الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | طويلب علم مبتدئ | مشاركات | 2 | المشاهدات | 853 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
29 / 04 / 2012, 46 : 09 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام لابد هنا من معرفة أن النصر نوعان: - الأول: نصر العبد فى نفسه منفردا بالثبات على الحق حتى الممات: فمن مات على الحق فقد نصره الله نصرأ فرديا مؤزرا.وهذا النوع من النصر جاء فيه مثل قول الله تعالى: { إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم } [ التوبة : 40 ] وهو بين فى أيات كثيرة من كتاب ربنا العلى حيث قال: قال تعالى: { ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز } [ الحج : 40 ] وقال تعالى: { إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد } [ غافر : 51 ] ويقول تعالى: { يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء } [ إبراهيم : 27 ] وقال تعالى: { واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون } [ البقرة : 48 ] وقال تعالى: { أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون } [ البقرة : 86 ] وهذا النصر هو أعظم النصر للعبد ولايملكه له إلا الله وحده قال تعالى: { والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون } [ الأعراف : 197 ] وقال تعالى: { وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم } [ الأنفال : 10 ] وقال تعال: { وكان حقا علينا نصر المؤمنين } [ الروم : 47 ] وقال تعالى: { وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين } [ الأنفال : 62 ] وقال فى حق من حرم هذا النوع من النصر: قال تعالى: { فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين } [ القصص : 81 ] وقال تعالى: { وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا ومأواكم النار وما لكم من ناصرين } [ الجاثية : 34 ] - والنوع الثانى من النصر: هو المعلوم المعروف ....وهو نصر جماعة المؤمنين الذين رضى الله عنهم ، على عصابات الكافرين الضالين الهالكين وهو الذى تبحث عنه الأمم جميعا حتى الكافرة التى ترفع رايات الكفر وتقول إن الله – بزعمهم وضلالهم – سينصرهم ، فأنت ترى قوى الكفر ترفع الصليب والعلمانية والصهيونية والإلحاد ، وتقول الله ينصرنا ...والله سيهلكهم بكفرهم وطغيانهم كما علمنا سبحانه , لكن الأمة المسلمة الباحثة عن هذا النوع من النصر , لابد للأمة أن تقف على أسبابه وتعرف مقوماته , وهو ما سأذكر منه نبذة أو أذكر ببعضه....لكن من الأهمية بمكان أن تعرف أن النوع الأول من النصر هو من أعظم أسباب النوع الثانى فهو كالأساس بالنسبة له...ثم من الأسباب: قال تعالى : { 1- الإيمان بالله تعالى [ باطنا و ظاهرا ]:إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد } قال تعالى : { وكان حقا علينا نصر المؤمنين } ولاشك أن من أسباب الهزيمة المعاصي .... ومن أسباب النصر الطاعات. قال تعالى : { 2- الصبر..[على الطاعة وعلى ترك المعصية والإبتلاء]:بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين } [ آل عمران : 125 ] قال تعالى : { وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين } [ الأنفال : 46 ] قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون } [ آل عمران : 200 ] وهنا أذكر أن المعاصى تمنع النصر وتورث الحرمان لمن عصى من الموحدين يدل على ذلك موقف يوم أحد حيث قال الله تعالى: { ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ولقد عفا عنكم والله ذو فضل على المؤمنين } [ آل عمران : 152 ]... وانظر إلى قوله تعالى { حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم } ... أخرج البخارى فى كتاب المغازىعن البراء رضي الله عنه قال : « لقينا المشركين يومئذ وأجلس النبي صلى الله عليه وسلم جيشا من الرماة وأمّر عليهم عبد الله (ابن جبير) وقال : لا تبرحوا إن رأيتمونا ظهرنا عليهم فلا تبرحوا وإن رأيتموهم ظهروا علينا فلا تعينونا ... في رواية "وإن رأيتمونا تخطفنا الطير"... فلما لقينا هربوا حتى رأيت النساء يشتددن في الجبل رفعن عن سوقهن قد بدت خلاخلهن فأخذوا يقولون الغنيمة الغنيمة فقال عبد الله عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم أن لا تبرحوا فأبوا فلما أبوا صرف وجوههم فأصيب سبعون قتيلا.. وفي حديث ابن عباس " فلما غنم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأباحوا عسكر المشركين انكفت الرماة جميعا فدخلوا في العسكر ينتهبون , وقد التفت صفوف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهم هكذا - وشبك بين أصابعه - فلما أخلت الرماة تلك الخلة التي كانوا فيها دخلت الخيل من ذلك الموضع على الصحابة , فضرب بعضهم بعضا والتبسوا , وقتل من المسلمين ناس كثير...... ووقع عند الطبري من طريق السدي قال : " تفرق الصحابة : فدخل بعضهم المدينة , وانطلق بعضهم فوق الجبل , وثبت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو الناس إلى الله , فرماه ابن قمئة بحجر فكسر أنفه ورباعيته , وشجه في وجه فأثقله , فتراجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثون رجلا فجعلوا يذبون عنه . فحمله منهم طلحة وسهل بن حنيف , فرمى طلحة بسهم ويبست يده . وقال بعض من فر إلى الجبل : ليت لنا رسولا إلى عبد الله بن أبي يستأمن لنا من أبي سفيان , فقال أنس بن النضر : يا قوم إن كان محمد قتل فرب محمد لم يقتل . فقاتلوا على ما قاتل عليه "..... وأشرف أبو سفيان فقال أفي القوم محمد فقال لا تجيبوه فقال أفي القوم ابن أبي قحافة قال لا تجيبوه فقال أفي القوم ابن الخطاب فقال إن هؤلاء قتلوا فلو كانوا أحياء لأجابوا فلم يملك عمر نفسه فقال كذبت يا عدو الله أبقى الله عليك ما يخزيك قال أبو سفيان اعل هبل فقال النبي صلى الله عليه وسلم أجيبوه قالوا ما نقول قال قولوا الله أعلى وأجل قال أبو سفيان لنا العزى ولا عزى لكم فقال النبي صلى الله عليه وسلم أجيبوه قالوا ما نقول قال قولوا الله مولانا ولا مولى لكم قال أبو سفيان يوم بيوم بدر والحرب سجال وتجدون مثلة لم آمر بها ولم تسؤني » أرأيت أخى كيف تمنع المعاصى النصر....نسأل الله العافية قال تعالى : { 3- الإخلاص لله تعالى . [ أن يكون القصد نصرالنفس بالإيمان ونصر دين الله وإقامة شرعه ]:يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم } [ محمد : 7 ] قال تعالى : { ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز } [ الحج : 40 ] وعلامة الإخلاص ... فى قوله تعالى: { الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور } [ الحج : 41 ] 4- الإعداد المادي { وأعدوا لهم } قال تعالى : { وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم ... } [ الأنفال : 60 ] فلما تركنا هذا التوجيه الرباني الكريم هنا على أنفسنا وصرنا مطمع لكل طاغية وكافر. قال تعالى : { 5- الائتلاف وعدم الاختلاف:وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين } [ الأنفال : 46 ] فلما اختلفنا زرع الأعداء بيننا من ليس منا ... ليزيد الفرقة والتمزق ...وقسمونا عبادا وأرضا وإقليما..وقادونا بسياسة فرق تسد.... حتى صرنا قطعانا تتناهشها الكلاب .... قال تعالى : { 6- التوكل على الله والاعتماد عليه واللجوء إليه والتضرع بالدعاء إليه والإستغاثة به وحده: فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين } [ آل عمران : 159 ] قال تعالى : { إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون } [ آل عمران : 160 ] قال تعالى : { ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين } [ البقرة : 250 ] وقال تعالى : { ... أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين } [ البقرة : 286 ] قال تعالى : { 7- الإقدام وفداء الدين بالنفس والنفيس: قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين } [ المائدة : 23 ] ولذلك كان الانغماس في العدو من أفضل الجهاد لما ينتج عنه من علو في الهمم ، ورفع للمعنويات ، وبه تقوى عزائم أهل الإيمان ، وبه تتحطم معنويات أهل الظلم والطغيان ...وفي المقابل حرم التولي يوم الزحف وصار من السبع الموبقات لما يسببه من الهزيمة .... والتثبيط ...وتخبيل صفوف المسلمين.... ورفع معنويات العدو .... وذلك بمشاورة القائد [ حاكما أو قائدا ] لأصحابه وبطانته [ من أصحاب الرأي والمشورة من أهل الحل والعقد وغيرهم ] وإشراكهم في صناعة القرار.... فتطيب النفوس وتقوى العزائم ...ويسدد القول والرأى] 8- الشورى والمشورة: قال تعالى : { وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله ... } [ آل عمران : 159 ] قال تعالى : { وأمرهم شورى بينهم } [ الشورى : 38 ] وهذا يشمل الجهاد وغيره من أمور سياسية واقتصادية وتعليم ومجتمع ...إلخ... فهو قاعدة عامة الحكم والقيادة. لقوله تعالى : { 9- طاعة أمراء الحق والدين و التصرف بإذنهم وعدم الخروج عليهم:يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم } [ النساء : 59 ] وقوله : { وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه } [ النور : 62 ] يقول تعالى: { 10- تقريب الخيار وإبعاد الفجار وإتخاذ بطانة خير وبر لا بطانة سوء [كالخبراء والمستشارين]: إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم أولياء بعض والذين آمنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق والله بما تعملون بصير } [ الأنفال : 72 ] وقال تعالى: { والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم } [ التوبة : 71 ] وحذر من بطانة السوء فقال سبحانه: { ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون } [ هود : 113 ] ويقول تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير } [ آل عمران : 28 ] وقال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا } [ النساء : 144 ] وقال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين } [ المائدة : 51 ] وهذا باب واسع يحتاج الى فقه عظيم وعلم دقيق للمسائل المتعلقة بذلك لكن أذكر منها على سبيل الإجمال: 11- التصرف على وفق الشرع فى الشدائد والحروب وعند الملاقاة: أ- وحدة صفوف المقاتلين و تراصها: لقوله تعالى : { إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص } [ الصف : 4 ] ب- الثبات عند اللقاء: لقوله تعالى :{ يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون } [ الأنفال : 45 ] ج- الإكثار من ذكر الله: لقوله تعالى : { واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون } [ الأنفال : 45 ] د- الإستغاثة بالله سبحانه: لقوله تعالى : { إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملآئكة مردفين } [ الأنفال : 9 ] ر- إتخاذ الحيطة والحذر مع الأعداء: لقوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا } [ النساء : 71 ] { ياأيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين } [ آل عمران : 149 ] س- السرية في القول و العمل ورد الأخبار إلى ولاة الأمور: لقوله تعالى : { وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم } [ النساء : 83 ] ع- الرفق بالمؤمنين و تحريضهم على القتال: لقوله تعالى : { أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة } [ المائدة : 54 ] لقوله تعالى : { لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين } [ التوبة : 47 ] ق- منع المتخلفين من القتال: { فإن رجعك الله إلى طآئفة منهم فاستأذنوك للخروج فقل لن تخرجوا معي أبدا ولن تقاتلوا معي عدوا إنكم رضيتم بالقعود أول مرة فاقعدوا مع الخالفين } [ التوبة : 83 ] ك- إرهاب الأعداء والغلظة عليهم: لقوله تعالى : { ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم } [ الأنفال : 60 ] وقوله : { يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة } [ التوبة : 123 ] هـ- دعوة من طلب الأمان من الأعداء الى الإسلام قبل أى أمر آخر: لقوله تعالى: { وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون } [ التوبة : 6 ] ومن المبشرات: { سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا ومأواهم النار وبئس مثوى الظالمين } [ آل عمران : 151 ] { ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مهين } [ آل عمران : 178 ] { لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد } [ آل عمران : 196 ] وبعد أخى الباحث عن النصر فهذه نبذة فيها القليل مما ينبغى على الأمة ولعله ينفع مع قلته ..... اللهم انصر الإسلام وأعز المسلمين وأهلك الكفرة أعداءك أعداء الدين ...وأخرجنا منها منصورين بالإيمان غير خزايا ولا مفتونين , ولا مغيرين ولا مبدلين...آمين...اللهم ارحم الأمة واكشف الغمة...وأعد عليها أسباب نصرها وعزتها...أمين...أمين ...أمين . هذا والحمد لله رب العالمين ولاعدوان إلا على الظالمين وصلى اللهم وسلم على محمد وآله وصحبه أجمعين...سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك.... منقول بتصرف وفقني الله واياكم لما فيه صلاح الامة والعباد ;dt dkwvkh hggi hghsfhf | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30 / 04 / 2012, 13 : 09 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30 / 04 / 2012, 47 : 10 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى العام اخي ****** طويلب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018