04 / 04 / 2014, 50 : 09 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,464 [+] | بمعدل : | 31.05 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19391 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الطب البديل تهتم الغالبية العظمى بالضروس والأسنان وحالتهم الصحية، ولا تجد من يهتم بباقى مكونات الفم إلا القليل، فلا يعى الكثيرون أن الفم يتكون مما هو أكثر من الأسنان، فهناك اللثة واللسان، وهناك الدهاليز والشقوق العادية الواقعة أعلى كل الألسنة فى شكل غائر للداخل، والتى تختلف من شخص إلى آخر، ويجب الاهتمام بها، ومحاولة طرد الجراثيم والبكتيريا المتكونة فى الفم وعلى الأسنان من التراكم عليهما. وأوضح الدكتور مصطفى سيد، أخصائى طب الفم والأسنان، أن ما لا يعلمه الكثيرون أن تراكم نمو البكتيريا والفطريات يحدث بشكل يومى ولأكثر من مرة فى اليوم الواحد، وتنمو هذه البكتيريا على بين الدهاليز والفتحات الواقعة على اللسان من أعلاه، والمشكلة الحقيقية تكمن فى تراكم هذه الجراثيم والبكتيريا فى ما بين جلد اللسان بالكامل، كالدهاليز والشقوق وعلى جوانب اللسان أيضا، وعلى اللثة وهو ما قد يحدث مشكلات لا حصر لها من تضخمات وخراج والتهاب، وقد تكون مصحوبة بألم وحرقة شديدة فى اللسان، فهذه الأماكن الغائرة قد تصبح مخزنا للبكتيريا وبيئة جيدة لنموها. لذا على الشخص الاهتمام بما يحافظ على هذه الدهاليز نظيفة، والتخلص من الجراثيم المتراكمة عليه أولا بأول، والحفاظ على مضمضة الفم بالمياه، أو بأى مضمضة ذات تأثير قاتل للجراثيم، ويفيد السواك فى تنظيف الأسنان واللسان بشكل عام أيضا.
juvt ugn Hqvhv jvh;l hgf;jdvdh ugn "hggem"
|
| |