09 / 09 / 2016, 35 : 08 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.91 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح "وفي الإنسان قوتان قوة الحب وقوة البغض، وإنما خلق ذلك فيه ليحب الحق الذي يحبه الله ويبغض الباطل الذي يبغضه الله ،وهؤلاء هم الذين يحبهم الله ويحبونه. والنفس تميل إلى الإشراك بحسب الإمكان فإذا غلب على النفوس قوة المحبة لما يناسبها فأحبت الحق فقد تنجذب بسبب ذلك إلى محبة ما يقارنه من الباطل. ومن هنا مال كثير من النساك إلى محبة الأصوات والصور وغير ذلك بسبب ما فيهم من المحبة التي فيها ما هو لله ،لكن لبسوا فيها الحق بالباطل ،وكذلك قد يكون الشخص بالمحبة يميل إلى شهوات الغي في بطنه وفرجه وإنفاق الأموال فيها ،ثم إنه بسبب ما فيه من الحب والدين يحب الحق وأهله ويعظمهم ، "فتجد كثيرا من أهل الشهوات وفيهم من المحبة لله ورسوله ما لا يوجد في كثير من النساك كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في خمار الذي كان يشرب الخمر كثيرا "لا تلعنه فإنه يحب الله ورسوله" والحديث في صحيح البخاري وغيره." " الإمام ابن تيميه - قاعدة فى المحبة
rhu]m tn hglpfm
|
| |