الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | حنان | مشاركات | 5 | المشاهدات | 1043 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
10 / 05 / 2009, 30 : 05 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم المفاهيم الخاطئة حول صلاة الاستخارة عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن ، يقول : (( إذا همّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علّام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر – ويسمّي حاجته – خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجل أمري وآجله – فاقدره لي ويسّره لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجله وآجله – فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ثم أرضني به )) أخرجه البخاري . أولا : اعتقاد بعض الناس أنّ صلاة الاستخارة إنّما تُشرع عند التردد بين أمرين، وهذا غير صحيح، لقوله في الحديث: (( إذا همّ أحدكم بالأمر..)). ولم يقل ( إذا تردد )، والهمّ مرتبة تسبق العزم، كما قال الناظم مبيّناً مراتب القصد: مراتب القصد خمس: (هاجس) ذكروا فـ (خاطر)، فـ (حديث النفس) فاستمعا يليه ( همّ ) فـ ( عزم ) كلها، رُفعتْ سوى الأخير ففيه الأخذ قــد وقعا. فإذا أراد المسلم أن يقوم بعمل، وليس أمامه سوى خيار واحد فقط قد همّ بفعله، فليستخر الله على الفعل ثم ليقدم عليه، فإن كان قد همّ بتركه فليستخر على الترك، أمّا إن كان أمامه عدّة خيارات، فعليه أوّلاً ـ بعد أن يستشير من يثق به من أهل العلم والاختصاص ـ أن يحدّد خياراً واحداً فقط من هذه الخيارات، فإذا همّ بفعله، قدّم بين يدي ذلك الاستخارة. ثانيا : اعتقاد بعض الناس أنّ الاستخارة لا تشرع إلا في أمور معيّنة، كالزواج والسفر ونحو ذلك، أو في الأمور الكبيرة ذات الشأن العظيم، وهذا اعتقاد غير صحيح، لقول الراوي في الحديث: (( كان يعلّمنا الاستخارة في الأمور كلّها.. )). ولم يقل: في بعض الأمور أو في الأمور الكبيرة، وهذا الاعتقاد جعل كثيراً من الناس يزهدون في صلاة الاستخارة في أمور قد يرونها صغيرة أو حقيرة أو ليست ذات بال؛ ويكون لها أثر كبير في حياتهم. ثالثا : اعتقاد بعض الناس أنّ صلاة الاستخارة لا بدّ لها من ركعتين خاصّتين، وهذا غير صحيح، لقوله في الحديث: (( فليركع ركعتين من غير الفريضة.. )). فقوله: "من غير الفريضة" عامّ فيشمل تحيّة المسجد والسنن الرواتب وصلاة الضحى وسنّة الوضوء وغير ذلك من النوافل، فبالإمكان جعل إحدى هذه النوافل ـ مع بقاء نيتها ـ للاستخارة، وهذه إحدى صور تداخل العبادات، وذلك حين تكون إحدى العبادتين غير مقصودة لذاتها كصلاة الاستخارة، فتجزيء عنها غيرها من النوافل المقصودة. رابعا : اعتقاد بعض الناس أنّه لا بد من انشراح الصدر للفعل بعد الاستخارة، وهذا لا دليل عليه، لأنّ حقيقة الاستخارة تفويض الأمر لله، حتّى وإن كان العبد كارهاً لهذا الأمر، والله عز وجل يقول: (( وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ)) (البقرة:216) وهذا الاعتقاد جعل كثيراً من الناس في حيرة وتردد حتى بعد الاستخارة، وربّما كرّر الاستخارة مرّات فلا يزداد إلا حيرة وتردّداً، لا سيما إذا لم يكن منشرح الصدر للفعل الذي استخار له، والاستخارة إنّما شرعت لإزالة مثل هذا التردد والاضطراب والحيرة. وهناك إعتقاد أنه لابد من شعور بالراحة أو عدمها بعد صلاة الإستخارة وهذا غير صحيح ، فربما يعتري المرء شعور بأحدهما وربما لا ينتابه أي شعور فلا يردده ذلك بل الصحيح أن الله يسير له ما أختاره له من أمر ويتمه. خامسا : اعتقاد بعض الناس أنّه لا بدّ أن يرى رؤيا بعد الاستخارة تدله على الصواب، وربّما توقّف عن الإقدام على العمل بعد الاستخارة انتظاراً للرؤيا، وهذا الاعتقاد لا دليل عليه، بل الواجب على العبد بعد الاستخارة أن يبادر إلى العمل مفوّضاً الأمر إلى الله كما سبق، فإن رأى رؤيا صالحة تبيّن له الصواب، فذلك نور على نور، وإلا فلا ينبغي له انتظار ذلك. hglthidl hgoh'zm p,g wghm hghsjohvm | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 05 / 2009, 00 : 06 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح جزاك الله خير الجزاء اختنا الفاضلة حنان على هذا الموضوع القيم المهم .. وجعله الله في ميزان حسناتك يوم القيامة اللهم آمين توكل على الرحمن في كل حاجة ### أردت فإن الله يقضي ويقــدّر إذا مــا يُرد ذو العرش أمراً بعبده ### يصبه وما للعبد مــا يتخـــيّر وقد يَهلك الإنسان من وجه حَذَرِه ### وينجو بحمد الله من حيث يحذَر الأبيات : للقرطبي في تفسيره ( 13/2020) الحمدلله كاشف الكربة ومزيل المحنة وهادي العباد لما فيه نفعهم فضلاً من عنده ومنه والصلاة والسلام على الرحمة المهداة نبينا محمد وعلى آله وصحبة ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين . . . أما بعد ، ، . فهناك قصور لدى كثير من الناس في فهمهم لعبادة الاستخارة ويتضح جلياً بربط الاستخارة برؤيا يراها المستخير في منامه بعد استخارته وهذا الأمر لم يثبت به نص شرعي صحيح أن البعض يصلي الاستخارة لأجل أن يعرف بعض الأمور الغامضة وهذا غير مشروع ابتداءً ، و يدخل في باب ابتداع عبادة لم يشرعها الله سبحانه وتعالى فضلاً أن نربط أي رؤيا رآه في المنام بعد تلك الصلاة بالاستخارة 1_ الاستخارة عبادة مشروعة عندما يهم ( يعني : المبادرة على فعل الشيء ) بالشيء وليس كما هو دارج عند كثير من المسلمين في استخارتهم عند تحيرهم في الأمر أو طلب معرفة ما هو غائب عنهم 2_ أن دعاء الاستخارة فيه من التوحيد والخضوع والتذلل لعلام الغيوب وإظهار العجز و الضعف عن الإحاطة بجميع الأمور و الإقرار بأن الأمر بيد الله سواء طلبته أم لم تطلبه فلايغضب العبد إذا حصل مالايرغبه 3_ على من صلى صلاة الاستخارة التقيد بألفاظ الدعاء حسب المرويات الواردة في دعاء صلاة الاستخارة وهي تقرب من حد التواتر ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة كما يعلمنا السورة من القرآن )) مما يدل على أنه كما لايجوز رواية القرآن بالمعنى كذلك صلاة الاستخارة وما يتعلق بها 4_ الصحيح من قول أهل العلم فيما يقدم الاستخارة أولاً أم الاستشارة أن الاستخارة هي المقدمة ثم الاستتشارة وهو ترجيح الإمام عبدالعزيز بن باز والشيخ محمد بن عثيمين رحمهما الله وعلى من شاور بعد الاستخارة أن يكون المستشار : (أن يكون صالحاً في دينه ، لأن من ليس صالحاً في دينه ليس بأمين ) ( أن يكون ذا رأي وخبرة في الأمور وتأن وتجربة وعدم تسرع ) 5_ فليعلم العبد أن الخير كل الخير فيما اختار له ربه ولو كان شيء يكرهه قال عبد الله بن عمر : ( إن الرجل ليستخير الله فيختار له ، فيسخط على ربه ، فلا يلبث أن ينظر في العاقبة فإذا هو قد خار له ) .. قال ابن القيم فالمقدور يكتنفه أمران : الاستخارة قبله ، والرضا بعده 6_ ماذا يفعل بعد الاستخارة : وقد ذكر بعض أهل العلم كالعلامة ابن عثيمين رحمه الله أن العبد يمضي في حاجته بعد الاستخارة فإن رأى تيسيرا أتم عمله وإن رأى غير ذلك أحجم قال النووي: ولا يعتمد على انشراحٍ كان فيه هوىً قبل الاستخارة ، بل ينبغي للمُستخير تركُ اختياره رأسًا، وإلا فلا يكون مُستخيرًا لله ، بل يكون غير صادقٍ في طلب الخيرة وفي التبرّي من العلم والقُدرة وإثباتها لله تعالى ، فإذا صدق في ذلك تبرأ من الحول والقوة ومن اختياره لنفسه. ( إذاً انشراح القلب للشيء لا يدل على أنه هو الخير ؛ بل بالإقدام على الفعل . . . الخ ) 7_ مسائل في صلاة الاستخارة : أ_ أن الاستخارة سنة بالإجماع . ب_ أنها لها صلاة دون الفريضة ركعتان كما صح الحديث لذلك . ج _ هل يقدم الاستخارة أو الاستشارة ؟ قال بعضهم يقدم الاستخارة ثم الاستشارة وهو اختيار الإمام عبد العزيز بن باز و ابن عثيمين رحمهما الله .. وقال بعضهم العكس . . . والتحقيق الأول لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم . د_ هل الدعاء يكون في الصلاة أو خارج الصلاة ؟ . . . إن دعا قبل السلام أو بعده كله جائز . والإمام ابن باز يرجح بعد السلام ، وشيخ الإسلام ابن تيمية يرجح قبل السلام . هـ_ من دعا بعد السلام فلا مانع أن يرفع يديه . و_ لا استخارة في الواجبات. ز_ إذا لم يظهر له شيء بعد الاستخارة فلا مانع من تكرارها مرتين أو أكثر . ح_ لا يستخير أحد عن أحد ، واستثنى بعض العلماء من المالكية والأحناف العاجز عن فعلها . ط_ إذا تعددت الأشياء فهل تكفي فيها استخارة واحدة أو لكل واحدة استخارة ؟ .. الجواب : الأولى والأفضل لكل واحدة استخارة وإن جمعها فلا بأس. ي_ لا استخارة في المكروهات من باب أولى المحرمات. ك_ هل يصلي الاستخارة في وقت النهي ؟ قولان : 1_ لا يصلى ويكتفى بالدعاء . 2_ ومنهم من جعلها من ذوات الأسباب . 8_ أخطاء في الاستخارة : أ_ أهم الأخطاء وأكبرها والتي بها لا تكون مستخيراً هو الإخلال بالشرط الذي جاء به في أول الحديث " اذا هم أحدكم بالأمر " 0 لقد أراد النبي (صلى الله عليه وسلم ) الاستخارة في أول مرحلة من مراحل إرادات القلب فلم يقل إذا نوى أو إذا أراد أو إذا عزم أو . . . أو . . . ب_ تحول الاستخارة إلى صلاة ودعاء للتبرك أو صلاة ودعاء للحاجة لما اخترته لنفسك واستقر في قلبك وهذا يحدث عندما لا يفي المستخير بما ذكرناه في الخطأ الأول فالحقيقة انه قد اختار لنفسه مسبقا ولم يأت إلى الله يطلب منه الاختيار ولم يتبرأ من هواه وتدبيره وعقله وحوله وقوته وإرادته . ج_ الظن أن الاستخارة للأمور العارضة أو الأمر التي يتردد المسلم فيه أو يلتبس عليه وجه الخير فيه والصحيح أن الاستخارة في الأمور كلها كما في الحديث . د_ الظن بأن الاستخارة يعقبها رؤية يرى فيها المستخير ما عليه فعله ولا يصح شيء من ذلك بل ربما يرى ما تحدثه به نفسه ، قال النووي في الأذكار " فلا ينبغي أن يعتمد على انشراح كان له فيه هوى قبل الاستخارة بل ينبغي للمستخير ترك اختياره رأسا وإلا فلا يكون مستخيرا لله بل يكون مستخيرا لهواه وقد يكون غير صادق في طلب الخيرة وفى التبري من العلم والقدرة " . هذا كلام النووي عن الهوى في الاستخارة فكيف بالتعلق بالرؤى بعد الاستخارة ، مع احتمال كونها حديث النفس . هـ_ ألا يأتي المستخير بالتوكل قبلها والرضا بعدها . و_ الاستخارة على فعل المكروهات أو المحرمات فهذا لا يجوز إنما الاستخارة في المباحات أما المندوبات والواجبات فالأصل عدم الاستخارة إلا أن يكون وقتها في اتساع للاختيار أو طريقها فيها تعدد للاختيار كما قال النووي في صحبة الحج . ز_ ترك الاستشارة بعد الاستخارة قال بعض الصالحين الاستخارة بمفردها قد لاتخرج المرء من هواه ولكن الاستخارة مع الاستشارة الصادقة تخرجه بإذن الله من الهوى . ح_ تخصيص آيات معينة للقراءة بها في الصلاة لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن كان قال بعض العلماء كالنووي كأن يقرأ (( وربك يخلق ما يشاء ويختار )) أو الكافرون والإخلاص وكذلك اختارها صاحب المدخل واختار ابن حجر "وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا . . . مع اختيار النووي وعلتهم أن هذه السور فيها من المناسبة والتوحيد والإخلاص لكن لم يصح حديث في ذلك فالأمر واسع لا أمر به ولا حجر عليه ولكن الخطأ هو الاعتقاد بوجوب القراءة بهذه السور . 9_ تنبيهات وهو تأكيد لما سبق : أ_ عود نفسك الاستخارة في أي أمر مهما كان صغيراً . ب_ أيقن بأن الله تعالى سيوفقك لما هو خير لك وإن كان أمراً تكرهه ، واجمع قلبك أثناء الدعاء وتدبره وافهم معانيه العظيمة . ج_ لا يصح أن تستخير بعد الفريضة ، بل لابد من ركعتين خاصة بالاستخارة . د_ إن أردت أن تستخير بعد سنة راتبة أو صلاة ضحى أو غيرها من النوافل ، فيجوز بشرط أن تنوي الاستخارة قبل الدخول في الصلاة ، أما إذا أحرمت بالصلاة فيها ولم تنوِ الاستخارة فلا تجزئ . هـ_ إذا احتجت إلى الاستخارة في وقت نهي ، فاصبر حتى تحلَّ الصلاة ، فإن كان الأمر الذي تستخير له يفوت فصلِّ في وقت النهي واستخر . و_ إذا منعك مانع من الصلاة _ كالحيض للمرأة _ فانتظر حتى يزول المانع ، فإن كان الأمر الذي تستخير له يفوت ، فاستخر بالدعاء دون الصلاة . ز_ إذا كنت لا تحفظ دعاء الاستخارة فاقرأه من ورقة أو كتاب ، والأولى أن تحفظه . ح_ يجوز أن تجعل دعاء الاستخارة قبل السلام من الصلاة - أي بعد التشهد - كما يجوز أن تجعله بعد السلام من الصلاة . ط_ إذا استخرت فأقدم على ما أردت ولا تنتظر رؤيا في ذلك ، فإن كان خيراً لك ستسدد وتوفق وإن كان غير ذلك فاحمد الله على اختياره لك . ي_ إذا لم يتبين لك الأصلح فيجوز أن تكرر الاستخارة ، وهذا يكون قبل الإقدام على ماستخرت لأجله ، لا لأنك لم تجد انشراحاً له . ك_ لا تزد على هذا الدعاء شيئاً ، ولا تنقص منه شيئاً ، وقف عند حدود النص . ل_ لا تجعل هواك حاكماً عليك فيما تختاره ، فلعل الأصلح لك في مخالفة ما تهوى نفسك . م_ لا تنس أن تستشير أولي الحكمة والصلاح واجمع بين الاستخارة والاستشارة . ن_ الاستخارة لاتصح عن الغير إلا في حالة عدم الإمكان . أسأل الله تعالى أن يوفق الجميع لما فيه صالح أمورهم و أن يخير لنا في جميع أمورنا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جزاك الله خير الجزاء اختنا الكريمة حنان على هذا الموضوع .. لأني كنت ابحث عن بعض الأمور المتعلقة في الاستخارة فالحمدالله ان وفقني الله اليها .. جعله الله في ميزان حسناتك يوم القيامة .. اللهم امين | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 05 / 2009, 04 : 09 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح وجزى الله الشيخ ابو الوليد خير الجزاء على الاضافة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 05 / 2009, 25 : 01 AM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 05 / 2009, 47 : 05 AM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 09 / 2009, 42 : 01 AM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح اكرمكي الله وجزاكي الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018