الإهداءات | |
ملتقى السيرة النبويه ملتقى خاص بسيرته ... سنته ... آل بيته ... أصحابه ... نصرته والدفاع عنه . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | السيد ابراهيم | مشاركات | 2 | المشاهدات | 1330 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
10 / 05 / 2014, 12 : 11 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى السيرة النبويه الثمرة .. الأولى ( أنا .. وكاافل اليتيم في الجنه .. كهاتين ( واشار بالسبابة والوسطى ) ) أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا . وأشار بالسبابة والوسطى ، وفرج بينهما شيئا . الراوي: سهل بن سعد الساعدي - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - عاش يتيماً .. تربى في كنف جده .. وأعمامه .. فقد .. أبويه - بأبي وأمي هو عليه الصلاة والسلام - وهو في سن صغيره .. أرضعته أمنا .. حليمه السعديه .. عندماااا .. وصى باليتامى .. فلإنه عايش مايعايشونه .. من الحرماان .. من الحنان .. ومن الفرح .. ومن نبض الحياه .. الوالدين .. عندماا .. يخبرنا الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - .. بمثل هذا الأجر .. الذي سوف يحصل عليه .. كااافل اليتيم .. فهو حث .. وترغيب .. حثٌ على العناية بأمرهم .. وترغيب في العمل لأجلهم للحصول على الأجر العظيم .. اليتامى .. جزء مهم في مجتمعنا .. وكفالتهم .. اصبحت ميسوره .. ومهيأه لكل من ارادها .. اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد .. كما صليت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. وبارك على محمد وعلى آل محمد .. كما باركت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. ------------------------------------------------ الثمره .. الثانيه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم : " يا أبا المنذر .. ؟ أي آية من كتاب الله أعظم..؟؟ فأجاب قائلا : الله ورسوله أعلم .. وأعاد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم سؤاله أبا المنذر..؟؟ أيّ أية من كتاب الله أعظم ..؟؟ وأجاب أبيّ: الله لا اله الا هو الحيّ القيّوم.. فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم صدره بيده , وقال له والغبطة تتألق على محيّاه : ليهنك العلم أبا المنذر " .. يا أبا المنذر ! أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم ؟ قال قلت : الله ورسوله أعلم . قال : يا أبا المنذر ! أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم ؟ قال قلت : الله لا إله إلا هو الحي القيوم . قال : فضرب في صدري وقال : والله ! ليهنك العلم أبا المنذر الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح أسلوووب نبوي عظيم .. سؤااال يعلم أين تكمن إجاابته .. وثقه .. يورثها لأصحاابه .. الذين نهلوا من علمه - عليه الصلاة والسلام - .. ( ليهنك العلم ابا المنذر ) .. كلمه بسيطه .. لكن ثنااءٌ يرفع همه .. ويورث حرصاً على العمل .. تشجيع نبوي كريم .. لصحاابي جليل .. هو أبي بن كعب ( أبا المنذر ) - رضي الله عنه - .. إن المسأله .. لاتعدو .. كلمة ثناء .. أو عباارة تشجيع تنقل طالب العلم .. وترفعه درجات في سلم الحرص والإجتهاد .. ونفس الإنسان .. تميل للشعور بالإنجااز .. والمدح والثناء .. حث للأخرين .. ودعوه غير مباااشره .. لهم .. لأن يسلكوا هذا الرجل الذي توجه له الثناء .. وعظمة عمله .. كم نحن بحااجه .. لهذا الإسلوب .. التشجيع .. ( المنضبط ) .. الذي يرفع الهمم .. ويزرع في النفوس .. حب تنمية الموهبه .. والإجتهاد فيها .. لكل .. معلمينا .. واساتذتنا .. اقووول .. ازرعوا في نفوس طلابكم .. الحرص على الإجتهااد .. شجعوهم .. واثنوا على أعمالهم .. فـ الموااهب موجوده .. والإجتهااد حري أن يكون .. مسلكنا كلنا .. فـ أبسط كلمه .. ترفع .. همه .. اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد .. كما صليت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. وبارك على محمد وعلى آل محمد .. كما باركت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. ------------------------------------------------ الثمره .. الثالثه .. (( كنا مع رسول الله وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب فقال: والله يا رسول الله لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي, فقال رسول الله : «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه» فقال عمر فأنت الاَن والله أحب إليّ من نفسي, فقال رسول الله «الاَن يا عمر» )) كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب ، فقال له عمر : يا رسول الله ، لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا ، والذي نفسي بيده ، حتى أكون أحب إليك من نفسك ) . فقال له عمر : فإنه الآن ، والله ، لأنت أحب إلي من نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( الآن يا عمر ) . الراوي: عبدالله بن هشام بن زهرة القرشي - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري يعلمنا النبي - صلى الله عليه وسلم - هنا ..أسلوب الحوار .. القائم .. على طرح الرأي .. والرأي الآخر ..ونتعلم من اصحاابه .. حسن الطاعه .. والإنصيااع لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - .. وأمره .. هذه الطاعه .. وهذا الحب ..الذي حولوه من .. جانبه النظري .. إلى الجانب العملي ..في لزوم سنته .. والعمل على ماجااء به ..في هذا الزماان .. قل فينا من التزم بالجانب العملي .. من حبه - صلى الله عليه وسلم -أصبحنا .. نحب .. بمجرد النطق .. والتلفظ ..وأعمالنا .. تخاااالف .. ماجااء به هديه وسنته - صلى الله عليه وسلم - ..وهذا حب .. لايليق أن نصرفه لقدوتنا .. وحبيبنا - صلى الله عليه وسلم -ينبغي .. أن نعمل بسنته .. ونقتفي اثره .. ونسعى على ترسيخ .. أوامره ونواهيه .. في كل أعمالنا .. دعووووه .. للسنه .. وللسيره ..أن نجعلها .. نهج لحياتنا .. وطريقةً لعيشنا .. فهي الفلاح .. لنا هنا .. وفي الآخره .. اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد .. كما صليت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. وبارك على محمد وعلى آل محمد .. كما باركت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. ---------------------------------------------------- الثمرة .. الرابعه ( أنتم أعلم بأمور .. دنياكم ) أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقوم يلقحون . فقال " لو لم تفعلوا لصلح " قال فخرج شيصا . فمر بهم فقال " ما لنخلكم ؟ " قالوا : قلت كذا وكذا . قال " أنتم أعلم بأمر دنياكم " . الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح هنا .. تتضح عظمة النبوه .. وعظيم تواضعها .. هنا يظهر النبي - صلى الله عليه وسلم - .. لأمته .. أنه بشر .. مثلهم .. لكن اختصه الله بالوحي .. هنااا .. يعطينا النبي - صلى الله عليه وسلم - درساً .. أن النبي بشر .. لايجووووز أن يرتفع إلى مرتبة الألوهيه .. كما فعل الأقوام السابقون .. حريه .. محببه للنفس .. يظهرها هنا .. وحدود .. لايضعها النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى لاتضيق .. على صدور أصحاااابه .. وامته من بعده .. كم نحن .. بحاااجه لهكذا تعامل .. أمور ديننا .. لنا فيها التسليم .. والعمل بهاا .. أمور دنيانا .. لنا فيها .. العمل على سجيتنا البشريه .. والسعي .. لتطوير .. ذواتنا وعقولنا وقدراتنا .. فـ ديننا .. مناسب لكل زمااان .. ولكل مكااان .. وكذب من قاااال أن الدين .. تعطيل للدنيا .. والحياااه .. اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد .. كما صليت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. وبارك على محمد وعلى آل محمد .. كما باركت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. ------------------------------------------------------- الثمره .. الخامسه ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح علاقة .. عاامه .. وضعها خير الأنبياااء - صلى الله عليه وسلم - .. لخير الأمم .. حدد أساااسها .. ووضع إطاارها .. العام .. وحدد الغااية منها .. ووضع الوسيله .. الموصله للغايه ( كماال الإيماان ) .. فيها جعل الحب .. في الله .. ولأجله .. رابطاً بين المسلم .. واخيه المسلم .. لكي نصل إلى الحب .. الأسمى .. والأعظم .. حب الله لنااااا .. ومن ثم حصول رضاااه .. ودخووول جنته ... كم نحن .. بحااجه في هذا الزمااان .. بالذات .. لتعميق هذه العلاقه .. وتنشيط هذا الرابط .. القوي .. والقوي جداً .. للأسف .. المسلمين .. بعضهم يعيش في خير نعمه .. والبعض يئن .. ويرزح تحت ذل الفقر .. والإستعبااد .. والذل .. هل نحن أمة الحب في الله .. !!!! لنثبت ذلك .. في تعااملنا .. وشعورنا ببعضنا .. دين المحبه .. ديننا .. وخير الأحبة .. رسولناااا - صلى الله عليه وسلم - .. إذاً .. لاعذر لنااااا !!!! اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد .. كما صليت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. وبارك على محمد وعلى آل محمد .. كما باركت على إبراهيم .. وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. hgsdvm hglpl]dm ( hgelvhj hgols) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 05 / 2014, 34 : 11 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : السيد ابراهيم المنتدى : ملتقى السيرة النبويه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12 / 05 / 2014, 48 : 09 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : السيد ابراهيم المنتدى : ملتقى السيرة النبويه شكرا جزيلا على المرور والرد | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018