الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين

[ابوالخير]

	اليوم 22 مارس ... 10 جمادي الأول الجمعه .. خير يوم طلعت عليه الشمس ذاك يوم يتيه بالفضل دوماً كله الطهر والرضا والأمان فيه ما فيه من جموع تسامت حيث يسمو بما عليه المكان خير يدوم واحة عطر سابع الفضل ما استدام الزمان جمعة والجميع دعاء خالص والرحاب فيها جنان اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله شعائر فجر اليوم من الجامع الأزهر الشريف الجامع الأزهر (359~361 هجرية)/ (970~975 م). هو من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي. وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف عام، بالرغم من أنه أنشئ لغرض نشر المذهب الشيعي عندما تم فتح مصر على يد جوهر الصقلي قائد المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين بمصر، إلا أنه حاليا يدرس الإسلام حسب المذهب السني. وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع في إنشاء الجامع الأزهر وأتمه في شهر رمضان سنة 361 هجرية = 972م فهو بذلك أول جامع أنشى في مدينة القاهرة وهو أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء بنت الرسول وإشادة بذكراها.جامعة ومدرسة لتخريج الدعاة الفاطميين, ليروجوا للمذهب الإسماعيلي الشيعي (الشيعة السبعية) الذي كان مذهب الفاطميين. وكان بناؤه في أعقاب فتح جوهر لمصر في 11 شعبان سنة 358 هـ /يوليو 969م. حيث وضع أساس مدينة القاهرةفي 17 شعبان سنة 358 هـ لتكون العاصمة للدولة الفاطمية القادمة من المهدية بتونس ومدينة الجند غربي جبل المقطم. ووضع أساس قصر الخليفة المعز لدين اللَّه وحجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان سنة 359 هـ / 970م. والقاريء الشيخ جمعه مختار قاريء مصري ذائع الصيت مشهوراً بين قراء مصر المحروسه علم من اعلام القراء الكبارعملاق قراء عصره وزمانه مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك ثم ابتهال رائع جميل للمبتهل الشيخ سعيد حافظ الاسم / سعيد حسن حافظ ادريس الشهرة سعيد حافظ مواليد مدينة القصاصين محافظة الاسماعيلية تعلم القرآن الكريم علي يد الشيخ محمد رشوان رحمه الله ولد الشيخ سعيد حافظ عام في التاسع من اكتوبر عام 1951 تربي الشيخ سعيد حافظ في وسط اسرة قرآنية وتعلم منهم الانشاد الديني بالاضافة الي ذهابه الي حلقات الذكر للاستماع الي الاناشيد والمدائح النبوية كان الشيخ سعيد حافظ دائما يحفتتح اي احتفال بمدينة القصاصين بتلاوات القرىن وكان عمره انذاك 6 سنوات فكان والده يصطحبه الي ههذ الاحتفالات وعندما استمع الناس وفتها اليه والي صوته العذب رغم صغر سنه فقالو لوالده يا حج حسن ابنك مجاله في القاهرة اوسع من هذه القريه فتوجه الشيخ سعيد حافظ بصحبة والده الي القاهرة عام 1968 وذهب المركز النموذجي لرعايه وتوجيه المكفوفين لدراسه المقامات الموسيقية وكان وقتها يقلد الشيخ سعيد حافظ قدامي القراء فكان يعشق الشيخ محمد رفعت والشيخ مصطفي اسماعيل وغيرهم اتجه الشيخ سعيد حافظ الي مجال الانشاد الديني والمدح النبوي وكان يعشق الشيخ علي محمود والشيخ طه الفشني والشيخ عبد السميع بيومي اتجه الشيخ سعيد حافظ الي الاذاغة والتلفزيون المصري واعتمد بالتلفزيونه المصري عام 30/9/1973 واعتمد بالاذاعة المصرية عام 25/7/1974 وسجل الشيخ سيعد حافظ اول انشاد ديني للاذاعة بعنوان يارب كلمات عبد المجيد عبد الفتاح والحان احمد عبد القادر في 12/4/1979 واعتمد الشيخ سعيد حافظ في اذاعة القرآن الكريم 9/11/1979 كمبتهل لصلاة الفجر اشترك الشيخ سعيد حافظ في اول انتشار مع الاستاذ محمد الحلو من خلال اغنية يا حبيبي كان زمان وقد استمع له المطرب محمد الحلو واعجب بصوت الشيخ سعيد حافظ فقال له نعمل دويتو يا شيخ سعيد فكلف الشاعر احمد فؤاد نجم والاستاذ وليد فايد باللحن وتم تسجيل الاغنية بقاعة المؤتمرات بمدينة نصر قام الشيخ الشيخ سعيد حافظ باول تسجيل لدار الاوبرا المصريةعام 2002 استمع اليه الاستاذ بنيس من دولة المغرب وقال له ساستضيفك بدولتنا لتقديم اعمالك وقام بدعوة الشيخ سعيد حافظ هو والمطرب محمد ثروت لحفل مهرجان الموسيقي الروحية في شهر 6 عام 2003 ولاقي نجاحا كبيرا بدولة المغرب كما استضافته صحفية اسبانية تدعي جوليانا من مدريد فقالت له هل من الممكن ان تقيم حفلات باسبانيا فقال لها الشيخ نعم ثم ارسلو الي اللشيخ سعيد حافظ دعوة لاقامة حفلتين باسبانيا في برسلونا وخيرونا ومن هناك جائه اتصال من دولة المغرب وبالتحديد من اغادير لعدوته لحفلة هناك في شهر 10 /2004 احيا الشيخ سعيد حافظ العديد من اليالي القرآنية فهو قارئا للقرآن بارعا كما هو بارع في مجال الابتهالات والمدائح البنوية ذهب الشيخ سعيد حافظ الي المغرب لاحياء ثلاثة حفلات بدولة المغرب عام 2005 وكانت الحفلة في متحف البطحاء والثانية علي مسرح بيش لود والحفلة الثالثة بالاشتراك مع الفرقة المغربية بمسرح باب مكينة اشترك الشيخ سعيد حافظ عام 2005 في برنامج شذي الالحان بدولة اللمغرب واشترك ايضا عام 2005 مهرجان كرطاج بتونس واشترك في عام 2007 بمهرجان كرطاج سافر الشيخ سعيد حافظ الي دولة هولندا في 16/1/2008 لاحياء 3 حفلات بامستردام والاخري بلهاي والاخيرة بمسرح موزييك مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرائع وصاحب الصوت الشجي هاسمع الشعائر ان شاء الله وارجع بالرد بعد ذالك بأمر الله عز وجل

[ابوالخير]

	الرد على شعائر فجر اليوم 22 مارس ... 10 جمادي الأول الجمعه .. خير يوم طلعت عليه الشمس ذاك يوم يتيه بالفضل دوماً كله الطهر والرضا والأمان فيه ما فيه من جموع تسامت حيث يسمو بما عليه المكان خير يدوم واحة عطر سابع الفضل ما استدام الزمان جمعة والجميع دعاء خالص والرحاب فيها جنان اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 22 مارس 10جمادي الأولى من الجامع الأزهر الشريف الجامع الأزهر (359~361 هجرية)/ (970~975 م). هو من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي. وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف عام، بالرغم من أنه أنشئ لغرض نشر المذهب الشيعي عندما تم فتح مصر على يد جوهر الصقلي قائد المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين بمصر، إلا أنه حاليا يدرس الإسلام حسب المذهب السني. وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع في إنشاء الجامع الأزهر وأتمه في شهر رمضان سنة 361 هجرية = 972م فهو بذلك أول جامع أنشى في مدينة القاهرة وهو أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء بنت الرسول وإشادة بذكراها.جامعة ومدرسة لتخريج الدعاة الفاطميين, ليروجوا للمذهب الإسماعيلي الشيعي (الشيعة السبعية) الذي كان مذهب الفاطميين. وكان بناؤه في أعقاب فتح جوهر لمصر في 11 شعبان سنة 358 هـ /يوليو 969م. حيث وضع أساس مدينة القاهرةفي 17 شعبان سنة 358 هـ لتكون العاصمة للدولة الفاطمية القادمة من المهدية بتونس ومدينة الجند غربي جبل المقطم. ووضع أساس قصر الخليفة المعز لدين اللَّه وحجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان سنة 359 هـ / 970م. والمقريء الشيخ جمعه مختار قاريء مصري ذائع الصيت مشهوراً بين قراء مصر المحروسه علم من اعلام القراء الكبارعملاق قراء عصره وزمانه مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله الربع125 .... الجزء 28 من الختمة الشريفه لكتاب الله العزيز سورة الطلاق الشريفه ثم ابتهال جميل للمبتهل الشيخ سعيد حافظ الاسم / سعيد حسن حافظ ادريس الشهرة سعيد حافظ مواليد مدينة القصاصين محافظة الاسماعيلية تعلم القرآن الكريم علي يد الشيخ محمد رشوان رحمه الله ولد الشيخ سعيد حافظ عام في التاسع من اكتوبر عام 1951 تربي الشيخ سعيد حافظ في وسط اسرة قرآنية وتعلم منهم الانشاد الديني بالاضافة الي ذهابه الي حلقات الذكر للاستماع الي الاناشيد والمدائح النبوية كان الشيخ سعيد حافظ دائما يحفتتح اي احتفال بمدينة القصاصين بتلاوات القرىن وكان عمره انذاك 6 سنوات فكان والده يصطحبه الي ههذ الاحتفالات وعندما استمع الناس وفتها اليه والي صوته العذب رغم صغر سنه فقالو لوالده يا حج حسن ابنك مجاله في القاهرة اوسع من هذه القريه فتوجه الشيخ سعيد حافظ بصحبة والده الي القاهرة عام 1968 وذهب المركز النموذجي لرعايه وتوجيه المكفوفين لدراسه المقامات الموسيقية وكان وقتها يقلد الشيخ سعيد حافظ قدامي القراء فكان يعشق الشيخ محمد رفعت والشيخ مصطفي اسماعيل وغيرهم اتجه الشيخ سعيد حافظ الي مجال الانشاد الديني والمدح النبوي وكان يعشق الشيخ علي محمود والشيخ طه الفشني والشيخ عبد السميع بيومي اتجه الشيخ سعيد حافظ الي الاذاغة والتلفزيون المصري واعتمد بالتلفزيونه المصري عام 30/9/1973 واعتمد بالاذاعة المصرية عام 25/7/1974 وسجل الشيخ سيعد حافظ اول انشاد ديني للاذاعة بعنوان يارب كلمات عبد المجيد عبد الفتاح والحان احمد عبد القادر في 12/4/1979 واعتمد الشيخ سعيد حافظ في اذاعة القرآن الكريم 9/11/1979 كمبتهل لصلاة الفجر اشترك الشيخ سعيد حافظ في اول انتشار مع الاستاذ محمد الحلو من خلال اغنية يا حبيبي كان زمان وقد استمع له المطرب محمد الحلو واعجب بصوت الشيخ سعيد حافظ فقال له نعمل دويتو يا شيخ سعيد فكلف الشاعر احمد فؤاد نجم والاستاذ وليد فايد باللحن وتم تسجيل الاغنية بقاعة المؤتمرات بمدينة نصر قام الشيخ الشيخ سعيد حافظ باول تسجيل لدار الاوبرا المصريةعام 2002 استمع اليه الاستاذ بنيس من دولة المغرب وقال له ساستضيفك بدولتنا لتقديم اعمالك وقام بدعوة الشيخ سعيد حافظ هو والمطرب محمد ثروت لحفل مهرجان الموسيقي الروحية في شهر 6 عام 2003 ولاقي نجاحا كبيرا بدولة المغرب كما استضافته صحفية اسبانية تدعي جوليانا من مدريد فقالت له هل من الممكن ان تقيم حفلات باسبانيا فقال لها الشيخ نعم ثم ارسلو الي اللشيخ سعيد حافظ دعوة لاقامة حفلتين باسبانيا في برسلونا وخيرونا ومن هناك جائه اتصال من دولة المغرب وبالتحديد من اغادير لعدوته لحفلة هناك في شهر 10 /2004 احيا الشيخ سعيد حافظ العديد من اليالي القرآنية فهو قارئا للقرآن بارعا كما هو بارع في مجال الابتهالات والمدائح البنوية ذهب الشيخ سعيد حافظ الي المغرب لاحياء ثلاثة حفلات بدولة المغرب عام 2005 وكانت الحفلة في متحف البطحاء والثانية علي مسرح بيش لود والحفلة الثالثة بالاشتراك مع الفرقة المغربية بمسرح باب مكينة اشترك الشيخ سعيد حافظ عام 2005 في برنامج شذي الالحان بدولة اللمغرب واشترك ايضا عام 2005 مهرجان كرطاج بتونس واشترك في عام 2007 بمهرجان كرطاج سافر الشيخ سعيد حافظ الي دولة هولندا في 16/1/2008 لاحياء 3 حفلات بامستردام والاخري بلهاي والاخيرة بمسرح موزييك مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرائع وصاحب الصوت الشجي الله الله الله والتلاوة التانيه لمولانا مختار سورتي الضحى والشرح الشريفتين ثم صلاة الفجر وأم المصلين فضيلة الشيخ اشرف حامد حسنين ( ربنا ينصرك ياريس) يارب امام وخطيب جامع الأزهر الشريف وتلا فضيلته في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة النور الشريفه من الآية الكريمه 35 حتى الآية الشريفه 38 ربنا يكرمك يافطوم يابنتي ويرحم والدك ويغفر له ويحسن اليه يارب

[ابوالخير]

اليوم انا سعيد جداً
لسماعي الصوت الرائع في قرأن فجر اليوم

ولادته : ولد القارىء الشيخ محمد عبدالوهّاب الطنطاوي يوم 3/10/1947م بقرية النسيمية مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية .. حفظ القرآن الكريم قبل بلوغه العاشرة من العمر. وكانت هذه هي أمنية والده المرحوم الحاج عبدالوهاب الطنطاوي, الذي وهب هذا الابن للقرآن ولذلك أسماه محمداً . ولما مرض الطفل محمد وهو ابن الثانية ذهب به أبوه إلى أحد الأطباء المشهورين بمدينة المنصورة فسأله الطبيب عن اسم الابن فقال الحاج عبدالوهاب: اسمه محمد عبدالوهاب وخير الأسماء ما حمّد وما عبّد, ويكفي أن اسمه (( محمد )) تيمناً وتبركاً بسيدنا رسول الله . ومن هنا يتضح أن الفطرة السليمة, والنزعة الدينية القوية موجودة لدى الحاج عبدالوهاب مما يؤكد أنه وهب هذا الطفل لخدمة كتاب الله عز وجل. بعدما بلغ الطفل (( محمد )) السابعة من عمره ألحقه أبوه بالصف الأول الإبتدائي بقريته (( النسيمية )) مركز المنصورة حتى يكون في صفوف المتعلمين المثقفين أصحاب الوظائف المرموقة في مجتمع ريفي يفخر بأبنائه ويعتز بهم وخاصة إذا كانوا رجال دين وأهل قرآن .. أقبل الفتى القرآني الموهوب محمد عبدالوهاب على حفظ القرآن بكل جوارحه وما وهبه الله من ذكاء وهدوء وتواضع ومقومات مكنته من كتاب الله عز وجل. أحب القرآن وأقبل عليه فاقترب القرآن منه وضمه إليه بحنان فاحتضن المصحف وقربه من قلبه وروحه فاصطفاه الله وأورثه كتابه.

بعد حصوله على الشهادة الابتدائية بتفوق عام 1958-1959م التحق بالمعهد الديني بمدينة المنصورة ليتلقى العلوم الدينية ليكون من رجال الأزهر الشريف. ولأنه من حفظة القرآن حفظاً جيداً بكتّاب القرية استطاع أن يستوعب المنهج الدراسي بسهولة واقتدار فاهتم به شيوخه والمدرسون اهتماماً ملحوظاً , دون زملائه, لأنه يتمتع بمواهب متعددة ظهرت من خلال رغبته القوية في تلاوة القرآن بصوت عذب جميل, وتقديم الابتهالات والمدائح النبوية والقصائد الدينية. هنا لعبت الصدفة دوراً مهما وحاسما في تحديد مستقبله عندما علم أحد الشيوخ بالمعهد بكل هذه القدرات والإمكانات لدى الطالب الموهوب (( محمد عبدالوهاب الطنطاوي )) فأولاه رعاية واهتماماً خاصاً ونصحه بأن يستغل هذا كله في شيء واحد وهو تلاوة القرآن الكريم حتى يستثمر المواهب المتعددة والتي من المتوقع أن تؤهله ليكون قارئاً مشهوراً ونجماً ساطعاً في عالم القراء لأنه يتمتع بعدة مزايا منها جمال الصوت وقوة الأداء وشدة الالتزام بأحكام التلاوة والتجويد المتقن بالإضافة إلى التواضع الجم وحسن المظهر والاعتزاز بالنفس والتخلق بخلق القرآن والثقافة العالية والوقار المستمد من جلال القرآن الكريم

[ابوالخير]

الله الله الله
الله يامولانا الشيخ
محمد عبد الوهاب الطنطاوي

ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك يارب
الله الله الله

[ابوالخير]

الله الله الله

[ابوالخير]

اليوم السبت/ 23 مارس ... 11 جمادي الأول
اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله
شعائر فجر اليوم
من الجامع الأزهر الشريف

الجامع الأزهر (359~361 هجرية)/ (970~975 م).
هو من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي. وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف عام، بالرغم من أنه أنشئ لغرض نشر المذهب الشيعي عندما تم فتح مصر على يد جوهر الصقلي قائد المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين بمصر، إلا أنه حاليا يدرس الإسلام حسب المذهب السني. وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع في إنشاء الجامع الأزهر وأتمه في شهر رمضان سنة 361 هجرية = 972م فهو بذلك أول جامع أنشى في مدينة القاهرة وهو أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء بنت الرسول وإشادة بذكراها.جامعة ومدرسة لتخريج الدعاة الفاطميين, ليروجوا للمذهب الإسماعيلي الشيعي (الشيعة السبعية) الذي كان مذهب الفاطميين. وكان بناؤه في أعقاب فتح جوهر لمصر في 11 شعبان سنة 358 هـ /يوليو 969م. حيث وضع أساس مدينة القاهرةفي 17 شعبان سنة 358 هـ لتكون العاصمة للدولة الفاطمية القادمة من المهدية بتونس ومدينة الجند غربي جبل المقطم. ووضع أساس قصر الخليفة المعز لدين اللَّه وحجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان سنة 359 هـ / 970م.
والقاريء الشيخ
محمد عبد الوهاب الطنطاوي

ولادته : ولد القارىء الشيخ محمد عبدالوهّاب الطنطاوي يوم 3/10/1947م بقرية النسيمية مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية .. حفظ القرآن الكريم قبل بلوغه العاشرة من العمر. وكانت هذه هي أمنية والده المرحوم الحاج عبدالوهاب الطنطاوي, الذي وهب هذا الابن للقرآن ولذلك أسماه محمداً . ولما مرض الطفل محمد وهو ابن الثانية ذهب به أبوه إلى أحد الأطباء المشهورين بمدينة المنصورة فسأله الطبيب عن اسم الابن فقال الحاج عبدالوهاب: اسمه محمد عبدالوهاب وخير الأسماء ما حمّد وما عبّد, ويكفي أن اسمه (( محمد )) تيمناً وتبركاً بسيدنا رسول الله . ومن هنا يتضح أن الفطرة السليمة, والنزعة الدينية القوية موجودة لدى الحاج عبدالوهاب مما يؤكد أنه وهب هذا الطفل لخدمة كتاب الله عز وجل. بعدما بلغ الطفل (( محمد )) السابعة من عمره ألحقه أبوه بالصف الأول الإبتدائي بقريته (( النسيمية )) مركز المنصورة حتى يكون في صفوف المتعلمين المثقفين أصحاب الوظائف المرموقة في مجتمع ريفي يفخر بأبنائه ويعتز بهم وخاصة إذا كانوا رجال دين وأهل قرآن .. أقبل الفتى القرآني الموهوب محمد عبدالوهاب على حفظ القرآن بكل جوارحه وما وهبه الله من ذكاء وهدوء وتواضع ومقومات مكنته من كتاب الله عز وجل. أحب القرآن وأقبل عليه فاقترب القرآن منه وضمه إليه بحنان فاحتضن المصحف وقربه من قلبه وروحه فاصطفاه الله وأورثه كتابه.

بعد حصوله على الشهادة الابتدائية بتفوق عام 1958-1959م التحق بالمعهد الديني بمدينة المنصورة ليتلقى العلوم الدينية ليكون من رجال الأزهر الشريف. ولأنه من حفظة القرآن حفظاً جيداً بكتّاب القرية استطاع أن يستوعب المنهج الدراسي بسهولة واقتدار فاهتم به شيوخه والمدرسون اهتماماً ملحوظاً , دون زملائه, لأنه يتمتع بمواهب متعددة ظهرت من خلال رغبته القوية في تلاوة القرآن بصوت عذب جميل, وتقديم الابتهالات والمدائح النبوية والقصائد الدينية. هنا لعبت الصدفة دوراً مهما وحاسما في تحديد مستقبله عندما علم أحد الشيوخ بالمعهد بكل هذه القدرات والإمكانات لدى الطالب الموهوب (( محمد عبدالوهاب الطنطاوي )) فأولاه رعاية واهتماماً خاصاً ونصحه بأن يستغل هذا كله في شيء واحد وهو تلاوة القرآن الكريم حتى يستثمر المواهب المتعددة والتي من المتوقع أن تؤهله ليكون قارئاً مشهوراً ونجماً ساطعاً في عالم القراء لأنه يتمتع بعدة مزايا منها جمال الصوت وقوة الأداء وشدة الالتزام بأحكام التلاوة والتجويد المتقن بالإضافة إلى التواضع الجم وحسن المظهر والاعتزاز بالنفس والتخلق بخلق القرآن والثقافة العالية والوقار المستمد من جلال القرآن الك

قاريء مصري ذائع الصيت مشهوراً
بين قراء مصر المحروسه
علم من اعلام القراء الكبارعملاق قراء عصره وزمانه
مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره
ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك

ثم ابتهال رائع جميل للمبتهل الشيخ
محمود محمد عوض الله

مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل
صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرائع
وصاحب الصوت الشجي
هاسمع الشعائر ان شاء الله
وارجع بالرد بعد ذالك بأمر الله عز وجل

[ابوالخير]

الرد على شعائر فجر السبت
23 مارس ... 11 جمادي الأول
اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله
من الجامع الأزهر الشريف

الجامع الأزهر (359~361 هجرية)/ (970~975 م).
هو من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي. وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف عام، بالرغم من أنه أنشئ لغرض نشر المذهب الشيعي عندما تم فتح مصر على يد جوهر الصقلي قائد المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين بمصر، إلا أنه حاليا يدرس الإسلام حسب المذهب السني. وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع في إنشاء الجامع الأزهر وأتمه في شهر رمضان سنة 361 هجرية = 972م فهو بذلك أول جامع أنشى في مدينة القاهرة وهو أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء بنت الرسول وإشادة بذكراها.جامعة ومدرسة لتخريج الدعاة الفاطميين, ليروجوا للمذهب الإسماعيلي الشيعي (الشيعة السبعية) الذي كان مذهب الفاطميين. وكان بناؤه في أعقاب فتح جوهر لمصر في 11 شعبان سنة 358 هـ /يوليو 969م. حيث وضع أساس مدينة القاهرةفي 17 شعبان سنة 358 هـ لتكون العاصمة للدولة الفاطمية القادمة من المهدية بتونس ومدينة الجند غربي جبل المقطم. ووضع أساس قصر الخليفة المعز لدين اللَّه وحجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان سنة 359 هـ / 970م.
والقاريء الشيخ

محمد عبد الوهاب الطنطاوي

ولادته : ولد القارىء الشيخ محمد عبدالوهّاب الطنطاوي يوم 3/10/1947م بقرية النسيمية مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية .. حفظ القرآن الكريم قبل بلوغه العاشرة من العمر. وكانت هذه هي أمنية والده المرحوم الحاج عبدالوهاب الطنطاوي, الذي وهب هذا الابن للقرآن ولذلك أسماه محمداً . ولما مرض الطفل محمد وهو ابن الثانية ذهب به أبوه إلى أحد الأطباء المشهورين بمدينة المنصورة فسأله الطبيب عن اسم الابن فقال الحاج عبدالوهاب: اسمه محمد عبدالوهاب وخير الأسماء ما حمّد وما عبّد, ويكفي أن اسمه (( محمد )) تيمناً وتبركاً بسيدنا رسول الله . ومن هنا يتضح أن الفطرة السليمة, والنزعة الدينية القوية موجودة لدى الحاج عبدالوهاب مما يؤكد أنه وهب هذا الطفل لخدمة كتاب الله عز وجل. بعدما بلغ الطفل (( محمد )) السابعة من عمره ألحقه أبوه بالصف الأول الإبتدائي بقريته (( النسيمية )) مركز المنصورة حتى يكون في صفوف المتعلمين المثقفين أصحاب الوظائف المرموقة في مجتمع ريفي يفخر بأبنائه ويعتز بهم وخاصة إذا كانوا رجال دين وأهل قرآن .. أقبل الفتى القرآني الموهوب محمد عبدالوهاب على حفظ القرآن بكل جوارحه وما وهبه الله من ذكاء وهدوء وتواضع ومقومات مكنته من كتاب الله عز وجل. أحب القرآن وأقبل عليه فاقترب القرآن منه وضمه إليه بحنان فاحتضن المصحف وقربه من قلبه وروحه فاصطفاه الله وأورثه كتابه.

بعد حصوله على الشهادة الابتدائية بتفوق عام 1958-1959م التحق بالمعهد الديني بمدينة المنصورة ليتلقى العلوم الدينية ليكون من رجال الأزهر الشريف. ولأنه من حفظة القرآن حفظاً جيداً بكتّاب القرية استطاع أن يستوعب المنهج الدراسي بسهولة واقتدار فاهتم به شيوخه والمدرسون اهتماماً ملحوظاً , دون زملائه, لأنه يتمتع بمواهب متعددة ظهرت من خلال رغبته القوية في تلاوة القرآن بصوت عذب جميل, وتقديم الابتهالات والمدائح النبوية والقصائد الدينية. هنا لعبت الصدفة دوراً مهما وحاسما في تحديد مستقبله عندما علم أحد الشيوخ بالمعهد بكل هذه القدرات والإمكانات لدى الطالب الموهوب (( محمد عبدالوهاب الطنطاوي )) فأولاه رعاية واهتماماً خاصاً ونصحه بأن يستغل هذا كله في شيء واحد وهو تلاوة القرآن الكريم حتى يستثمر المواهب المتعددة والتي من المتوقع أن تؤهله ليكون قارئاً مشهوراً ونجماً ساطعاً في عالم القراء لأنه يتمتع بعدة مزايا منها جمال الصوت وقوة الأداء وشدة الالتزام بأحكام التلاوة والتجويد المتقن بالإضافة إلى التواضع الجم وحسن المظهر والاعتزاز بالنفس والتخلق بخلق القرآن والثقافة العالية والوقار المستمد من جلال القرآن الك

قاريء مصري ذائع الصيت مشهوراً
بين قراء مصر المحروسه
علم من اعلام القراء الكبارعملاق قراء عصره وزمانه
مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره
ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك
الله الله الله
الربع126 .... الجزء 28
من الختمة الشريفه لكتاب الله العزيز
سورة التحريم الشريفه
ثم ابتهال جميل للمبتهل الشيخ
محمود محمد عوض الله

مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل
صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرائع
وصاحب الصوت الشجي
الله الله الله
والتلاوة التانيه لمولانا الطنطاوي
ما تيسر من سورة المزمل الشريفه
من أولها
حتى الآية الكريمه
10
ثم صلاة الفجر
وأم المصلين فضيلة الشيخ
اشرف حامد حسنين

( ربنا ينصرك ياريس) يارب
امام وخطيب جامع الأزهر الشريف
وتلا فضيلته في الركعتين الشريفتين
ما تيسر من سورة الأحزاب الشريفه
من الآية الكريمه
41
حتى نهاية السورة الشريفه
ربنا يكرمك يافطوم يابنتي ويرحم
والدك ويغفر له ويحسن اليه يارب

[ابوالخير]

	سمعت قبل قليل عبر اذاعة القرأن الكريم المصريه تلاوه غايه في الروعة والجمال مما تيسر من سورة فصلت الشريفه بصوت مولانا القاري الشيخ عثمان الشبراوي ولد الشيخ الزاهد الكبير عثمان الشبراوي رحمه الله يوم 12/10/1946 في قرية البيروم مركز فاقوس بمحافظة الشرقية بمصر . حفظ الشيخ الشبراوي رحمه الله القرآن الكريم وتعلم أحكامه وقراءته المختلفة وهو في سن العاشرة من عمره علي يد والده الشيخ الشبراوي رحمه الله تعالي والذي كان من الرعيل الأول في تعليم القرآن الكريم للناس بالقرية المذكورة . التحق الشيخ عثمان الشبراوي بمعهد فاقوس الديني ثم التحق بدار المعلمين بفاقوس وعمل مدرسا بوزارة التربية والتعليم حتى ترقي إلي موجه عام للغة العربية والتربية الدينية ، وقد التحق الشيخ عثمان الشبراوي بعد ذلك بإذاعة القرآن الكريم والبرنامج العام (مصر) في عام 1980 وقد نال إعجاب لجنة الاختبار بالإذاعة المصرية لتلاوته الجميلة الصحيحة داخل الأستوديو مع مجموعة أخري من القراء في مصر. وقد تمتع الشيخ عثمان الشبراوي بصوت مستقل لايقلد أحد من القراء في مصر ، وصوته معروف رقته ونغمته الطيبة المؤثرة في أذن المستمعين له عند قراءته آيات الله تعالي . والشيخ الشبراوي كان عضو كبير في نقابة قراء القرآن الكريم بالشرقية وكان سفير لمصر وللإذاعة المصرية في دول كثيرة في سهرات رمضانية عديدة فقد سافر إلي دولة المغرب والجزائر والسودان وتونس وإيران وزامبيا وجزر القمر والصومال وأسبانيا وهولندا والبرازيل والعراق والولايات الأمريكية والأردن ونيجيريا وماليزية وقد زار دولة فلسطين عام 1988 وقرأ بالمسجد الآقصي وقد أعجب به الناس هناك وقام الشيخ عكرمة صبري بتكريمه ومنحه شهادة تقدير لعلمه وقراءته للقرآن الكريم الله الله الله روعه روعه روعه خالص الله الله الله

[ابوالخير]

	اليوم الأحد / 24 مارس ... 12 جمادي الأول اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله شعائر فجر اليوم من الجامع الأزهر الشريف الجامع الأزهر (359~361 هجرية)/ (970~975 م). هو من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي. وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف عام، بالرغم من أنه أنشئ لغرض نشر المذهب الشيعي عندما تم فتح مصر على يد جوهر الصقلي قائد المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين بمصر، إلا أنه حاليا يدرس الإسلام حسب المذهب السني. وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع في إنشاء الجامع الأزهر وأتمه في شهر رمضان سنة 361 هجرية = 972م فهو بذلك أول جامع أنشى في مدينة القاهرة وهو أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء بنت الرسول وإشادة بذكراها.جامعة ومدرسة لتخريج الدعاة الفاطميين, ليروجوا للمذهب الإسماعيلي الشيعي (الشيعة السبعية) الذي كان مذهب الفاطميين. وكان بناؤه في أعقاب فتح جوهر لمصر في 11 شعبان سنة 358 هـ /يوليو 969م. حيث وضع أساس مدينة القاهرةفي 17 شعبان سنة 358 هـ لتكون العاصمة للدولة الفاطمية القادمة من المهدية بتونس ومدينة الجند غربي جبل المقطم. ووضع أساس قصر الخليفة المعز لدين اللَّه وحجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان سنة 359 هـ / 970م. والقاريء الشيخ علي محمود شميس قاريء مصري ذائع الصيت مشهوراً بين قراء مصر المحروسه علم من اعلام القراء الكبارعملاق قراء عصره وزمانه مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك ثم ابتهال رائع جميل للمبتهل الشيخ عفيفي محروس مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرائع وصاحب الصوت الشجي هاسمع الشعائر ان شاء الله وارجع بالرد بعد ذالك بأمر الله عز وجل

[ابوالخير]

	الرد على شعائر فجر الأحد 24 مارس ... 12 جمادي الأول اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله من الجامع الأزهر الشريف الجامع الأزهر (359~361 هجرية)/ (970~975 م). هو من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي. وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف عام، بالرغم من أنه أنشئ لغرض نشر المذهب الشيعي عندما تم فتح مصر على يد جوهر الصقلي قائد المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين بمصر، إلا أنه حاليا يدرس الإسلام حسب المذهب السني. وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع في إنشاء الجامع الأزهر وأتمه في شهر رمضان سنة 361 هجرية = 972م فهو بذلك أول جامع أنشى في مدينة القاهرة وهو أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء بنت الرسول وإشادة بذكراها.جامعة ومدرسة لتخريج الدعاة الفاطميين, ليروجوا للمذهب الإسماعيلي الشيعي (الشيعة السبعية) الذي كان مذهب الفاطميين. وكان بناؤه في أعقاب فتح جوهر لمصر في 11 شعبان سنة 358 هـ /يوليو 969م. حيث وضع أساس مدينة القاهرةفي 17 شعبان سنة 358 هـ لتكون العاصمة للدولة الفاطمية القادمة من المهدية بتونس ومدينة الجند غربي جبل المقطم. ووضع أساس قصر الخليفة المعز لدين اللَّه وحجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان سنة 359 هـ / 970م. والقاريء الشيخ علي محمود شميس قاريء مصري ذائع الصيت مشهوراً بين قراء مصر المحروسه علم من اعلام القراء الكبارعملاق قراء عصره وزمانه مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله الربع127 .... الجزء 29 من الختمة الشريفه لكتاب الله العزيز سورة الملك الشريفه ثم ابتهال جميل للمبتهل الشيخ عفيفي محروس مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرائع وصاحب الصوت الشجي الله الله الله والتلاوة التانيه لمولانا شميس ما تيسر من سورة الإنسان الشريفه من الآية الكريمه 23 حتى نهاية السورة الكريمه ثم صلاة الفجر وأم المصلين فضيلة الشيخ زكريا مرزوق ( ربنا ينصرك ياريس) يارب امام وخطيب جامع الأزهر الشريف وتلا فضيلته في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة الأنعام الشريفه من الآية الكريمه 12 حتى الآية الشريفه 19 ربنا يكرمك يافطوم يابنتي ويرحم والدك ويغفر له ويحسن اليه يارب