24 / 12 / 2011, 24 : 04 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,574 [+] | بمعدل : | 30.81 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19404 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه السبت، 24 ديسمبر 2011 - 09:54 مايكل سينج المدير الإدارى لمعهد واشنطن الأمريكى لدراسات الشرق الأدنى كتبت ريم عبد الحميد قال مايكل سينج، المدير الإدارى لمعهد واشنطن الأمريكى لدراسات الشرق الأدنى، إن المنهج الصحيح الذى يجب أن تتبناه مصر للخروج من أزمتها الاقتصادية هو تخفيض الإنفاق وقبول التمويل الخارجى الذى عرضه صندوق النقد الدولى من قبل، لكن تم رفضه من قبل الحكومة الانتقالية. وأضاف سينج فى مقاله بمجلة فورين بوليسى الأمريكية إنه يجب، علاوة على ذلك، تشجيع التجارة الخارجية والاستثمارات الأجنبية وطمأنة المستثمرين بأنه سيتم حماية مصالحهم ولن يتم مصادرتها، مع ضرورة الترحيب بالسائحين وما ي***ونه من عملة صعبة. ورأى الباحث الأمريكى أن على الليبراليين فى مصر ألا يشعروا بالإحباط لإخفاقهم فى الانتخابات البرلمانية، وطالبهم بالتركيز على اللعبة الاقتصادية الطويلة، وتمييز أنفسهم عن الحكومة الانتقالية ومنافسيهم من الإسلاميين من خلال طرح سياسات معقولة لوقف النزيف الاقتصادى فى مصر، مؤكداً أن الحزب الذى سيحقق الازدهار للمصريين هو الذى سيحكم البلاد. ويوضح الكاتب أن سياسات المجلس العسكرى فى الاقتصاد كانت متداخلة بشكل قوى، وهو ما أدى إلى فشل محاولاته لاستعادة النظام، ونظرا للقلق من الإضطرابات الشعبية المستمرة، تبنت الحكومة الانتقالية سياسات مالية ونقدية غير محكمة أدت إلى عجز فى الميزانية وعدم تغيير معدل الفائدة، الأمر الذى أسفر بدوره عن زيادة المشكلات الاقتصادية التى تعانى منها مصر من ارتفاع معدل التضخم والاقتراض. وختم سينج مقاله بالقول إن المؤشرات السياسية الصحيحة، ووقف الارتفاع فى السعار وهروب الاستثمارات الأجنبية من شأنه أن يعيد الاستقرار لمصر ويشجع استثمارات القطاع الخاص المحلى والأجنبيى وانتعاش السياحة. اليوم السابع
t,vdk f,gdsn: jotdq hgYkthr ,hgjl,dg hgohv[n sfdg Ykrh` hrjwh] lwv
|
| |