13 / 06 / 2008, 10 : 05 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى برونزي | الرتبة | | البيانات | التسجيل: | 07 / 02 / 2008 | العضوية: | 155 | المشاركات: | 321 [+] | بمعدل : | 0.05 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 237 | نقاط التقييم: | 12 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الفتاوى من قال لناصحه: لا تكن متشددًا ما حكم من إذا نُصح في فعل يخالف الشرع بادر قائلًا: لا تكن متشددًا ومتعصبًا وكن معتدلًا، ونرجو بيان الاعتدال؟ من نصح عن شيء محرم في الشرع ليجتنبه أو عن ترك واجب ليقوم به ثم قال مثل هذا القول؛ فإنه مخطئ، بل الواجب إذا نصحه أحد أن يشكر لمن نصحه، وأن ينظر في أمره إذا كان ما نصح عنه حقًا فليجتنب المحرم ليقم بالواجب. وأما قوله: إنك متشدد؛ فإن التشديد والتيسير والاعتدال مرجعه إلى الشرع، فما وافق الشرع فهو الاعتدال، وما زاد عنه فهو التشدد، وما نقص عنه فهو التساهل، فالميزان في هذا كله هو الشرع، ومعنى الاعتدال: هو موافقة الشرع، فما وافق الشرع فهو الاعتدال. للشيخ: محمد بن صالح العثيمين-رحمه الله-
lk rhg gkhwpi: gh j;k lja]]Wh
|
| |