الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | ابو الوليد البتار | مشاركات | 22 | المشاهدات | 1809 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
25 / 06 / 2009, 58 : 08 PM | المشاركة رقم: 21 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام 13 – كتاب الاختصاص المنسوب للمفيد: - أبو محمد ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ... إلى أن قال .... فدعا بكتاب فكتبه لها برد فدك ، فقال : فخرجت والكتاب معها ،فلقيها عمر فقال : يا بنت محمد ما هذا الكتاب الذي معك ، فقالت : كتاب كتب لي أبوبكر برد فدك ، فقال : هلميه إلي ، فأبت أن تدفعه إليه ، فرفسها برجله وكانت حاملةبابن اسمه المحسن فأسقطت المحسن من بطنهاثم لطمها فكأني أنظر إلىقرط في أذنها حين نقفتثم أخذ الكتاب فخرقه فمضت ومكثت خمسة وسبعين يومامريضة مما ضربها عمر، ثم قبضت .... ألخ الاختصاص ص185. * هذه الرواية نقلها المجلسي في البحار بنفس من نفس الكتاب . علة الرواية : 1 - نسبة الكتاب للمفيد لا تصح يقول الشيخ حسين معتوق في كتابه الإنصاف في مسائل الخلاف : ج1/139 :كتابالاختصاص المنسوب للشيخ المفيد قدس سره : وهذا الكتاب لم يذكره أحد من المتقدمين ممن ترجم الشيخالمفيد قدس سره، ولكن في نسخة منه تاريخكتابتها سنـة ( 1055 هـ ) ذكـر كاتبها أنـه مـن مصنفـات الشيـخ المفيد قدسسرهوأنه استخرجه من كتاب الاختصاص للشيخ أبي عليأحمد بن الحسين بن أحمد بن عمران المعاصر للشيخ الصدوق (الذريعة إلى تصانيف الشيعةج1 ص 358 ، 389 رقم 1890) ، ولا علم لنا بحال هذاالكاتب ، فضلاً عن الفاصل الزمني بينه وبين الشيخ المفيد وعدم وجود إسناد متصل إليه، ولذا حكـم غير واحـد من المحققين منهم السيد المحقـق الخوئي قدسسرهإلى عدم ثبوت نسبة الكتاب إليه (معجم رجال الحديثج7 ص 126 رقم 4420) ، والمسألةمحل خلاف بين المحققين . الخوئي : فإنّ كتاب الاختصاص لم يثبت أنه للشيخ المفيد قدّس سرّه معجم رجال الحديث ج7 ص 126 2 – المفيد يروي عن أبومحمد الأنصاري بلا واسطة ؟؟؟ ونجد روايات اخرى يرويها المفيد عن ابومحمد الانصاري بواسطتين على الأقل ؟؟؟ 3 – أبومحمد الأنصاري مجهول عند ابن داود في رجاله ص 314 و الحلي في خلاصة الأقوال ص 421 و البروجردي في طرائف المقال 1/384 وغيرهم وقد نقلوا تضعيف الكشي له . إذن الرواية منقطعة وضعيفة للأسباب الثلاث. كما بدئنا بأول كتاب شيعي ذكر الأسطورة نختم بالكتاب الذي شاركه في ذلك منذ القديم: 13 – كتاب غير معروف للثقفي المتوفى سنة 280 ه : يقول الميلاني في كتابه مظلومية الزهراء ص 65 : هذا ، وفي كتاب لصاحب الغارات إبراهيم بن محمد الثقفي ، في أخبار السقيفة ، يروي عنأحمد بن عمرو البجلي ، عن أحمد ابن حبيب العامري ، عن حمران بن أعين ، عن أبي عبدالله جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) قال : والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قددخل بيته . ويقول الميلاني عقب الرواية : كتاب السقيفة لهذا المحدث الكبير لم يصلنا ، نقل هذا المقطع عن كتابه المذكور : الشريف المرتضى في كتاب الشافي في الإمامة . وعندما نراجع ترجمة هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي المتوفىسنة 280 أو 283 ه - نرى من مؤلفاته كتاب السقيفة وكتاب المثالب ، ولم يصلنا هذان لكتابان . علة الرواية : 1 – كتاب غير معروف ولا أصل له ناهيك عن الرواية 2 - الثقفي يروي عن : - أحمد بن عمرو بن سليمان البجلي:عند الخوئي : مجهول في المفيد من معجم رجال الحديث ص 36 . - أحمد بن حبيب العامري : غير مذكور , جامع الرواة - الأردبيلي - ج 2 - ص 536 وعند الخوئي : مجهول , المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 24 3- هذه الرواية رواها المجلسي في البحار وقد سبق التعليق عليها وعلتها جهالة الرواة . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 06 / 2009, 59 : 08 PM | المشاركة رقم: 22 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام الخاتمة هذه أم الروايات الشيعية التي تكلمت عن هذه الأسطورة نقلها جيل عن جيل من الكذابين والمجهولين الذين تواطؤا على الكذب , لهذا نجد أمثال الشاهرودي والميلاني وغيرهم يقولون روايات المظلومية متواترة بل متضافرة ؟؟؟ أي تواتر والروايات ضعيفة , رواتها مجهولين وملعونين وكذابين ؟؟؟ أي تواتر وكل مصنف يروي عمن مات قبله بمئات السنين ؟؟؟ إن كنتم تقصدون بالتواتر ما رواه جمع من المجهولين والكذابين عن جمع مثلهم فآنذاك يكون كلام الشاهرودي صحيح ؟؟؟ يقول الشاهرودي:" إن الأخبار الواردةحول ما لاقته أم الأئمة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها، من ممارسات تعسفية علىأيدي الحاكمين، مثل كسر ضلعها وإسقاط جنينها المسمى بمحسن بن علي، ولطمها على خدهاومنعها من البكاء وما إلى ذلك، أخبار كثيرة متظافرة متواترة إجمالا". لكن اعلموا أيها العوام من الشيعة أنكم تطعنون في علي رضي الله عنه من حيث لا تدرون, هل تقبلون أن يقال عنه جبان و خروف و بوسي و حمار كما تروي كتبهم وحاشاه ؟؟؟؟ أردتم أو أراد مراجعكم أن يطعنوا في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخترعوا لكم هذه الخرافة التي جعلتكم أولا: - عبيد عندهم أموالكم وأعراضكم حلال. - تكذبون الله ورسوله صلى الله عليه وسلم الذين مدحوا الصحابة إجمالا والشيخين خاصة رضوان الله عليهم - تطعنون في علي رضي الله عنه و تصفونه بالجبن والخوف والاختباء وراء زوجته و عدم الغيرة على زوجته وإرسالها لتفتح الباب – إن كان في باب أصلا -.... - أمور كثيرة جدا أهمها أنكم باعتقادكم لهذه الخرافة خسرتم دينكم ودنياكم والله المستعان يـــــــــا شيعة الخرافـــــــة استيقــــــــــــــظوا إن كان في موضوعي حقا وصوابا فمن توفيق الله لي وإن كان فيه خطأ فمن نفسي ومن الشيطان هذا والله أعلى وأعلم | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 06 / 2009, 00 : 09 PM | المشاركة رقم: 23 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام ملحق للموضوع " اعتراض وجوابه ": قد يعترض من لا يملك العقل والنقل بان الاخبار متواترة والتواتر لا يشترط فيه اسناد صحيح ! والجواب : أولا : أن دعوى التواتر لا تكون بمجرد حشد الأقوال وتكثيف النصوص ! فليس مجرد جمع روايات في موضوع ما أصبح الخبر متواتر ويقيني ! فقد تنتهي الطرق إلى شخص أو مستقاة من كتاب ما ! ثانيا : قد يكون الخبر متواتر عند شخص وضعيف عند الآخر ! مثال : مسالك الأفهام - الشهيد الثاني - ج 11 - شرح ص 459 فمنها : الخبر المستفيض أو المتواتر بأكل النبي صلى الله عليه وآله من الذراع المسموم الذي أهدته اليهودية إليه صلى الله عليه وآله ، وأكل منه هو وبعض أصحابه ، فمات رفيقه وبقي يعاوده ألمه في كل أوان إلى أن مات منه صلى الله عليه وآله . . انتهى > لاحظ : أن الخبر ( مستفيض أو متواتر) . صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي - ج 2 - ص 450 سؤال 1413 : يقول المخالفون : إن حديث تناول النبي صلى الله عليه وآله من لحم الشاة التي قدمتها اليهودية دليل على جواز أكل ذبائح اليهود والنصارى ، فما هو جوابنا عليهم ؟ الخوئي : جوابنا عليهم أولا : أنه لم يثبت لنا صحة تلك الرواية ، وثانيا : إن الأحكام كانت تشرع تدريجية وربما كانت القضية قبل تشريع المنع ، و ثالثا : لم يتحقق من الرواية أن الشاة ذبحت بذبح اليهود ، فلعلهم كانوا يعلمون بامتناع أكل النبي صلى الله عليه وآله عن ذبائحهم فصنعوا اللحم من ذبيحة المسلم ( أي مشتري ) من سوق المسلمين ، والله العالم .اهـ > لاحظ : انقلب الخبر المتواتر إلى خبر لا تثبت صحته ! فان جاز للخوئي القول بعدم صحة الخبر مع استفاضته أو تواتره ! فكيف لا يجوز لنا القول بعدم صحة أخبار الكسر مع استفاضتها أو تواترها فرضا ! والا هي واقعا لم تصل إلى التواتر . ثالثا : للتواتر شروط عدم التواطئ على الكذب ووو رابعا : هل كل تواتر مقبول ! العلامة المجلسي - مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول- رقم الجزء : (12)- رقم الصفحة : (525) (الحديث الثامن و العشرون) (1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر. فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم . أهـ انتهى هنا كلام اخونا ناصر المغربي حفظه الله تعالى , ووفقه لكل ما يحب ويرضى وجزاه الله عنا خير الجزاء | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018