( مَ ـحَ ـبّةُ )؛ آلِ البَيْت ِ!

[ابو الوليد البتار]

‏
أي إخوَتي؛
‏ ‏
‏- رعاكُمُ الرّحمنُ -‏
‏ ‏

‏ ‏
مُحاضَرَةٌ؛ جدّ طيّبةٌ.

تُجلينّ - بمنّهِ - الْ ( حـ ـقائـِقَ )؛

مِن سيرَةِ؛ خـَيرِ ثُلّة ٍ.

/
\
/



ها هُنا؛
‏ ‏
‏- هُديتُمُ الخيرَ أبداً -‏
‏
بمنّ ٍ منهُ جلّ ‏وعلا؛

مُحاضَرَةٌ؛

حَوََت من الطّيبِ؛ ( أبلغهُ )!

ومن أخويّ ِالتذّكيرِ ِ؛ ( أغلبَهُ )!

بمنّ ربّنا؛ جلّ وعَلا.



( مَ ـحَ ـبّةُ )؛ آلِ البّيْت ِ!



لفَضيلَةِ / الشّيخِ د.نَبيلِ بن عَليّ العَوَضيّ؛
حَفظهُ اللهُ تَعالى ورَعاهُ، ونَفعَ به وثبّتهُ.

/
\
/





( لحِفظِ؛ المُحاضَرَةِ ):

- حَفـِظَ الرّحمنُ؛ إخوَتي -

لُطفاً؛ اضغَط على الرّابـِطِ أدناهُ:

http://up.ahlalalm.net/audiofl1/RzZ62652.rm



انتـَهى.

واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.

نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ.



ربّ؛ صلّ وسلّمِ وزد وبارك؛
على خَيرِ الوّرى، ومِشكاةِ الهُدى.

( مُحمّد بن عَبدالله ).
ما تَعاقبَ ليلٌ ونَهارٌ أبَداً.

وارضَ - تَباركتَ - عَن صَحابَتهِ الأخيارِ، والثّلثةِ الأخيارِ،
واحُشرنا - بمنّكَ - في زُمرتهمُ؛ يا عَزيزُ يا غفّارُ.

غُفرانكَ؛ ربّنا.



ربّ؛ ألهِمني رُشدي، وأعـِذني مِن شرّ نَفسي.

---

( lQ JpQ Jf~mE )P NgA hgfQdXj A!