الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | حنان | مشاركات | 8 | المشاهدات | 1341 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
18 / 04 / 2009, 47 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم لاشك أن دخول العقل لرد الآيات القرآن الكريم والحديث وأقوال العلماء والأئمة أمر خطير فإن العقل لا يمكن أن يحكم الأمور نظراً لإختلافها بين الناس فلو كان العقل حكماً صالحاً لما رأينا التغييرات في الأنظمة الغربية والأجنبيه بل يضعون الحكم ثم ما يلبث قليلاً حتى يتغير الحكم بالكامل لأنه حكم عقلي ولو أستعانوا بالقرآن الكريم والسنة النبوية الصالحين لكل مكان وزمان لما تغيرت هذه الانظمة لأنها وضعت من الله عز وجل سبحانه وتعالى فكيف أرضى بحكم مخلوق وأترك حكم الخالق هذا من أشد الجهل بل مخالف للعقل فالعقل يدل أن الصانع أفضل من المصنوع . أخبرني أحد الصغار في مسألة كشف الوجه فقال لي : أن مدرساً لهم ذكر أن يجوز كشف الوجه للمرأة إذا كانت قبيحة أفضل من اللثام الذي تضعه ؟ فقلت : عوضاً ان ينهاها عن هذا اللثام يأمرها بالكشف ؟ ؟ هذا غريب وهذا مما نخشاه من المربين الذين يقذفون الشبهات في عقول الصغار والكبار ولهذا أردت أن أضع الأدلة من القرآن والسنة والإجماع والعقل على وجوب تغطية الوجه حتى يكون تذهب الشبهة من عقل من يؤمن بها والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل . الأدلة من القرآن . 1-قوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعاً فأسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) وجه الدلالة : أن هذه الآية موجهه إلى كبار الصحابة من بينهم أبو بكر وعمر وعلي وعائشة وغيرهم من الصحابة الكرام رضي الله عنهم . فكيف بمن بعدهم ونحن في هذا العصر . 2- قوله تعالى (( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) وجه الدلالة : نهى الله عن ضرب الرجل للمرأة ليظهر صوت الخلخال ومعلوم أن الله ومحال سبحانه أن يحرم الادنى ويجيز الأعلى وهو الوجه . الأدلة من السنة النبوية . 1- ما رواه البخاري في صحيحه في كتاب التفسير في باب قوله تعالى ( إن الذين جاؤوا بالإفك )) ومسلم في صحيحه في كتاب المغازي في باب غزوة المريسيع من حديث عائشة . وفيه قالت عائشة (( فخمرت وجهي ب***ابي ) وجه الدلالة : أن تغطية الوجه موجوده في عهد النبي صلى الله عليه وسلم 2-ما رواه أبو داود في سننه ومالك في الموطأ من حديث أم سلمة قالت : (( إذا مر بنا الركبان غطينا وجوهنا )) وجه الدلالة : ثبوت تغطية الوجه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم الإجماع : أجمع العلماء على وجوب تغطية الوجه في حالات خاصة . 1- قال ابن رسلان : اتفق المسلمون على انه لا يجوز للمرأه ان تخرج سافرة لوجهها لا سيما إذا كثر الفساق ونقله عنه الشوكاني في نيل الاوطار في كتاب النكاح باب ما يجوز للخاطب ان يرى من خطيبته . ونقله ابن عثيمين رحمه الله في كتابه الحجاب . سؤال ( هل الفساق في هذا الزمان قلة أو كثر ؟ ) 2- إذا كان فيها من الجمال ما يؤدي إلى الإفتتان بها . ( هذا الشرط هل ينفع في زماننا مع كثرة الفساق ؟ ) العقل : العلماء مجمعون على عدم جواز إخراج المرأة شعرها فالوجه أشد إفتنانا من الشعر وإن كمال الجمال يظهر في الوجه فالعقل يقتضي وجوب تغطية الوجه أنتهت الإدلة ولا وجه للمعارض فالإدلة موجوده والمعارضة تقبل بدليل أصح من الأدلة التي ذكرتها مناقشة : فقد يأتي أحد العقلانيين فيقول ما الدليل على وجوب التغطية أقول له : هذه الأدلة فإن قال لا ألتفت إلى دليل أقول له : أنت بهذا ترمي بالقرآن وكلام النبي صلى الله وسلم بعرض الحائط وهذا الفعل يخشى على فاعله الكفر والعياذ بالله وهو إنكار ما في القرآن فإن قال : الصحابي الجليل الفضل بن العباس رضي الله عنه عندما رأى المرأة لم ينكر عليه بالقول والسكوت علامة الرضى ؟ فأقول : هنا تفصيل ،،، موقف النبي صلى الله عليه وسلم عندما رأى الفضل ابن العباس رضي الله عنه يرى المرأة التي جاءت تستفسر منه أنه لوى عنق حتى غضب الفضل رضي الله عنه فقال العباس رضي الله عنه ( ارفق بأبن أخيك ) قال النبي صلى الله عليه وسلم ( رأيت شاباً وشابة فخشيت أن يدخل بينهما الشيطان ) وفي الحديث (( ما خلا رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما )) وفعل النبي صلى الله عليه وسلم بالفضل يدل على عدم إقراره للفضل بالنظر وعلى تحريم النظر وموقف الرسول صلى الله عليه وسلم بعد رجوعه ما وصل إلى المدينة إلا زوجه النبي صلى الله عليه وسلم بحر ماله وفي الحديث ( من نظر إلى محاسن أمراة فصرف بصره عنها أورثه الله عبادة ) هنا مسأله أخرى وأخيره أختم بها الموضوع : ذكر شيخ الإسلام رحمه الله كيفية ازالة التعلق بصورة أمراة بالقلب . 1- عليه أن يتزوج لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من نظر إلى محاسن إمرأة فليذهب إلى أهله فإن معها مثل الذي معها ) 2- أن يلجأ إلى الله بالإكثار من قول ( يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك ) وبالأنطراح بين يديه في الثلث الأخير من الليل 3- ألا يحاول أن يقف على أثرها ولا يصل إليه خبرها ولا يجالس من يذكرها وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين منقول ,[,f jy'dm hg,[i gglvHi > hgH]gm lk hgrvNk ,hgskm ,hgY[lhu ,hgurg | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18 / 04 / 2009, 13 : 08 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح جزاك الله الجنة اختنا الفاضلة حنان على هذا الموضوع القيم المفيد وشكر الله لك حرصك القيم ... وجعل الله هذا الموضوع غصة في حلوق العلمانيين والمفسدين ولكل من اراد التبرج والسفور وتحرير المرأة من هذه الخيمة السوداء التي تضعها على وجهها كما يزعمون ! واسمحي لي ببعض الاضافة لتعم الفائدة ! لكي لايكون هناك ادنى مجال للرعاع من امثال العلمانية وغيرهم من المنافقين . الحمد لله رب العالمين ، أم نساء المؤمنين بالحشمة والحجاب ، وصلى الله على محمد وآله وسائر الأصحاب وسلم تسليماً إلى يوم الدين ... أما بعد : عشرون دليلاً على وجوب تغطية وجه المرأة الشيخ الدكتور : محمد بن عبد الرحمن العريفي اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم الادله من القرأن والسنه على وجوب تغطيه المرأه لوجهها بين يدي عشرون دليلا على وجوب النقاب لعلى ان أسرد لك ما يتيسر منها :- اما الدليل الاول: فهو ايه الحجاب لما قال سبحانه وتعالى : ( يا ايها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى ان يعرفن فلا يؤذين ) هذه الايه الصريحه فى وجوب ستر الوجه على جميع نساء المؤمنين ان يستر الزينه عن الرجال الاجانب عنهن وال***اب هو اللباس الواسع الذى يغطى جميع البدن وهو بمعنى العباءه تلبسه المرأه من اعلى راسها مدنيه له اى مرخيه له على وجهها وسائ جسدها ممتدا الى الاسفل حتى يستر قدميها وهذا الستر بال***اب للوجه ولجميع البدن هو الذى فهمه نساء الصحابه يعنى عندما اخرج عبد الرزاق (( عن ام سلمه قالت لما انزل الله تعالى يدنين عليهن من جلابيبهن قالت خرجت نساء الانصار كأن على رؤسهن الغربال من السكينه وعليهن اكسيه سود يلبسنها)) . الدليل الثانى : قول عائشه رضى الله عنها كما عند ابى داوود لما قالت والله ما رايت افضل من نساء الانصار اشد تصديقا بكتاب الله وايمانا بالتنزيل لقد انزل الله فى سوره النور الامر بحجاب المؤمنات قال : ( ولا يبدين زينتهن الاما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن ) لاحظ كررت مرتين فى سطر واحد قالت عائشه سمعها الرجال فنقلبوا اليهن يتلون عليهن ما انزل الله فيها يتلو الرجل على امراته وابنته واخته وعلى كل ذات قرابته قالت فما منهن امرأه الا قامت الى مرطها والمرط هو كساء من قماش تلبسه النساء فاعتجرت به اى لفته على رأسها وقامت بعضهن الى اوزورهن فشققنها واختمرن بها وتقول عائشه تصديقا لما انزله الله فى كتابه وايمانا قالت فاصبحن وراء رسول الله صلى الله عليه وسلم معتجرات اى لففن رؤسهن و وجههن كأن على رؤوسهن الغربال . الدليل الثالث : ( عن ام عطيه انها اخبرت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن يا رسول الله إحدنا لا يكون لها ***اب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لتلبسها أُختها من ***ابها ") . رواه البخاري ومسلم وهذا صريح فى منع المرأه من البروز امام الاجانب عنها بدون ***اب .. الدليل الرابع : قول الله تعالى (( قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم )) ولا يرتاب عاقل ان كشف المرأه لوجهها هو اغراء للرجل بالنظر اليها ولذلك قال بعدها (( قل للمؤمنات يغضوا من ابصارهن )) ثم قال ((ولا يبدين زينتهن )) اى لا تبدى زينتها ليستطيع الرجل ان يغض بصره . الدليل الخامس : قول الله تعالى (( ولا يضربن بارجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن )) يعنى يحرم على المرأه اذا مشت لابسه خلاخل فى قدميها والخلخال كما تعلمون هو نوع من الحلى كالأساور يُلبس فى القدم ويكون فيه قطع من ذهب جنيهات صغيره فاذا مشت المرأه بسرعه ظهر لهذا الحلى صوت فنهى الله تعالى المرأه اذا مشت لا تضرب برجليها حتى لا يسمع الرجال صوت الخلاخل فيفتنون , سبحان الله اذا كانت المرأه منهيه عن ان تضرب الارض بقوه حتى لا يسمع الرجل صوت خلاخلها فـ يفتن فما بالك بالله عليك بمن تكشف وجهها وينظر الرجل الى شفتيها وخديها ووجنتيها وعينيها يعنى سيفتن بصوت الخلخال ولا يفتن بهذه المحاسن ان هذا لشىء عجاب . الدليل السادس : ان الله تعالى رخص للمرأه العجوز الكبيره رخص لها ان تضع من ثيابها يعنى ان تكشف حجابها وتتخفف تخفف على نفسها من الخمار وال***اب كما بين الله تعالى انها اذا احتجبت فهو خيرا لها اذا كانت لا ترجوا نكاحا ولا فتنه فيها ولا جاذبيه فقال الله تعالى (( والقواعد من النساء اللاتى لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناحا ان يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينه وان يستعففن خيرا لهن )) يعنى المرأه الكبيره فى السن يجوز لها ان تكشف وجهها لا قد يشق عليها لبس ال***اب ولبس الحجاب فاذا كانت هذه اذن الله تعالى لها ان تكشف وجهها فهذا معناه فى الاصل ان النساء يسترن وجوههن وهذه اذن لها بكشف وجهها . الدليل السابع : قول الله تعالى (( واذا سالتموهن متاع فسؤلوهن من وراء حجاب ذلكم اطهر لقلوبكم وقلوبهن )) وهذا نص صريح فى وجوب تغطيه الوجه . الدليل الثامن : قال الله تعالى (( وقرن فى بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهيليه الاولى )) فقد نهى الله تعالى المؤمنات ان يتساهلن باخراج الزينه والتبرج كما كانت تفعل النساء فى الجاهيليه الاولى والسؤال هنا هؤلاء النساء فى الجاهليه ماذا كن يكشفن ؟!فالرجل كان شديد الغيره على امرأته وكانت تقوم الحروب بين قبيلتين كن يكشفن لاشك انها كاشفه لوجهها ولا شك انها كانت تخرج شىء من شعرها وان كانت اكثرهن كانت تغطى وجهها ايضا كما يتبين ذلك من خلال اشعارهم فنادى الله تعالى جميع المسلمات وقال جل جلال الله (( ولا تبرجن تبرج الجاهيليه الاولى )) يعنى انتبهى ان تكونى مثلها . الدليل التاسع : معلوم اذا المراه احرمت فى الحج والعمره فانها تكشف وجهها فكانت الصحابيات فى الجح والعمره يكشفن وجههن اذا كن فى وسط الخيام او اذا كانت الواحده منهن جالسه مع زوجها او محارمها اما اذا مر بهم رجال اجانب فتقول عائشه رضى الله عنها قَالَتْ كَانَ الرُّكْبَانُ يَمُرُّونَ بِنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُحْرِمَاتٌ فَإِذَا حَاذَوْا بِنَا سَدَلَتْ إِحْدَانَا جِلْبَابَهَا مِنْ رَأْسِهَا عَلَى وَجْهِهَا فَإِذَا جَاوَزُونَا كَشَفْنَاهُ " . الدليل العاشر : عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت : ( كنا نغطي وجوهنا من الرجال ، وكنا نمتشط قبل ذلك في الإحرام ) إسناده صحيح أخرجه الحاكم وصححه . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18 / 04 / 2009, 16 : 08 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح الدليل الحادى عشر : فى قصه حادثه الافك لما خرجت عائشه رضى الله عنها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فى غزوه فى طريق عودتهم الى المدينه ذهبت عائشه لتقضى حاجتها فتأخرت فلما رجعت كما هو معلوم اذا بالجيش قد ارتحل قالت عائشه فجئت منازلهم وليس بها داع ولا مجيب قد انطلق الناس قالت فتيممت منزلى الذى كنت فيه وظننت ان القوم سيفقدونى فيرجعون الي قالت فتلففت ب***ابى وجلست قالت فغلبتنى عينى فنمت فوالله انى لمضجعه اذ مر بى صفوان بن المعطل وهو احد الصحابه تاخر عن الجيش لبعض حاجاته قالت فراى سواد انسان نائم فأتى فعرفنى حين رأنى قالت وقد كان يرانى قبل ان يضرب علينا الحجاب قالت فلما رانى قال انا لله وانا اليه راجعون قالت فاستيفظت باسترجاعه حين عرفنى فاول شىء فعلته امنا عائشه رضى الله عنها قالت فخمرت وجهى ب***ابى قالت فقرب راحلته الى ...............والى اخر ذلك . الدليل الثانى عشر : عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الفجر فيشهد معه نساء من المؤمنات متلفعات بمروطهن ( اى متسترات غايه التستر ) ثم يرجعن إلى بيوتهن ما يعرفهن أحدٌ من الغلس. الدليل الثالث عشر: عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلاءَ لَمْ يَنْظُرْ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ فَكَيْفَ يَصْنَعْنَ النِّسَاءُ بِذُيُولِهِنَّ قَالَ يُرْخِينَ شِبْرًا فَقَالَتْ إِذًا تَنْكَشِفُ أَقْدَامُهُنَّ قَالَ فَيُرْخِينَهُ ذِرَاعًا لا يَزِدْنَ عَلَيْه " رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي. فاذا كانت المرأه منهيه عن كشف قدميها لاجل الا يرى الرجل جمال القدمين فيعجب بها او يقع فى قلبه عشقها فما بالك لو انها كشفت وجهها . الدليل الرابع عشر : قول الرسول صلى الله عليه وسلم (( لا تنتقب المحرمه ولا تلبس القفازين)) قوله الرسول عليه وسلم لا تنتقب المحرمه مثل قوله لا يلبس الرجل الطيلسان ولا الغلانسه ولا العمائم ولا الرداء معناه أن الرجل في غير الاحرام يلبس العمائم ولكن فى الاحرام انت ممنوع كذلك قول الرسول صلى الله عليه وسلم( لا تنتقب المحرمه ) معناه ان النساء في عصره كن ينتقبن يعني يسترن وجوههن ولا يخرجن الا العينين فقال الرسول صلى الله عليه وسلم اذا اعتمرتي او حجيتي لا تلبسين نقاب. الدليل الخامس عشر : (قال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تباشر المرأة المرأة فتنعتها لزوجها كأنه ينظر إليها " . رواه البخارى في هذا دليل على ان النساء في عصرهم كن اذا خرجن يكن مغطيات وجوههن بحيث لايستطيع الرجل أن يعرفة وصف المرأه و معالم وجهها الا بسؤال امرأته أو سؤال من ينظر اليها من النساء. لو كانت النساء في عهده صلى الله عليه وسلم يمشين في الشوارع كاشفات عن جوههن لما احتاجت المرأه ان تصف المرأه للرجل مدام قادر على ان ينظر اليها في الطريق اذا شاء ولايحتاج ان يقول النبي صلى الله عليه وسلم الحديث السابق. الدليل السادس عشر : عن مغيره بن شعبه رضي الله عنه قال : خطبت امرأه فذكرتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الرسول صلى الله عليه وسلم ) هل نظرت اليها ؟) قلت :لا قال (فذهب وانظراليها انه أحرى ان يأذن بينكما) قال مغيره فأتيتها وعندها أبويها وهي في خدرها فقلت : ان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرني ان انظر اليها يقول المغيره : فسكتاه وعظم هذا عليهما فرفعت الجاريه جانب الستر وقالت : أحرج عليك( أي اقسم عليك ) ان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرك ان تنظر الي فنظر وان كان لم يأمرك أن تنظر فلا تنظر قال : فنظرت اليها ثم تزوجتها وكان لها عندي منزله عظيمه . فلوكانت النساء انذاك يمشين كاشفات الوجوه فلا يحتاج يعمل قضيه ويقول لأبويها اريد أن انظر اليها فالاسهل ان يجلس لها في الطريق وينتظرها تخرج لأي حاجه وينظر اليها . الدليل السابع عشر : وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقو ل( اذا خطب احدكم المرأه فقدر على ان يراى منها ما يعجبه فيدعوه الى نكاحها فليفعل ) قال جابر فلقد خطبت امرأه من بني سلمه فكنت اتخبأ في أصول النخل وهي تعمل حتى رأيت منها بعض مايعجبني فتزوجتها فماذا سيكون رأى !! غير وجهها فلوكانت مكشوفة الوجه لما حتاج ان يختبيء لها من وراء النخل من أجل أن يراها الاسهل ان يقف في طريق ينتظرها تمر فينظر اليها. الدليل الثامن عشر : عن عبدالله بن عمر بن العاص قال: دفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا . فلما رجعنا وحاذينا بابه اذا هو بمرأة لا ناظنه عرفها فنظر اليها النبي صلى الله عليه وسلم فقال عليه الصلاة والسلام ( يا فاطمه من اين جئتي) قالت جئت من ال الميت رحمت اليهم ميتهم وعزيتهم........الخ الحديث رواه أحمد وهو صحيح الشاهد على هذا ان الصحابه عندما رأوا فاطمه غلب على ظنهم ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يعرفه لانها كانت متستره تماما فلوكانت كاشفه وجهها لقالوا ابنته فاطمه ولم يقعوا في التردد ولكن امرأه متستره كيف عرفها عليه الصلاة والسلام عرفها من مشيتها لانها ابنته . الدليل التاسع عشر : قال الامام مسلم في الصحيح باب ندب النظر الى وجه المرأة وكفيها لمن يريد تزوجها ( عن ابي هريره رضى الله عنه قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتاه رجل فأخبره بأنه تزوج امرأه من الانصار فقال عليه الصلاة والسلام ( انظرت اليها ) قال : لا فقال عليه الصلاة والسلام ( فاذهب فانظر اليها فان في أعين الانصار شيئا ) اي ان في أعين الانصار صغرا والعين اين توجد ؟ توجد في الوجه طبعا اي ان الوجه لم يكن مكشوفا . الدليل العشرون : دليل من العقل المنصف يعلم بأن يبعد كل البعد أن يأذن الشرع للمرأه ان تكشف وجهها أمام الرجال الاجانب مع ان الوجه وهو أصل الجمال ومجمع الحسن خاصه اذا كانت المرأه جميله ونظر الرجل اليها هو أعظم مثير للغرائز البشريه وأعظم داع للفتنه قد يوقع الرجل في ما لا ينبغي بل انك لو تاملت اخيرا معي حتى الاشعار التي يتغزل بها الرجال بالنساء أكثر مايذكر الرجل عندما يتغزل في المرأه يذكر محاسن الوجه يعنى اقل من الناس من يصف الطول والعرض ونحو ذلك قد يصفها بعد ذكر الوجه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18 / 04 / 2009, 22 : 08 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح الحمد لله رب العالمين ، أم نساء المؤمنين بالحشمة والحجاب ، وصلى الله على محمد وآله وسائر الأصحاب وسلم تسليماً إلى يوم الدين ... أما بعد : فقد أمر الله تعالى نساء المؤمنين بالتستر وعدم إظهاراً لزينة لغير المحارم خوفاً عليهن من الفواحش والآثام كما قال تعالى : " ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولى الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء" . فهؤلاء الأصناف الإثنا عشر يجوز للمرأة المسلمة أن تظهر أمامهم وهي كاشفة عن وجهها وكفيها ونحوهما؛ لأنهم من المحارم، أما غيرهم فلا يجوز لها ذلك. ثم جاء بعد ذلك من يجادل في أن الوجه والكفين قد استثنيا واستدلوا بهذه الآية : " ولا يبدين زينتهم إلا ما ظهر منها" وبعض الأحاديث كحديث أسماء ، وحديث سفعاء الخدين ، وقصة الخثعمية ، ونهيه – صلى الله عليه وسلم – أنت تنتقب المرأة وتلبس القفازين وهي محرمة ، وقصة الواهبة وغيرها من الروايات. لذا عزمت وتوكلت على الله في ذكر أدلة المبيحين والرد عليها من الكتاب والسنة وأقوال أئمة السلف والخلف رحمهم الله ، ثم أذكر الأدلة الثابتة في وجوب ستر الوجه والكفين عن غير المحارم منم ذلك أيضاً. أدلة المبيحين والرد عليها أولاً : يستدلون بآية سورة النور " ولا يبدين زينتهن إلا ماظهر منها" وأن ابن عباس فد فسرها بأنها الوجه والكفان ، ويرد عليهم أن ابن مسعود قد قال – في تفسير هذه الآية " إلا ما ظهر منها " بأن المقصود هو الرداء والثياب ، وقال بقول ابن مسعود - رضي الله عنه - الحسن، وابن سيرين ، وأبو الجوزاء ، وإبراهيم النخعي ، وغيرهم. وقال ابن كثير في تفسيرها: أي لا يظهرن شيئاً من الزينة للأجانب إلا ما لا يمكن إخفاؤه. وهذا الذي رجحه الشنقيطي في تفسيره أضواء البيان حيث قال – رحمه الله - : " إن قول من قال في معنى " ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها " أن المراد بالزينة الوجه والكفان مثلاً ، توجد في الآية قرينة تدل على عدم صحة هذا القول وهي أن الزينة في لغة العرب هي ما تتزين به المرأة مما هو خارج عن أصل خلقتها : كالحلي والحلل ، فتفسير الزينة ببعض بدن المرأة خلاف الظاهر، ولا يجوز الحمل عليه إلا بدليل يجب الرجوع إليه. ثانياً : يستدلون بحدث أسماء – رضي الله عنها – فعن عائشة – رضي الله عنها – أن أسماء بنت أبي بكر دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها ثياب رقاق فأعرض عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : " يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يضح أن يُرى منها إلا هذا وأشار إلى وجهه وكفيه " ويرد عليهم بأن هذا الحديث ضعيف جداً كما قال بذلك أهل العلم ، وهو مرسل ؛ لأن خالد بن دريك لم يدرك عائشة – رضي الله عنها – فالسند منقطع .. ورد سماحة مفتي الديار السعودية الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله ورعاه – هذا الحديث بخمسة أوجه حيث قال سماحته: 1. إن الراوي عن عائشة المسمى خالد بن دريك لم يلق عائشة ، فالحديث منقطع، والحديث المنقطع لا يُحتج به لضعفه. 2. إن في إسناده رجلاً يُقال له سعيد بن بشير وهو ضعيف لا يُحتج بروايته. 3. إن قتادة الذي روى عن خالد بالعنعنة وهو مدلس يروي عن المجاهيل ونحوهم ويُخفي ذلك ، فإذا لم يصرح بالسماع صارت روايته ضعيفة. 4. إن الحديث ليس فيه التصريح أن هذا كان بعد الحجاب، فيحتمل أنه كان قبل الحجاب. 5. إن أسماء هي زوج الزبير بن العوام ، وهي أخت عائشة بنت الصديق وامرأة من خيرة النساء ديناً وعقلاً، فكيف يليق بها أن تدخل على النبي – صلى الله عليه وسلم وهي إمرأة صالحة في ثياب رقاق مكشوفة الوجه والكفين وزيادة على ذلك بثياب رقيقة وهي التي تُرى عورتها منها فلا يُظن بأسماء أن تدخل على النبي - صلى الله عليه وسلم - بمثل هذه الحال في ثياب رقيقة ترى من ورائها عورتها فيعرض عنها النبي صلى الله عليه وسلم ويقول لها عليك أن تستري كل شيء إلاّ الوجه والكفين. معنى هذا أنها دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهي كاشفة لأشياء أخرى من الرأس أو الصدر أو الساقين أو ماشابه ذلك ، وهذا الوجه الخامس يظهر لمن تأمل المتن فيكون المتن بهذا المعنى منكراًً لا يليق أن يقع من أسماء رضي الله عنها. ثالثاً : يستدلون بحديث سفعاء الخدين الذي رواه جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال : " تصدقن فإن أكثركن حطب جهنم: فقامت امراة من سطة النساء سفعاء الخدين فقالت لم يارسول الله ؟ قال : " لأنكن تكثرن الشكاة وتكفرن العشير" إلخ ، والحديث صحيح أخرجه النسائي. ويُرد عليهم بما ذكره الشيخ المحدث مصطفى العدوي – حفظه الله – في كتابه ( الحجاب أدلة الموجبين وشبه المخالفين ) في ص (40): "والصواب أنها ( امرأة من سفلة النساء) ثم ذكر ثمانية أوجه كلها تدل على أو الرواية الصحيحة هي ( امرأة من سفلة النساء) ثم قال وفقه الله في ص (41) : فعلى هذا فقوله: " امرأة من سفلة النساء سفعاء الخدين ) أي ليست من علية النساء بل من سفلتهم ، وهي سوداء ، هذا القول يُشعر ويشير إشارة قوية إلى أن المرأة كانت من الإماء وليست من الحرائر ، وعليه فلا دليل في هذا لمن استدل به على جواز كشف المرأة ؛ إذ أنه يُغتفر في حق الإماء ما لا يغتفر في حق الحرائر ... وقد فسر سفعاء الخدين بأنها جرئية ذات جسارة ورعونة وقلة احتشام. رابعاً : يستدلون بقصة الخثعمية التي جاءت تستفتي النبي صلى الله عليه وسلم فطفق الفضيل ينظر إليها وأعجبه حسنها فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم والفضل ينظر إلها فأخلف بيده فأخذ بذقن الفضل فعدل وجهه عن النظر إليها .. إلخ ، فقالوا : لو كان كشف الوجه محرماً لأمر النبي صلى الله عليه وسلم المرأة أن تعطي وجهها. ويرد عليهم أن المرأة كانت محرمة ، والمحرمة لا يجب عليها أن تغطي وجهها إلا إذا احتاجت عند مرور الرجال مثلاً كما جاء عن عائشة رضي الله عنها،في حجة الوداع (كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع الرسول صلى الله عليه وسلم فإذا حاذونا سدلت إحدانا ***ابها على وجهها من رأسها فإذا جاوزناه كشفناه) ويرد عليهم أيضاً بما قاله الشيخ حمود التويجري – رحمه الله – وأسكنه فسيح جناته – في كتابه " الصارم المشهور على التبرج والسفور" ص (232) : وأما حديث ابن عباس رضي الله عنه أن ابن عباس رضي الله عنه لم يصرح في حديثه بأن المرأة كانت سافرة بوجهها. إلى أن قال رحمه الله تعالى – وغاية مافيه ذكر أن المرأة كانت وضيئة ؛ وفي الرواية الأخرى حسناء فيحتمل أنه أراد حسن قوامها وقدها ووضاءة ما ظهر من أطرافها. خامسا : يستدلون بنهي النبي صلى الله عليه وسلم أن تنتقب المرأة وأن تلبس القفازين في الإحرام ، ويرد عليهم أن نهي النبي صلى الله عليه وسلم في الإحرام فقط ، فدل ذلك على أن النساء كن في عند النبي صلى الله عليه وسلم يسترن وجوههن وأيديهن عن الرجال الأجانب بعد نزول آيات الحجاب ، ومع هذا كله فالواجب على المرأة أن تستر وجهها إذا حاذاها الرجال كما كانت تفعل عائشة وأمهات المؤمنين عندما كانت إحداهن تغطي وجهها وهي محرمة عند المرور بين الرجال. قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : هذا مما يدل على أن النقاب والقفازين كانا معروفين في النساء اللاتي لم يحرمن وذلك بمقتضى ستر وجوههن وأيديهن. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18 / 04 / 2009, 24 : 08 PM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح سادسا : يستدلون بقصة الواهبة التي جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم لتهب نفسها فنظر إليها الرسول صلى الله عليه وسلم فصعد النظر إليها .. إلخ ، ويرد عليهم أن هذه المرأة جاءت تعرض نفسها ليتزوجها النبي صلى الله عليه وسلم ولذلك كشفت وجهها ليراها النبي صلى الله عليه وسلم لأنه أمر الخاطب أن ينظر إلى مخطوبته، بل هذا دليل عليهم كما قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله : " وفيه جواز تأمل محاسن المرأة لإرادة تزويجها. أي أنه يجوز للخاطب أن ينظر إلى مخطوبته بقدر ما يسمح له من الوجه والكفين أما غيره فلا يجوز. والصحيح أنها كانت محجبة، وإنما نظر إلى حسن قوامها وقدها وبدنها وطولها أو قعرها مع تسترها. وقبل أن أشرع في ذكر الأدلة التي تأمر المرأة المسلمة بستر جميع بدنها بما فيه الوجه والكفان أود أن أذكر القاريء ****** أن النساء كن على عند النبي صلى الله عليه وسلم يكشفن وجوههن حتى نزلت آيات الحجاب التي تأمرهن بتغطية سائر الجسد لقول عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها في قصة الإفك إن صفوان بن المعطل السلمي عرفني حين رآني ، وكان قد رآني قبل الحجاب ، فاستيقظت باسترجاعه حين عرفني فخمرت وجهي ب***ابي. فلا يُستبعد أن تكون جميع الأحاديث التي استدل بها أولئك قبل نزول آيات الحجاب منسوخة بالآيات والأحاديث التي سنذكرها إن شاء الله ؛ خاصة أن آيات الحجاب قد نزلت في السنة الخامسة للهجرة ، كما قال ابن كثير – رحمه الله . يارب ان عظمت ذنوبى كثرة فلقد علمت بان عفوك اعظمُ ان كان لا يرجوك الا محسنُ فبمن يلوذ ويستجير المجرم حاشا لجودك ان تقنط عاصيا الجود اوسع والمواهب اجذلُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18 / 04 / 2009, 50 : 11 PM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح فلقد علمت بان عفوك اعظمُ ان كان لا يرجوك الا محسنُ فبمن يلوذ ويستجير المجرم حاشا لجودك ان تقنط عاصيا الجود اوسع والمواهب اجذلُ جزاكي الله خيرا واثابكي الجنة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 04 / 2009, 59 : 12 PM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح جزاك الله كل خير اختى الغالية حنان واسعدك الله ونور طريقك واسكنك الله الفردوس الاعلى | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 05 / 2009, 57 : 05 AM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح اللهم حبب الستر والحجاب الشرعي لنساء المسلمين جزاك الله خير اختي واخي على الاضافة موضوع مهم للاطلاع عليه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 09 / 2009, 41 : 01 AM | المشاركة رقم: 9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح اكرمكي الله وجزاكي الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018