الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | ابو الوليد البتار | مشاركات | 35 | المشاهدات | 2087 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
15 / 08 / 2009, 16 : 12 AM | المشاركة رقم: 11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 17 : 12 AM | المشاركة رقم: 12 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al_sadri الاخوة الاعزاء السلام عليكم جميعا الاخ ابو الوليد المهاجر حياك الله اود ان انقل لك ايها الفاضل بعض اقوال علماؤنا في التقية والتقية عند الشيعة تختلف باختلاف المقام فقد تكون واجبة وقد تكون مباحة وقد تكون محرمة، ولذلك تجد عبارات فقهاء الشيعة قد ذكرت الحالات الثلاث يقول ابن بابويه القمي: إعتقادنا في التقية: أنّها واجبة وأنّ من تركها فكأنّما ترك فرضاً لازماً كالصلاة، ومن تركها قبل ظهور المهدي فقد خرج عن دين الله ودين نبيه والأئمة، بينما يقول الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان: التقية جائزة عند الخوف على النفس وقد تجوز في حال دونه عند الخوف على المال ولضروب من الإِستصلاح، وأقول إنّها قد تجب أحياناً من غير وجوب وأقول إنّها جائزة في الأقوال كلها عند الضرورة وليس تجوز في الأفعال في قتل المؤمنين وما يغلب أنّه استفساد في الدين أوائل المقالات 97. بينما يقول فقيه شيعي معاصر: وللتقية أحكام من حيث وجوبها وعدم وجوبها بحسب اختلاف مواقع خوف الضرر وليس هي بواجبة على كل حال بل قد يجوز أو يجب خلافها في بعض الأحوال كما إذا كان في إظهار الحق والتظاهر به نصرة للدين وخدمة للإِسلام وجهاد في سبيله فإنّه عند ذلك يستهان بالأموال ولا تعز النفوس، وقد تحرم التقية في الأعمال التي تستوجب قتل النفوس المحترمة، أو رواجاً للباطل، أو فساداً في الدين، أو ضرراً بالغاً على المسلمين بإضلالهم أو إفشاء الظلم والجور فيهم، إلى أن قال: إنّ عقيدتنا في التقية قد استغلها من أراد التشنيع على الإِمامية فجعلوها من جملة المطاعن فيهم وكأنّهم لا يشفى غليلهم إلا أن تقدم رقابهم ـ أي رقاب الشيعة ـ إلى السيوف لا ستئصالهم عقائد الإِمامية للمظفر ص87. واليك الدليل على ان من علمائكم من عمل بالتقية ومن ذلك ما ذكره أحمد بن أبي يعقوب المعروف باليعقوبي عند استعراضه لموقف الإِمام أحمد بن حنبل أيام المحنة والقول بخلق القرآن قال: لما امتنع أحمد بن حنبل من القول بخلق القرآن وضرب عدة سياط قال إسحق بن إبراهيم للمعتصم ولني يا أمير المؤمنين مناظرته فقال: شأنك به، فقال إسحق للإِمام أحمد ما تقول في خلق القرآن؟ فقال الإِمام أحمد: أنا رجل علمت علماً ولم أعلم فيه بهذا، فقال: هذا العلم الذي علمته نزل به عليك ملك أم علمته من الرجال، فقال أحمد: بل علمته من الرجال، فقال إسحق علمته شيئاً بعد شيءٍ قال نعم، قال إسحق: فبقي عليك شيء لم تعلمه؟ فقال: نعم، قال: فهذا مما لم تعلم وعلمكه أمير المؤمنين، فقال أحمد: فإنّي أقول بقول أمير المؤمنين، فقال إسحق في خلق القرآن، قال أحمد في خلق القرآن فاشهد عليه، وخلع عليه وأطلقه إلى منزله تاريخ اليعقوبي 3/198. وخذ مثلاً ثانيا يا عزيزي.... بقاء قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلّم فإنّهم لا يتركون قبراً قائماً فقد رووا في الصحاح عن أبي الهياج الأسدي قال: قال لي عليّ ابن أبي طالب عليه السلام ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم ألاّ أدع قبراً قائماً الا سويته ولا تمثالاً إلا طمسته وعلى هذه الرواية استندتم في تهديم القبور( منهاج السنة ج1 ص333) مع أنّ لسان الرواية عام لم يستثن قبراً ( حتى قبر النبي صل الله عليه واله ) وليس ذلك إلا تقية من المسلمين...... تحياتي لكم جميعا حمدالله عظيم المنة ناصر الدين بأهل السنة وبعد ... زميلي العزيز الصدري وفقني الله واياك للرشاد انت لم تجبني الى الآن على الأسألة المطروحة قلت في معرض كلامك , ان للتقية ثلاث حالات ! واجبة ومباحة ومحرمة. متى تكون واجبة ؟ وممن تكون التقية حينئذ ؟ واين دليل وجوبها ؟ وماحكم من يتركها ؟؟ ومتى تكون مباحة ؟ ومتى تكون محرمة وبالدليل لوسمحت ؟ وجزيت خيرا . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 19 : 12 AM | المشاركة رقم: 13 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام ومن ذلك ما ذكره أحمد بن أبي يعقوب المعروف باليعقوبي عند استعراضه لموقف الإِمام أحمد بن حنبل أيام المحنة والقول بخلق القرآن قال: لما امتنع أحمد بن حنبل من القول بخلق القرآن وضرب عدة سياط قال إسحق بن إبراهيم للمعتصم ولني يا أمير المؤمنين مناظرته فقال: شأنك به، فقال إسحق للإِمام أحمد ما تقول في خلق القرآن؟ فقال الإِمام أحمد: أنا رجل علمت علماً ولم أعلم فيه بهذا، فقال: هذا العلم الذي علمته نزل به عليك ملك أم علمته من الرجال، فقال أحمد: بل علمته من الرجال، فقال إسحق علمته شيئاً بعد شيءٍ قال نعم، قال إسحق: فبقي عليك شيء لم تعلمه؟ فقال: نعم، قال: فهذا مما لم تعلم وعلمكه أمير المؤمنين، فقال أحمد: فإنّي أقول بقول أمير المؤمنين، فقال إسحق في خلق القرآن، قال أحمد في خلق القرآن فاشهد عليه، وخلع عليه وأطلقه إلى منزله تاريخ اليعقوبي 3/198. وخذ مثلاً ثانيا يا عزيزي.... بقاء قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلّم فإنّهم لا يتركون قبراً قائماً فقد رووا في الصحاح عن أبي الهياج الأسدي قال: قال لي عليّ ابن أبي طالب عليه السلام ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم ألاّ أدع قبراً قائماً الا سويته ولا تمثالاً إلا طمسته وعلى هذه الرواية استندتم في تهديم القبور( منهاج السنة ج1 ص333) مع أنّ لسان الرواية عام لم يستثن قبراً ( حتى قبر النبي صل الله عليه واله ) وليس ذلك إلا تقية من المسلمين...... تحياتي لكم جميعا لايازميلي العزيز ! اذا كنت تأخذ بهذا الحديث فهو حجة عليكم يازميل لأن الراوي علي بن ابي طالب رضي الله عنه ومسألة القبور هذا لها موضوعها المستقل ,وماقلته الا انه تقية من المسلمين . اثبت ذلك لوسمحت ؟! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 19 : 12 AM | المشاركة رقم: 14 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام الاخ ابو الوليد المهاجر حياك الله اود ان انقل لك ايها الفاضل بعض اقوال علماؤنا في التقية والتقية عند الشيعة تختلف باختلاف المقام فقد تكون واجبة وقد تكون مباحة وقد تكون محرمة، ولذلك تجد عبارات فقهاء الشيعة قد ذكرت الحالات الثلاث يقول ابن بابويه القمي: إعتقادنا في التقية: أنّها واجبة وأنّ من تركها فكأنّما ترك فرضاً لازماً كالصلاة، ومن تركها قبل ظهور المهدي فقد خرج عن دين الله ودين نبيه والأئمة، بينما يقول الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان: التقية جائزة عند الخوف على النفس وقد تجوز في حال دونه عند الخوف على المال ولضروب من الإِستصلاح، وأقول إنّها قد تجب أحياناً من غير وجوب وأقول إنّها جائزة في الأقوال كلها عند الضرورة وليس تجوز في الأفعال في قتل المؤمنين وما يغلب أنّه استفساد في الدين أوائل المقالات 97. بينما يقول فقيه شيعي معاصر: وللتقية أحكام من حيث وجوبها وعدم وجوبها بحسب اختلاف مواقع خوف الضرر وليس هي بواجبة على كل حال بل قد يجوز أو يجب خلافها في بعض الأحوال كما إذا كان في إظهار الحق والتظاهر به نصرة للدين وخدمة للإِسلام وجهاد في سبيله فإنّه عند ذلك يستهان بالأموال ولا تعز النفوس، وقد تحرم التقية في الأعمال التي تستوجب قتل النفوس المحترمة، أو رواجاً للباطل، أو فساداً في الدين، أو ضرراً بالغاً على المسلمين بإضلالهم أو إفشاء الظلم والجور فيهم، إلى أن قال: إنّ عقيدتنا في التقية قد استغلها من أراد التشنيع على الإِمامية فجعلوها من جملة المطاعن فيهم وكأنّهم لا يشفى غليلهم إلا أن تقدم رقابهم ـ أي رقاب الشيعة ـ إلى السيوف لا ستئصالهم عقائد الإِمامية للمظفر ص87. اما تعريف الشيعه للتقيه: نقلا عن الموقع الشيعي البرهان: التقية رخصة من الله سبحانه لعباده الذين يخافون إن اظهروا العقيدة الإسلامية الحقة أن ينالهم الظلم والجور ، وهذا عين ما حصل مع عمار بن ياسر عندما نال من النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم بل هو عين ما كان يفعله النبي صلى الله عليه وآله وسلم في مكة المكرمة بداية الدعوة وقبل أن يجهر بدعوته إذ كان يدعو الناس سرا ولا يجهر بدعوته ، والتقية وردت فيها الآية الشريفة { إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً }(آل عمران/28). و قد عرفها شيخ الأمامية محمد جواد مغنية في كتابه ( الشيعة في الميزان ) ص 47 فقال: التقية أن تقول أو تفعل غير ما تعتقد، لتدفع الضرر عن نفسك أو مالك أو لتحفظ كرامتك. (!!!) وقال شيخهم المفيد في تعريف التقية فقال التقية كتمان الحق ، وستر الاعتقاد ، ومكافحة المخالفين ، وترك مظاهرتهم بما يعقب ضرراً في الدنيا والآخرة ). (!!!) و عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عمر الأعجمي قال: قال لي أبو عبد الله (عليه السلام): يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية ولادين لمن لا تقية له والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين " ويروون في أصول الكافي للكليني 2 / 219 ياسلام بس بالنبيذ و الخفين !! ماذا بقي اذاً ؟؟ عن أبي جعفر قوله : " التقية من ديني ودين أبائي , ولا إيمان لمن لا تقية له " وينقلون في كتابهم أصول الكافي للكليني 2 / 217 وانأ أسئل هنا إذا علمنا هذه المنزلة العظيمة للتقية عندكم يا شيعة فكيف يصح لي أن أغتر بما يظهرونه لنا او اصدق لكم حديث !! قال أبو عبدالله سمعت أبي يقول : لا والله ما على وجه الأرض شيء أحب إلىَّ من التقية، يا حبيب إنه من كانت له تقية رفعه الله , يا حبيب من لم تكن له تقية وضعه الله , يا حبيب إن الناس إنما هم في هدنة, فلو قد كان ذلك كان هذا . وذكر الكليني في كتابه أصول الكافي 2 / 222 عن سليمان ابن خالد قال : قال أبوعبدالله يا سليمان أنكم على دين من كتمه أعزه الله ، ومن أذاعه أذله الله .. يعقل مثل هذا الكلام؟؟ يعني الذي يظهر دينه يذله الله ؟! و الله سبحانه يأمر عبده ورسوله فيقول له :(( فاصدع بما تأمر و اعرض عن المشركين)) !!!. وقال عز من قائل في وصف المنافقين (( واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلو الى شياطينهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزؤون)). اما اعجب ما قرأت بصراحه هو الاتي: ( وسائل الشيعة ) للحر العاملي 11 / 466 محمد بن إدريس في آخر ( السرائر ) نقلا من كتاب مسائل الرجال ومكاتباتهم مولانا علي بن محمد من مسائل داود الصرمي قال : قال لي : يا داود لو قلت إن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقا. (!!!) وصل الأمر إلي مقارنة الصلاة بالتقية ؟!! فماذا بقي للدين اذا صار الخمس و التقية بمنزلة الصلاة؟؟ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 20 : 12 AM | المشاركة رقم: 15 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام يتبع .... | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 23 : 12 AM | المشاركة رقم: 16 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام
رد احد احبائنا السنة : اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم لا يخاف التقية واجبة اذا خاف الانسان على عرضه او ماله او نفسة والا فلا هذا قول علمائنا الأعلام قلم أصبح خواف عندما يحضر وقت الصلاة وتريد أن تصلي فتجد أحد المساجد للسنه وتتردد في الصلاة فيه ويقول لك المرجع صل معهم تقيه فهل هذا من الخوف على العرض ,,,, أو الخوف على المال ,,,, أو الخوف على النفس. رد الرافضي الصدري : الاخ ابو الوليد المهاجر حياك الله قد تفضل الاخ العزيز قلم لايخاف ( إلا من الله) بالاجابة بصورة اجمالية فجزاه الله خير الجزاء وارجو تعليقك على هدم قبور البقيع والابقاء على قبر النبي صل الله عليه واله علما انه غير مستثنى من فتوى تسوية القبور ...... الاخ الباحث عن الحقيقة حياك الله اقتباس:ويقول لك المرجع صل معهم تقيه فهل هذا من الخوف على العرض ,,,, أو الخوف على المال ,,,, أو الخوف على النفس واقول ان هذا غير صحيح ابدا فأنا شخصيا صليت في عدة جوامع سنية وبدون تقية ....التقية ممن ؟؟؟؟؟ وافتراضك هذا غير واقعي ابدا تحياتي لكم جميعا | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 24 : 12 AM | المشاركة رقم: 17 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 25 : 12 AM | المشاركة رقم: 18 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم لا يخاف التقية واجبة اذا خاف الانسان على عرضه او ماله او نفسة والا فلا هذا قول علمائنا الأعلام اعطنا الدليل على ذلك يازميل ؟! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 26 : 12 AM | المشاركة رقم: 19 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق الحق طريقي التقية .. رخصة شرعية في كتاب الله و سنة رسول (صلى الله عليه و آله و سلم) تعمل في موارد الخوف والخطر والضرر. سبحان الله شتان بين المشروعية وبين وجوبها عند الشيعة يعتقد الشيعة خلافا لما مر من أن التقية واجبةلايجوز تركها إلى يوم القيامة، وأن تركها بمنزلة من ترك الصلاة،وأنها تسعة أعشار الدين،ومن ضروريات مذهب التشيع،ولا يتم الإيمان إلا بها، وليست رخصة في حال الضرورة كما مر، بل هي ضرورة في ذاتها وإنما تكون من مخالفيهم فيالمذهب0 يقول الصدوق: اعتقادنا في التقية أنها واجبة0من تركها بمنزلة من ترك الصلاة،ولا يجوزرفعها إلى أن يخرج القائم، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دينالله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة (الاعتقادات، 114) يعني كافر !! ويقول صاحب الهداية: والتقية واجبةلا يجوز تركها إلى أن يخرج القائم فمن تركها فقد دخل في نهي الله ونهي رسول الله والأئمة صلوات الله عليهم (البحار، 75/421 المستدرك، 12/254) ويقول الخميني: وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم(المكاسب المحرمة، 2/162) جميع هذه الأدلة تدل على أنها: لايجوز ترك التقية ابدا ً بحال من الأحوال !!! أين دليل وجوبها ؟ وماحكم من يتركها ؟؟ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 08 / 2009, 40 : 12 AM | المشاركة رقم: 20 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام استودعكم الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018