أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لغة النبات الحديث الخفي كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ الوليد الشمسان 30 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله البعيجان 30 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالباري الثبيتي 29 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ علي الحذيفي 29 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ بدر التركي 29 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 29 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: 163 موت أبي أمامة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله البعيجان 29 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ الوليد الشمسان 29 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 0 المشاهدات 430  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 03 / 02 / 2019, 08 : 12 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.86 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
يوم الحسرة (خطبة)


الخُطْبَةُ الْأُولَى
إنَّ الحمدُ للهِ، نَحْمَدُهُ، ونستعينُهُ، ونستغفِرُهُ، ونعوذُ باللهِ مِنْ شرورِ أنفسِنَا وسيئاتِ أعمالِنَا، مَنْ يهدِ اللهُ فلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وأشهدُ أنْ لا إلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شريكَ لَهُ، تَعْظِيمًا لِشَأْنِهِ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبدُهُ ورسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ، صَلَّى اللهُ عليهِ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كثيرًا.


أمَّا بَعْدُ:
فَاتَّقُوا اللهَ - عِبَادَ اللهِ - حقَّ التَّقْوَى؛ واعلَمُوا أنَّ أَجْسَادَكُمْ عَلَى النَّارِ لَا تَقْوَى. وَاعْلَمُوا بِأَنَّ خَيْرَ الْهَدْيِّ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ، وَأَنَّ شَرَّ الْأُمُورِ مُحْدَثُاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ، وَكُلَّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ.


عِبَادَ اللَّهِ، إِنَّ هُنَاكَ مَوَاقِفَ سَتَمُرُّ عَلَى أَهْلِ الْمَحْشَرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَالنَّدَامَةِ، قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [مريم: 39].. فَفِي ذَلِكَ الْمَوْقِفِ - سَوَاءٌ فِي الْقِيَامَةِ أَوْ لِمَنِ اسْتَحَقَّ النَّارَ - سَيُسْمَعُ الشَّهِيقُ، وَيُعْلَنُ الْأَسَى وَالنَّدَامَةُ، وَيُسْمَعُ الْبُكَاءُ وَالنَّحِيبُ وَالْحَسْرَةُ وَالْأَلَمُ وَالنَّدَمُ، وَلَكِنْ لَاتَ حِينَ مَنْدَمٍ..


عِبَادَ اللَّهِ؛ إِنَّ هُنَاكَ أَصْنَافًا مِنَ الْبَشَرِ سَيُكْثِرُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ قَوْلِ: "يَا لَيْتَنِي وَيَا لَيْتَنِي.."، وَلْنَتَأَمَّلْ فِيمَنْ قَالَ: "يَا لَيْتَنِي" فِي الْقُرْآنِ..


قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَاوَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا ﴾ [الفرقان: 27، 28].. فَقَدْ أَعْلَنَ مَنْ خَالَفَ الرَّسُولَ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَدَمَهُ الشَّدِيدَ، وَحَسْرَتَهُ الْوَاضِحَةَ عَلَى مَا فَرَّطَ فِي جَنْبِ اللَّهِ، وَلَكِنَّ هَذَا النَّدَمَ وَتِلْكَ الْحَسْرَةَ لَنْ يَنْفَعَا صَاحِبَهُمَا؛ لِأَنَّ زَمَنَ الْمُهْلَةِ انْتَهَى، وَتَصْحِيحَ الْوَضْعِ وَمُعَالَجَةَ الْخَطَأِ وَتَدَارُكَهُ قَدْ فَاتَتْ. وَاسْمَعْ إِلَى حَسْرَةٍ أُخْرَى وَنَدَامَةٍ كُبْرَى فِي قَوْلِهِمْ: ﴿ يَالَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا ﴾ [الأحزاب: 66]، فَلَقَدِ انْكَشَفْتْ لَهُمُ الْحَقِيقَةُ، وَظَهَرَ الْحَقُّ، وَلَكِنَّ هَذِهِ الْحَسْرَةَ قَدْ فَاتَ أوَانُهَا.. وَتَتَوَالَى الْحَسَرَاتُ فَيُعْلِنُ أهْلُ النَّارِ حَسْرَتَهُمْ، وَيَقُولُ الْوَاحِدُ مِنْهُمْ: ﴿ يَالَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴾ [الفجر: 24].. لَقَدْ فَرَّطَ فِي جَنْبِ اللَّهِ، وَفَرَّطَ فِي الْعَمَلِ لِلْحَيَاةِ الْبَاقِيَةِ، وَإِنَّه نَدَمٌ لَا يَنْفَعُ، وَحَسْرَةٌ لَا تُفِيدُ.. لَقَدْ قَالَهَا بَعْدَمَا رَأَى النَّتِيجَةَ، وَاسْتَلَمَ بِشِمَالِهِ شَهَادَةَ فَشَلِهِ وَخَيْبَتِهِ: ﴿ وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَالَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ ﴾ [الحاقة: 25]؛ لِأَنَّ مُجَرَّدَ اسْتِلَامِ الشَّهَادَةِ بِالشِّمَالِ يَدُلُّ عَلَى مُفَارَقَةِ أهْلِ الْيَمِينِ، وَيَدُلُّ عَلَى الْخِزْيِ وَالْعَارِ وَالْفَضِيحَةِ عَلَى رُؤُوسِ الْأشْهَادِ. إِنّ َمُجَرَّدَ اسْتِلَامِ الشَّهَادَةِ بِالشِّمَالِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ يُبَشَّرُ بِدُخُولِ النَّارِ، وَالْحَسْرَةِ.. فَتَمَنَّى هُنَا لَوْ عَاشَ فِي الدُّنْيَا طَائِعًا للهِ، مُتَّبِعًا لِلرَّسُولِ، مُجَالِسًا لِلْأَخْيَارِ، مُجَانِبًا لِلْأَشْرَارِ، مُلْتَزِمًا بِكِتَابِ اللهِ، سَائِرًا عَلَى مَنْهَجِ رَسُولِ اللهِ؛ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.


وَمِنَ النَّدَمِ مَا حَكَى اللَّهُ عَنْهُمْ بِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ يَالَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 73].. فَإِذَا كَانَ قَالَهَا وَهُوَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِمَا فَاتَهُ مِنَ الْغَنِيمَةِ - وَهِيَ غَنِيمَةٌ زَائِلَةٌ - فَسَتَكُونُ حَسْرَتُهُ بِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مَعَهُمْ بِسَبَبِ فَوَاتِ الْبَاقِيَةِ أَشَدَّ، وَحِينَهَا يُزَفُّ أَهْلُ النَّارِ إِلَى النَّارِ، يَقُولُونَ كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمْ: ﴿ يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَالَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا ﴾ [الأحزاب: 66] فَيَذُوقُونَ حَرَّهَا، وَيَشْتَدُّ عَلَيْهِمْ أَمْرُهَا، وَيَتَحَسَّرُونَ عَلَى مَا أَسْلَفُوا مِنْ تَفْرِيطٍ فِي حَقِّ اللَّهِ.


وَمَا كَانُوا بِـحَاجَةٍ إِلَى مِثْلِ هَذَا النَّدَمِ، وَلَا أَنْ يَضَعُوا أَنْفُسَهُمْ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ الْمُخْزِيْ وَالْمُؤْلِمِ، لَقَدْ جَنَوْا عَلَى أَنْفُسِهِمْ كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ ﴾ [الزخرف: 76].. فَلَقَدِ اخْتَارُوا الْمَعَاصِيَ عَلَى الطَّاعَاتِ، وَآثَرُوا الانْحِرَافَ عَلَى الِالْتِزَامِ، وَعِنْدَمَا جَاءَهُمْ يَوْمُ الْحَسْرَةِ بَدَؤُوا يَبْحَثُونَ عَنِ الْمَخَارِجِ وَالْخَلَاصِ؛ وَمِنْ هُنَا يَنْبَغِي عَلَى الْمُؤْمِنِ أَنْ يَسْلُكَ طَرِيقَ الْحَقِّ، وَيَتَّبِعَ الْمَنْهَجَ الَّذِي شَرَعَهُ اللَّهُ تَعَالَى؛ فَيُخْلِصُ الْعُبُودِيَّةَ للهِ، وَيَسِيرُ عَلَى مَنْهَجِ النُّبُوَّةِ فِي كُلِّ حَيَاتِهِ؛ حَتَّى لَا يَقَعَ فِي الْحَسْرَةِ وَالنَّدَمِ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ النَّدَمُ.


فَالْحَيَاةُ فُرْصَةٌ لِلْعَوْدَةِ إِلَى طَاعَةِ اللَّهِ تَعَالَى، وَتَصْحِيحِ الْأَوْضَاعِ، وَالْعَوْدَةِ إِلَى اللهِ تَعَالَى.. فَالْمُسْلِمُ مَهْمَا بَلَغَ مِنَ الْمَعَاصِي وَالذُّنُوبِ مَادَامِ عَلَى قَيْدِ الْحَيَاةِ فَالْفُرْصَةُ أَمَامَهُ لِلْعَوْدَةِ وَالتَّوْبَةِ الصَّادِقَةِ مُتَاحَةٌ؛ فَالسَّعِيدُ مَنْ تَدَارَكَ نَفْسَهُ قَبْلَ الْمَوْتِ بِالتَّوْبَةِ وَالْإِنابَةِ؛ حَتَّى لَا يَقَعَ فِيمَا وَقَعَ فِيهِ أَصْحَابُ الْحَسْرَةِ وَالنَّدَامَةِ.

الْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ
عِبَادَ اللَّهِ؛ إِنَّ هَذِهِ الْمَوَاقِفَ الَّتِي ذَكَرَهَا لَنَا الْقُرْآنُ بِصِيغَةِ الْمَاضِي وَهِيَ سَتَقَعُ بِالْمُسْتَقْبَلِ دَلِيلُ تَأْكِيدِ وُقُوعِهَا، فَعَلَى الْمُؤْمِنِ أَنْ يَسْتَغِلَّ زَمَنَ الْفُرْصَةِ وَالْحَيَاةَ الْقَادِمَةَ؛ فَلَهُ فِي الدُّنْيَا الْخِيَارُ وَالْمَشِيئَةُ وَالْإِرَادَةُ كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ﴾ [الكهف: 29]، وَكَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ﴾ [الشمس: 8]، وَهُوَ الَّذِي يَنْأَى بِنَفْسِهِ عَنْ وَحْلِ الْمَعَاصِي، وَيُنْجِي نَفْسَهُ مِنْ غَضَبِ اللهِ.. أَمَّا الْمَعْتُوهُ الَّذِي فَقَدَ عَقْلَهُ وَأَوْقَعَ نَفْسَهُ فِي مَعَاصِي اللَّهِ فَهُوَ عَلَى شَرٍّ عَظِيمٍ إِنْ لَمْ يَتَدَارَكْ نَفْسَهُ؛ لِذَا قَالَ تَعَالَى حَاكِيًا عَنِ اعْتِرَافِهِمْ بِضَعْفِ عُقُولِهِمْ: ﴿ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ * فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾ [الملك: 10، 11].. لَكِنْ أَتَى اعْتِرَافُهُمْ مُتأَخِّرًا وَبَعْدَ فَوَاتِ الْأوَانِ.


عِبَادَ اللَّهِ؛ إِنَّ مَشَاهِدَ الْحَسْرَةِ وَالنَّدَمِ فِي يَوْمِ الْقِيَامَةِ مُتَعَدِّدَةٌ، وَمَا كَانَ الْإِنْسَانُ بِحَاجَةٍ أَنْ يُوقِعَ نَفْسَهُ فِي هَذِهِ الْمَهَالِكِ.. حَمَانَا اللهُ مِنَ النَّارِ وَوَقَانَا.


الَّلهُمَّ احْمِ بِلَادَنَا وَسَائِرَ بِلَادِ الإِسْلَامِ مِنَ الفِتَنِ, وَالمِحَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَن، الَّلهُمَّ وَفِّقْ وَلِيَّ أَمْرِنَا, لِمَا تُحِبُ وَتَرْضَى، وَخُذْ بِنَاصِيَتِهِ لِلْبِرِّ وَالتَّقْوَى، الَّلهُمَّ اجْعَلْهُ سِلْمًا لِأْوْلِيَائِكَ، حَرْباً عَلَى أَعْدَائِكَ، الَّلهُم ارْفَعْ رَايَةَ السُّنَّةِ، وَأَقْمَعْ رَايَةَ البِدْعَةِ، الَّلهُمَّ احْقِنْ دِمَاءَ أَهْلِ الإِسْلَامِ فِي كُلِّ مَكَانٍ، «اللهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا دِينَنَا الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الَّتِي فِيهَا مَعَاشُنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا الَّتِي فِيهَا مَعَادُنَا، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لَنَا فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لَنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ». اللهُمَّ أَكْثِرْ أَمْوَالَ مَنْ حَضَرَ، وَأَوْلَادَهُمْ، وَأَطِلْ عَلَى الْخَيْرِ أَعْمَارَهُمْ، وَأَدْخِلْهُمُ الْجَنَّةَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلَامٌ عَلَى المُرْسَلِينَ، وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ. وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيِّكُمْ.



d,l hgpsvm (o'fm)










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018