لحاجتنا الماسة للمال وسبب بقائي طويلا في الدورة هو ان صدري مليء بالحليب واقوم بتخفيفة.
عندما علمت هذه المرأة قامت فورا بالحجزلها في اقرب رحلة الى اندونيسياوصرفت المبلغ الذي ستتقاضاه خلال السنتين بالتمام والكمال ثم استدعتها وقالت لها : هذه رواتبك لمدة سنتين مقدمااذهبي الى ابنك وارضعيه واعتني به وبعد سنتين بإمكانك الحضور إليناوأعطتها أرقام الهواتف في حال رغبتها للعودة بعدسنتين
وبعد سفر الخادمة كان للمرأة موعد متابعة لتطور السرطان وعند الفحص الروتيني للدم كانت المفاجأة لم يجدوا فيها أي اثر للسرطان !!!
طلب الدكتور منها ان تعيد التحليل عدة مرات وكانت النتيجة واحدة
ذهل الدكتور شفاءها لخطورةالمرض فحولها على الأشعة فوجد نسبة السرطان



صفر % عندها أيقن الدكتور شفاءها !! سألها عن العلاج المستخدم وكان جوابها


(داووا مرضاكم بالصدقة) .
يحكى أن رجلا يوما يأكل هو و زوجته و بين أيديهما دجاجة مشوية فوقف سائل ببابه فخرج إليه و انتهره فدهب فاتفق بعد ذلك أن الرجل افتقر وزالت نعمته وطلق زوجته و تزوجت بعده برجل آخر فجلس يأكل معها فى بعض الأيام و بين أيديهما دجاجة مشوية و إذا بسائل يطرق الباب فقال الرجل لزوجته ادفعى إليه هذه الدجاجة فخرجت بها إليه فإدا هو زوجها الأول فدفعت إليه الدجاجة ورجعت و هى باكية فسألها زوجها عن بكائها فأخبرته أن السائل كان زوجها وذكرت له قصتها مع ذلك السائل الذى انتهره زوجها الأول فقال زوجها أنا و الله ذلك السائل.



تروي لي ليلى ( فلسطينية تعيش في السعودية منذ خمسين سنة )
تقول :
لقد هممت بالتصدق للمحتاجين ...فتحت حقيبتي ...ووجدت فيها أربعين ريالاً ....حدثتني نفسي ...وصورت لي بأني قد احتاج ...ترددت ....وخصوصاً أنني دائماً أحتاج ....أخذت عشرين ريالاً ...ثم أعدتها ....ثم أخذت عشرة ...ورددتها ...ثم عزمت على ان اتصدق بنصف المبلغ وبسرعة ...تصدقت بها هرباً من وسوسة الشيطان
ووالله ...لم تمض نصف ساعة إلا وأنا ألتقي بواحدة تعرفني منذ زمن وبعد ان سلمت عليها ...دست في شنطتي هذا المنديل
((( كنت معها على العشاء وشاهدت بنفسي لفافة المنديل ووضح من أطرافها أنها عبارة عن مجموعة من فئة المئتين وبكت وهي تحكي لي هذه الحكاية ...وأكدت زميلتها ماحدث لها ))))
ولها مع الصدقة قصص أخرى :
تقول ...كنت واقفة في الشارع ...شاهدت ولداً يتسول عند محل للشاورما ..والعمال يطردونه ..سألته ماذا يريد فقال : أنا جوعان ..أبغى شاورما
تقول : وأعطيته خمسة ريالات ...بقي في محفظتي 250 ريال فقط
زوجي مصاب بمرض السكر وتحتاج لنشتري دواء السكر ....وكان سعر الدواء ...500 ريال ...وكان لابد ان يأخذ الدواء هذا اليوم ...طلبت من الصيدلي أن ينتظر حتى أؤمن المبلغ ..لكنه رفض ..رجعت ....وإذا برجل عريض مهيب ..يقف من خلفي ويقول لصاحب الصيدلية ..كم تحتاج هذه السيدة ؟؟ ثم دفع المال ورحل ....خرجت لاشاهد سيارته ....ولا أدري لماذا حاولت أن احفظ لوحة سيارته ..فلقد توهمت أنني سأتمكن من معرفة رقم هاتفه لأشكره .....
المهم ...أني عرفت في ذلك الموقف ...ان الله فرج لي بسبب الشاورما



التي أطعمتها الصبي الصغير
مشاهد حقيقية عاصرتها وعايشتها
المشهد الأول :
قبل سنوات كنّا في زيارة أحد الأصدقاء في المدينة النبوية وبينما كُنّا نهمّ بدخول بيته



إذ لقيه رجل كبير في السن كان يعرفه من قبل فما كان من صاحبنا إلا أن أخذ الرجل جانباً واخذ يتحدث معه قليلاً لاحظنا تأثر الرجل المسـنّ وأخذ يُجفف دمع عينيه بأطراف غترته ثم انصرف الرجل المُسـنّ ، وعاد صاحبنا دَلَفَ إلى بيته ودلفنا معه
وما إن جلسنا معه في بيته حتى بادرنا
قائلا :هذا الرجل الذي رأيتموه معي كان من أمره عجبا
قلنا : ما شأنه ؟ قال : هذا رجل فقير ... أعرفه جيداً
وقبل أيام أعطاني رجلٌ يعرفه مبلغ خمسمائة ريال ، وطلب مني أن أعطيه إياها



نظرا لقرب سكني من سكن هذا المسنّ .
قاطعناه : وما الغرابة في ذلك ؟ رد قائلاً : ( خُلِقَ الإنسان من عجل ) !
قال صاحبنا : قال لي هذا المُسـنّ : كنت يومي هذا لا أملك شيئاً
فأعطتني زوجتي عشرين ريالاً ... حتى أحصل على كمية من الوقود لسيارتي لعلّي



أحمل الركاب بالأجرة لنحصل في النهاية على دريهمات نطلب بها طعام العشاء
قال الرجل المسنّ : وعندما خرجت من بيتي لقيني رجل يشكو الفقر والفاقة والجوع والمسغبة ، فرحمته وأعطيته رأس مالي ( العشرين ريال )
ثم خرجت لا أدري ما الله صانع بي فلقيتك( يعني صاحبنا )
فأعطيتني هذا المبلغ الذي لم أحلم به ، ولم أفكّر به .
من أجل ذلك بكى الرجل المسنّ لما رأى لطف اللطيف الخبير
ولربّ نازلة يضيق بها الفتى **** ذرعاً وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها **** فُرِجت وكنت أظنها لا تفرج
قال الله عز وجلّ على لسان نبيِّه يوسف : ( إن ربي لطيف لما يشاء )
فالله لطيف بعباده ... ومن المعلوم أن :
من أعطى لله ، ومنع لله ، وأحب لله ، وأبغض لله ، فقد استكمل إيمانه .
كما جاء بذلك الخبر .فهذا قريب من الله قريب من الخلق .
المشهد الثاني :
امرأة صالحة تحرص ألا تترك العمرة في كل عام وتتلهف نفسها لحج بيت الله كل سنة
تقوم الليل ... تتصدق ... في أحد أيام العيد ... ذهبت للمصلى ... صلّت صلاة العيد
حث الخطيب على الصدقة ، وخصّ النساء بذلك .
قامت بعض الفتيات بترتيب مسبق بجمع التبرعات من أمام النساء فتّشت هذه المرأة عما تتصدّق به ... فلم تجد شيئاً لم يكن شيء أقرب إليها من أسورة ذهب كانت على معصمها ولم تقنع بذلك فنزعت خواتمها وتصدقت بها لفقراء المسلمين الذين أصابهم الضر في مشارق الأرض ومغاربها عادت بعد انقضاء صلاة العيد إلى بيتها تقدّمت إحدى حفيداتها لتُعايدها ثم قبّلت رأسها وناولتها(هدية العيد) فإذا هي : خواتم ذهبية جديدة !
سبحان الله ما أسرع العِوَض من الكريم المنان سبحان الله ما أكرم الله
اصرخ معي في وجه كل مُرفّـهٍ ***** يسخـو على مـا يشتهـيه ويُنفقُ
ويظــلّ مــقبوض اليدين إذا ***** دعا داعي الجهاد وخاب من يتشدّقُ
وأصدق من ذلك وأبلغ قول رب العزة سبحانه :



( هَا أَنتُمْ هَؤُلاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ


عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء ) .
قرر الأطبـاء موت طفلـه فأنقذه الله بصَدَقَةِ وَالده
قال الشيخ / عبد الهادي بدلة إمام جامع الرضوان في حَلَب السورية , وهو من العلماء القلائل الذين يخاطبون العقل والقلب معاً - بارك الله فيه ونفع به - , قال :
( في بدايـة زواجي مَـنّ الله علينا بطفلنا الأول ، ففرحنا بـه فرحاً شديـداً ، لكن شاء الله - سبحانه - أن يُصاب هذا الطفل بمرض شديد ، عجِزَ عنه الطب حينها ، وبَدَأت تسوء حالة الطفل وتسوء حالنا نحن أكثر حُزناً على فلذة كبدنا ونور عيوننا..وكلكم يعلم ماذا يعني الطفل لوالديه وخاصة أنه طفلنا الأول !! .
لكن الشعور الأسوأ هو شعورنا بالعجز لأن نقدم له العلاج لمعاناته !! .
إلا أننا سلمنا أمرنا لله وقضائه ، لكن كان علينا الأخذ بالأسباب وعدم ترك



أي فرصة أو سبيل لعلاجه .
دلنا أهل الخير على طبيب ذي خبرة وشهرة فذهبتُ إليه بالطفل , والطفل يشكو من
الحمى - التي تأكل قبل الطفل جسدي وجسد أمه وقلبها وقلبي - فقال لنا :



" إذا لم تنْزِل حرارة الطفل هذه الليلة فسيفارق الحياة غدا ! " .
عدتُ بالطفل حزينا كئيباً ، يقض الألم قلبي حتى فارق النوم جفني ، فقمت لأصَلِّي ،



ثم ذهبت هائماُ على وجهي تاركاٌ زوجتي عند رأس ابني باكيةً حزينةً ، مشيت


في الشوارع لا أعرف ماذا اعمل لابني !! ، لكنني تذكرت الصدقة وحديث حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) ، ولكن من سأجد في هذا الوقت المتأخر لأطرق بابه وأتصدق عليه ، وماذا سيقول عني إن فعلت ذلك ؟! .
وبينما أنا كذلك إذ بِهِرَّة جائعة تموء في الليل الأسود .. تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما سأله الصحابة : ( وإنَّ لنا في البهائم أجـراً ؟! ) فقال صلى الله عليه وسلم : ( في كل كبد رطبة أجر ) رواه البخاري ومسلم ، فدخلت منْزِلي وأخذت قطعةً من اللحم ، فأطعمتها الهرة . أغلقت الباب خلفي ، غير أن صوت الباب اختلط بصوت زوجتي : " هل عدت .. إليَّ .. إليّ .. سريعاً " !! ، فهرعت إليها ..
وجدت وجه زوجتي قد تغير وعلى صفحة وجهها تهليلة بِشْر ! .
فقلت : عُدتُ لتوي .
قالت : " بعدما ذهبت ، أغفيت قليلاً وأنا جالسة .. فرأيت رؤيا عجيبة ! ..
لقد رأيت نفسي محتضنةً ابني .. وإذ بطيرٍ أسودٍ كبيرٍ يهوي من السماء لينقض على طفلنا ليأخذه مني وأنا خائفة أضمّ ابني بشدة لا أعرف ماذا أفعل ! وإذ بي بِقِطٍّ يدفع الطيرَ دفعاً شديداً ويعاركه عِراكاً ما رأيت أقوى منه ، مع أن الطير كان ضخماً , وظل يدفعه ويعاركه حتى دفع الصقرَ بعيداً , واستيقظت على صوتك تأتي " ..
يقول الشيخ : فتبسمت واستبشرت خيراً ، نَظَرَت إلَيَّ زوجتي مندهشة من تبسمي !.
فقلت لها : عسى أن يكون خيراً ..
هرعنا إلى طفلنا .. لا نعرف مَن يصِل أولاً وإذ بالحمى تزول عنه ويفتح الطفل عيناه ، وصباح اليوم التالي - والذي لا إله إلا هو - كان الطفل يلهو مع الأطفال في الحي



والحمد لله ) انتهى كلام الشيخ .
بعد أن ذكر الشيخ هذه القصة العجيبة ألقى هذا الطفل - الذي بات شاباً وعمره الآن حوالي 17سنة وقد أكمل حفظ القرآن الكريم ، ويتابع تعليمه الشرعي - ، ألقى موعظةً بليغة بالمسلمين في مسجد والده ، مسجد الرضوان في حلب، في أحد آخر ليال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك ..





شوف بنفسك (الصدقه)



الصدقة (تدفع البلاء) (تزيد في الرزق ) (طول العمر)
والان بعدما عرفنا جميعا ما فضائل الصدقة فيجب على الجميييع التصدق
بنتي الصغيرة اصابة مرض في حلقها فذهبت بها عدت مستشفيات وعدت اطباء ولكن دون جدوة فمرض ابنتي اصبح مستعصيا واكاد اكون انا المريضة بمرضها واصبحنا نعطيها ابر لتخفيف الامها حتي يأسنا من كل شي الامن رحمة الله فجائني اتصال من احد الصالحين وذكرلي حديث رسول الله صلي الله علية وسلم داووامرضاكم بالصدقةفقلت له لقد تصدقت كثيرا فقال تصدقي هذه المرة بنية شفاء بنتك فا الحمدلله تصدقت بصدقة كبيرة للفقراء ففرحوا بصدقتي وشفت ابنتي باذن الله .



هذه قصة حقيقية أحببت أن أرويها لكم ، لتزيد المؤمنين إيمانا وتفتح بابا من الأمل


لمن انقطعت بهم السبل .






يقول : تزوجت من امرأة صالحة وقدر الله تعالى أن يتأخر حملها ، وبعد الفحص تبين أن بالزوجة مرضا ، يحتاج الأمر فيه إلى علاج يطول ، ومررنا بتجربة الذهاب للأطباء ، فمن التخصصي إلى بعض العيادات المتخصصة في العقم ، ومكثت حوالي ست سنوات أنفقنا فيها الكثير والكثير .
وفي أحد الأيام مرضت والدة زوجتي مرضا شديدا فذهبت بها زوجتي إلى المستشفى ، وبينما هم يجلسون في انتظار دورهم في الكشف إذا هي بامرأة عجوز ، على كرسي متحرك ، ليس معها أحد ، سوى بعض الممرضات ، تقول : فلما رأتني قالت : يا بنتي ، أنا حالتي زي ما تشوفين ، سيئة جدا ولي وليد وحيد ، كل ما تعبت ، جابني ، وسابني هنا ، وراح عني ، والله يا بنتي إني ربيته ، وربيت عياله ، بس الله ( يهديه ) ما فيه خير لي أبدا . وما لي إلا الله ثم المحسنين ، يتصدقون علي . وأنا أحتاج إلى مبلغ من المال لشراء بعض الأدوية تقول الزوجة : رققت لحالها ورحمت دموعها أنا وأمي وبكينا معها ثم لم أجد في ( جيبي ) سوى مائة ريال ، أعطيتها لها ، فقالت : يا بنتي ، أنا لي دعوة مستجابه ، بحول الله ، تحبي أدعيلك بإيه . قالت لها : ادعي ربنا يرزقني أولاد
قالت : أدعيلها ، ويجيلها عيال إن شاء الله . وسأدعيلها وأنا ساجدة ، وأعطيني رقم التليفون ، عشان البشارة . وبعد حوالي شهر جاءت البشرى بالحمل وقلت لأهلي : اكتموا الخبرعن كل أحد حتى والدتي ، وأهلي لن أخبرهم ، حتى نطمئن على ثبات الحمل ، وفي الليلة التي تلتها رن الهاتف ، وإذ بالمرأة العجوز تكلم أهلي : أنا أم محمد ، العجوز اللي قابلتك بالمستشفى تقول الزوجة فقلت لها : خير الحمد لله ، وبشرتها بالحمل ، قالت : رأيت رؤي أن فلانة حملت ، وأنا حبيت بس أطمن ، قالت : أبشرك الحمد لله ، وتم الحمل بفضل الله ورزقنا بثلاث توائم ما شاء الله بارك الله لي فيهم ، إنها الإرادة الإلهية ، التي لا يقف شيء دون تحقيقها ، فرزقني الله بثلاثة عيال بمائة ريال صدقة . قصة حقيقيه قد قالها لنا الشيخ فى أحد دروسه فقال :

أن في الأيام الأولى من ذي الحجه كان الأخوه تلاميذ الشيخ هاني جالسين فى المسجد وإذا برجل يلاحظ أن الأخوه يتبرعون لأعمال الخير فتقدم الرجل إلى أحد الأخوة و اعطاه كل ما كان في جيبه لكي يضيفه إلى ما جُمع من مال ثم سار الرجل خارجاً من المسجد فإذا به يأتى له تليفون من صديقه يبشره أنه قد حصل على مكافأة فى عمله وهذه المكافئة مبلغ كبير و لله الحمد فجلس الرجل مكانه من شدة الفرحه و عرف أن ذلك من شكر الله له على صنيعه و أخبر الأخوه بذلك و الله كم تأثرت من ذلك كثيرا .

و ايضا قصه حقيقيه لبنت صغيره فى العمر تبلغ 11 سنه هذه الفتاه كان معها جنيه و ربع وفى طريقها وجدت إمرأه بتشحت فقالت سأعطيها الربع جنيه و لكن اللى حصل إنها إتلغبطت و طلعت من جيبها الجنيه بدل الربع و لحظة ما بتعطي السيدة الفقيره الجنيه إنتبهت و كانت هترجعه لجيبها تاني و تبدله بالربع لكنها قالت لا خلاص نصيبها كده
و مشيت الفتاه و إذا بها فى الطريق تجد جنيه واقع على الأرض والله قالت لى إنها بكت أتدرون لما ؟؟؟ قالت لى يبقى ربنا قال لي خدي الجنيه اللى طلعتيه انتى عينك فيه انا مش عايزه فضحكت جدا و قلت لها لا بل أن الله شكور .
كان يرى أن منزله يحتاج الى إعادة ترتيب و يحتاج الى طلاء للجدران و يري كذا و كذا
لا أقول أن ذلك حرام بل أنه ليس فيه شئ أن يجعل بيته نظيفا مادام مستطاع لكنه أثناء ذلك توسع جدااااااااااااا فى التطوير سأحكي لكم معذرة بالتفصيل لكي تروا معي كم كان مبذرا في كل هذا الصنيع أولا حين بدأ يبلغ آل بيته أننا سنقوم بعمل كذا و كذا
فرحوا جميعا و حسب تكاليف ذلك قاله قال مبلغ 3000 جنيه لا أكثر إن شاء الله وافقوا و قالوا خيرا و حين بدأ أتى العامل و قال له لا يا بيه أنت شاهدت شقة جارك كذا و كذا
مما جعله يقول أنا لست أقل من جاري بل سأفعل ما لم يفعله هو ووقتها
و فرح الأبناء جميعا ماعدا واحده كان معترضه بسبب أنها تري أن أباها لم يحج و حتى أيضا أنه لم يعتمر فقالت له : يا أبي أرى أن تعتمر أفضل من كل ذلك
فأجابها : أجننتى ؟؟؟ بعد ما أتى العامل و اتفقنا معه ؟؟
ذكرت له قصة الرجل الذي أراد الحج _ لا أذكر اسمه فإن هذا الرجل ذهب للحج بكل المال و لم يترك لأولده غير القليل جدا ثم أكرمه الله و جعل اميرا يمر بآل بيته و يطلب منهم أن يسقوه ماءاً ثم يشكرهم بإعطائهم أموالاً كثيره ,, فأغناهم الله
لكن الأب يقول : دول ناس مش هيجي زيهم تاني .
ثم حدثته عن العمرة و أن مَن كان معه أموالا ولم يذهب فهو مغضوب عليه
_ هناك أحاديث خاصه بذلك لا أذكرها أرجوا منكم مشاركتى بها للفائده _
لكن الأب غضب منها غضبا شديدا و قال: " أنتى فاكره نفسك أفضل مني " وأخذ يعلى صوته عليها و الحمد لله أنه لم يضربها و غضب أخواتها من منها و قالوا لها : أنتى دائما بتنرفزي والدك و مش بتعرفي تختارى الوقت المناسب للكلام اسكتى واسكتها الجميع
و أثناء ترتيبه للبيت جاءت فرصه عظيمه فى المنطقه وهي أن المسجد فى منطقتهم قد تم توسعته فعرضت عليهم البنت أن يخرجوا سجاد كصدقه لهذا المسجد
لكن الأب رفض ذلك و اخذ يزعق فيها و أخذ الأب يصرف ببذخ فى التجديدات حتى ان المبلغ بعد أن كان المفروض 3000 أصبح 11000 ممكن يكون المبالغ هذه ليست قيمه و أعرف ان هناك بيوت يُصرف في تجديدها بالآلف المؤلفه لكن ليت كلاً منا يعرف قدر نفسه المهم أثناء ما كان بيرتب ترتيباته هذه كان قد أتفق مع نجار صديقه _ هذا النجار أتعبه جدااااااااااااا فكان ياتى يوم و يغيب عشرة و جائت له سفرية فى نفس الوقت و كان قد قام بنصف عمله فلم يستطع الأب إحضار آخر مكانه و بعد ذلك حدث أن مات ابن أخت ذلك الأب و كان شابا صغيرا و لا حول و لا قوة إلا بالله فأضطر الأب للسفر و توقفت ترتيبات البيت وكل ذلك أخذ توقف شهرين بسبب تعطيل النجار ثم وفاة ابن اخت ذلك الأب
تخيلوا شهرين و البيت طبعا كانوا قد رفعوا أثاث البيت حتى يستطع العامل طلاء الجدران
شهرين و الناس تاتى تتفرج على ما هم فيه و بعد ان عاد ذلك الأب من سفره و اكمل البزغ ثانية فأخذت إبنته تنصحه ثانية فلقد ظنت انه قد اتعظ ان النهايه موته لكنه إستمر فى إهانتها و اخبرها انها ليس لها أن تنطق بأي كلمه و اهانها امام أخواتها و هم قد إتهموها أنها عدوانيه و انها مدب و انها ممكن تقلب الدنيا نكد فلم تسطع غير السكوت و كتمت حزنها فى نفسها و بعد أن أنتهت الترتيبات و لله الحمد بعدها بشهر تقريبا بدأت الترتيبات هذه تخرب شئ فشئ مع إنها جديده قال الأب : هذه أعين الحاسدين
فنطقت الفتاه : لا بل هذا الجزاء فغضب الأب منها جدااااااااااا و كاد هذه المره أن يضربها أيضا و بعد مرور عدة أشهر أخري و ملاحظة أن كل شئ تقريبا قد اصابه عيب لم يبقى شئ سليم بل أن المرض إنتابه و إنتاب أولاده واحد تلو الآخر فبدأ يستغفر ربه و علم أن ذلك جزاءه و قال يا ريتنى سمعت كلام إبنتى و طبعاً كلمة يا ريت عمرها ما تُعمر بيت .












hgw]rm fhf gg[km >> rww ,j[hvf ,hrudm










عرض البوم صور صقر الاسلام   رد مع اقتباس
قديم 19 / 05 / 2009, 24 : 06 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
مزنه
اللقب:
مشرفة ملتقى مطبخ حواء
الرتبة


البيانات
التسجيل: 24 / 03 / 2008
العضوية: 535
المشاركات: 1,912 [+]
بمعدل : 0.31 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 396
نقاط التقييم: 32
مزنه is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
مزنه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

جزاك الله خير شيخ صقر على مواضيعك التي نستفيد منها

موضوع قيم ومميز كعادتك دائما رفع الله قدرك دنيا وآخرة ووفقك









عرض البوم صور مزنه   رد مع اقتباس
قديم 19 / 05 / 2009, 57 : 06 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزنه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جزاك الله خير شيخ صقر على مواضيعك التي نستفيد منها



موضوع قيم ومميز كعادتك دائما رفع الله قدرك دنيا وآخرة ووفقك

اللهم آمين .. امين .. امين









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018