21 / 07 / 2009, 11 : 10 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | موقوف | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 11 | العمر: | 41 | المشاركات: | 0 [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 40 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الأناشيد والقصائد طبت يا ابن جبرين وطاب الثرى (قصيدة) أَحقًّا دَفنُتمْ برُكنِ الثَّرَى ** إمَامَ الرِّياضِ وكُلِّ الوَرَى وَأجهَشْتُمُ الدَّمعَ في فَقدِهِ ** بحُزنٍ كَظيمٍ على مَا جَرَى وَعُدتمْ بنَعشٍ يَئِنُّ وَيبكِي ** وَيحسَبهُ الناسُ ما قدْ دَرَى! وأَبقَيتُمُ التُّرْبَ في نَشوَةٍ ** يُرَحِّبُ جَذْلانَ لمَّا اقْتَرَى وَغَارَ التُّرابُ البَعِيدُ حَزِيناً ** بِرُؤيتهِ النُّورَ قبْلَ السُّرَى؟! أَحقًّا؟! فإني لِهَولِ المُصَابِ ** أَعِيشُ ذُهُولاً وأَجْلُوْ الكَرَى وإِنِّي مَرَرْتُ بِدَارِ الإمَامِ ** فَأَلفَيتُ حُزناً بِها قدْ سَرَى وحَتَّى الجِدارُ رَمَقْتُهُ يَبكِيْ، ** وَمِن تحتهِ الأَرض، حتَّى الثَّرَى وَكُلُّ البُيوتِ بِشبْرَا كَسَاهَا ** خُشُوعٌ مَهِيبٌ، ومِنها انْبَرَى وَعَمَّ الرِّياضَ ومَا حَوْلَها ** وَكُلَّ المدائنِ حتّى القُرَى فماذا نَقُولُ لِحُزنِ الجَوامِ ** عِ حِينَ تُقامُ دُروسُ العُرَى؟ فَيَا رَبِّ، هوِّنْ عَلَينا المُصابَ ** فإنَّ المُصابَ عَلَينَا اجْتَرَا
'fj dh hfk [fvdk ,'hf hgevn (rwd]m)
|
| |