21 / 02 / 2008, 33 : 12 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.91 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح قال أبو عبد الله المقري في كتاب [ القواعد ]: (( يكره تكثير الفروض النادرة، والاشتغال عن حفظ نصوص الكتاب والسنة والتفقه فيهما بحفظ آراء الرجال والاستنباط منها والبناء عليها وبتدقيق المباحث وتقدير النوازل فالمهم مقدم. وما أضعف حجة من يرد القيامة وقد أنفق عمرا طويلا في العلم فيسأل عما علم من كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فلا يوجد عنده أثارة من ذلك. بل يوجد قد ضيع فرضا كثيرا من فروض العين من العلم بإقباله على حفظ فروع اللعان والمأذون وسائر الأبواب النادرة الوقوع وتتبع سائر كتب الفقه مقتصرا من ذلك على القيل والقال معرضا عن الدليل والاستدلال. بل الواجب الاشتغال بحفظ الكتاب والسنة وفهمهما والتفقه فيهما والاعتناء بكل ما يتوقف عليه المقصود منهما، فإذا عرضت نازلة عرضها على النصوص، فإن وجدها فيها فقد كفي أمرها، وإلا طلبها بالأصول المبنية هي عليها، فقد قيل: إن النازلة إذا نزلت أعين المفتي عليها. ))
,lh Hqut p[m lk dv] hgrdhlm ,r] Hktr ulvh ',dgh td hgugl >>>>
|
| |