أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: رسالة الى الاخ فارس الملتقى (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: خواتيم المائدة وفواتح الأنعام | ليلة خاشعة للشيخ ناصر القطامي - ليلة 8 رمضان 1440هـ كاملة مع الدعاء (آخر رد :شريف حمدان)       :: خواتيم النساء وفواتح المائدة | ليلة فريدة للشيخ ناصر القطامي - ليلة 7 رمضان 1440هـ كاملة (آخر رد :شريف حمدان)       :: ليلة بياتية خاشعة من سورة النساء للشيخ ناصر القطامي - ليلة 6 رمضان 1440هـ كاملة مع الدعاء (آخر رد :شريف حمدان)       :: ﴿ فلا تخافوهم وخافون ﴾ | ليلة باكية للشيخ ناصر القطامي - ليلة 5 رمضان 1440هـ كاملة مع الدعاء (آخر رد :شريف حمدان)       :: ﴿ يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ﴾| ليلة استرسالية للشيخ ناصر القطامي -ليلة 4 رمضان 1440هـ كاملة مع الدعاء (آخر رد :شريف حمدان)       :: ﴿ ألا إن نصر الله قريب ﴾ | ليلة التنوع والخشوع - ليلة 3 رمضان 1440هـ كاملة للشيخ ناصر القطامي (آخر رد :شريف حمدان)       :: ليلة باكية مليئة بالخشوع | ليلة 2 رمضان 1440هـ كاملة مع الدعاء للشيخ ناصر القطامي . (آخر رد :شريف حمدان)       :: الليلة الاولى كاملة من رمضان ١٤٤٠ للشيخ ناصر القطامي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ يوسف أبو سنينة من الأقصى - الأحد 29 جمادي1 (5) 1446 (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 1 المشاهدات 1319  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 10 / 01 / 2014, 12 : 04 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.91 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
قال الإمام أحمد : حدثنا حسن ، حدثنا خلف ، يعني ابن خليفة ، عن أبي جناب ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو [ ص: 93 ] يتوضأ وضوءا مكيثا ، فرفع رأسه ، فنظر إلي ، فقال : ست فيكم أيتها الأمة : موت نبيكم صلى الله عليه وسلم . فكأنما انتزع قلبي من مكانه . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : واحدة " . قال : ويفيض المال فيكم ، حتى إن الرجل ليعطى عشرة آلاف ، فيظل يسخطها . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ثنتين . قال : وفتنة تدخل بيت كل رجل منكم . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثلاث " . قال : وموت كقعاص الغنم . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أربع . وهدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر ، يجمعون لكم تسعة أشهر كقدر حمل المرأة ، ثم يكونون أولى بالغدر منكم . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خمس " . قال : وفتح مدينة . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ست . قلت : يا رسول الله ، أي مدينة ؟ قال : قسطنطينية " . وهذا الإسناد فيه نظر من جهة رجاله ، ولكن له شاهد من وجه آخر صحيح ، فقال البخاري : حدثنا الحميدي ، حدثنا الوليد بن مسلم ، حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر ، قال : سمعت بسر بن عبيد الله ، أنه سمع أبا إدريس قال : سمعت عوف بن مالك ، قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وهو في قبة من أدم ، فقال : " اعدد ستا بين يدي الساعة : موتي ، ثم فتح بيت المقدس ، ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص الغنم ، ثم استفاضة المال ، حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطا ، ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته ، ثم هدنة تكون بينكم وبين بنى الأصفر فيغدرون ، فيأتونكم تحت ثمانين راية ، تحت كل [ ص: 94 ] راية اثنا عشر ألفا " . ورواه أبو داود وابن ماجه والطبراني ، من حديث الوليد بن مسلم ، ووقع في رواية الطبراني : عن الوليد ، عن ابن زبر ، عن زيد بن واقد ، عن بسر بن عبيد الله ، وقد صرح البخاري في روايته بسماع ابن زبر من بسر بن عبيد الله . فالله أعلم .

وعند أبي داود : فقلت : أدخل يا رسول الله؟ قال : " نعم " . قلت : كلي؟ قال : " نعم " . وإنما قلت ذلك; من صغر القبة .

وقال الإمام أحمد : حدثنا أبو المغيرة ، حدثنا صفوان ، حدثنا عبد الرحمن بن جبير بن نفير ، عن أبيه ، عن عوف بن مالك الأشجعي ، قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فسلمت عليه ، فقال : " عوف؟ " فقلت : نعم . فقال : " ادخل " . قال : قلت : كلي أو بعضي؟ قال : " بل كلك " . قال : " اعدد يا عوف ستا بين يدي الساعة : أولهن موتي " . قال : فاستبكيت حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسكتني . قال : " قل : إحدى " . قلت : إحدى . " والثانية فتح بيت المقدس ، قل : اثنتين " . فقلت . " والثالثة موتان يكون في أمتي يأخذهم مثل قعاص الغنم ، قل : ثلاثا " . فقلت . " والرابعة فتنة تكون في أمتي - وعظمها - قل : أربعا . والخامسة يفيض المال فيكم حتى إن الرجل ليعطى المائة دينار ، فيسخطها ، قل : خمسا . والسادسة : هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر ، فيسيرون إليكم على ثمانين غاية " . قلت : وما الغاية؟ قال : " الراية ، تحت كل غاية اثنا عشر [ ص: 95 ] ألفا ، فسطاط المسلمين يؤمئذ في أرض يقال لها : الغوطة ، في مدينة يقال لها : دمشق " . تفرد به أحمد من هذا الوجه .

وقال أبو داود : حدثنا هشام بن عمار ، حدثنا يحيى بن حمزة ، حدثنا ابن جابر ، حدثني زيد بن أرطاة ، سمعت جبير بن نفير ، يحدث عن أبي الدرداء ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها : دمشق ، من خير مدائن الشام " .

وقال الإمام أحمد : حدثنا وكيع ، عن النهاس بن قهم ، حدثني شداد أبو عمار ، عن معاذ بن جبل ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ست من أشراط الساعة : موتي ، وفتح بيت المقدس ، وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم ، وفتنة يدخل حربها بيت كل مسلم ، وأن يعطى الرجل ألف دينار ، فيسخطها ، وأن تغدر الروم فيسيرون بثمانين بندا تحت كل بند اثنا عشر ألفا " .

وقال الإمام أحمد : حدثنا عبد الصمد وعفان ، قالا : حدثنا همام ، حدثنا قتادة ، عن الحسن ، عن زياد بن رباح ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " بادروا بالأعمال ستا : طلوع الشمس من مغربها ، والدجال ، والدخان ، ودابة [ ص: 96 ] الأرض ، وخويصة أحدكم ، وأمراء العامة " . وكان قتادة يقول : إذا قال : " وأمر العامة " . قال : أي أمر الساعة . وهكذا رواه مسلم ، من حديث شعبة وعبد الصمد ، كلاهما عن همام ، به . ثم رواه أحمد منفردا به ، عن أبي داود ، عن عمران القطان ، عن قتادة ، عن عبد الله بن رباح ، عن أبي هريرة ، مرفوعا مثله .

وقال أحمد : حدثنا سليمان ، حدثنا إسماعيل ، أخبرني العلاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " بادروا بالأعمال ستا : طلوع الشمس من مغربها ، والدجال ، والدخان ، والدابة ، وخاصة أحدكم ، وأمر العامة " . ورواه مسلم من حديث إسماعيل بن جعفر المدني ، به .

وقال الإمام أحمد : حدثنا سفيان بن عيينة ، عن فرات ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد ، قال : اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر الساعة ، فقال : " ما تذكرون؟ " قالوا : نذكر الساعة . فقال : " إنها لن تقوم حتى تروا عشر آيات : الدخان ، والدجال ، والدابة ، وطلوع الشمس من مغربها ، ونزول عيسى ابن مريم ، ويأجوج ومأجوج ، وثلاثة خسوف : خسف بالمشرق ، وخسف بالمغرب ، وخسف بجزيرة العرب ، وآخر ذلك نار تخرج من [ ص: 97 ] قبل عدن ، تطرد الناس إلى محشرهم " . قال أبو عبد الرحمن عبد الله ابن الإمام أحمد : سقط كلمة .

ثم رواه أحمد من حديث سفيان الثوري وشعبة ، كلاهما عن فرات القزاز ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة ، عن حذيفة بن أسيد ، أبي سريحة الغفاري ، فذكره ، وقال فيه : " ونار تخرج من قعر عدن ، تسوق - أو : تحشر - الناس ، تبيت معهم حيث باتوا ، وتقيل معهم حيث قالوا " . قال شعبة : وحدثني بهذا الحديث رجل ، عن أبي الطفيل ، عن أبي سريحة ، ولم يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال أحد هذين الرجلين : نزول عيسى ابن مريم . وقال الآخر : ريح تلقيهم في البحر .

وقد رواه مسلم من حديث سفيان بن عيينة وشعبة ، عن فرات القزاز ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد موقوفا . ورواه أهل السنن الأربعة من طرق ، عن فرات القزاز ، به ، وقال الترمذي : حسن صحيح .

وروى الحافظ ابن عساكر في ترجمة عبد الله بن زياد بن سليمان بن [ ص: 98 ] سمعان ، أبي عبد الرحمن القرشي المدني من طريقه ، حدثني الزهري ، حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " بين يدي الساعة عشر آيات كالنظم في الخيط ، إذا سقط منها واحدة توالت : الدجال ، ونزول عيسى ابن مريم ، وفتح يأجوج ومأجوج ، والدابة ، وطلوع الشمس من مغربها ، وذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها . . . " . وذكر الحديث . هذا لفظه .

وقال أبو يعلى : ثنا عقبة بن مكرم ، ثنا يونس ، ثنا عبد الغفار بن القاسم ، ثنا إياد بن لقيط ، عن قرظة بن حسان ، سمعت أبا موسى في يوم جمعة على منبر البصرة يقول : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الساعة وأنا شاهد ، فقال : " لا يعلمها إلا الله ، لا يجليها لوقتها إلا هو ، ولكن سأحدثكم بمشاريطها ، وما يكون بين يديها ، إن بين يديها ردما من الفتن ، وهرجا " . فقيل له : وما الهرج يا رسول الله؟ قال : " هو بلسان الحبشة : القتل . وأن تجف قلوب الناس ، ويلقى بينهم التناكر فلا يكاد أحد يعرف أحدا ، ويرفع ذوو الحجا ، وتبقى رجرجة من الناس لا تعرف معروفا ، ولا تنكر منكرا " .

twg td ju]h] hgNdhj ,hgHavh' hg,hrum










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 11 / 01 / 2014, 17 : 03 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018