الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | حنان | مشاركات | 46 | المشاهدات | 2394 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
14 / 07 / 2009, 45 : 11 AM | المشاركة رقم: 41 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى العام كن قلباً وروحاً تمر بسلام على الدنيا.. حتى يأتي يوم رحيلك.. إلى الآخرة.. فتجد من يبكي عليك من الأعماق.. لا من يبكي عليك.. بحكم العادات والتقاليد.. ولا تدري.. متى يكون الرحيل.. ربما يكون أقرب من شربة الماء.. أو أقرب من أنفاس الهواء.. ( إلى كل من يقرأ أسطري ..سامحني .. فلربما اخطأت في حقك يوماً ما .... لعل الله يعوض عفوك عني عفوه عنك ) ..اللهـم بلغنا رمضـان.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14 / 07 / 2009, 36 : 05 PM | المشاركة رقم: 42 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى العام أضيف في :14 - 7 - 2009 لجينيات / أكد فضيلة الشيخ عبدالمجيد الريمي ( رئيس مجلس الأمناء بمركز الدعوة باليمن ) وهو أحد طلاب الشيخ عبدالله ابن جبرين رحمه الله أن وفاة سماحة الشيخ عبدالله بن جبرين مصاب جلل حل بهذه الأمة ، وذكر الشيخ أن بداية معرفته بالشيخ كانت من بدايات عمره حيث تعرف عليه وحضر عنده مجالس العلم مابين 14 إلى 20 سنة ومابعد ذلك مؤكدا أن الشيخ رحمه الله كان له فضل كبير بعد الله عز وجل في تعرفه على العقيدة الإسلامية وموضع الخلل في عقائد الناس . وقد أوضح الشيخ عبد المجيد حفظه الله أن شيخه كان يتمتع بالعديد من الخصائص الذي ميزته عن غيره بداية من أنه رجل العقيدة وكذلك رجل العلم فقد كان لايمل ولايسأم من تدريس الناس وتعليمهم إضافة إلى أنه رجل الأخوة الإيمانية فقد كان حريصا على تحقيق التآخي بين الناس على العقيدة وتذويب الفوارق التي نشأت بينهم مع ماكان يتمتع به من الولاء والبراء ومحبة أهل العقيدة والإيمان والخير . وذكر الشيخ الريمي في كلمته التي كانت بعنوان ( ابن جبرين كما عرفته ) أن الشيخ كان رجل الجدية فقد خدم دينه بصدق وتضحية وبذل مع ماعرف عنه من التواضع الجم والنصح لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم، بالإضافة إلى ماكان يتمتع به الشيخ من حرص على نشر الفقه الشرعي القائم على اتباع الدليل والسنة والحجة وإن كان يدرس الفقه الحنبلي لكنه لم يكن يتعصب لرأي وكان يرجح الراجح من الأبواب التي يقع فيها نزاع بناء على الكتاب والسنة ، وختم الشيخ كلمته بأن الشيخ تميز بتنوع طلبته و كان وكأنه ( جامعة متكاملة ) رحمه الله فتجد طلبته في كثير من البلدان من الدعاة وطلاب العلم الذين نفع الله بهم ، وعبر الشيخ الريمي بالعزاء لذوي الشيخ وللمسلمين أجمع وسأل الله للشيخ الرحمة والغفران وأن يجعله من الأئمة الذين لهم أسوة حسنة والذين اقتدوا بهدي الله عز وجل. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14 / 07 / 2009, 37 : 05 PM | المشاركة رقم: 43 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى العام أضيف في :14 - 7 - 2009 المصريون / توفي رحمه الله تعالى، فضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين، عضو الإفتاء بالمملكة العربية السعودية سابقًا، وأحد أبرز كبار العلماء في العالم الإسلامي. وتوفي فضيلته إثر مرض عضال عانى منه في الفترة الأخيرة، وتنقل في علاجه بين الرياض وألمانيا، واستقرت حالته الصحية إلى أن اقترب أجله، حيث انتكست حالته الصحية ليلة البارحة وتوفي ظهر هذا اليوم. وكان نجل الشيخ ابن جبرين اتصل في وقت سابق، صباح اليوم، بفضيلة الشيخ سلمان بن فهد العودة المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم أبلغه فيه بأن الشيخ في رمقه الأخير. وعلمت "الإسلام اليوم" أن روح الشيخ خرجت إلى بارئها بعد ظهر اليوم . والشيخ ابن جبرين كان مفخرة من مفاخر علماء السنة, وعالم من أكابر علماء الزمن الحاضر، قصاصة من كلامه أو خطبة منه تقلب الدنيا ظهراً على عقب, وتتلقفها القنوات الإخبارية مباشرة, وتسعى الصحافة لإبرازها والحديث عنها فالمتحدث هو العالم الجليل وبطل الرياض العظيم الشيخ الدكتور عبدالله بن جبرين. وولد الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن إبراهيم بن فهد بن حمد بن جبرين سنة 1352هـ في إحدى قرى القويعية ونشأ في بلدة الرين وابتدأ بالتعلم في عام 1359هـ وحيث لم يكن هناك مدارس مستمرة تأخر في إكمال الدراسة ولكنه أتقن القرآن وسنه اثنا عشر عاما وتعلم الكتابة وقواعد الإملاء البدائية ثم ابتدأ في الحفظ وأكمله في عام 1367هـ وكان قد قرأ قبل ذلك في مبادئ العلوم ففي النحو على أبيه قرأ أول الآجرومية وكذا متن الرحبية في الفرائض وفي الحديث الأربعين النووية حفظا وعمدة الأحكام بحفظ بعضها . وبعد أن أكمل حفظ القرآن ابتدأ في القراءة على شيخه الثاني بعد أبيه وهو الشيخ عبد العزيز بن محمد الشثري المعروف بأبي حبيب وكان جل القراءة عليه في كتب الحديث ابتداء بصحيح مسلم ثم بصحيح البخاري ثم مختصر سنن أبى داود وبعض سنن الترمذي مع شرحه تحفة الأحوذي . وقرأ سبل السلام شرح بلوغ المرام كله وقرأ شرح ابن رجب على الأربعين المسمى جامع العلوم والحكم في شرح خمسين حديثا من جوامع الكلم وقرأ بعض نيل الأوطار على منتقى الأخبار وقرأ تفسير ابن جرير وهو مليء بالأحاديث المسندة والآثار الموصولة وكذا تفسير ابن كثير وقرأ كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد وأتقن حفظ أحاديثه وآثاره وأدلته وقرأ بعض شروحه وقرأ في الفقه الحنبلي متن الزاد حفظا وقرا معظم شرحه . وتقلد الشيخ العديد من المناصب والأعمال أولها عندما بعث مع هيئة الدعاة إلى الحدود الشمالية للملكة أول عام 1380هـ، ثم في عام 1402هـ انتقل إلى رئاسة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد باسم عضو إفتاء وتولى الفتاوى الشفهية والهاتفية والكتابة على بعض الفتاوى السريعة وقسمة المسائل الفرضية وبحث فتاوى اللجنة الدائمة التي يناسب نشرها وقراءة البحوث المقدمة للمجلة فيما يصلح للنشر وما لا يصلح . أما الأعمال الأخرى فقد تعين إماما في مسجد آل حماد بالرياض في شهر شوال عام 1389هـ حتى هدم المسجد وهدم الحي كله في عام 1397هـ وبعد عامين عين خطيبا احتياطيا يتولى الخطبة عند الحاجة ومازال كذلك إلى الآن حيث يقوم بخطبة الجمعة وصلاتها في الكثير من الجوامع عند تخلف الخطيب أو قبل تعيينه وقد يستمر في أحد الجوامع أشهرا أو سنوات ويتولى صلاة العيد في بعض المناسبات. وللشيخ العديد من المؤلفات، أولها البحث المقدم لنيل درجة الماجستير في عام 1390هـ (أخبار الآحاد في الحديث النبوي) وقد حصل على درجة الامتياز رغم إنه كتبه في مدة قصيرة ولم تتوفر لديه المراجع المطلوبة وقد طبع عام 1408هـ. وفي عام 1391هـ قام بتدريس متن لمعة الاعتقاد لابن قدامة لطلاب معهد إمام الدعوة العلمي وكتب عليها أسئلة وأجوبة مختصرة تتلاءم مع مقدرة أولئك الطلاب في المرحلة المتوسطة ومع ذلك فإنها مفيدة لذلك رغب بعض الشباب القيام بطبعها فطبعت بعنوان (التعليقات على متن اللمعة) عام 1412هـ، وقام فيها الشيخ بتخريج الأحاديث التي استشهد بها ابن قدامة تخريجا متوسطا حسب مدارك التلاميذ وفي عام 1399هـ سجل في كلية الشريعة لدرجة الدكتوراه واختار (تحقيق شرح الزركشي على مختصر الخرقي) وهو أشهر شروحه التي تبلغ الثلاثمائة بعد المغني لابن قدامة ، ونوقشت الرسالة وطبعت في سبعة مجلدات كبار. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14 / 07 / 2009, 37 : 05 PM | المشاركة رقم: 44 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى العام أضيف في :14 - 7 - 2009 صدر عن الديوان الملكي البيان التالي : // بيان من الديوان الملكي // انتقل إلى رحمة الله تعالى هذا اليوم الاثنين 20 / 7 / 1430هـ فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين إثر مرض عانى منه ، وسيصلى عليه ـ إن شاء الله ـ بعد صلاة ظهر يوم غد الثلاثاء 21 / 7 / 1430هـ بجامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض. تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته وأسكنه فسيح جنته. ( إنا لله وإنا إليه راجعون ). | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 07 / 2009, 22 : 01 PM | المشاركة رقم: 45 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18 / 07 / 2009, 36 : 09 PM | المشاركة رقم: 46 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى العام أعتذر عن تأخري لتعزيتكم | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
20 / 07 / 2009, 05 : 10 AM | المشاركة رقم: 47 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : حنان المنتدى : الملتقى العام إنا لله وإنا إليه راجعون كتبه/ الشيخ ياسر برهامي الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فقد فقدت الأمة الإسلامية عالمًا جليلاً من علماء أهل السنة المدافعين عن منهج السلف؛ هو فضيلة الشيخ العلامة عبد الله بن جبرين رحمه الله، وأجزل مثوبته، وغفر له، وعافاه، وأسكنه جنته، ونجاه من عذاب النار، وعذاب القبر، آمين. وكم وقف الشيخ -رحمه الله- مواقف عظيمة في محاربة التغريب والعلمانية، ومحاربة الخرافة والبدع وخاصة الرافضة والصوفية؛ فكان غصة في حلوق الكفار والمنافقين؟! وكم حاول أذنابهم تشويه صورته والنيل منه فما ازداد بذلك إلا رفعة ومنزلة عند أهل العلم وطلابه ونسأل الله -تعالى- أن يكون ذلك عنده كذلك؟! ولقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ النَّاسِ وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ حَتَّى إِذَا لَمْ يَتْرُكْ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُءُوسًا جُهَّالاً فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا) (متفق عليه). وكم وجد المسلمون أثر فقد علمائهم عبر التاريخ، وفي زماننا خاصة حتى إن التأريخ للأحداث يمكن أن يصنف بما قبل رحيل الأفذاذ أمثال: الشيخ "ابن باز"، و"العثيمين"، و"الألباني" و"بكر أبو زيد"، وما بعد رحيلهم؛ فوالله لقد كان الفرق كثيرًا بين المرحلتين، وطريقة العلماء وطلاب العلم والحكام والعوام مختلفة بين ما كان في حياتهم وما حدث بعد وفاتهم. نسأل الله أن يرحمهم جميعًا، وأن يجمع كلمة المسلمين على الحق، وأن يجنبهم الفتن ما ظهر منها وما بطن، ونقول لأهله وطلابه وأحبابه والمسلمين: لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى فاصبروا واحتسبوا. ونقول لطلابه خصوصًا وطلاب العلم عامة في كل مكان والدعاة: تضاعفت المسئولية عليكم وازداد الواجب المفروض عليكم، وعظمت الأمانة في أعناقكم في القيام بالحق غير هيابين ولا موانين، والصدع بما أمرتم غير خائفين في الله لومة لائم، والاستمرار في طلب العلم والازدياد منه؛ حتى تسد الثغرة وتصلح الثلمة بموت هؤلاء الأفاضل، وإنا لله وإنا إليه راجعون. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018