22 / 10 / 2012, 35 : 04 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 65 | المشاركات: | 190,690 [+] | بمعدل : | 31.60 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19310 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الفتاوى السلام عليكم ورحمه الله ما حكم من ترك الرمي للأيام الثلاثة بدون عذر أو بعذر؟ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، وأمينه على وحيه، وصفوته من خلقه ، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: أما من تركها بغير عذر فهذا عاص لربه ، وهو على خطر من عاقبة هذه المعصية، وعليه التوبة إلى الله - عز وجل- والإنابة إليه، صادقاً، بالندم على ما مضى منه، والعزيمة أن لا يعود في ذلك، وعليه دم أيضا مع التوبة دم يذبحه في مكة للفقراء؛ لأن الرمي واجب وقد تركه، فعليه أن ينحر عن هذا دماً، ويوزع بين الفقراء في مكة. والدم المراد به إذا أطلق رأس من الغنم ثني أو معز، أو جذع ضأن، أو سبع بقرة، أو سبع بدنة، هذا هو المراد بالدم. أما المعذور فهذا لا إثم عليه، وعليه أن يوكل كالمريض ونحوه ، لا حرج عليه في التأخر، ولكن يلزمه أن يوكل من يرمي عنه.
p;l lk jv; hgvld ggHdhl hgeghem f],k u`v H, fu`v?
|
| |