04 / 04 / 2013, 25 : 11 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | المراقب العام للملتقى | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 28 / 01 / 2008 | العضوية: | 92 | المشاركات: | 26,598 [+] | بمعدل : | 4.33 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 2869 | نقاط التقييم: | 104 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام القصة أخرجها ابن حبان في ((روضة العقلاء)) في [ذكر الحث على لزوم الصمت وحفظ اللسان] . عن إبراهيم بن عمرو بن حبيب حدثنا الأصمعي: بينما أنا أطوف بالبادية ... وذكر القصة ابن عدي في ((الكامل)) في ترجمة عبد الله بن داود التمار ، أبو محمد الواسطي ( 5/ 400) ط دار الكتب تحقيق عويضة وأوردها أبو نعيم في ((الحلية)) (10/182) قريبة مما ساقه ابن حبان في روضة العقلاء ص 42 قال أبو نعيم : حدثنا عبدالله بن محمد بن جعفر ثنا عمر بن ا لحسن الحلبي قال حدثني أحمد بن سنان القطان قال سمعت عبدالله بن داود الواسطي يقول : ينما أنا واقف بعرفات إذا أنا بامرأة وهي تقول: من يهد الله فلا مضل له ومن يضلل الله فلا هادي له فقلت من أنت فقالت امرأة ضالة فنزلت عن بعيري وقلت لها يا هذه ما قصتك فقرأت (ولا تقف ماليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا) فقلت في نفسي حرورية لا ترى كلامنا!! فقلت لها فمن أين أتيت فقالت: ( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى) فأركبتها بعيري وقدت بها أريد بها رحال المقدسيين فلما توسطت الرحل قلت يا هذه بمن أصوت فقرأت: ( يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض يا زكريا إنا نبشرك بغلام يا يحيى خذ الكتاب بقوة) فناديت يا داود يا زكريا يا يحيى فخرج إلي ثلاثة فتيان من بين الرحالات فقالوا أُمُّنا ورب الكعبة ضلت منذ ثلاثة فأنزلوها فقرأت: (فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة) فغدوا فاشتروا تمرا وفستقا وجوزا وسألوني قبوله فقبلته فقلت لهم مالها لا تتكلم قالوا هذه أمنا لا تتكلم منذ ثلاثين سنة إلا بالقرآن مخافة أن تزل . أهـ
hglvHm hgjd gh jj;gl Ygh fhgrvNk
|
| |