أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 27 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: أول خطبة استسقاء للشيخ خالد المهنا 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 27 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: أول خطبة استسقاء للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - وماتيسر له من سورة الرعد - مسجلة فى 15-12-2008 نادرة جدا جدا جدا (آخر رد :رفعـت)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 1 المشاهدات 822  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 30 / 09 / 2017, 40 : 10 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.91 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
تغريب المرأة المسلمة

قال المبشِّر الأمريكي "هنري جسب": "إن مدرسةَ البنات في بيروت هي بؤبؤ عيني، لقد شعرت دائمًا أن مستقبلَ سورية إنما هو بتعليم بناتها ونسائها، لقد بدأت مدرستنا (للبنات)، وها هي قد أثارت اهتمامًا كبيرًا في أواسط الجمعيات التبشيرية"[1].

إن موضوع المرأة المسلمة وتعرضها للتغريب، من أهم الموضوعات التي لم تأخذ حظَّها من الدراسة والنقاش، خصوصًا من طرف الباحثين الشرعيين الذي يعرفون الإسلام ومبادئه، وما زال هذا يتأكد عندي ويتقوى كلما وقعت عيني أو نما إلى سمعي أثرٌ من آثاره المدمرة، فتزيد حسرتي ويشتد ألمي، وأوقن أننا بِتنا شبه عاجزين عن مواجهة هذا القصف العنيف، والهدم المتواصل، والتخريب الممنهج، الذي يتخذ المرأة المسلمة غرضًا له.

لقد وصلت التجلِّيات السيئة لهذا التغريب إلى قِمتها اليوم، ما يجعل هذا الموضوع آنيًّا لابد من التفرغ لدراسته، والتعمق في تحليله؛ حتى لا يتسع الخرق على الراقع - إن لم يكن قد اتسع بالفعل - فلا ينفع بعد ذلك حلٌّ ولا دواء، ومن ذلك: أن هذا الداء بدأ يسري في فئة من الأمة ظنناها محصنة منه، بعيدة عن مرماه، خارج حسابه وتخطيطه؛ فقد وصلت بعضُ معالم التغريب إلى فئة من المتمسكين بدينهم، والمدَّعين انتماءهم لمعسكر الدفاع عن الأمة، فاستسلم فريق منهم لمغريات التغريب، وسوَّغها آخرون ونصبوا لها حزمًا من الأعذار والمسوغات.

والحقيقة أن طرحَ علاجٍ لهذه المعضلة، لا بد - قبلَه - من تأمل في جذور هذا التغريب، ونظر دقيق في مسبباته، وفَهمه فهمًا عميقًا، ثم يوضع في ميزان الشريعة، ويعرض على أحكامها، وبهذا تتكون لنا صورة واضحة المعالم، وكاملة الزوايا، نستطيع من خلالها أن ندرسه بشكل صحيح ودقيق؛ وهذا صعبٌ أن أطيقه في مقالة كهذه، وربما يكون موضوعَ كتاب قادم قد توافرت عندي مادته العلمية، لكنني سألمح إلماحة سريعة مختصرة، مذكرًا بأهم محطات هذا التغريب، وخطوات هذا التخريب؛ حتى يترابط هذا الملمح الزمني مع واقع الأمة الحالي.

لا يشك بصير بحقيقة المجتمعات أن المرأة هي السر في نجاح أي مجتمع واستقراره، وكذلك حال أمتنا المحمديَّة، فلا يمكن أن يصلح حال الأمة الإسلامية إلا بصلاح المرأة، فهي إن صَلُحت أصلحت الرجل معها، فيصلح بذلك المجتمع كله؛ ومعلوم أن الرجل لا يستطيع أن يصلح مجتمعًا فسدت نساؤه، إلا إذا أعانته المرأة وشدت عضده؛ وهذا ما يفسِّر صمود أمتنا وقوتها واجتماعها من زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى فترة ما قبل الاستعمار، فلقد كانت المرأةُ طيلة هذه المدة تقوم بدورها على أحسن وجه، وبأقومِ سبيل، سواء مَن كانت منهن متعلمة وعالمة، أم التي لم تأخذ من التعليم نصيبًا وحقًّا.

ومنه نفهم أن الاستعمار كان نقطة التحوُّل الكبرى، أو نقطة الانحراف الأولى، فبعده انقلبت الموازين، وصارت الدنيا مقلوبة معكوسة، فلقد فطن الاستعمار - وكذا المستشرقون وطلائع المبشرين قبله - إلى سر قوة الأمة، وأيقنوا أن المرأة إحدى أهم ركائزه، فكان لابد لهم أن يحتالوا ويخططوا حتى يخلصوا إلى هذا الصرح فيهدموه، فتنهار بانهياره الأمة، فجعلوا ذلك غايتهم، واتخذوه هدفًا بين أعينهم.

وهكذا انطلقت تباعًا دعوات تحرير المرأة، التي رعاها الاستعمار من طرف خفي، فَلاكَها بعض المسلمين بألسنتهم، وروَّجوا لها بلغتهم؛ فطعنوا بذلك أمتهم وخانوها، من حيث علموا أو لم يعلموا... ومن تأمل هذه الفترة، أيقن أنها إحدى أكبر النكسات في تاريخ الأمة - ولستُ أقول هذا لأنني ضد المرأة أو عدو لها، فلقد تنسمت المسلمة الحرية الحقيقية منذ بزوغ الإسلام، حيث لم تعرف المرأة الغربية إلى يومنا هذا عُشر معشار ما عرفته المسلمة من حرية حقيقية، كفلها الله لها ورسوله، ولم يكفلها لها المستمتعون الماجنون؛ وإنما أنتقد دعوات التحرير المأساوية تلك؛ لأنها كانت ولا تزال مجرد كذبة كبيرة، وكذلك أرفضها لأنني ضد هذه الحرية التي تُلقن ثم تُملى ثم تُفرض، ووراءها ما نراه الآن ونغوص في وحله.

لقد حمل وزر هذه الدعواتِ الجاهلة بعضُ الأغمار الجاهلين من أبناء الأمة، ممن لم يعلموا خصوصية ديننا، وجهلوا جوهره وصفاءه وقمة العدل فيه؛ فكانوا جسورًا مرَّت عليها مفاهيم لا تصلح لنا، ولا تنبت في أرضنا، بل تدمِّرنا وتفتت هويتنا؛ فخلطوا الأمور بعضها ببعض، وأعلنوا حقوقًا أُريدت بها أباطيل، فوأدوا المرأة وهم يزعمون لها الإحياء، ورموها للتهلكة وهم يزعمون لها الأمن والأمان، وفعلوا فيها ما لو طُرحت بين يدي العدو، لما تجاسر أن يفعله فيها... ألا ترى كيف كشفوا عنها حجابها؟ وكيف سلبوها أنوثتها؟ وكيف رفعوا عنها حياءها؟ وكيف مزقوا عفتها؟ وكيف حشروها فيما لا تحسن؟ حتى جعلوها لقمة سائغة لكل من يريد بها سوءًا وشرًّا.

لم يكن قاسم أمين - ولا غيره ممن نادى بحرية المرأة - عالمًا بأنه قاتلها ومبيدها، وأنه حين يحررها من وصاية أبيها الحنون، وأخيها الحريص، يلقيها بين يدي من لا يرقب فيها إلًّا ولا ذمة، فقد سلبوها الحرية الحقيقية ووضعوها في سجن الشهوات والمغريات، وأقبروها في سراديب الملذات والأوهام، فكشفوا عنها ثيابها وأبدوا لها سوأتها، وقالوا لها كذبًا: أنت الآن حرة! وما أرادوا من ذلك إلا الشهوة والتمتع، ليجعلوها فيما بعد سلعة تباع وتشترى، تنمق وتزوق، وتعرض على أجسادها الأزياء.

وهكذا مرت الأيام - والأيام حبالى يلدن كل عجيب - والتغريب ماضٍ على أشده، قائم على قدم وساق، يُعمل أدواته في المرأة المسلمة، ويخطط وينفذ، حتى أصبحت المسلمة الحيية كما نرى الآن ونسمع، لا فرق بينها وبين المرأة الكافرة، شكلًا ولا مظهرًا، فقد ذابت تمامًا، وصارت تدين للغرب وتعبده وتمجده أكثر مما تفعل بمجتمعها، الذي تحسبه متخلفًا ورجعيًّا!

ليس هذا فحسب، بل جعلوها جنديًّا وفيًّا، ومقاتلًا عنيفًا، يغتال ويقصف تلك المرأة التي بقيت على عهدها، وفية لدينها، أمينة لمجتمعها، يلمزونها بكل قبيح، ويكيلون لها التهم، حتى تخرج كما خرجن، وتنزع كما نزعن، وتتمرد كما تمردن، وإلا فالويل لها منهنَّ، فهي عدوتهن؛ لأنها في أعينهن عار يلحقهن.

لقد أصبح الغرب الآن مجرد شبه ملاحظ ومشاهِد، ينظر ببهجة إلى نتيجة ما صنعته مدارسه ومناهجه، وإعلامه وسحرته، يكتفي بالإشارة والتوجيه لتلك الوَفِيَّات لنظامه، والمواليات لقيمه، من أولئك النسوة – في الجمعيات المدنية - اللَّاتي زرعهنَّ بيده، وسقاهنَّ بماله، ورعاهن بفكره، وحماهن بقوته وسلطانه؛ كيف يحققن له ما عجز عنه، وييسرن ما عسر عليه؛ يذكرنه بما نسي، وينبهنه لما لم يخطر له على بال، ويتسابقن في التزلف له، وتقديم القرابين له، فهنَّ أشدُّ على أمتهن من عدوها، وما تسبب في قطع الشجرة إلا أحد أغصانها.

لقد لعبت الجمعيات النسائيَّة الحاقدة أخبث أدوار التغريب، وكانت أسمج مظاهر التغلغل الذي من خلاله سُودت صفحة نساء الأمة، فقد كن - ولا زلن - أخبث من يدمر عقل المرأة المسلمة بفلسفاتهن المعوجة ومطالبهن المزعومة، فقد زرعت هذه الجمعيات بإحكام داخل المجتمع، ووفر لهن الدعم الكامل والحماية المطلقة، وليس من مجال لإيقافهن سوى بيان حقيقتهن السمجة القبيحة، بينما يرفلْن في ثياب زائفة تدعي الدفاع عن المرأة من الرجل والمجتمع، وهن - في الحقيقة - لا يعبأن بها، ولا غرض لهن إلا إعمال مقص الغرب في فكرها ودينها وثيابها.

ولقد كان الإعلام ولا يزال أهم الأدوات وأخطرها، التي غزت عقل المرأة، وها هو ذا اليوم يخرج ذوات الخدور من خدرهن، فيُخَدِّرهن كما خدَّر مَن قبلهن، فما بقيت مسلمة اليوم، بمنأى عن سهام التغريب، حتى وصلت بعض سمومه لحافظات القرآن، وللمحافظات على الحجاب، فبدأت تظهر منهن أمورٌ منكرة، وعادات مستقبحة، جرَّاء تأثرهن بهذا الإعلام المسير، فقد مالت كثيرات منهنَّ مع رياحه، فتركن بعض واجباتهن، وبعضهن على استعداد حين تسمح الفرصة لهن أن يلحقن الركب المارق، وأخريات بين أمواج الشك واليقين، أيصدقن ما تربين عليه ويبقين سائرات ضد التيار، أم ينقدن مع الكثرة الهالكة؟

لم يخطرْ ببالي يومًا أن أجد امرأة مسلمة في كامل حجابها، تقرأ القرآن وتصلي الصلوات، وتأتي من أمور دينها ما تأتي، ولكنها رغم ذلك، تحب الكافرات وتعجب بهن، وتتمنَّى أن تكون مثلهن، فهي رغم مظهرها المسلم البهي فارغة من قيمه وتعاليمه العقدية، فلا ترى الكفر كفرًا، ولا ترى الزندقة زندقة، ولا ترى التبرج عيبًا، ولا ترى الكبائر جريمة، إنما هي تقول كما لقنها الإعلام وتشربته منه: دع الخلق للخالق، هذا رأيي وذلك رأيهن، فِعْلي صواب يحتمل الخطأ، وفعلهن خطأ يحتمل الصواب. وهذا حق أريدت به أباطيل وأضاليل.

فلا تعجبْ أن تصل هذه الأفكار إلى هذه الفئة، ما دامت الأجهزة الحديثة لا تخلو منها يدٌ، فبرامج المواهب والترفيه مثلا، يروج معظمها لوهم "تحقيق الذات" للمرأة، فتغري مشاهديها بقصص كاذبة - أو مبالغ فيها - لنماذج من نساء مشهورات في مختلف صنوف الفن، وتمجد كسرهن للقيود، وتحديهن للمجتمع، وأنهن لم تبالين بحلال ولا حرام، ولا بشرف ولا كرامة، فتسلط عليهن الأضواء، وتلمع صورهن، وحمد فعالهن، وما ذلك كله إلا لاستدراج المسلمة إلى هذه المستنقعات، يداعبون فيها الأحاسيسَ والمشاعرَ، ويستحيون فيها بعض البذور الكامنة، مما غرسته مناهج التعليم، أو مما بثَّه الإعلام على حين سهو وغفلة.

نعم، لم أبدأ مقالتي عبثًا بكلام المبشر "جسب"، بل أردت - من خلال كلامه عن بنات المسلمين - أن أدلِّل على خطر موقع المرأة، فهي كما زعم "بؤبؤ عينه"؛ لأنها - كما أسلفت - المفتاح الحقيقي لصلاح الأمم وفسادها، وإذا ظل التغريبُ ساريًا بهذه الحدة في نساء مجتمعنا فلن تقوم لنا قائمة، ولن يصلح لنا مشروع، ولن تعود الأمة أبدًا لمكانتها لتكون خير أمة أخرجت للناس.

إن الحلَّ الذي يجب أن يعلمه المصلحون في مجتمعنا، يتركز ويتلخص أساسًا في تحصين المرأة المسلمة، خصوصًا من جانبَيِ الإعلام والتعليم؛ لأنهما المدخلان الأساسيان اللذان ينفذان منهما إلى عقلها وقلبها، فإذا سُدَّا وأغلقا، ووفرنا لها بديلًا صحيحًا وسليمًا، وسقيت بعد ذلك من سلسبيل أخلاق الإسلام وقيمه، آتت ثمرتها واستردت عافيتها، فعادت الأمة قويَّة كما كانت من قبل.

[1] التبشير والاستعمار في البلاد العربية، للدكتور مصطفى خالدي، والدكتور عمر فروخ، منشورات المكتبة العصرية، بيروت.

علي المرضي

jyvdf hglvHm hglsglm










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 02 / 10 / 2017, 42 : 01 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018