الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | دكتور محمد فخر الدين الرمادي | مشاركات | 0 | المشاهدات | 3744 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
15 / 03 / 2023, 21 : 01 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح يحل اليوم الأربعاء، 15 مارس، أول يوم عالمي لمكافحة : « „ الإسلاموفوبيا ” » ،.. : « „ الخوف من الإسلام ” » بعد أن أقرته الأمم المتحدة قبل عام، في ظل تنامي هذه الظاهرة خلال السنوات الأخيرة بسبب ما يصفه باحثون بتنامي : - “ الخطاب اليميني المتطرف” من جهة، و - ”الإسلاموية”(!) من جانب آخر. وكان أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة تبنوا في 15 مارس 2022م قرارا اقترحته باكستان يجعل من هذا التاريخ يوما لمحاربة : « „ الإسلاموفوبيا ” ». قال الباحث في الشأن الديني [منتصر حمادة] في تصريح له إن مفهوم الإسلاموفوبيا أضحى متداولا خلال العقدين الأخيرين بشكل أكبر في الساحة الأوروبية، مشددا على ضرورة تدقيقه. وأبرز حمادة أن “ - أول تقرير أوروبي رسمي حول المفهوم صدر في الساحة البريطانية عبر أحد المراكز البحثية اليسارية في غضون سنة 1997م، ثم - جاءت أحداث 11 سبتمبر 2001م في أمريكا لتعيده للأضواء بسبب ارتفاع حدة المؤشرات المرتبطة بـ: « „ التخويف ” » من المسلمين في الساحة الأمريكية والأوروبية على الخصوص”، وزاد: “كما أن هناك محددا آخر ساهم في ارتفاع المؤشر نفسه، يتعلق بــ - ارتفاع مؤشر الخطاب اليميني موازاة مع - صعود مؤشر الإسلاموية في الساحة”. وتابع المتحدث في السياق ذاته بأن “كل طرف من التيارين، أي : - التيار الأوروبي اليميني و - التيار الإسلامي الحركي، يغذي خطاب الآخر، فــ ساهمت هذه المعضلة في اندلاع عدة أحداث ذات صلة بمفهوم: « „ الإسلاموفوبيا ” » ، من قبيل : - رأي الخميني حول الأديب البريطاني سلمان رشدي سنة 1989م، وهي - السنة نفسها التي اندلعت فيها قضية الحجاب في فرنسا، و - اعتداءات شارلي إيبدو في يناير 2015م ضمن وقائع أخرى”. وجوابا عن سؤال له حول مدى استمرار الظاهرة في الانتشار!؟، قال المتحدث ذاته إن “المؤشرات القائمة في الساحة الأوروبية تفيد بأنها مازالت قائمة ومعرضة لأن تكون حاضرة في بعض القضايا بين الفينة والأخرى، لأن الأرضية النظرية المغذية لهذه القضايا قائمة”، مشددا على “ضرورة التفريق بين: - « „ الإسلاموفوبيا ” » التي تفيد التخويف من المسلمين أو - رهاب الإسلام حسب ترجمة أخرى، و - « „ الإسلاموفوبيا) ” » التي تفيد التخويف من الحركات الإسلامية وليس من المسلمين”، و مضيفا: “هذا ما نعاينه في الساحة الفرنسية -مثلا-، حيث نجد بعض الأسماء تنتقد الإسلاميين لكنها لا تنتقد المسلمين، من قبيل إيمانويل طود وآلان سورال وأسماء أخرى؛ وهذا تدقيق يجب أن نأخذه بعين الاعتبار”. ــــــــــــــــــــــ 22 شعبان 1444 هــ ~15 مارس 2023م H,g d,l uhgld gJ l;htpm: « „ hgYsghl,t,fdh ” »! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018