أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > ملتقى الفتاوى

ملتقى الفتاوى ملتقى خاص بالفتاوى الشرعية

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 27 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: أول خطبة استسقاء للشيخ خالد المهنا 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 27 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: أول خطبة استسقاء للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - وماتيسر له من سورة الرعد - مسجلة فى 15-12-2008 نادرة جدا جدا جدا (آخر رد :رفعـت)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع أبو عادل مشاركات 0 المشاهدات 705  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 20 / 11 / 2009, 21 : 01 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1262
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى الفتاوى



السؤال:

عندما كنت أدرس اللغة الإنجليزية في بريطانيا بجامعة أوكسفورد ومن خلال دراستي، واختلاطي بعدد من الطلاب من مختلف الجنسيات، والأديان، شد انتباهي اهتمام إحدى الطالبات - وهي يابانية - بمعرفة الدين الإسلامي، وكثرة أسئلتها عن تعاليمه، وكانت دائمًا تسأل بعض الطلبة عن هذا الدين، ومن خلال ترددي على المكتبة الخاصة بالجامعة قابلتها، وسألتني عن ديانتي؟ فأخبرتها بأنني مسلم، فأخذت تسألني عن الإسلام أسئلة مختلفة، واستطعت- بتوفيق من الله عز وجل- أن أجيب عن بعضها بما أتيت من علم قليل، وأمددتها بكتب كثيرة، وشرائط دينية باللغة الإنجليزية عن الإسلام، وعن تعاليمه، وبمرور الأيام اقتنعت برغبتها في اعتناق الدين الحنيف، وأحسب ذلك من اهتمامها الشديد، وكثرة أسئلتها، فأحسست أنني- بعون الله - سوف أتمكن من إقناعها باعتناق الدين الحنيف، الذي هو خلاص الإنسانية عن جميع الشرور، والمفاسد.
وبعد محاولات دامت أكثر من سنتين تم- بحمد الله- إقناعها التام النابع من رغبة صادقة في اعتناقها الدين الحنيف، وتم ذلك، وتم توثيق إسلامها شرعًا في المركز الإسلامي بطوكيو في اليابان وكما يعلم -فضيلتكم-: إن من واجبات المسلم أينما كان أن يدعو إلى الإسلام بالطريقة المحببة إلى النفوس، وعلى هذا الأساس قمت بمساعدة هذه الإنسانة، ولا أخفي عليكم القول: إنني ومن خلال رحلة الاقتناع هذه أحسست تجاهها برغبة صادقة وشريفة في الزواج منها، وخاصة بعد اعتناقها الدين الإسلامي، الذي هو أساس كل شيء، وهو من مقومات الحياة الزوجية السعيدة، والأبناء الصالحين، ومشكلتي تتلخص في أنها امرأة يابانية (أي غير سعودية) والدولة -رعاها الله- تحرص على التزوج من السعوديات، وأنا أقدر هذا الشيء لما فيه من مصلحة عامة لأبناء المملكة ولكن هذا هو قدري المحتوم عليَّ.
فضيلة الشيخ: مشكلتي -التي لا ذنب لي فيها- هي: عدم السماح لي بالزواج منها إلا بإذن من الدولة، وهذا أمر صعب، ويحتاج إلى وقت طويل جدًا، وأنا أريد أن أكمل نصف ديني، والعمر يمر سريعًا.
فضيلة الشيخ: كل ما أريده هو: الزواج من تلك المرأة في الوقت الحاضر، وسوف أقوم بمتابعة الإجراءات المتعلقة بإحضارها إلى المملكة لاحقًا.
فضيلة الشيخ: هل يمكن لي أن أتزوج هذه المرأة في المركز الإسلامي بطوكيو دون الحاجة إلى هذه الموافقة الخطية الخاصة بالسماح للزواج من الخارج؛ لأن كلانا مسلم، ويرغب الزواج من الآخر على كتاب الله، وسنة رسوله؟


الجواب:

لا مانع من نكاحها إذا تم دخولها في الإسلام وحيث إنه لا ولي لها من أهلها، حيث إنهم كفار، ولا ولاية للكافر على المسلمة، وعلى هذا يُزوجها القاضي المُسلم، أو السلطان، أو رئيس المسلمين، وأميرهم هناك، أو مندوبهم للدعوة، أو للسفارة، فإن تعذر ذلك كله وكلت مسلمًا ترضاه، وتولى عقد نكاحها، فأما إدخالها إلى المملكة كزوجة فلكم تأخيره حتى يحصل الإذن بإدخالها، والسماح لك بذلك، وافعل ما تقدر عليه من الأسباب، وجُزيت خيرًا، وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم.

المفتي سماحة عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين ـ رحمه الله ـ.

.,h[ su,]d lk lsglm ydv su,]dm ],k Y`k hg],gm










عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى الفتاوى


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018