الإهداءات | |
ملتقى الفتاوى ملتقى خاص بالفتاوى الشرعية |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | ابو الوليد البتار | مشاركات | 73 | المشاهدات | 11366 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
10 / 01 / 2009, 18 : 05 AM | المشاركة رقم: 11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى هل يجوز الاستغفار بصيغة أستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته السؤال : هل أستطيع أن أقول : أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ، عدد خلقه ، ورضا نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته . وبقية الأذكار بنفس الصيغة ؟ الجواب : الحمد لله أولا : يمكن تقسيم الذكر – بحسب موضعه – إلى نوعين : 1- أذكار مقيدة في زمان أو مكان أو حال معين ، كالأذكار المشروعة أدبار الصلوات ، وأذكار الصباح والمساء ونحوها . 2- أذكار مطلقة غير متعلقة بظرف معين ، كالاستغفار الذي يلهج به لسان المسلم في صباحه ومسائه ، والتسبيح المطلق ، ونحو ذلك . فأما الأذكار المقيدة فلا يجوز الزيادة على ألفاظها الواردة في الكتاب والسنة ، ولا النقصان منها . وأما الأذكار المطلقة فلا بأس بالزيادة فيها أو النقصان منها ، وإن كان الأولى الاقتصار على الوارد ، ففيه كفاية ومزيد . يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله : " ألفاظ الأذكار توقيفية ، ولها خصائص وأسرار ، لا يدخلها القياس ، فتجب المحافظة على اللفظ الذي وردت به ، وهذا اختيار المازري ، قال : فيقتصر فيه على اللفظ الوارد بحروفه ، وقد يتعلق الجزاء بتلك الحروف " انتهى. " فتح الباري " (11/112) قال ذلك في شرح حديث فيه ذكر مقيد وليس ذكرا مطلقا ، وهو الذكر عند النوم : ( اللهم أسلمت وجهي إليك ، وفوضت أمري إليك ...) ثانيا : وردت هذه الصيغة في العد : عدد خلقه ، ورضا نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته ، مع التسبيح : عَنْ جُوَيْرِيَةَ رضي الله عنها أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ فِي مَسْجِدِهَا ، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى وَهِيَ جَالِسَةٌ ، فَقَالَ : مَا زِلْتِ عَلَى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، عَدَدَ خَلْقِهِ ، وَرِضَا نَفْسِهِ ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ . وفي رواية : عَنْ جُوَيْرِيَةَ قَالَتْ : مَرَّ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ صَلَّى صَلَاةَ الْغَدَاةِ أَوْ بَعْدَ مَا صَلَّى الْغَدَاةَ ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ خَلْقِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ رِضَا نَفْسِه ِ، سُبْحَانَ اللَّهِ زِنَةَ عَرْشِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ . رواه مسلم (رقم/2726)، وانظر شرح هذا الذكر في " المنار المنيف " لابن القيم (ص/34) . وقد وردت هذه الصيغة في التسبيح ، أيضا ، ومعها زيادة التحميد ، والتكبير ، والتهليل ، والحوقلة : عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ عَنْ أَبِيهَا أَنَّهُ دَخَلَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ وَبَيْنَ يَدَيْهَا نَوًى أَوْ حَصًى تُسَبِّحُ بِهِ ، فَقَالَ : أُخْبِرُكِ بِمَا هُوَ أَيْسَرُ عَلَيْكِ مِنْ هَذَا أَوْ أَفْضَلُ ؟ فَقَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الْأَرْضِ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ بَيْنَ ذَلِكَ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِثْلُ ذَلِكَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِثْلُ ذَلِكَ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِثْلُ ذَلِكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ مِثْلُ ذَلِكَ . رواه أبو داود (رقم/1500) والترمذي (3568) وقال حسن غريب . وقد بوب الإمام ابن خزيمة رحمه الله في صحيحه عندما أخرج الحديث (1/370) فقال : " باب فضل التحميد والتسبيح والتكبير بوصف بالعدد الكثير من خلق الله أو غير خلقه " انتهى. ولذلك قال عطاء رحمه الله : " أقول حين أقول آخر كل واحدة من التكبير والتسبيح والتحميد والتهليل : لا حول ولا قوة إلا بالله ، عدد خلقك ، ورضى نفسك ، وزنة عرشك ، وأسأل حاجتي " انتهى. " مصنف عبد الرزاق " (1/82) . ثالثا : الاستغفار من الأذكار المطلقة ، التي ينبغي على العبد أن يلازمها في كل حين ، ولا بأس أن يختار العبد لنفسه ما يناسب مقام الاستغفار ، وما يرجو به المغفرة من ربه ، حتى ولو لم يكن واردا بخصوصه ، ومن ذلك الصيغة التي هي محل السؤال . ونحن إذا قلنا : إن ذلك لا بأس به ؛ فإنما نعني : أن ذلك مباح ، ليس حراما ، ولا يظهر لنا فيه كراهة ؛ وأما أن له فضلا خاصا ، أو أن المستغفر بهذه الصيغة يحصل له من الأجر والفضل مثل ما ورد في حديث جويرية السابق ذكره : فهذا كله مما يحتاج إلى دليل خاص لهذه الفضيلة . لكن الأولى بالسائل الكريم ، والذي نختاره له : ألا يشغل نفسه بتحري مثل هذه الصيغة ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو الذي شرع هذه الصيغة في موضعها الذي ذكرناه ، لم يعلم أصحابه هذه الصيغة في الاستغفار ، وإنما اختار لنفسه صيغة أخرى : عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ : ( إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) . وفي رواية : ( إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الْغَفُورُ ) . رواه أبو داود (1516) ، والترمذي (3434) وغيرهما ، وصححه الألباني . وقد اختار النبي صلى الله عليه وسلم لنا التأسي به في ذلك : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ فَإِنِّي أَتُوبُ فِي الْيَوْمِ إِلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ) . رواه مسلم (2702) . وفي رواية لأحمد (17829) : (َ يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ فَإِنِّي أَتُوبُ إِلَى اللَّهِ وَأَسْتَغْفِرُهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ ) . وعلمنا أفضل صيغ الاستغفار على الإطلاق : عن شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ قَالَ وَمَنْ قَالَهَا مِنْ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَمَنْ قَالَهَا مِنْ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ) . رواه البخاري (6306) . والله أعلم | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 01 / 2009, 23 : 05 AM | المشاركة رقم: 12 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى حكم بناء مسجد قريبا من مقبرة لغير المسلمين هل يجوز أن نبني أو نشتري مسجدا بالقرب من مقبرة لغير المسلمين ؟ الجواب : الحمد لله أولا : من الأحكام الشرعية التي قصد بها قطع دابر الفتنة ، وسد ذرائع الشرك ، وإغلاق أبواب الغلو : النهي عن اتخاذ القبور مساجد ، أو الصلاة إليها ، أو اتخاذ المقبرة مكانا للصلاة . ولا فرق في ذلك بين قبور المسلمين ، أو قبور المشركين ؛ بل قبور المسلمين ، والصالحين منهم ، أولى بالابتعاد عنها ؛ لأنها مظنة الشرك والفتنة بها . روى البخاري (436) ومسلم (531) أَنَّ عَائِشَةَ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ ، رضي الله عنهم ، قَالَا : لَمَّا نَزَلَ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَفِقَ يَطْرَحُ خَمِيصَةً لَهُ عَلَى وَجْهِهِ ، فَإِذَا اغْتَمَّ بِهَا كَشَفَهَا عَنْ وَجْهِهِ ، فَقَالَ وَهُوَ كَذَلِكَ : ( لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ ؛ يُحَذِّرُ مَا صَنَعُوا ) . وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الْأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِدٌ إِلَّا الْمَقْبَرَةَ وَالْحَمَّامَ ) . رواه الإمام أحمد (11379) وأبو داود (492) والترمذي (317) ، وصححه الحاكم ، ووافقه الذهبي ، وجوّد شيخ الإسلام ابن تيمية إسناده ، كما في اقتضاء الصراط (232) ، وصححه أيضا : الشيخ الألباني ، ومحققو المسند . لكن رجح الدارقطني ، والترمذي إرساله . والأحاديث في هذا المعنى كثيرة ، معلومة . قال ابن القيم رحمه الله تعالى ، في فوائد غزوة تبوك ، وما فيها من ذكر مسجد الضرار الذي نهى الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم ، عن الصلاة فيه : " ومنها: أن الوقف لا يصح على غير برٍّ ولا قُربة ، كما لم يصحَّ وقفُ هذا المسجد [ يعني : مسجد الضرار ] . وعلى هذا : فيُهدم المسجد إذا بُني على قبر ، كما يُنبش الميتُ إذا دُفِنَ في المسجد . نص على ذلك الإمام أحمد وغيرُه . فلا يجتمع فى دين الإسلام مسجدٌ وقبر ، بل أيُّهما طرأ على الآخر . منع منه ، وكان الحكم لِلسابق ، فلو وُضِعا معاً ، لم يجز ، ولا يصح هذا الوقف ولا يجوز ، ولا تَصِحُّ الصلاة فى هذا المسجد ؛ لنهى رسولِ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن ذلك ، ولعنه مَن اتخذ القبر مسجداً ، أو أوقد عليه سراجاً . فهذا دينُ الإسلام الذى بعث الله به رسوله ونبيه، وغربتُه بينَ الناس كما ترى !!" انتهى . "زاد المعاد في هدي خير العباد" (3/572) . أما إذا كانت القبور أو المقبرة قريبة من المكان الذي يراد بناء المسجد فيه : فلا بأس ببناء المسجد بشروط ثلاثة : 1- ألا يقصد ببناء المسجد تعظيم تلك القبور أو التبرك بها . 2- ألا تكون القبور في قبلة المسجد . لحديث أبي مرثد الغنوي رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لَا تَجْلِسُوا عَلَى الْقُبُورِ وَلَا تُصَلُّوا إِلَيْهَا ) رواه مسلم (رقم/972) . 3- أن يفصل المسجد عنها فصلا محكما ، بحيث لا تدخل هذه القبور في شيء من ساحات المسجد أو فنائه ، وبحيث يظهر للعيان ظهورا بينا أن المسجد منفصل عن المقبرة تماما ، بنحو طريق ، أو شارع ، أو خلاء واسع ، أو غير ذلك . " قال أبو بكر الأثرم : سمعت أبا عبد الله - يعني : أحمد بن حنبل رحمه الله - يُسأل عن الصلاة في المقبرة ؟ فكره الصلاة في المقبرة . فقيل له : المسجد يكون بين القبور ، أيصلي فيه ؟ فكره ذَلِكَ . قيل لَهُ : إنه مسجد وبينه وبين القبور حاجز ؟ فكره أن يصلى فيه الفرض ، ورخص أن يصلى فيه على الجنائز . وذكر حديث أبي مرثد الغنوي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تصلوا إلى القبور ) ، وقال: إسناد جيد " انتهى. " فتح الباري " لابن رجب (2/398). والحاصل : أنه لا مانع من بناء المسجد في منطقة قريبة من مقابر المشركين ـ أو المسلمين ـ بشرط ألا يكون المسجد في حيز المقبرة ، وهي منطقة المقابر ، بل منفصل عنها انفصالا بينا ، بطريق أو نحوه . لكن متى تيسر لكم مكان آخر ، بعيد عن منطقة المقبرة ، فهو أولى وأحوط ، خشية من أن يصل امتداد المقبرة ـ مع الوقت ـ إلى حدود المسجد . والله أعلم | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 01 / 2009, 10 : 12 PM | المشاركة رقم: 13 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 01 / 2009, 12 : 12 PM | المشاركة رقم: 14 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 01 / 2009, 35 : 01 PM | المشاركة رقم: 15 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى اللهم امين جزاك الله خيرا اختنا الفاضلة ام نيرة على مرورك وعلى هذا الدعاء الطيب الذي اسأل الله ان يستجيبه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 01 / 2009, 37 : 01 PM | المشاركة رقم: 16 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى بارك الله فيك اختنا الفاضلة ام نيرة واسأل الله ان يرحم ابنتك نيرة وان يعوضكم الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 01 / 2009, 10 : 02 PM | المشاركة رقم: 17 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى بارك الله فيك اخي الكريم ابو الوليد جزاكم الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 01 / 2009, 44 : 02 PM | المشاركة رقم: 18 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى بارك الله فيك اخي الكريم ابو الوليد جزاكم الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 01 / 2009, 22 : 11 PM | المشاركة رقم: 19 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
11 / 01 / 2009, 42 : 12 AM | المشاركة رقم: 20 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الفتاوى اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018