09 / 06 / 2009, 04 : 04 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 05 / 12 / 2007 | العضوية: | 1 | المشاركات: | 1,967 [+] | بمعدل : | 0.32 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 404 | نقاط التقييم: | 30 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم كيف أوفق بين أن أكون اجتماعيا وأصل الارحام وبين قول الرسول صلى الله عليه وسلم [قالوا ما النجاة؟ قال أن تمسك عليك لسانك وان يسعك بيتك وان تبكي على خطيئتك] فكيف معنى يسعك بيتك وتكون واصلا للأرحام؟ - ليس هناك خلاف بين الأمر بصلة الأرحام ووصية النبي لمن أوصاه [امسك عليك لسانك وليسعك بيتك وابك على خطيئتك]. [وليسعك بيتك] ليس المقصود بها هو ألا تخرج من بيتك أبداً وإنما المقصود بها إن كنت في غير حاجة للخروج فجلوسك في البيت أولى، لكن ليس معنى أن يسعك بيتك أنك لا تخرج للصلاة الواجبة ولا للسعي الواجب في المعاش ولا للصلة الواجبة، فليس هناك تعارض بين الأمر بهذا والامر بصلة الارحام.
,gdsu; fdj;
|
| |