24 / 11 / 2008, 30 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | موقوف | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 11 | العمر: | 41 | المشاركات: | 0 [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 40 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام طرد الرافضي محمد باقر الفالي من الكويت أضيف في :20 - 11 - 2008 غادر صباح اليوم الخميس الرافضي محمد باقر الفالي متوجها الى العاصمة الإيرانية طهران بعد سبه لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في أحدى الحسينيات بالكويت ، وكانت قد تحدثت هيئة الدفاع عن الرافضي محمد باقر الفالي في مؤتمر صحافي أمس عن بيان صادر من الفالي، بالإضافة إلى الوكالة التي وقع عليها وذلك للدفاع ضد من يتطاول عليه، وأيضا توضيح الحقائق في مسألة عودته إلى الكويت .وفي البداية قال المحامي الرافضي عادل قربان بعد أن قرأ بيان الفالي نيابة عنه ان هيئة الدفاع بصدد رفع أولى الشكاوى ضد النائب محمد هايف المطيري وذلك لأنه وصف الفالي بـ «الزنديق»: ومتسائلا: هل هذا الوصف هو من أجل أن يحلل دم الفالي ؟ وهل هي دعوى قتل ؟ وموضحا أن هذه التهمة تندرج تحت قضية «جنح صحافة» وسوف نتقدم بها الأحد المقبل أو الإثنين على أقل تقدير. واشار إلى أن الفالي لديه إقامة صالحة لغاية تاريخ 11/11/2011 ونوع إقامته مادة 24 أي أنها وحسب لوائح وزارة الشؤون تمنح لرجل دين، وكان تاريخ تجديدها في 11/1/2008، كما أنه يفهم من الفالي أنه من دعاة الوحدة ويطلب من الباري حفظ هذا البلد، خصوصا أنه لم يتعرض للصحابة الأخيار، وهذا ليس ديدن ديننا. واضاف : ان القضية التي اتهم فيها الفالي وتم الحكم فيها كانت بتاريخ 18/3/2007 أي بمعنى أن إقامته جددت بموافقة وزارة الداخلية بعد الاتهام المسند إليه . وأكمل : قام الفالي بالأمس بالذهاب إلى مجمع الوزارات لعمل توكيل خاص للدفاع عنه من قبلنا، وقال الرافضي محامي الفالي «ونحن اليوم لن نسمح لكائن من كان بالتطاول على الفالي ، وسنقف أمام كل من تسول له نفسه بالتطاول على السيد»، كما يزعم ، موضحا أن دخوله وخروجه من الكويت كان بناء على أمر المحكمة . وموضوع اخر ذات صلة : الكويت: مغادرة المرجع الشيعي الفالي تسهم في تهدئة الأجواء السياسية أضيف في :22 - 11 - 2008 الشرق الأوسط /فيما لا تزال الأجواء السياسية هادئة وسط ترقب النواب والتجمعات السياسية لاتجاه حل أزمة استجواب رئيس مجلس الوزراء الذي قدمه نواب إسلاميون في منتصف الأسبوع، غادر عالم الدين الشيعي السيد محمد الفالي الكويت أمس، لينهي فصلا من فصول التأزيم السياسي التي شهدتها البلاد منذ دخوله إليها الخميس الماضي. وقال السيد الفالي لأنصاره الذين ودعوه في مطار الكويت إنه لا يحمل أية ضغينة على أحد، و«ليس في قلبي سوى الأماني الجميلة بأن يجعل الله هذا البلد آمنا، وعفوت عن كل من ظلمني، واتهمني بالزندقة والكفر». وطبقا لمعلومات أمنية، فإن مغادرة السيد الفالي للبلاد تمت صباح أمس، وأنه اتجه عائدا إلى العاصمة الإيرانية طهران على متن طائرة الخطوط الجوية الكويتية، تنفيذا لطلب ترحيله من قبل السلطات الأمنية التي أمهلته حتى أمس لإنهاء التزاماته تمهيدا لمغادرته البلاد بشكل نهائي، بعد أن ألغت سمة الإقامة التي حصل عليها، وليوضع بعدها على قائمة الممنوعين من دخول البلاد. من جهة أخرى، أكد رئيس اللجنة التشريعية في البرلمان ناصر الدويلة أن «رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد يحظى بدعم أغلبية نيابية، وهو الأمر الذي لم يحظ به أي رئيس وزراء سابق للبلاد منذ الاستقلال عام 1961». واعتبر أن «إحجام 42 نائبا عن حضور جلسة أمس (الأول من أمس) رسالة من النواب برفض الاستجواب وتأييد رئيس الحكومة في هذه الأزمة». وكانت أزمة السيد الفالي قد بدأت منذ وصوله إلى البلاد الخميس الماضي قادما من طهران، لتبدأ أزمته بعد تدخل مراجع حكومية لرفع اسمه من قائمة الممنوعين من الدخول للبلاد، وهو ما دفع نواب إسلاميين مقربين من الكتلة السلفية إلى تقديم طلب استجواب بحق رئيس الحكومة في منتصف الأسبوع، خاصة أن الفالي سبق أن أدين بتهمة سب الصحابة في يونيو (حزيران) الماضي، لكنه قدم طلبا لاستئناف الحكم، وسينظر فيه قاض مختص في منتصف الشهر المقبل. ولا تزال الأجواء السياسية هادئة رغم عدم استقرارها منذ شهر إثر ملاحظات نيابية حادة على أداء الحكومة، وانتهت بتقديم النواب المقربين من التيار السلفي الدكتور وليد الطبطبائي ومحمد المطيري وعبد الله البرغش صحيفة استجواب من 16 صفحة بحق رئيس الحكومة، وتقسمت محاوره على تردي وتراجع الخدمات العامة في الدولة، وزيادة مظاهر الفساد الإداري وهدر الأموال العامة، بالإضافة إلى تراجع الحكومة عن قراراتها بداعي تعرضها لضغوط، في إشارة إلى حادثة السيد الفالي. وسيتحتم على أمير البلاد بحكم الدستور، متى ما وصلت الأمور في البرلمان إلى حد تقديم طلب عدم إمكان التعاون مع رئيس الحكومة، أن يلجأ إما إلى حل البرلمان والدعوة لانتخابات مبكرة، أو إقالة الحكومة وإعادة تشكيلها من جديد. قاتلك الله يامجرم ياخبيث
'v] hgl[vl hgofde hgvhtqd fhrv hgthgd lk hg;,dj ( hgpl]hggi )
|
| |