06 / 12 / 2008, 09 : 03 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | موقوف | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 11 | العمر: | 41 | المشاركات: | 0 [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 40 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام رغم أنف الرافضة..ماتت الزهـراء وهي راضيـة ----------------------------------------- الســلام عليــكم ورحمة الله وبـركـاتـه طالمــا سمعــنـا من أحفــاد المجـوس وأتبــاع أبن سبــأ اليهـودي إن فاطمـة بنـت الرسول صلى الله عليه وسلـم.. مـاتـت وهي غضبــانـه على الخليفــة الأول أبو بكــر الصـديـق.. وأضـع تحـت إيـديـكم هـذه الصفعــة لتصفعــوا هـؤلاء الأفـاكــيـن.. روى البيهقي بسنده عن الشعبي انه قال : لما مرضت فاطمة اتاها ابوبكر الصديق فاستئذن عليها فقال علي: يافاطمة هذا ابوبكر يستأذن عليك فقالت : اتحب ان آذن له..؟؟ قال :نعم.. فأذنت له فدخل عليها يترضاها فقال: والله ماتركت الدار والمال والأهل والعشيره إلا ابتغات مرضاة الله ومرضات رسوله ومرضاتكم اهل البيت ثم ترضاها حتى رضيت... السنن الكبرى للبيهقي المجلد رقم 6 / 301 وقال ابن كثير هذا إسناد جيد قوي والظاهر عامر الشعبي سمعه من علي او ممن سمعه من علي هذا موجود في البداية والنهاية المجلد رقم 5 / 253 وقال ابن حجر وهو إن كان مرسل فإسناده إلى الشعبي صحيح وبه يزول الأشكال في جواز تنادي فاطمه عليها السلام على هجر ابوبكر رضي الله عنه الروايه في كتب الشيعه كتب الشيعه شرح ابن ابي حديد يقول : عندما غضبت الزهراء مشى إليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنه انظر شرح نهج البلاغه لإبن ابي حديد 1 / 57 وشرح البلاغه لإبن هيثم 5 / 507 يقول: مشي اليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنهم ملاحظة : كتاب نهج البلاغة كله صحيح عند الرافضة فقد قال عنه أحد أكبر علماء الشيعة الهادي كاشف الغطاء في كتابه " مستدرك نهج البلاغة " أن : " كتاب نهج البلاغة. من أعظم الكتب الإسلامية شأنا...- إلى أن قال -: نور لمن استضاء به ، ونجاة لمن تمسط به وبرهان لمن اعتمده ، ولب لمن تدبره " وقال أيضا : "إن اتقادنا في كتاب نهج البلاغة أن جميع ما فيه من الخطب والكتب والوصايا والحكم والآداب حاله كحال ما يروى عن النبي ص وعن أهل بيته في جوامع الأخبار الصحيحة والكتبالمعتبرة " - مستدرك نهج البلاغة - لكاشف الغطاء ص 191 وبهذا تند حض مطاعن الرافضة على أبي بكر التي يعلقونها على غضب فاطمة عليه، فلئن كانت غضبت على أبي بكر في بداية الأمر فقد رضيت عنه بعد ذلك وماتت عليه، ولا يسع أحد صادق في محبته لها، إلا أن يرضي عمن رضيت عنه مـا قـولــكم يا أتبــاع المجوس..؟؟ هـل تطعـنون في نهـج البــلاغـة أيضــا..؟؟
vyl Hkt hgvhtqm>>lhjj hg.iJvhx ,id vhqdJm
|
| |