أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: للهواتف والآيباد أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصلاة (آخر رد :عادل محمد)       :: الى الاخ الفاضل دكتور محمد فخر الدين الرمادي (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: اللباب في الجمع بين السنة والكتاب الجزء الأول كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: احتفال الاذاعة المصرية بليلة النصف من شعبان من مسجد مصر بالعاصمة الادارية الخميس 14شعبان1446هـ - 13فبراير2025م (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: المناسبات : ج: (3 ) ! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: شهر القرآن.. والغفران.. شهر رمضان! (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: [ ٩. ] الْكِتَابُ التَّاسِعُ : » الطَّهَارَةُ « ! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: لغة النبات الحديث الخفي كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ الوليد الشمسان 30 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله البعيجان 30 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع ابو الوليد البتار مشاركات 3 المشاهدات 1018  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 03 / 05 / 2009, 38 : 03 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 42
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

بعض فوائد البسملة



=*=*=*=


قرأها و أذن بنشرها فضيلة العلامة :
أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري حفظه الله


=*=*=*=




إنَّ الحمد لله، نحمده، و نستعينه، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، و من يضلل فلا هادي له، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أحكم كتابه، و جلَّى بالحقِّ بيانه، و أشهد أنَّ نبينا محمدًا عبد الله و رسوله أفضل من صدع بالحق و بيَّن، صلى الله عليه و على آله و أصحابه أجمعين، و من سلك سبيلهم، و ترسم خطاهم إلى يوم الدين .

أما بعد :

مظان هذا الموضوع : بيان بعض الفوائد التي استقر العمل بها عند كثير من الأئمة الأخيار؛ و هو ابتداء كتبهم بالبسملة .

وجرت العادة أنَّ أكثر المشايخ و الطلاب المستفيدين في شروحهم للمتون و الكتب العلمية يذكرون بعض فوائد البسملة بين مقل و مكثر في ذكرها، لذا وددت أن أسهم بجهد المقل في جمع بعضها تكميلاً للفائدة و إعانة للطلاب في ضبطها، حتى لا تعزب هذه الفوائد عن أذهان إخواني حفظهم الله تعالى؛ و كان مما جمعته :

الفائدة الأولى : البداءة بالبسملة تأسيا بكتاب الله تعالى .

عن أم سلمة أنها ذكرت - أو كلمة غيرها - قراءة رسول الله ﷺ : (( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ يَقْطَعُ قِرَاءَتَهُ آيَةً آيَةً )) ( ) .
فأول ما يقرأ القارئ القرآن يبدأ بالبسملة .


عن قتادة قال : سئل أنس : كيف كانت قراءة النَّبِي صلى الله عليه وسلم؟ فقال : كَانَتْ مَدًّا، ثُمَّ قَرَأَ ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ يَمُدُّ بِبِسْمِ اللَّهِ، وَيَمُدُّ بِالرَّحْمَنِ، وَيَمُدُّ بِالرَّحِيمِ ( ).

عن أنس قال : بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ذَاتَ يَوْمٍ بَيْنَ أَظْهُرِنَا، إِذْ أَغْفَى إِغْفَاءَةً، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مُتَبَسِّمًا، فَقُلْنَا مَا أَضْحَكَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : ((أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آنِفًا سُورَةٌ )) فَقَرَأَ : ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾

﴿ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ* فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ* إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾ [ الكوثر : 1 – 3 ] ...))( ) الحديث .

و كذلك فعل أبو بكر رضي الله عنه :
عن أنس رضي الله عنه : أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، كَتَبَ لَهُ هَذَا الْكِتَابَ، لَمَّا وَجَّهَهُ إِلَى الْبَحْرَيْنِ :
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(( هَذِهِ فَرِيضَةُ الصَّدَقَةِ، الَّتِي فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، وَالَّتِي أَمَرَ اللَّهُ بِهَا رَسُولَهُ صلى الله عليه وسلم... )) ( ) الحديث .


عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن رسول الله كان لا يعرف فصل السورة حتى ينزل عليه ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) ( ) .

=*=*=*=


الفائدة الثانية : تأسياً برسول الله صلى الله عليه وسلم في مراسلاته ،

ثبت في الصحيحين :
عن أبي سفيان بن حرب رضي الله عنه قال : أَنَّ هِرَقْلَ أَرْسَلَ إِلَيْهِ فِي نَفَرٍ مِنْ قُرَيْشٍ، وَكَانُوا تِجَارًا بِالشَّأْمِ، فَأَتَوْهُ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، قَالَ: ثُمَّ دَعَا بِكِتَابِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقُرِئَ، فَإِذَا فِيهِ: (( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مِنْ مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، إِلَى هِرَقْلَ عَظِيمِ الرُّومِ، السَّلَامُ عَلَى مَنْ اتَّبَعَ الْهُدَى، أَمَّا بَعْدُ )) ( ) .


و كذلك في الصلح ، لما صالح قريش أمر الكاتب بذلك :
قال الزهري فِي حديثه : فجاء سهيل بن عمرو فقال: هات اكتب بيننا وبينكم كتابًا، فدعا النبي صلى الله عليه وسلمﷺ الكاتب، فقال النبي ﷺ : (( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ... )) ( ) الحديث.


عن أنس رضي الله عنه : أَنَّ قُرَيْشًا صَالَحُوا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلمﷺ -فِيهِمْ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو- فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم
لِعَلِيٍّ : (( اكْتُبْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ...)) ( ) الحديث


قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى : وقد استقر عمل الأئمة المصنفين على افتتاح كتب العلم بالبسملة وكذا معظم كتب الرسائل، واختلف القدماء فيما إذا كان الكتاب كله شعراً فجاء عن الشعبي منع ذلك، وعن الزهري قال : مضت السنة أن لا يكتب في الشعر (( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ )) .

[ أخرج ابن عساكر عن عمر بن عبد العزيز قال : إن الشعر لا يكتب فيه ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) ]( ) .

وعن سعيد بن جبير جواز ذلك وتابعه على ذلك الجمهور، وقال الخطيب هو المختار( ) .
و سألت الشيخ الفاضل عبد الكريم بن أحمد الحجوري حفظه الله؛ هل كتابة البسملة في كتاب الشعر جائزة ؟
فقال لي : الصحيح ما ذهب إليه الجمهور؛ و الله أعلم .


وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بـ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) فهو أبتر )) . رواه الخطيب والحافظ عبد القادر الرهاوي ( ) .

=*=*=*=


الفائدة الثالثة : الباء في(بِــــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) للاستعانة،

[ و الاستعانة هي التوكل عليه و الاعتماد عليه سبحانه و لهذا قال الله : ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [سورة الفاتحة : 5 ] ، نخص الله بالعبادة، و نخصه بالاستعانة، قال الله تعالى : ﴿ قُلْ هُوَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ ﴾ [ سورة الرعد : 30 ] ، و قال الله تعالى : ﴿ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ ﴾ [ سورة النمل : 79 ] ، و قال عز من قائل : ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [ سورة المائدة : 23 ] ، و التوكل شرط صحة الإيمان ] ( ) .

فتبدأ مستعينا بالله، و المسلم بحاجة دائما إلى العون من الله في جميع أموره، إذا أعانك الله، فأنت موفق؛ و إذا لم يعاون الله العبد ، فلا يستطيع أن يعمل؛ فلذلك يستحضر المسلم في جميع أموره، عون الله سبحانه .

و لله در القائل :


إذا لم يكن من الله عون للفتى **** فأول ما يجني عليه اجتهاده.

=*=*=*=


الفائدة الرابعة : التبرك بالبداءة ببسم الله سبحانه و تعالى .


=*=*=*=

الفائدة الخامسة:

الجار و المجرور في البسملة متعلق بمحذوف، تقديره فعل لائق بالمقام، فإذا قلت: ( باسم الله) و أنت تريد أن تأكل؛ تقدر الفعل: ( بسم الله آكل ) و قدرناه متأخرا لفائدتين:

الفائدة الأولى: التبرك بتقديم اسم الله عز وجل.

الفائدة الثانية : الحصر؛ لأن تأخير العامل يفيد الحصر، كأن تقول : لا آكل باسم أحد غير، و مستعينا به، إلا باسم الله عز وجل و قدرناه فعلا؛ لأن الأصل في العمل الأفعال – و هذه يعرفها أهل النحو - ؛ و لهذا لا تعمل الأسماء إلا بشروط .

و قدرناه مناسبا؛ لأنه دل على المقصود؛ و لهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وَمَنْ لَمْ يَذْبَحْ فَلْيَذْبَحْ بِاسْمِ اللَّهِ ) ( )، أو قال صلى الله عليه وسلم : (عَلَى اسْمِ اللَّهِ) ( )، فخص الفعل ( ).
و لا يتعلق بإسم على الصحيح، لأنه إذا علق بإسم لكان مصدراً، و المصدر لا يعمل محذوفا
.

=*=*=*=


الفائدة السادسة :

لفظ الجلالة مشتق لقوله ( الله ) و هذه الكلمة هي أعظم أسماء الله على الله، و معناها عَلَمٌ على المعبود بحقٍ، ووزنها ( فِعَالٌ ) بمعنى ( مفعول ) يعني بمعنى ( مألوه ) ، و نقل سيبويه عن الخليل أن أصله : ( إلاه ) مثل فعال فأدخلت الألف و اللام بدلا من الهمزة .
قال سيبويه : مثل الناس أصله : أناس ، و قيل : أصل الكلمة : (لاه ) ، فدخلت الألف و اللام للتعظيم و هذا اختيار سبويه ( ) ، فحذفت الهمزة التي هي فاء الكلمة فالتقت اللام التي هي عينها مع اللام الزائدة في أولها للتعريف ، فأدغمت إحداهما في الأخرى فصارتا في اللفظ لاما واحدة مشددة ، فخمت تعظيما فقيل : ( الله ) .

=*=*=*=


الفائدة السابعة :

﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ : اسمان من الرحمة، الرحيم و الرَّاحم بمعنى واحد، كالعليم و العَالِمِ اسمان مشتقان من الرحمة على وجه المبالغة( ) .

[ و الرحمن دالٌ على الصفة القائمة به سبحانه، و الرحيم دالٌّ على تعلقها بالمرحوم، فكان الأول الوصف و الثاني للفعل .

فالأول دال على أن الرحمة صفة، و الثاني دال على أنه يرحم خلقه برحمته ..... و هذه نكتة لا تكاد تجدها في كتاب و إن تنفست عندها مرآة قلبك، لم تنجل لك صورتها ] ( )

قال أبو علي الفارسي : الرحمن اسم عام في جميع أنواع الرحمة يختص به الله تعالى، و الرحيم إنما هو من جهة المؤمنين قال الله تعالى :﴿ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا﴾ [ الأحزاب : 43 ] ، و قال ابن عباس : هما اسمان رقيقان أحدهما أرق من الآخر ، أكثر رحمة ( ) .

و الجمع بينهما بديع و تصوير بليغ؛ حيث أن الاسمان مشتقان من الرحمة، إلاَّ أنَّ الرحمن مختص به تعالى، إذ لا يجوز أن يسمى به أحد غير الله تعالى، و الرحيم عام من حيث الاشتراك في التسمي به .

و الحمد لله رب العالمين


نقله الفقير \ ابالوليد


fuq t,hz] hgfslgm !!










عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
قديم 04 / 05 / 2009, 31 : 01 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.52 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2273
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
افتراضي

تم رفع الموضوع لآهميته8 جزاك الله خيرا واثابك الجنة









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
قديم 04 / 05 / 2009, 13 : 02 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,867 [+]
بمعدل : 10.51 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6803
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
افتراضي

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا اخي ****** ابو الوليد

جهد مشكور عليه









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 04 / 05 / 2009, 35 : 07 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 42
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
افتراضي

الكبيسي
محمد نصر

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا على المرور العطر









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018