الإهداءات | |
ملتقى السير الذاتية لائمة ومؤذني الحرمين الشريفين ملتقى مختص بسير ائمة ومؤذني الحرمين الشريفين على مدى التاريخ والى عصرنا الحاضر . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | شريف حمدان | مشاركات | 3 | المشاهدات | 1861 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
05 / 10 / 2012, 01 : 09 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى السير الذاتية لائمة ومؤذني الحرمين الشريفين احبتي في الله الشيخ عبد الله بن عبد الوهاب الزاحم نسبه : عبد الله بن عبد الوهَّاب بن عثمان بن محمَّد بن عبد الوهَّاب بن زاحم بن محمَّد بن حسين بن سلطان بن زاحم . وذلك أنَّ محمَّد بن حسن رُزِق ولدان : زاحم - جد آل زاحم - ، وعوجان - جد آل سويّد ، والغدير والعوجان الذين منهم الشَّيْخ محمَّد بن العوجان الموجود في الزبير في العراق . وزاحم أبو سلطان من المرازيق من فخذآل محمَّد الذين هم من قبيلة البقوم ، والبقوم كما قال ابن بسام في تاريخ علماء نجد (تاريخ علماء نجد : 2/588 ) : قبيلة البقوم تحتها بطنان كبيران هما آل محمَّد وآل وازع، وتحت كُلّ منهما أفخاذ وعشائركثيرة . والبقوم أَحَد قبائل الأزد من شنوءة الذين هم أحَد الشعوب القحطانية ، وكانت قبيلة الأزد تسكن في مدينة مأرب الواقعة شمال صنعاء بمسافة 200 كم ، ولمَّا خرب سد مأرب وتفرَّقت القبائل ، نزل البقوم في وادٍ يُقَال له باقم بَيْنَ صعدا ونجران ، ثُمَّ انتقلوا إلى تربة الواقعة في حدود نجد مِمَّا يلي جبال الحجاز . وتسمية البقوم نسبة إلى جدهم باقم ، كما في تاج العروس ، وفي كنز الأنساب أنَّ مِن حاضرة البقوم آل زاحم وآل عوجان أسرتان مِن فخذٍ واحد ، تجتمعان في جدّهما محمَّد بن حسن ، لأنـَّه كان لمحمَّد ابنان : زاحم وذريته آل زاحم ، وعوجان وهو جد آل عوجان ... الخ . مولده ونشأته : وُلِدَ عام 1300 هـ في بلدة القصب ، ونشأ عند أبويه ، وحرص أبوه على تعليمه فحفَّظه القرآن الكريم وأدخله الكُتَّاب عند الشَّيْخ سليمان بن قاسم فأخذ عنه مبادئ القراءة والكتابة ، وكان حفظه للقرآن في سنٍ مبكرة وصار يقرأ في كتب الفقه والتفسير والحديث ، ويختلي في المنارة ، واختاره أهل البلد إماماً لمسجدهم الجامع ، ثُمَّ رحل إلى شقراء قاعدة الوشم ، وهي تبعد عن القصب 35 كيلو غرباً بينهم النفوذ ، وأخذ عن علمائها ، ثُمَّ رحل إلى وشيقر المجاورة لشقراء وأخذ عن الشَّيْخ إبراهيم بن صالح بن عيسى الذي اشتهر بالعلم وسعة الاطّلاع ، فأخذ ما عنده من علوم ، ثُمَّ رحل الشَّيْخ عبد الله بن عبد الوهَّاب بن زاحم إلى الرياض ، فأخذ عن الشَّيْخ عبد الله بن عبد اللطيف في التوحيد والتفسير والحديث والعقائد . ودرس على الشَّيْخ محمَّد بن محمود ، والشَّيْخ حسن بن عتيق . والشَّيْخ حمد بن فارس ، والشَّيْخ عبد الله بن راشد بن جلعود - أحد علماء القصب - وحاز الثقة والرضا من شيوخه ونال إجازتهم في العلوم التي أخذها عنهم ، وتعرَّف على الشَّيْخ عبد الله بن عبد العزيز العنقري الذي يكبر الشَّيْخ ابن زاحم سِنّاً وعلماً ، وأخذ الشَّيْخ عبد الله بن زاحم منه ، ثُمَّ عَيَّنَ الملِك عبد العزيز الشَّيْخ عبد الله العنقري قاضياً لبلدان السدير والمجمعة ، فطلب العنقري من الشَّيْخ عبد الله بن زاحم أن يذهب معه إلى المجمعة فاعتذر ابن زاحم بأنـَّه سيزداد علماً في الرياض ، فقال العنقري : اذهب معي وتحصل مِنَ العلوم إن شاء الله ما يكفيك . وكان العنقري كفيف البصر ووضع ثقته بابـن زاحم لنصحه وإخلاصه وصدقه في الأخوة ، فسافر معه عام 1326 هـ ، وصار يكتب له الصكوك والأحكام ويقرأُ عليه شتى العلوم ، وإذا طلب العنقري قراءة باب مِنْ كتاب قرأه عليه ، فأعطاه هذا مراناً على القضاء ، وأذِنَ الشَّيْخ العنقري للشيخ ابن زاحم بالجلوس للتدريس ، فقرأ عليه خلقٌ كثير . وكان ابن زاحم يقضي إجازاته في القصب ، وله نشاط في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والوعظ والإرشاد فيها ، وحاز ابن زاحم ثقة الملك عبد العزيز - رحمة الله عليه - فَعُيّنَ قاضياً ومرشداً في منطقة الداهنة سنة 1336هـ (كتاب ترجمة ابن زاحم : ص 32 ) وكان أميرها عبد الرحمن بن ربيعان ، وكان سلوكه في القضاء والإرشاد والوعظ ميسراً سهلاً محبّباً إلى مستمعيه ، وكانت هجرة الداهنة مِنْ أوائل الهجر في التزامها بأمور دينها ، وكان ابن زاحم شجاعاً (المصدر السابق : ص 33 ) وكان بعلو همَّته وشرف سمعته ونزاهته يحظى بمكانةٍ مرموقةٍ عند الملك عبد العزيز ، وكان ابن زاحم يرافق الملك عبد العزيز في غزواته وأسفاره (انظر : تاريخ علماء نجد : 2/588 ) وكان الملك يقربه في المجلس ويهتم بوجوده في مجلسه مع كبار العلماء ويؤيـّد رأي ابن زاحم . وبعدها كان الملك عبد العزيز رحمه الله يَكِل إلى ابن زاحم المهمّات التي تحتاج إلى رجال من طراز معيَّن مِمَّن يتَّصِفُون بالكفاءة والنزاهة وحسن التصرُّف في المواقف الصعبة . وشارك ابن زاحم في فتح حائل سنة 1340هـ مع تركي بن ربيعان ، وسافر الملك عبد العزيز إلى الحجاز سنة 1343هـ بعد كثرة المعاناة التي لقيها الملك عبد العزيز رحمه الله من الشريف حسين بإصرار الشريف حسين على الاستيلاء على أجزاء من منطقة نجد وإيقاعه بين القبائل وإثارة بعضها وتأليب جيران نجد في العراق والأردن على الاستفزاز وسوء معاملته ، وفرض نفسه خليفة على المسلمين . فرافق ابن زاحم الملك عبد العزيز في سفره ذلك . وكان الشريف حسين منع الاخوان من الحج ، فثقل ذلك عليهم واشتكوا للإمام عبد الرحمن ، فعقد مؤتمراً في الرياض حضره ابنه السلطان عبد العزيز ، وحضره العلماء والأعيان من ضمنهم ابن زاحم ، وابن ربيعان ، فعرض الإمام عبد الرحمن ما وصله مِنَ الإخوان وطلب من الحاضرين أن يسألوا السلطان عبد العزيز ، فاتفقوا على أنـَّه بعد الحج يزحفون على الشرسف حسين ، إلاَّ أنَّ الشريف حسين لم يتبصَّر الأمور، وأخبرني مَن أثق بـه أنـَّه بعد وقعة تربـه في الطائف بقيادة خالد بن لؤي دخل الإخوان مكـَّة المكرَّمة فلم يجدوا فيها أحَداً ، لأنَّ الشريف ذهب إلى جده ، ثُمَّ جاء الملك عبد العزيز بجيشه الجرَّار وقال : إنَّني مسافر إلى مكـَّة لرفع المظالم والمغارم التي أرهقت عباد الله ، وبَسْط الشريعة ، فدخل عبد العزيز مكـَّة محرماً ، وكان في معيته عبد الله بن عبد الوهاب بن زاحم ، وابن ربيعان أمير الداهنة ، فاتجه إلى الحرم الشريف وأدَّى مناسك العمرة ، فجاء أهل مكـَّة يسلمون على الملك عبد العزيز وصار يحدّثهم ويحثهم على التمسك بأمور دينهم ، فطلبوا منه بعض العلماء ليناظروهم في المسائل الدينية ، وكان الشَّيْخ عبد الله بن زاحم مع علماء نجد ومنهم الشَّيْخ عبد الله بن حسن آل الشَّيْخ ، والشَّيْخ عبد الرحمن بن عبد اللطيف ، فناظروا علماء مكـَّة وبيَّنوا لهم معتقد أهل نجد ، فاقتنع أهل مكـَّة بقولهم وكتبوا بياناً بذلك فأصدر الملك عبد العزيز بلاغاً إلى كافـَّة أهل الحجاز يطمئنهم أنَّ مصدر الحكومة في التشريع هو كتاب الله وسُنَّة رسوله صلى الله عليه وسلم . ثُمَّ خرج الملك عبد العزيز بالجيش لحصار جده وفتحها سنة 1344هـ، فبويع الملك عبد العزيز ملكاً على الحجاز وسلطاناً على نجد ، وبعد توحيد أطراف الجزيرة صار لقبه ملك المملكة العربية السعودية . ثُمَّ عاد الجند إلى هجرهم . المناصب التي تولاَّها : 1 - تولَّى قضاء الداهنة وما حولها ؛ والداهنة تقع شمال جريفة في الجهة الغربية الشمالية عن القصب ، وذلك عام 1326 هـ . 2 - تولَّى قضاء هجرة نفي . لَمَّا انتقل ابن ربيعان إلى نفي انتقل معه ، وكان الشَّيْخ عبد الله محبوباً لدى الناس ، تقياً نزيهاً ، معتدلاً في أحكامه ، واسع الصدر ، استطاع باستقامته وعدله ورجاحة عقله أن ي*** قلوب الناس إليه . أراده الملك عبد العزيز لقضاء الرياض فاعتذر ابن زاحم فأرسله إلى العلا تأديباً ، وبقي فيها عِدَّة أشهر ثُمَّ رجع فعرض عليه مرّةً أخرى قضاء الرياض فامتنع ، فأراد أن يرسله إلى القطيف ولكنـَّه التزم عندها بقضاء الرياض وذلك في سنة 1357 هـ ، وصار يقضي بين الناس ، ثُمَّ عينه الملك عبد العزيز بعدها رئيساً للمحاكم والدوائر الشرعية في المدينة المنوَّرة سنة 1363هـ ، فسافر عن طريق مكـَّة مِن أجل الحج في شهر شوال 1363هـ ، وحج مع عددٍ من الأعيان في تلك السنة ، وكان يرافقه في تلك الرحلة السكرتير عبد الرحمن الحصين ، ومساعداه في القضاء الشَّيْخ محمَّد الخيال ، والشَّيْخ عبد العزيز بن صالح ، وولد أخيه عبد الوهَّاب بن محمَّد بن زاحم وأخوه الشَّيْخ عبد العزيز وأخوه الشَّيْخ عبد الله بن محمَّد ابن عبد الوهَّاب بن زاحم وأولاده : الشَّيْخ عبد الوهَّاب بن عبد الله بن زاحم ، وإبراهيم ، وعبد العزيز ، والحاشية وجميع العائلة . فوصل الشَّيْخ عبد الله بن عبد الوهَّاب بن زاحم إلى المدينة المنوَّرة في محرَّم 1364 هـ بعد الحج ، وقد أوصاه الملك عبد العزيز فقال له : إذا رأيت أحَد العلماء جاءوا إلى الحج ويصلح للتدريس في المسجد النبوي الشريف فأخبرنا ، فجاء الشَّيْخ محمَّد الأمين الشنقيطي - وكان بحراً في العلوم كلها ، سريع الفهم ، وله رغبة في البقاء في المدينة المنوَّرة - فأعطاه الشَّيْخ عبد الله كتاب الرد على المنطقيين وعِدَّة كتب أخرى في العقائد فتأثَّر بها ، فأخبر عبد الله بن زاحم الملك عبد العزيز بالشَّيْخ محمَّد الأمين الشنقيطي ، فوافق الملك عبد العزيز على بقائه مدرّساً في المسجد النبوي الشريف على مسئولية ابن زاحم ، ثُمَّ أُعْطِي الجنسية السعودية فيما بعد . { امامته في المسجد النبوي } تلاميذ ابن زاحم في المدينة المنوَّرة : الشَّيْخ عبد الرحمن بن سليمان الحصين - وكان أميناً عامّاً للمحكمة . والشَّيْخ عبد الرحمن بن فتوح - وكان رئيس التحقيق القضائي في وزارة العدل . والشَّيْخ عبد الله بن فتوح - وكان عميد كلية الشريعة في الرياض . وابنا أخيه : الشَّيْخ عبد العزيز بن محمَّد بن زاحم - وكان أميناً عامّاً للمحكمة ، والشَّيْخ عبد الله بن محمَّد بن زاحم - وكان رئيساً لمحاكم المدينة . والشَّيْخ صالح بن حمد الهوشان - أحد رجال الأعمال في المدينة المنوَّرة . والشَّيْخ محمَّد بن إبراهيم القاضي - وكان رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المدينة المنوَّرة - رحمة الله عليه . والشَّيْخ محمَّد السياري - وكان قاضياً - رحمه الله . والشَّيْخ ناصر الوهيبي . والشَّيْخ إبراهيم بن عبد العزيز السويّح . وابنه الشَّيْخ إبراهيم بن عبد الله بن زاحم - وكان موظَّفاً في المحكمة - رحمه الله . وأمـَّا طُلاَّبه في المجمعة فخلقٌ كثير نعرف منهم الشَّيْخ محمَّد الخيال القاضي في محكمة المدينة المنوَّرة ، ثُمَّ رئيس المستعجلة فيها - رحمه الله - والشَّيْخ عبد العزيز بن صالح - رئيس محاكم منطقة المدينة المنوَّرة - رحمه الله . والأستاذ عثمان الصالح أحد الأدباء السعوديين . والشَّيْخ حمود بن عبد الرحمن التويجري صاحب المؤلَّفات المعروفة . والشَّيْخ محمَّد بن عبد المحسن العنقري . الشَّيْخ عبد الله الصائغ . والشَّيْخ عبد العزيز الثميري . وغيرهم خلق كثير ، وأعتقد أنَّ طُلاَّب الشَّيْخ العنقري درسوا عنده أيضاً . أولاده : هم : إبراهيم ، توفي في سنة 1398 هـ ، وعبد العزيز ، وناصر ، وصالح ، وعبد الرحمن ، ومحمَّد - وقد توفي بعد أبيه بأشهر . وثلاث بنات . صفاته الخُلُقِيَّة : كان يتَّصِف بأخلاقٍ كريمة ، ورضا نفس ، ويتَّصِف بالسماحة والبشاشة وطلاقة الوجه وإكرام الصديق والضيف ، ويصل الرحم ، ويعطف على الضعيف ، ويحب الناس كلهم ويحبونه ، ويتَّصِف بصفاتِ العلماء العاملين ، ويقضي حوائج الناس ، وصاحب معروف ، يزن الأمور بالعقل الرزين ، قوي الشخصية ، لا يخاف في الله لومـة لائم . صفاتـه الخِلْقِيَّة : كان مربوعاً ، لونه قمحيّ ، إذا مشى كأنـَّه يتكفأ من صبب ، بطنه ملهوف ، وصدره واسع ، كبير الرأس ، شعره أسود ، ثُمَّ دبَّ إليه الشيب ، وكان يصبغ بالحناء والكتم ولحيته كثة . وفي آخر حياته ترك الصبغ فابيض شعره . رحمه الله رحمةً واسعة .وقد كتب عنه ابنه عبد الرحمن كتاباً أسماه ( الشَّيْخ عبد الله بن زاحم وجهوده في عهد الملك عبد العزيز ) . وفاته : وذكر الشيخ عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب الزاحم امام وخطيب المسجد النبوي تاريخ وفاة عمه الشيخ عبدالله بن عبدالوهاب الزاحم قائلاً : وبقي الشَّيْخ عبد الله بن عبد الوهَّاب بن زاحم في قضاء المدينة المنوَّرة إلى أنْ توفي فيها في اليوم السابع من رجب 1374هـ ، وصُلّي عليه في المسجد النبوي الشريف ، وشَيَّعه خلقٌ كثير ، ودُفِنَ في بقيع الغرقد ، تغمَّده الله برحمته وأسكنه فسيح جناته . وهذا التاريخ الذي ذكره الشيخ عبدالله محمد الزاحم يوافق يوم الثلاثاء الاول من مارس سنة 1955م حسب الرؤية الشرعية للاهلة في البلاد السعودية , وصلى الله على سيدنا محمَّد وآله وصحبه وسلَّم . وتعتبر هذه المعلومة عن إمامته في المسجد النبوي أول مرة تكتب له عبر شبكة الإنترنت.. أخوكم المحب لكم : أبو ابراهيم سعد عبد الله العتيبي hgado uf] hggi fk uf] hg,ihf hg.hpl lk hzlm hgls[] hgkf,d r]dlhW td hgui] hgsu,]d | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 10 / 2012, 40 : 11 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى السير الذاتية لائمة ومؤذني الحرمين الشريفين | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06 / 10 / 2012, 48 : 06 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى السير الذاتية لائمة ومؤذني الحرمين الشريفين اخي ****** الحاج ابراهيم عبدالله و | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12 / 10 / 2018, 55 : 10 AM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى السير الذاتية لائمة ومؤذني الحرمين الشريفين | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018